أحدث الأخبار مع #سيّدةالأرز
الديار
منذ 11 ساعات
- ترفيه
- الديار
افتتاح "حديقة الصلاة" وتكريس "كنيسة سيّدة الأرز" في مزار سيّدة لبنان – حريصا: واحة جديدة للصلاة والتأمّل
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في احتفال مهيب، افتتح صاحب الغبطة والنيافة الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، البطريرك الماروني الكلي الطوبى، مجمع "حديقة الصلاة" و"درب الصليب" و"كنيسة سيّدة الأرز" وصالة العرض السينمائية، في مزار سيّدة لبنان – حريصا، بحضور جمع من المؤمنين والكهنة والشخصيات الروحية والرسمية. استهلّ الاحتفال بعرض فيلم وثائقي من اخراج اسعد شديد عن تاريخ المزار، تخلّله محطات مضيئة من مسيرة إيمان وتجذّر وطني شكّلتها جمعية المرسلين اللبنانيين الموارنة منذ تأسيس هذا الصرح الإيماني. بعدها، انتقل صاحب الغبطة إلى تكريس تمثال "المسيح القائم من بين الأموات والصاعد إلى السماء"، من إبداع الفنان رودي رحمة، والذي بات يزيّن "حديقة الصلاة" برمزيّته اللاهوتية والفنية العميقة. وتابع غبطته مراسم التدشين بتكريس "درب الصليب"، الذي استُوحي تصميمه من أبرز المزارات العالمية الكبرى، ليمنح المؤمنين مسلكًا تأمليًا يُعيد إحياء درب يسوع نحو الفداء. ثم توجّه إلى تكريس "كنيسة سيّدة الأرز"، حيث أقيمت صلاة المسبحة الوردية وسط جو من الخشوع والرجاء. وفي ختام الاحتفال، ألقى الأب فادي تابت، رئيس مزار سيّدة لبنان، كلمة عبّر فيها عن شكره العميق لصاحب الغبطة، ولجميع من ساهموا في إنجاز هذا المشروع الروحي-الفني، مؤكّدًا أنّ "ما نُنجزه اليوم هو تتمّة لما بدأه الآباء الأوائل، ونؤمن بأن الرسالة واحدة، والرسولون يتناوبون على حمل الشعلة". وقدّم الأب تابت أيقونة سيّدة الأرز، التي أبدع رسمها الفنان ربيع صوما، عربون محبة وامتنان لغبطته. واختُتمت المناسبة بالبركة الرسولية، حيث نوّه صاحب الغبطة بهذا الإنجاز الروحي قائلاً: "ليكن هذا المكان واحة صلاة وتأمل لكلّ العابرين فيه، تلتقي فيه الأرض بالسماء، والقلوب بنعمة الله".
ليبانون 24
منذ 21 ساعات
- منوعات
- ليبانون 24
الراعي افتتح "حديقة الصلاة" ويكرّس "كنيسة سيّدة الأرز" في حريصا
افتتح البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي مجمع "حديقة الصلاة" و"درب الصليب" و" كنيسة سيّدة الأرز" وصالة العرض السينمائية، في مزار سيّدة لبنان – حريصا ، في حضور جمع من المؤمنين والكهنة والشخصيات الروحية والرسمية. استهلّ الاحتفال بعرض فيلم وثائقي من اخراج اسعد شديد عن تاريخ المزار، تخلّله محطات مضيئة من مسيرة إيمان وتجذّر وطني شكّلتها جمعية المرسلين اللبنانيين الموارنة منذ تأسيس هذا الصرح الإيماني. بعدها، انتقل صاحب الغبطة إلى تكريس تمثال "المسيح القائم من بين الأموات والصاعد إلى السماء"، من إبداع الفنان رودي رحمة، والذي بات يزيّن "حديقة الصلاة" برمزيّته اللاهوتية والفنية العميقة. تابع البطريرك الراعي مراسم التدشين بتكريس "درب الصليب"، الذي استُوحي تصميمه من أبرز المزارات العالمية الكبرى، ليمنح المؤمنين مسلكًا تأمليًا يُعيد إحياء درب يسوع نحو الفداء. ثم توجّه إلى تكريس "كنيسة سيّدة الأرز"، حيث أقيمت صلاة المسبحة الوردية وسط جو من الخشوع والرجاء. وفي ختام الاحتفال، ألقى رئيس مزار سيّدة لبنان الأب فادي تابت كلمة عبّر فيها عن شكره العميق للبطريرك وجميع من ساهموا في إنجاز هذا المشروع الروحي-الفني، مؤكّدًا أنّ "ما نُنجزه اليوم تتمّة لما بدأه الآباء الأوائل، ونؤمن بأن الرسالة واحدة، والرسولون يتناوبون على حمل الشعلة". قدّم الأب تابت أيقونة سيّدة الأرز، التي رسمها الفنان ربيع صوما، عربون محبة وامتنان لغبطته. واختُتمت المناسبة بالبركة الرسولية، ونوّه البطريرك بهذا الإنجاز الروحي قائلاً: "ليكن هذا المكان واحة صلاة وتأمل لكلّ العابرين فيه، تلتقي فيه الأرض بالسماء، والقلوب بنعمة الله".
الجمهورية
منذ 21 ساعات
- منوعات
- الجمهورية
الراعي افتتح حديقة الصلاة وكرّس كنيسة سيّدة الأرز في حريصا
افتتح البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي مجمع "حديقة الصلاة" و"درب الصليب" و"كنيسة سيّدة الأرز" وصالة العرض السينمائية، في مزار سيّدة لبنان – حريصا، في حضور جمع من المؤمنين والكهنة والشخصيات الروحية والرسمية. استهلّ الاحتفال بعرض فيلم وثائقي من اخراج اسعد شديد عن تاريخ المزار، تخلّله محطات مضيئة من مسيرة إيمان وتجذّر وطني شكّلتها جمعية المرسلين اللبنانيين الموارنة منذ تأسيس هذا الصرح الإيماني. بعدها، انتقل صاحب الغبطة إلى تكريس تمثال "المسيح القائم من بين الأموات والصاعد إلى السماء"، من إبداع الفنان رودي رحمة، والذي بات يزيّن "حديقة الصلاة" برمزيّته اللاهوتية والفنية العميقة. تابع البطريرك الراعي مراسم التدشين بتكريس "درب الصليب"، الذي استُوحي تصميمه من أبرز المزارات العالمية الكبرى، ليمنح المؤمنين مسلكًا تأمليًا يُعيد إحياء درب يسوع نحو الفداء. ثم توجّه إلى تكريس "كنيسة سيّدة الأرز"، حيث أقيمت صلاة المسبحة الوردية وسط جو من الخشوع والرجاء. وفي ختام الاحتفال، ألقى رئيس مزار سيّدة لبنان الأب فادي تابت كلمة عبّر فيها عن شكره العميق للبطريرك وجميع من ساهموا في إنجاز هذا المشروع الروحي-الفني، مؤكّدًا أنّ "ما نُنجزه اليوم تتمّة لما بدأه الآباء الأوائل، ونؤمن بأن الرسالة واحدة، والرسولون يتناوبون على حمل الشعلة". قدّم الأب تابت أيقونة سيّدة الأرز، التي رسمها الفنان ربيع صوما، عربون محبة وامتنان لغبطته. واختُتمت المناسبة بالبركة الرسولية، ونوّه البطريرك بهذا الإنجاز الروحي قائلاً: "ليكن هذا المكان واحة صلاة وتأمل لكلّ العابرين فيه، تلتقي فيه الأرض بالسماء، والقلوب بنعمة الله".
ليبانون 24
منذ يوم واحد
- منوعات
- ليبانون 24
البطريرك الراعي يفتتح "حديقة الصلاة" ويكرّس "كنيسة سيّدة الأرز" في حريصا
افتتح البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي مجمع "حديقة الصلاة" و"درب الصليب" و" كنيسة سيّدة الأرز" وصالة العرض السينمائية، في مزار سيّدة لبنان – حريصا ، في حضور جمع من المؤمنين والكهنة والشخصيات الروحية والرسمية. استهلّ الاحتفال بعرض فيلم وثائقي من اخراج اسعد شديد عن تاريخ المزار، تخلّله محطات مضيئة من مسيرة إيمان وتجذّر وطني شكّلتها جمعية المرسلين اللبنانيين الموارنة منذ تأسيس هذا الصرح الإيماني. بعدها، انتقل صاحب الغبطة إلى تكريس تمثال "المسيح القائم من بين الأموات والصاعد إلى السماء"، من إبداع الفنان رودي رحمة، والذي بات يزيّن "حديقة الصلاة" برمزيّته اللاهوتية والفنية العميقة. تابع البطريرك الراعي مراسم التدشين بتكريس "درب الصليب"، الذي استُوحي تصميمه من أبرز المزارات العالمية الكبرى، ليمنح المؤمنين مسلكًا تأمليًا يُعيد إحياء درب يسوع نحو الفداء. ثم توجّه إلى تكريس "كنيسة سيّدة الأرز"، حيث أقيمت صلاة المسبحة الوردية وسط جو من الخشوع والرجاء. وفي ختام الاحتفال، ألقى رئيس مزار سيّدة لبنان الأب فادي تابت كلمة عبّر فيها عن شكره العميق للبطريرك وجميع من ساهموا في إنجاز هذا المشروع الروحي-الفني، مؤكّدًا أنّ "ما نُنجزه اليوم تتمّة لما بدأه الآباء الأوائل، ونؤمن بأن الرسالة واحدة، والرسولون يتناوبون على حمل الشعلة". قدّم الأب تابت أيقونة سيّدة الأرز، التي رسمها الفنان ربيع صوما، عربون محبة وامتنان لغبطته. واختُتمت المناسبة بالبركة الرسولية، ونوّه البطريرك بهذا الإنجاز الروحي قائلاً: "ليكن هذا المكان واحة صلاة وتأمل لكلّ العابرين فيه، تلتقي فيه الأرض بالسماء، والقلوب بنعمة الله".
