#أحدث الأخبار مع #شالكالشروق٢٤-٠٢-٢٠٢٥رياضةالشروقخمسة جزائريين سيلعبون ثمن نهائي رابطة أبطال أوربابمواجهات صعبة على العموم، سيواجه خمسة من لاعبي المنتخب الوطني، منافسين من العيار الثقيل في ثمن نهائي رابطة أبطال أوربا، حيث الحياة للأقوى والأجدر، على أمل انتزاع بطاقة ربع النهائي من أقوى منافسة في القارة العجوز والعالم، وهي رابطة أبطال أوربا. الجزائر ستكون ممثلة بخمسة لاعبين وهو رقم مهم، خاصة إذا تقدموا في المنافسة، لأن ما تمنحه منافسة رابطة أبطال أوربا للاعب هو ثروة حقيقية من الخبرة، تنقل اللاعب إلى القمة وتجعله واثق من نفسه. الفرحة الكبرى في بيت ليل الفرنسي، حيث تأهل الفريق مباشرة ويلعب مباراة ثمن النهائي الثانية على أرضه، ولكن بدعم من جزائري ثاني وهو نبيل بن طالب، اللاعب الذي كان في خطر حقيقي، قبل أن يعود ويقترب جدا، ويجد نفسه في ثمن نهائي رابطة أبطال أوربا للمرة الثانية في حياته بعد أولى مع شالك الألماني، حيث بلغ الثمن النهائي وخرج ناديه قبل بلوغه الربع نهائي أمام مانشستر سيتي، إذ سجل بن طالب حينها، في المباراة الأولى، ثنائية من ركلتي جزاء في مرمى مانشستر سيتي أمام مرأى رياض محرز، ولكن عودة بن طالب هي مغامرة جميلة وسيكون مدعوما بزميله في الخضر عيسى ماندي المذبذب تواجده كأساسي. فريق فينورد أيضا سيقدم لاعبين جزائريي،ن وهما حاج موسى الوحيد ضمن خماسي الخضر في رابطة أبطال أوربا، من ضمن مكانته الأساسية، ورامز زروقي الذي أبعدته الإصابة، ويبدو الرابح الكبير في مغامرة فينورد هو النجم أنيس حاج موسى الذي وجد نفسه بين عشية وضحاها من الظلام إلى الأنوار، وستكون فرصته السانحة من أجل انتزاع مزيدا من الإعجاب من أندية تريد انتدابه في الصائفة القادمة. اللاعب الخامس المعني برابطة أبطال أوربا في ثمن النهائي هو رامي بن سبعيني، العائد مؤخرا إلى المنافسة، حيث تنفس هواء رابطة أبطال أوربا، في الدقيقة الأخيرة من المباراة الثانية، أمام سبورتينغ لشبونة، وبالرغم من أن بوريسيا دورتموند قد استقدم لاعبا اسكندنافيا في جناح الدفاع الأيسر، إلا أن المباريات الثلاث التي لعبها لن تخيف رامي بن سبعيني على مكانته الأساسية وفي سريرته إعادة ملحمة السنة الماضية، عندما بلغ فريق بوريسيا دورتموند الدور النهائي ولكن في غياب رامي الذي كان مصابا وأيضا كان الخيار الثاني لمدربه. منافسة رابطة أبطال أوربا كانت دائما الأكثر متابعة من الجزائريين، ويزداد شغفهم بها عندما يجدون لاعبين جزائريين يشاركون وينافسون ويسجلون ويحصلون على الثناء فيها، من زمن ماجر إلى زمن حاج موسى مرورا بزمن صايب وبن عربية وفيغولي وغلام ومحرز، فهي المنافسة التي تمنح الخبرة للاعب والثقة بالنفس، وخاصة التحضير الجيد الذي يجعله يحضر بكامل الأمتعة إلى المنتخب الوطني لأجل الدفاع عن ألوانه وتحقيق الأهداف القريبة، ومنها التأهل لكأس العالم بتعبيد الطريق في مباراتي شهر مارس في بوتسوانة وأمام موزمبيق، وتقديم عرض قوي، ولم لا المنافسة على لقب أمم إفريقيا في المغرب.
الشروق٢٤-٠٢-٢٠٢٥رياضةالشروقخمسة جزائريين سيلعبون ثمن نهائي رابطة أبطال أوربابمواجهات صعبة على العموم، سيواجه خمسة من لاعبي المنتخب الوطني، منافسين من العيار الثقيل في ثمن نهائي رابطة أبطال أوربا، حيث الحياة للأقوى والأجدر، على أمل انتزاع بطاقة ربع النهائي من أقوى منافسة في القارة العجوز والعالم، وهي رابطة أبطال أوربا. الجزائر ستكون ممثلة بخمسة لاعبين وهو رقم مهم، خاصة إذا تقدموا في المنافسة، لأن ما تمنحه منافسة رابطة أبطال أوربا للاعب هو ثروة حقيقية من الخبرة، تنقل اللاعب إلى القمة وتجعله واثق من نفسه. الفرحة الكبرى في بيت ليل الفرنسي، حيث تأهل الفريق مباشرة ويلعب مباراة ثمن النهائي الثانية على أرضه، ولكن بدعم من جزائري ثاني وهو نبيل بن طالب، اللاعب الذي كان في خطر حقيقي، قبل أن يعود ويقترب جدا، ويجد نفسه في ثمن نهائي رابطة أبطال أوربا للمرة الثانية في حياته بعد أولى مع شالك الألماني، حيث بلغ الثمن النهائي وخرج ناديه قبل بلوغه الربع نهائي أمام مانشستر سيتي، إذ سجل بن طالب حينها، في المباراة الأولى، ثنائية من ركلتي جزاء في مرمى مانشستر سيتي أمام مرأى رياض محرز، ولكن عودة بن طالب هي مغامرة جميلة وسيكون مدعوما بزميله في الخضر عيسى ماندي المذبذب تواجده كأساسي. فريق فينورد أيضا سيقدم لاعبين جزائريي،ن وهما حاج موسى الوحيد ضمن خماسي الخضر في رابطة أبطال أوربا، من ضمن مكانته الأساسية، ورامز زروقي الذي أبعدته الإصابة، ويبدو الرابح الكبير في مغامرة فينورد هو النجم أنيس حاج موسى الذي وجد نفسه بين عشية وضحاها من الظلام إلى الأنوار، وستكون فرصته السانحة من أجل انتزاع مزيدا من الإعجاب من أندية تريد انتدابه في الصائفة القادمة. اللاعب الخامس المعني برابطة أبطال أوربا في ثمن النهائي هو رامي بن سبعيني، العائد مؤخرا إلى المنافسة، حيث تنفس هواء رابطة أبطال أوربا، في الدقيقة الأخيرة من المباراة الثانية، أمام سبورتينغ لشبونة، وبالرغم من أن بوريسيا دورتموند قد استقدم لاعبا اسكندنافيا في جناح الدفاع الأيسر، إلا أن المباريات الثلاث التي لعبها لن تخيف رامي بن سبعيني على مكانته الأساسية وفي سريرته إعادة ملحمة السنة الماضية، عندما بلغ فريق بوريسيا دورتموند الدور النهائي ولكن في غياب رامي الذي كان مصابا وأيضا كان الخيار الثاني لمدربه. منافسة رابطة أبطال أوربا كانت دائما الأكثر متابعة من الجزائريين، ويزداد شغفهم بها عندما يجدون لاعبين جزائريين يشاركون وينافسون ويسجلون ويحصلون على الثناء فيها، من زمن ماجر إلى زمن حاج موسى مرورا بزمن صايب وبن عربية وفيغولي وغلام ومحرز، فهي المنافسة التي تمنح الخبرة للاعب والثقة بالنفس، وخاصة التحضير الجيد الذي يجعله يحضر بكامل الأمتعة إلى المنتخب الوطني لأجل الدفاع عن ألوانه وتحقيق الأهداف القريبة، ومنها التأهل لكأس العالم بتعبيد الطريق في مباراتي شهر مارس في بوتسوانة وأمام موزمبيق، وتقديم عرض قوي، ولم لا المنافسة على لقب أمم إفريقيا في المغرب.