logo
#

أحدث الأخبار مع #شاروتشانانا،

بلومبرج: الذهب يواصل مساره الهابط وسط تراجع الرهانات الصعودية
بلومبرج: الذهب يواصل مساره الهابط وسط تراجع الرهانات الصعودية

أخبار اليوم المصرية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار اليوم المصرية

بلومبرج: الذهب يواصل مساره الهابط وسط تراجع الرهانات الصعودية

سجل سعر الذهب مزيداً من الانخفاضات من أعلى مستوى قياسي بلغه الأسبوع الماضي، مع عودة بعض الإقبال على المخاطرة عبر جميع الأسواق وسط مؤشرات على انحسار التوترات التجارية وفقا لوكالة بلومبرج. وأشارت الوكالة المتخصصة في الشأن الاقتصادي، إلى انخفاض سعر الذهب بنسبة 0.84% ليصل إلى حوالي 3292 دولاراً. وكان سعرالذهب قد تراجع في وقت سابق بما يصل إلى 1.6% إلى 3268 دولاراً ليفقد أكثر من 6% منذ أن بلغ ذروته فوق 3500 دولار يوم الأربعاء الماضي. اقرأ أيضا| هبوط «أسعار الذهب» في بداية تعاملات اليوم 28 أبريل وأوضحت بلومبرج أن تركيز المستثمرين قد انصب على التقدم في مفاوضات التجارة الأميركية، بعد أن أشار الرئيس دونالد ترمب يوم الجمعة إلى أنه من غير المرجح تأجيل فرض الرسوم الجمركية "المتبادلة" لفترة إضافية. كما أن هناك مؤشرات على أن الدول الآسيوية ستبرم اتفاقيات مؤقتة مع الولايات المتحدة قبل انتهاء فترة تعليق التعريفات البالغة 90 يوماً في أوائل يوليو القادم، لتفادي فرض رسوم جمركية عقابية عليها. وقد وضع فريق دونالد ترمب الرئيس الأمريكي، إطار عمل لإدارة المفاوضات مع حوالي 18 دولة، بما في ذلك نموذج يحدد مجالات الاهتمام المشتركة لتوجيه المناقشات. وبحسب وكالة بلومبرج فهناك ارتياح مؤقت بالأسواق ، حيث قال شارو تشانانا، الخبير الاستراتيجي في "ساكسو كابيتال ماركتس بي تي إي" (Saxo Capital Markets Pte): "عاد شعورٌ الارتياح، مع تلميح البيت الأبيض إلى نبرة أكثر تصالحية، وتفسير المستثمرين لهذا على أنه تراجع في حدة التوترات مقارنةً ببداية اندلاع حرب الرسوم الجمركية". وأضاف شارو تشانانا: وفقا لما نشرته الوكالة المتخصصة في الشأن الاقتصادي، "مع ذلك، لا يزال هناك مجالٌ واسعٌ للشك، حيث تبدو فكرة إمكانية إبرام صفقات متعددة خلال أسابيع مُفرطةً في التفاؤل، وأي تأخير قد يُعيد التقلبات إلى الواجهة بوتيرة سريعة". وذكرت بلومبرج أن عمليات البيع أيضاً قد تسارعت مع تخلي المتداولين عن رهاناتهم الصعودية على خلفية مؤشرات على أن الارتفاع الهائل للذهب ربما يكون قد جرى بسرعة كبيرة جداً. وفي نيويورك، خفض مديرو صناديق التحوط صافي مراكزهم طويلة الأجل في العقود الآجلة والخيارات على المعدن الأصفر إلى أدنى مستوى في 14 شهراً، وفقاً لأحدث بيانات لجنة تداول السلع الآجلة. وقد تشير التحولات في مراكز الخيارات، التي شهدت الأسبوع الماضي تجاوز أحجام تداول صندوق "إس بي دي آر جولد شيرز إي تي إف" (SPDR Gold Shares ETF) رقماً قياسياً بلغ 1.3 مليون عقد، إلى أن السوق كان مبالغاً في هذه الارتفاعات على المدى القصير، حيث تتفوق الأسعار على العوامل الأساسية، بما في ذلك الدولار والمعدلات الحقيقية، وفقاً لبنك "باركليز". عوامل دعمت الذهب رغم التراجع رغم تراجع اسعار الذهب ، ارتفع سعره بنحو 25% تقريباً هذا العام2025، متفوقاً على أداء معظم فئات الأصول الرئيسية الأخرى، حيث حفّزت سياسة ترمب التجارية العدوانية والمخاوف المتعلقة بالاقتصاد العالمي الطلب على أصول الملاذ الآمن وفقا للوكالة المتخصصة في الشأن الاقتصادي. و أوضحت أن هذه المكاسب كانت مدعومة بالتدفقات إلى صناديق المؤشرات المدعومة بالسبائك، وعمليات الشراء من جانب البنوك المركزية، وعلامات على مراهانات على الطلب القوي في الصين، حتى مع انخفاض الاستهلاك الفعلي في أكبر مشترٍ على مستوى العالم.

ارتفاع الأسهم الآسيوية بعد توقعات إنهاء الحرب في أوكرانيا
ارتفاع الأسهم الآسيوية بعد توقعات إنهاء الحرب في أوكرانيا

صدى البلد

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صدى البلد

ارتفاع الأسهم الآسيوية بعد توقعات إنهاء الحرب في أوكرانيا

ارتفعت الأسهم الآسيوية مع تزايد التوقعات بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا بعد محادثات بين الولايات المتحدة وروسيا، مما عزز شهية المستثمرين للمخاطر. كما دعم تحسن التوقعات للأسواق الصينية هذا الاتجاه الإيجابي. وصعد مؤشر الأسهم في المنطقة لليوم الثاني على التوالي، مع تسجيل مكاسب في كل من اليابان وهونغ كونغ. وتجاهلت الأسواق الآسيوية بيانات التضخم الأميركية المرتفعة، والتي قلصت رهانات خفض أسعار الفائدة، وركزت بدلاً من ذلك على محادثات السلام بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب وروسيا. وكان تقرير مؤشر أسعار المستهلكين تسبب في موجة بيع واسعة في سوق السندات الأميركية يوم الأربعاء. انتعاش الصين جاء هذا التحول في شهية المخاطر بعد أداء ضعيف للأسهم الآسيوية مقارنة بنظيراتها العالمية منذ بداية العام، حيث أثرت تهديدات ترمب بفرض رسوم جمركية، وقوة الدولار، وغياب التحفيز الاقتصادي في الصين على الأسواق. ومع ذلك، شهدت الأسواق الصينية انتعاشاً في الأسابيع الأخيرة بفضل التقدم في تقنيات الذكاء الاصطناعي وإشارات الدعم الحكومي لقطاع العقارات. وقالت شارو تشانانا، كبيرة استراتيجيي الاستثمار في "ساكسو ماركتس" (Saxo Markets Pte) في سنغافورة: "تلقت المعنويات في السوق دفعة إيجابية من احتمالية حل الصراع الروسي الأوكراني، والزخم المستمر في قطاع التكنولوجيا الصيني. وغالباً ما تكون بيانات التضخم في يناير مشوهة بسبب التكاليف السنوية مثل التأمين، مما يعني أنه قد يتم تجاهلها مؤقتا، مما يترك ترمب وإعلاناته الجمركية في موقع القيادة". وواصلت أسعار النفط انخفاضها بعد المحادثات بين الولايات المتحدة وروسيا، حيث أثارت التوقعات بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا تكهنات بانخفاض المخاطر التي تهدد إمدادات النفط الروسية. في الوقت نفسه، لم يطرأ تغير يُذكر على مؤشر قوة الدولار، بينما شهد الين الياباني ارتفاعاً طفيفاً صباح الخميس بعد تراجعه بأكثر من 1% يوم الأربعاء. أما السندات الأميركية، فكانت مستقرة إلى حد كبير، في حين تبعت السندات الأسترالية والنيوزيلندية موجة البيع التي شهدتها الأسواق يوم الأربعاء. مكالمة ترمب - بوتين اتفق الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، خلال مكالمة هاتفية، على بدء مفاوضات لإنهاء الحرب في أوكرانيا، متجاوزا بذلك ثلاث سنوات من السياسة الأميركية السابقة، الأمر الذي أثار قلق الحلفاء الأوروبيين الذين اعتبروا هذا التوجه موقفاً تصالحياً قد يصب في مصلحة موسكو. وفي الصين، تعمل السلطات على مقترح لمساعدة شركة "فانك" الصينية على سد فجوة تمويلية تبلغ حوالي 50 مليار يوان (6.8 مليار دولار) هذا العام، وفقا لأشخاص مطلعين، مما يعكس دعم الحكومة للمطور العقاري الذي يعاني من أزمات مالية. في آسيا، تترقب الأسواق بيانات اقتصادية مهمة تشمل قرار سعر الفائدة في الفلبين، وبيانات المعروض النقدي في الصين، بينما يستعد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي للقاء ترمب في البيت الأبيض في وقت لاحق اليوم. وفي الأسواق المالية، شهدت أسعار سندات الخزانة الأميركية انخفاضاً مع تعديل المستثمرين لتوقعاتهم بشأن خفض الفائدة الفيدرالية عقب بيانات التضخم المرتفعة، حيث أصبح من المتوقع أن يأتي أول خفض للفائدة هذا العام في ديسمبر فقط. كبح التضخم الأميركي وأشار رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى أن البيانات أظهرت تقدماً كبيراً في كبح التضخم، لكنه شدد على الحاجة إلى مزيد من العمل، حيث ارتفع مؤشر أسعار المستهلك بنسبة 0.5% في يناير على أساس شهري، وهو أكبر ارتفاع منذ أغسطس 2023، بينما زاد المؤشر الأساسي، الذي يستثني الغذاء والطاقة، بنسبة 0.4%، متجاوزاً التوقعات. وتجاوزت المعدلات السنوية لكلا المؤشرين التقديرات، مما أثر على معنويات الأسواق. تراجع مؤشر "إس أند بي 500" بنسبة 0.3% بعدما قلّص خسائره التي بلغت 1.1% في البداية، بينما عوّض مؤشر "ناسداك 100" خسائره خلال الجلسة لأول مرة منذ نوفمبر. وقادت أسهم "تسلا" مكاسب شركات التكنولوجيا الكبرى، في حين واصلت أسهم "ميتا بلاتفورمز" الصعود للجلسة الثامنة عشرة على التوالي. كما قفزت أسهم "سيسكو سيستمز" في التداولات المتأخرة بعد توقعات مبيعات إيجابية. وفي أسواق المعادن، استمر الذهب في مكاسبه مقترباً من أعلى مستوياته التاريخية المسجلة هذا الأسبوع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store