أحدث الأخبار مع #شاهرود


روسيا اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
مشاهد مرعبة.. العثور على شقيقتين مقيدتين في "سجن خاص" قذر حيث اغتصبهما والدهما في البرازيل (فيديو)
ووفقا لما ذُكر، قام الرجل بتقييد الشقيقتين على فرش متسخة محاطة بالقمامة والفضلات البشرية، في ما وُصفته بـ"سجن خاص" داخل المنزل. وأظهرت لقطات وثقتها الشرطة إحدى الضحيتين وقد قُيدت قدماها برباط بدائي، بينما كانت الأخرى في حالة غيبوبة على سرير ملوث. الضحيتان، البالغتان من العمر 36 و38 عاما، كانتا تعانيان من سوء تغذية حاد وجفاف شديد، وتم إنقاذهما خلال مداهمة للشرطة في 5 مايو، بعد بلاغ من جار صُدم بما رآه. وبحسب الشهادات التي جمعتها الشرطة، يُعتقد أن الاعتداءات بدأت بعد أن غادرت والدة الضحيتين المنزل متجهة إلى موعد طبي قبل عام ولم تعد منذ ذلك الحين. وزعم الأب أثناء التحقيق أنه قام بتقييد ابنتيه "لمنعهما من السقوط عن السرير". وأفاد شهود عيان لوسائل إعلام محلية بأن الابنتين تعرضتا لاعتداءات جنسية ممنهجة ولم تحصلا على الطعام الكافي، فيما وصفت الظروف داخل المنزل بالكارثية، وسط أكوام من النفايات والمقتنيات المبعثرة. وجرى نقل الضحيتين إلى وحدة رعاية طارئة في حي ليمويرو، بينما اقتيد الأب إلى مركز شرطة حماية المرأة، حيث وُجهت إليه تهم العنف الأسري، وسوء المعاملة، والعنف النفسي، والاحتجاز القسري. ومن المتوقع أن تُضاف إليه تهم بالاغتصاب، عقب استكمال الفحوصات الطبية التي ستخضع لها الضحيتان. المصدر: "ديلي ميل" أعلن رئيس الجهاز القضائي في محافظة سمنان الإيرانية أن الشخص الذي ارتكب جريمة الاغتصاب بالإكراه بحق سيدة شابة من مدينة شاهرود، قد تم تنفيذ حكم الإعدام بحقه وتم شنقه. قررت السلطات الأمريكية احبس المعلمة جاكلين ما البالغة من العمر 36 عاما، بعد إدانتها بتهم تتعلق باستدراج طفلين من طلاب المرحلة الابتدائية والاعتداء جنسياً عليهما. ألقت السلطات الأمريكية القبض على ممرضة في ولاية فلوريدا بعد أن وثقت كاميرات المراقبة في منزل الضحية تعرضها لاعتداءات متكررة من قبلها في منزلها الخاص. سجنت السلطات الأمريكية سياسيا من ولاية إنديانا، بعد تورطه في جريمة مروعة، حيث قام بإسكار ابنته في عيد ميلادها الحادي والعشرين، ثم اعتدى عليها جنسيا بعد أن فقدت وعيها. تواجه معلمة متزوجة متهمة بإجبار مراهقين لا تتجاوز أعمارهم 13 عاما على ارتداء أقنعة أثناء ممارسة الجنس الجماعي معها، تهما جديدة قد تؤدي لسجنها مدى الحياة، وفقا للسلطات الأمريكية.


روسيا اليوم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
إيران.. إعدام رجل متهم بالاغتصاب في محافظة سمنان
وبحسب ما نقلته وكالة أنباء "إرنا" عن المركز الإعلامي للسلطة القضائية، أوضح محمد صادق أكبرِي، اليوم الأحد، أن السيدة الشابة من شاهرود تقدّمت بشكوى تفيد بتعرضها للاغتصاب بالعنف والإكراه من قبل شخص مجهول، فتم تشكيل ملف القضية بسرعة ودقة، وتم التعرف على الجاني واعتقاله. وأشار إلى أن مجريات التحقيق ومتابعة القضية استمرت، وتم تأييد حكم الإعدام من قبل إحدى شعب المحكمة العليا، وتم تثبيته رسميا. وأضاف رئيس الجهاز القضائي في سمنان أن القضية مرت بجميع المراحل القانونية اللازمة، وفي النهاية نُفذ الحكم وتم إعدام المدان شنقا. وشدد أكبري على أن "الحفاظ على أمن المجتمع واستقراره يُعد خطا أحمر بالنسبة للجهاز القضائي في المحافظة، وأي تهديد يصدر عن المجرمين سيُواجه بحزم وسرعة وبشكل يكون عبرة للآخرين". يُذكر أن مدينة شاهرود تقع شرق محافظة سمنان، ويبلغ عدد سكانها أكثر من 200 ألف نسمة.المصدر: "إرنا" أعلنت منظمة العفو الدولية اليوم الثلاثاء عن تسجيل أكثر من 1500 عملية إعدام حول العالم في عام 2024، وهو أعلى رقم مسجل منذ عام 2015. أصدرت محكمة محافظة أذربيجان الغربية الإيرانية حكما أوليا بالإعدام على 4 متهمين بالتجسس لصالح إسرائيل، حسبما أفادت وكالة "تسنيم". صرح الناطق باسم السلطة القضائية في إيران أصغر جهانغير بأن المواطن الألماني الإيراني جمشيد شارمهد، الذي أعلنت طهران عن إعدامه في 28 أكتوبر، توفي في الواقع قبل تنفيذ حكم الإعدام.


مركز الروابط
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مركز الروابط
صراع القوى.. ومستقبل المشروع الإيراني
اياد العناز لا يزال النظام الإيراني متمسكًا بعقيدة الدفاع البعيد عن حدوده الجغرافية، ونقل آثار أزماته الداخلية إلى عواصم وبلدان تتمتع فيها أدواته وشركاؤه بتأثير ميداني ملحوظ، في محاولة منه لتخفيف الضغط الشعبي والرفض الجماهيري لطبيعة إدارته للأزمات التي يمر بها المجتمع الإيراني، ورغم الهزيمة الكبرى والانكسار النفسي الذي تعرض له المشروع السياسي الإيراني الإقليمي، إلا أن قيادات فيلق القدس والحرس الثوري متمسكة بأهدافها وغاياتها في التوسع والتمدد والتعامل مع الأحداث التي طرأت على حزب الله في الجنوب اللبناني، وما وصل إليه المشهد السياسي السوري من إسقاط نظام الأسد وفراره إلى روسيا، بفائض من الثقة عبر الحديث الذي يتداوله المرشد الأعلى علي خامنئي عن قوة وإمكانية محور المقاومة، دون أن يشير إلى الأخطار والصعاب التي مرت عليه وأفقدته القدرة على مواجهة التحديات والمواجهات في الميدان الذي تواجد فيه، والذي مثلته الساحتان اللبنانية والسورية، والتي ما لبث أن أعلن أنه لا يمتلك أي وكلاء وشركاء له في المنطقة أو قوات رديفة له. أن إيران بدأت تخشى مغادرة تأثيرها الإقليمي وانعزالها دوليًا، وعدم عودتها مرة أخرى إلى الميدان السوري ومشاركتها في أي تغيير أو تحرك سياسي دبلوماسي تجاه الوضع القائم في دمشق، فهي حريصة على العودة حيث مصالحها الاستراتيجية واستثماراتها الاقتصادية، ولكنها ترى أن ما أعلنته الإدارة الأمريكية الجديدة، وبعد تولي الرئيس دونالد ترامب، باعتماد سياسة الضغط الأقصى تجاه حركتها ومشروعها وقدرتها على الاستمرار في برنامجها النووي، وقطع الطريق أمامها وإيقاف أي توجه يهدد أمن وسلامة الشرق الأوسط والوطن العربي، مما يعني إبعادها عن دائرة التأثير الإقليمي وإبقائها ضمن مساحة معينة تحت المراقبة في علاقتها مع دول العالم، ومنعها من أي محاولة لإثارة الشغب والفوضى في بعض العواصم العربية. وأكدت الولايات المتحدة الأمريكية تصميمها التام على تنفيذ سياستها تجاه إيران، وهي تنتظر تغييرًا جوهريًا وموقفًا صريحًا من قبل القيادة الإيرانية في تقديم التنازلات والتعاون في مجال الحد من تخصيب اليورانيوم، وخزن أجهزة الطرد المركزي التي تساهم في إنتاج القنبلة الذرية، وعليها أن تقبل بأي مفاوضات وإملاءات تحد من طبيعة مشروعها السياسي، وإلا فإن الأخطار التي ستواجهها كبيرة في استهداف المنشآت العسكرية والاقتصادية والمواقع الرئيسية للبنية التحتية للنظام. وكان للمعلومات التي أُعلنت عن مركز (شاهرود للفضاء)، والذي يعتقد أنه يعمل بإشراف الحرس الثوري لتطوير وإنتاج الصواريخ الباليستية متوسطة المدى، عن إنتاج إيران لصاروخ (قائم-100) الذي يمكن استخدامه لإطلاق أقمار صناعية إلى الفضاء، وبإمكانه العمل كصاروخ باليستي يصل مداه إلى 1400 ميل، ويعمل خبراء في الوكالة الوطنية الإيرانية النووية على تطوير رأس نووي لصاروخ قائم-100 يعمل بالوقود ويصل مداه إلى 3000 كم مع منصة إطلاق متنقلة، وهناك ميناء (الإمام الخميني الفضائي) في مدينة سمنان شمال إيران، والذي أطلقت منه إيران أثقل صاروخ فضائي بوزن 660 رطلًا، ساهمت هذه المعلومات في تعزيز سياسة الضغط الأقصى تجاه إيران من قبل الإدارة الأمريكية. وأمام هذه المعطيات الميدانية، أطلق محمد جواد ظريف، مستشار الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية، مبادرة (المودة لدول غرب آسيا)، والتي جاءت بعد سقوط نظام بشار الأسد، والتي يدعو فيها جميع الدول الإسلامية في منطقة الخليج العربي والأردن ومصر والعراق واليمن وتركيا وإيران للمشاركة في مفاوضات شاملة وبمشاركة منظمة الأمم المتحدة، مؤكدًا فيها على بناء شراكات تعزز التعايش السلمي والتكامل الاقتصادي والتجاري والبحري، وتسوية الخلافات الإقليمية، وتنطلق من القواعد الرئيسية التي بناها الرئيس مسعود بزشكيان أثناء حملته الانتخابية في الترشيح للرئاسة الإيرانية، وترى إيران في هذه المبادرة تعويضًا لها عن فقدانها حليفًا استراتيجيًا مهمًا في المنطقة، بخروج الأسد وسقوط نظامه، والتدهور والانكسار الذي أصاب القيادات الفاعلة في حزب الله اللبناني درّة المشروع السياسي الإيراني. وسيبقى الملف الإيراني من أهم الملفات التي تعتمد في أي مباحثات أمريكية-إسرائيلية، لطبيعة العلاقة المميزة بين الرئيس ترامب ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وكذلك العلاقة التي تربط ترامب بالتحالف العربي، مما يتيح الفرص السياسية للتركيز على أهم الملفات التي تهدد أمن وسلامة المنطقة. وسبق للخارجية الأمريكية أن أعلنت في تقريرها السنوي لعام 2024 بأن (إيران الدولة الرائدة عالميًا برعاية الإرهاب، حيث تواصل دعم مجموعات مسلحة في مختلف بلدان العالم)، وأن القوات الأمريكية في العراق وسوريا قد تعرضت لهجمات متكررة بطائرات مسيرة من قبل أذرع إيران بهدف إجبارها على الانسحاب. لم يعد لطهران إلا أن تسعى للحفاظ على نظامها السياسي، والنأي بنفسها عن أي تدخل في شؤون الآخرين، ووقف حركتها وعلاقتها مع أدواتها وشركائها المساهمين في تنفيذ مشروعها الإقليمي، وعليها مغادرة عقيدتها الدفاعية القائمة على الدفاع المتقدم، بخلق أدوات وحلفاء يحققون أهدافها وينفذون توجهاتها، والعمل ضمن دائرة العمق الاستراتيجي الداخلي، وأن عليها التعامل الجدي مع الإصرار الأمريكي الخاص ببرنامجها النووي. وحدة الدراسات الإيرانية مركز الروابط للبحوث والدراسات الاستراتيجة


اليوم الثامن
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم الثامن
إيران وسلاح الدمار الشامل.. برنامج سري لتطوير رؤوس نووية لصواريخ متطورة
وفقًا لتقرير حديث صادر عن المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية (NCRI)، يواصل النظام الإيراني سعيه السري لتطوير رؤوس نووية لصواريخ تعمل بالوقود الصلب بمدى يتجاوز 3000 كيلومتر. يتم تنفيذ هذا المشروع في موقعين رئيسيين: شاهرود وسمنان، تحت إشراف منظمة الأبحاث الدفاعية المتقدمة (SPND). يسلط التقرير الضوء على تفاصيل هذا البرنامج وأسلوب النظام في التستر عليه، فضلاً عن تداعياته على الأمن الإقليمي والدولي. موقع شاهرود، الذي يقع على بعد 35 كيلومترًا جنوب شرق مدينة شاهرود، يعد أحد المراكز الأساسية لتطوير الرؤوس النووية. وعلى الرغم من أنه كان يُزعم أنه منشأة بحثية فضائية، فإن الخبراء في SPND يعملون هناك على تصميم واختبار رؤوس نووية لصواريخ "قائم-100" العاملة بالوقود الصلب، والتي طورتها قوات الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني. تمتلك هذه الصواريخ منصات إطلاق متحركة وتم تصميمها على غرار النماذج الكورية الشمالية. أما موقع سمنان الصاروخي، الذي يقع على بعد 70 كيلومترًا جنوب شرق مدينة سمنان، فيعد مركزًا آخر رئيسيًا لتطوير الأسلحة النووية الإيرانية. يستخدم هذا الموقع لإجراء الأبحاث على صاروخ "سيمرغ"، الذي يعمل بالوقود السائل بمدى يتجاوز 3000 كيلومتر. تشير الأدلة إلى أن العديد من المنشآت في هذا الموقع قد بنيت تحت الأرض، مما يجعل من الصعب اكتشافها عبر الأقمار الصناعية والمراقبة الدولية. من جهة أخرى، يستخدم النظام الإيراني عدة أساليب لإخفاء برنامجه النووي، منها تقديمه كمشروع فضائي واستخدام أسماء مدنية للمنشآت العسكرية، فضلاً عن منع المراقبين الدوليين من دخول المواقع الحساسة. على سبيل المثال، يُزعم أن صواريخ "قائم-100" و"سيمرغ" هي "حاملات أقمار صناعية"، بينما الهدف الحقيقي هو تطوير أنظمة حمل الرؤوس النووية. وأثار الكشف عن هذه الأنشطة مخاوف جادة بشأن الأمن العالمي، حيث تهدد هذه الأنشطة الأمن الإقليمي بشكل مباشر. مع مدى يتجاوز 3000 كيلومتر، يمكن للصواريخ الإيرانية استهداف مناطق في الشرق الأوسط، أوروبا، وآسيا، مما يهدد ميزان القوى الإقليمي وقد يؤدي إلى سباق تسلح جديد. وفي الوقت نفسه، قد تؤدي الأنشطة النووية السرية لإيران إلى فرض عقوبات أكثر قسوة من قبل الولايات المتحدة وحلفائها، كما يمكن تفعيل آلية "سناب باك" في مجلس الأمن الدولي، مما يزيد من الضغوط الاقتصادية والدبلوماسية على إيران. من أجل مواجهة هذه التهديدات، يجب أن يتخذ المجتمع الدولي عدة تدابير حاسمة. أولاً، يجب إعادة فرض قرارات مجلس الأمن الدولي ضد إيران، خاصة المتعلقة ببرنامجها النووي والصاروخي. ثانياً، يجب منح الوكالة الدولية للطاقة الذرية صلاحية الوصول الكامل وغير المقيد إلى جميع المواقع النووية الإيرانية، سواء المعلنة أو غير المعلنة. كما يجب فرض عقوبات على الشخصيات الرئيسية في الحرس الثوري والعلماء النوويين التابعين لـ SPND لإبطاء تقدم هذا البرنامج. وأخيرًا، يجب تعزيز التعاون الأمني بين الدول الغربية وحلفائها في المنطقة لمراقبة التهديدات المحتملة من البرنامج النووي الإيراني. يمثل البرنامج النووي السري لإيران تهديدًا كبيرًا للأمن العالمي، حيث يستخدم النظام أساليب التستر والمراوغة لكسب الوقت عبر المفاوضات والاتفاقيات المحدودة. ومع تقدم هذا البرنامج بسرعة، فإن اتخاذ إجراءات حاسمة من قبل المجتمع الدولي أمر ضروري. تتضمن هذه الإجراءات فرض عقوبات أشد، تعزيز الرقابة، وزيادة التعاون الأمني لمواجهة هذا التهديد المتزايد. في سياق متصل، دعت المقاومة الإيرانية إلى تظاهرة ضد النظام الإيراني يوم 8 فبراير لدعم السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية. من المتوقع أن يشارك في هذه التظاهرة الآلاف من الإيرانيين المقيمين في مختلف أنحاء أوروبا.