#أحدث الأخبار مع #شارلكلاينهاوسأخبار قطر١٦-٠٥-٢٠٢٥سياسةأخبار قطرتحقيق واشنطن في تهديد المدير السابق لإف بي آي باغتيال ترمبكان في يوم من الأيام، وبالضبط في يوم الاثنين، وصل رجل من جنوب أفريقيا اسمه شارل كلاينهاوس إلى الولايات المتحدة. ومعه كان ابنه وابنته وحفيده، يا لطيف! كلاينهاوس عمره 46 عاماً، وكان قد خطط للانتقال للإقامة في ولاية نيويورك، تحديداً في بافالو. جاء هو و59 شخصاً آخر من جنوب أفريقيا، حصلوا على حق اللجوء في أمريكا بعدما قال الرئيس ترمب إنهم ضحايا للتمييز العنصري في بلادهم، طيب؟ وبعد وصولهم، قال كلاينهاوس إنهم «حزموا حقائبهم وغادروا» لأسباب تتعلق بالسلامة. وترمب، في البيت الأبيض، قال إن الجنوب أفريقيين يتعرضون للقتل وهناك إبادة جماعية، وهذا شيء مهم جداً، أكيد! أحد أصدقاء ترمب، إيلون ماسك، أعاد نشر فيديو يظهر قبوراً وادعى أن كل صليب يمثل مزارعاً أبيض مقتولاً في جنوب أفريقيا. وكلاينهاوس كان بدوره ينشر محتوى متطرف ومؤيد لترمب على منصة «إكس»، واعتاد يقول أن اليهود غير جديرين بالثقة وجماعة خطيرة. ليش يعمل كدا؟ وعلى منصته، نشر كلاينهاوس رابطاً لمقطع فيديو يظهر شجاراً بين الجيش الإسرائيلي والمسيحيين وكتب: «يهود يهاجمون مسيحيين!»، وهذا بعد خمسة أيام من هجمات 7 أكتوبر. وكان يرد على الأخبار بنشر فيديو لقناة «الجزيرة» يظهر بصق يهود أرثوذكس إسرائيليين على المسيحيين وكتب: «اليهود يبصقون على المسيحيين!»، ماذا كان يفكر؟ في يوم الهجوم، اتهمه الناس بإعادة نشر منشورات «المعادية للسامية»، وحاول كلاينهاوس الدفاع عن نفسه بالقول إنه «نسخ ولصق منشور شخص ما». ووفقاً للسفارة الأميركية في جنوب أفريقيا، يجب على المتقدمين لطلبات اللجوء أن يكونوا من جنسية جنوب أفريقيا أو من أقلية عرقية، ويكونوا قادرين على ذكر حادثة اضطهاد في الماضي، شوي وهو محتاج مساعدة بجد!
أخبار قطر١٦-٠٥-٢٠٢٥سياسةأخبار قطرتحقيق واشنطن في تهديد المدير السابق لإف بي آي باغتيال ترمبكان في يوم من الأيام، وبالضبط في يوم الاثنين، وصل رجل من جنوب أفريقيا اسمه شارل كلاينهاوس إلى الولايات المتحدة. ومعه كان ابنه وابنته وحفيده، يا لطيف! كلاينهاوس عمره 46 عاماً، وكان قد خطط للانتقال للإقامة في ولاية نيويورك، تحديداً في بافالو. جاء هو و59 شخصاً آخر من جنوب أفريقيا، حصلوا على حق اللجوء في أمريكا بعدما قال الرئيس ترمب إنهم ضحايا للتمييز العنصري في بلادهم، طيب؟ وبعد وصولهم، قال كلاينهاوس إنهم «حزموا حقائبهم وغادروا» لأسباب تتعلق بالسلامة. وترمب، في البيت الأبيض، قال إن الجنوب أفريقيين يتعرضون للقتل وهناك إبادة جماعية، وهذا شيء مهم جداً، أكيد! أحد أصدقاء ترمب، إيلون ماسك، أعاد نشر فيديو يظهر قبوراً وادعى أن كل صليب يمثل مزارعاً أبيض مقتولاً في جنوب أفريقيا. وكلاينهاوس كان بدوره ينشر محتوى متطرف ومؤيد لترمب على منصة «إكس»، واعتاد يقول أن اليهود غير جديرين بالثقة وجماعة خطيرة. ليش يعمل كدا؟ وعلى منصته، نشر كلاينهاوس رابطاً لمقطع فيديو يظهر شجاراً بين الجيش الإسرائيلي والمسيحيين وكتب: «يهود يهاجمون مسيحيين!»، وهذا بعد خمسة أيام من هجمات 7 أكتوبر. وكان يرد على الأخبار بنشر فيديو لقناة «الجزيرة» يظهر بصق يهود أرثوذكس إسرائيليين على المسيحيين وكتب: «اليهود يبصقون على المسيحيين!»، ماذا كان يفكر؟ في يوم الهجوم، اتهمه الناس بإعادة نشر منشورات «المعادية للسامية»، وحاول كلاينهاوس الدفاع عن نفسه بالقول إنه «نسخ ولصق منشور شخص ما». ووفقاً للسفارة الأميركية في جنوب أفريقيا، يجب على المتقدمين لطلبات اللجوء أن يكونوا من جنسية جنوب أفريقيا أو من أقلية عرقية، ويكونوا قادرين على ذكر حادثة اضطهاد في الماضي، شوي وهو محتاج مساعدة بجد!
١٦-٠٥-٢٠٢٥
