أحدث الأخبار مع #شارل_عربيد


LBCI
منذ يوم واحد
- أعمال
- LBCI
الرئيس عون افتتح مؤتمر "الزراعة نبض الأرض" وتشديد على أهمية الزراعة
إفتتح قبل ظهر اليوم في واجهة بيروت البحرية، مؤتمر "الزراعة نبض الحياة" برعاية رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وحضوره وعدد من الوزراء والنواب اللبنانيين والعرب وشخصيات وفاعليات من القطاع الزراعي والتنمية الزراعية. عربيد وشدد شارل عربيد على "أهمية الزراعة والتحديات التي تواجهها في لبنان وباقي دول العالم، وأهمية الاستثمار فيها ومساعدة المزارعين، وضمان استدامتها نظرا الى دورها الفاعل والاساسي في تأمين دورة الحياة، إضافة الى الدور الذي يلعبه المجلس الاقتصادي والاجتماعي في هذا المجال". هاني بدوره، عرض الوزير هاني لـ"جهود الوزارة في مساعدة المزارعين والعمل الذي تقوم به لحماية الزراعة وتطويرها في لبنان، بالتعاون مع عدد من الدول". وتم عرض أفلام قصيرة من وحي العنوان الذي خصص للمؤتمر وهو "الزراعة نبض الأرض". ثم القيت كلمات، ركزت على "وجوب مواجهة التحديات والمخاطر التي يتعرض لها القطاع الزراعي في لبنان والعالم، وايجاد السبل اللازمة ليبقى هذا القطاع النبض الحي للأرض، بما يضمن استمرارية الحياة للإنسان وباقي الكائنات الحية". ثم عقدت جلستان، الأولى تمحورت حول الاستثمارات والحوافز لتطوير القطاع الزراعي في لبنان، والثانية ركزت على تطور الزراعة المستدامة ومستقبل الامن الغذائي. هذا، ويستمر المؤتمر حتى بعد الظهر، على ان تصدر في نهايته التوصيات.


الأنباء
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
صاحب السمو يجري مباحثات رسمية مع الرئيس اللبناني اليوم
وزير الخارجية اللبناني: زيارة الرئيس عون بادرة تقدير ووفاء للكويت دولة وشعباً شارل عربيد: العلاقة بين لبنان والكويت «تتجاوز التقارب السياسي إلى نسيج وجداني متين» يصل إلى البلاد اليوم رئيس الجمهورية اللبنانية الشقيقة جوزف عون والوفد الرسمي المرافق له في زيارة رسمية للبلاد يجري خلالها مباحثات رسمية مع أخيه صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد. هذا، وقال وزير الخارجية والمغتربين اللبناني يوسف رجي إن زيارة الرئيس اللبناني جوزف عون المقررة إلى الكويت تأتي ضمن «بادرة تقدير ووفاء للكويت دولة وشعبا على دعمها المتواصل للبنان». وأكد الوزير رجي في تصريح خاص لـ «كونا» أهمية الدعم «المتواصل والمستمر» الذي تقدمه الكويت للبنان حكومة وشعبا في مختلف الظروف، قائلا «لطالما كانت الكويت الدولة السباقة في دعم لبنان، وهي شريك أساسي في مسيرة نهوضه». وأعرب رجي عن تمنياته بأن تسهم زيارة الرئيس عون في استعادة «الزخم الكويتي المعهود» والمساعدة في مسيرة النهوض بلبنان القائمة على الإصلاحات الاقتصادية والسياسية التي يعمل على تنفيذها رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء نواف سلام والوزراء أعضاء الحكومة. ودعا رجي إلى تفعيل التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف المجالات خاصة فيما يتعلق بالتبادل التجاري والسياحي، مثمنا عاليا احتضان الكويت للجالية اللبنانية «التي ترى فيها وطنها الثاني وهذا الشعور متبادل». من جانبه، اعتبر رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي اللبناني شارل عربيــد فــي تصريــح لـ «كونا»، أن العلاقة بين لبنان والكويت «تتجاوز التقارب السياسي إلى نسيج وجداني متين»، مشيرا إلى أن الكويت «وقفت بثبات إلى جانب لبنان في إنسانيته وسيادته واستقراره، واليوم تجدد هذا الالتزام في عهد جديد يقوده الرئيس جوزف عون». وقال عربيد إن التحديات التي يواجهها لبنان اليوم تفرض «مقاربة تقوم على الشراكة في الاستثمار لا الدعم فقط»، معربا عن أمله في أن تشكل الزيارة المرتقبة «انطلاقة فعلية لعلاقات اقتصادية جديدة» تفتح آفاقا مختلفة بين البلدين الشقيقين. ولفت إلى وجود فرص واعدة في الطاقة والبنى التحتية والاقتصاد المعرفي والسياحة والخدمات المالية في لبنان التي يمكن للكويت بمؤسساتها المختلفة أن تقوم «بدور ريادي فيها». في السياق نفسه، أشاد رئيس مجلس الإنماء والإعمار اللبناني نبيل الجسر في تصريح لـ «كونا» بالمساعدات التي قدمتها دولة الكويت في قطاعات حيوية مختلفة ومنها التعليم والصحة والبيئة والخدمات الأساسية، مؤكدا أن الكويت «تركت بصمات تنموية واضحة في لبنان لاتزال قائمة حتى اليوم». وقال الجسر إن لبنان مر خلال العقود الماضية بكثير من الصعوبات التي طالت مناحي تنموية مختلفة بسبب عدم الاستقرار الأمني والسياسي، مشددا على أن «العلاقات الثنائية متميزة ومبنية على الثقة المتبادلة». ويرى مراقبون لبنانيون أن هذه الزيارة الرسمية تؤسس لاستعادة لبنان عمقه الخليجي والعربي، ومن جهة أخرى تفتح الباب أمام دور كويتي متجدد في دعم الإصلاحات اللبنانية التي بدأتها الحكومة اللبنانية فور حصولها على الثقة النيابية ومواكبة مشاريع النهوض الوطني في مختلف المجالات.


LBCI
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- LBCI
لقاء حواري مع وزير المال في المجلس الإقتصادي... جابر: ليس هناك زيادات ضريبية ولكن سعي إلى جباية كل الضرائب المستحقة
عقد في المجلس الإقتصادي و الإجتماعيّ والبيئي بدعوة من رئيسه شارل عربيد لقاء حواري وتشاركي مع وزير المالية ياسين جابر، تمحور حول مسار المفاوضات مع صندوق النقد الدولي وخطة إصلاح القطاع المالي بحضور رئيس لجنة الإقتصاد النيابية النائب فريد البستاني رئيس الهيئات الإقتصادية الوزير السابق محمد شقير رئيس الإتحاد العمالي العام بشارة الأسمر أمين عام الهيئات الإقتصادية نقولا شماس نقيب مقاولي الأشغال العامة والبناء المهندس مارون الحلو رئيس اتحاد رجال الأعمال للبحر المتوسط جاك صراف و نائب رئيس المجلس الإقتصادي سعد الدين حميدي صقر، نائب رئيس الإتحاد العمالي العام حسن الفقيه ونائب رئيس جمعية الصناعيين جورج نصراوي و رئيس المجلس الوطني للإقتصاديين اللبنانيين صلاح عسيران وأعضاء المجلس الإقتصادي. وبعد اللقاء، ركز عربيد على مواضيع أساسية عدة، أولها إصلاح المصارف وإعادة تنظيمها وموضوع الودائع المهم جداً لنا كمواطنين وكمسؤولين، مشدداً على ضرورة البت بها بسرعة و إيجاد حل عادل لقضية المودعين من أجل أن يعرف المودعون مصير ودائعهم مؤكداَ أن هذا الموضوع يعني كل اللبنانيين. وإذ شدد عربيد على ضرورة إعادة أموال المودعين كاملةً، أشار إلى أن هذا الأمر يُسهِل الوضع الإجتماعي في لبنان "فهناك تكافل و تضامن بين الشعب اللبناني". ومن المواضيع الذي ركّز عليه عربيد قانون الفجوة المالية الذي يتم تحضيره معتبراً أن هذا الموضوع حساس و دقيق لكن يجب وضعه بشكل سريع على طاولة النقاش إضافةً إلى موضوع التهريب كما اشار "أنه لن يستقيم الوضع الإقتصادي و لن تسير المحركات الإقتصادية ودورة الإنتاج إذا لم تبدأ المعالجة الجدية لموضوع التهريب". ومن المواضيع الأساسية أيضاً، أشار عربيد إلى موضوع الإقتصاد الموازي والتهرب الضريبي التي تحتاج إلى جرأة كافية، متمنياً أن تنجز كل هذه الأمور وتوضع على السكة في هذا العهد الذي يأمل به الجميع و هذه الحكومة التي لديها المصداقية بوجود الوزير جابر على رأس وزارة المال. وتحدث عربيد عن موضوع إعادة الإعمار وقال:" حمّلنا جابر وزر هذا الملف وإعادة الإعمار تشمل المنازل و المؤسسات لأننا عندما نبني المؤسسات ونعطيها التسهيلات اللازمة يعود و يرتفع الإنتاج". وأكد أنه لا يوجد وضع إقتصادي سليم إذا لم يكن هناك إستقرار، لافتا الى أن لبنان على سكة الإستقرار و إعادة الثقة. وقال: "إذا لم يكن هناك وضع إقتصادي سليم لن يكون هناك وضع إجتماعي سليم من الثقة إلى الإقتصادي ومن الإقتصادي إلى الإجتماعي". بدوره، قال جابر: "أرسلنا قانون إعادة تنظيم العمل المصرفي وهو أصبح في المجلس النيابي وبات ملك اللجان والمجلس لإقراره نمتأملاً بأن يسير هذا الأمر بسرعة لأنه يساعد على الخطوات الضرورية لمعالجة أوضاع المصارف". وأكد جابر أنه من خلال هذه القوانين لا نسعى الى ضرب القطاع المصرفي بل بالعكس هي لأجل إحياء القطاع المصرفي في لبنان. وشدد على الحاجة الماسة إلى قطاع مصرفي فاعل وناشط وسليم لأجل عودة النشاط الاقتصادي في البلاد، من أجل الخروج من اللائحة الرمادية و إعادة الأموال الموجودة في المنازل إلى المصارف لكي تكون هذه الأموال في خدمة الاقتصاد اللبناني وتحقيق النمو الاقتصادي. بالنسبة الى موضوع المودعين، أشار جابر إلى أن حاكم مصرف لبنان تحدث أمام اللجان النيابية وأمام الهيئات الاقتصادية بأنه بدأ الإعداد لدراسة أوضاع الودائع في المصارف المختلفة، مشيرا الى أنه في ضوء تحضير المعطيات يمكن أن يقوم مصرف لبنان بالاشتراك مع الحكومة اللبنانية بإعداد مشروع لمعالجة الفجوة المالية وتنظيم إعادة أموال المودعين إليهم، مؤكداً أن هذا الأمر لن يكون ذلك حالا إنما على مراحل. وفي موضوع التهريب، أكد جابر أن هناك عمل جاد على معالجة القضايا الجمركية من ناحية الكشف المسبق من قبل الشحن ومن ناحية تركيب آلات "سكانر" جديدة تكون حساسة جدا في مختلف المنافذ الحدودية من أجل الحد من موضوع التهرب الجمركي. وأكد جابر على أنه ليس هناك زيادات ضريبية ولكن هناك سعي إلى جباية كل الضرائب المستحقة على كل عامل في لبنان، لافتا الى أنه سيعمل على أن يكون هناك رقم مالي لكل من يعمل في لبنان. وكشف جابر أن هناك عمل جار في وزارة التنمية الادارية بهدف تأمين قرض كبير لمعالجة الامور التي يجب أن تكون "أون لاين"، في مختلف المؤسسات، مثل سجلات النفوس وغيرها وأن يكون هناك رقم لكل مواطن.