أحدث الأخبار مع #شايننيلسون،


الإمارات اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
7.8 مليارات درهم أرباح «الإمارات دبي الوطني» قبل الضريبة في 3 أشهر
حقق بنك الإمارات دبي الوطني ارتفاعاً في الأرباح قبل الضريبة بنسبة 56% لتصل إلى 7.8 مليارات درهم، خلال الربع الأول من العام الجاري، على خلفية زخم الإقراض القوي، والتحسّن في مزيج الودائع وإطلاق منتجات جديدة، ما شكل عاملاً رئيساً في زيادة الدخل بنسبة 11% مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق. وأفاد البنك، في بيان، أمس، أعلن خلاله عن النتائج المالية للربع الأول من 2024، بأن أصول البنك تخطت حاجز التريليون درهم، فيما نمت الودائع بنسبة 5%، مدفوعة بزيادة بمبلغ قياسي بلغ 27 مليار درهم في أرصدة حسابات التوفير والحسابات الجارية منخفضة الكُلفة. وشهدت القروض كذلك نمواً بواقع 18 مليار درهم في الربع الأول من عام 2025، حيث جاءت أكثر من نصف هذه الزيادة من الشبكة الدولية المتنامية للبنك. وارتفع إجمالي الدخل ليصل إلى 11.9 مليار درهم، بفضل النمو القوي للقروض، وتحسّن مزيج التمويل منخفض الكُلفة. وأسهم الزخم الاستثنائي للقروض الجديدة، التي بلغت قيمتها 46 مليار درهم، في ارتفاع إجمالي حجم قروض الأفراد بنسبة 7%، ونمو قروض الشركات بنسبة 6% في الربع الأول 2025. بدورها، شهدت الحسابات الجارية وحسابات التوفير للشركات نمواً مدعوماً بإمكانات الضمان الرقمي المتفوقة، وواجهات برمجة التطبيقات، والحسابات الافتراضية، حيث تم فتح 93% من الحسابات الجارية الجديدة عبر تطبيق الهاتف المحمول. وشهدت شبكة فروع البنك في السعودية توسعاً ملحوظاً، ما أسهم في تحقيق نمو في القروض بنسبة 15% خلال الربع الأول من عام 2025، وارتفعت الأصول المُدارة عبر مجموعة البنك لتصل إلى 50 مليار دولار، ما يعكس النجاح المستمر لاستراتيجية إدارة الثروات لدى البنك. وقال نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة بنك الإمارات دبي الوطني، هشام عبدالله القاسم: «حقق بنك الإمارات دبي الوطني نمواً لافتاً في الأرباح قبل الضريبة بلغت نسبته 56%، لتصل إلى 7.8 مليارات درهم في الربع الأول من عام 2025، حيث يُعزى هذا النمو إلى التوسع الإقليمي القوي، وزيادة تبني التكنولوجيا الرقمية، إضافة إلى الأداء غير المسبوق لقاعدة التمويل وعمليات التحصيل المتواصلة للقروض». وأضاف أن «الميزانية العمومية تخطت حاجز التريليون درهم، مدعومة بنمو استثنائي في القروض والودائع بفضل الاقتصاد الإقليمي المزدهر»، مشيراً إلى أن «جميع وحدات الأعمال أحرزت أداءً قوياً تمثّل في تحقيق إيرادات أعلى مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي». وأوضح أن «المجموعة تستحوذ على حصة سوقية بنسبة 35% من حجم الإنفاق باستخدام بطاقات الائتمان في الدولة، حيث تمت معالجة معاملات دفع بأكثر من 50 مليار درهم من الإنفاق ببطاقات الائتمان والخصم خلال الربع الأول من عام 2025». ولفت إلى أن «المجموعة حققت نمواً استثنائياً في القروض بلغت نسبته 3.5% في الربع الأول من عام 2025، حيث ارتفع حجم الإقراض بمقدار 18 مليار درهم، ويُعزى أكثر من نصف هذا الارتفاع إلى الشبكة الدولية المتنامية». بدوره، قال الرئيس التنفيذي للمجموعة، شاين نيلسون، إن «بنك الإمارات دبي الوطني حقق ارتفاعاً بنسبة 11% في الدخل خلال الربع الأول من عام 2024 مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق، ويعود السبب الرئيس لهذا النمو إلى الزيادة المتميّزة في القروض، إلى جانب قدرتنا على جذب والاحتفاظ بالودائع منخفضة الكُلفة». وأضاف أن «قدرة المجموعة على تحقيق زيادة كبيرة في الدخل تأتي كنتيجة مباشرة للاستثمار الاستراتيجي في قوة حضورها الإقليمي، وتطوير الخدمات الرقمية والذكاء الاصطناعي التوليدي، ما يساعد في تخفيف تأثير انخفاض أسعار الفائدة».


صحيفة الخليج
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
6.2 مليار درهم أرباح «الإمارات دبي الوطني» في الربع الأول
حقق بنك الإمارات دبي الوطني ارتفاعاً في الأرباح قبل الضريبة بنسبة 56% لتصل إلى 7.8 مليار درهم، على خلفية زخم الإقراض القوي، والتحسّن في مزيج الودائع وإطلاق منتجات جديدة، وهو ما شكل عاملاً رئيسياً في زيادة الدخل بنسبة 11% مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق. وعلى أساس صافي الربح بعد الضريبة فقد تراجع قليلاً 7% على أساس سنوي إلى 6.2 مليار درهم، محققاً ارتفاعاً مقارنة بالربع الأخير من 2024. وتخطت الميزانية العمومية حاجز التريليون درهم مدفوعة بالنمو اللافت في القروض والودائع الناتج عن انتعاش الاقتصاد الإقليمي. كما نمت الودائع بنسبة 5%، مدفوعة بزيادة بمبلغ قياسي بلغ 27 مليار درهم في أرصدة حسابات التوفير والحسابات الجارية منخفضة التكلفة. وشهدت القروض كذلك نمواً بواقع 18 مليار درهم في الربع الأول من العام 2025، حيث جاءت أكثر من نصف هذه الزيادة من الشبكة الدولية المتنامية. وتخطّت أرباح الإمارات الإسلامي ربع السنوية ولأول مرة على الإطلاق حاجز المليار درهم، وهو ما يُبرز مركزه كمصرف إسلامي رائد في الدولة. وأدى تزايد عدد سكان المنطقة من أصحاب الثروات إلى ارتفاع قيمة الأصول المُدارة إلى 50 مليار دولار أمريكي، ما يؤكد نجاح تركيز البنك على إدارة الثروات والمنتجات الجديدة. وتحقق الاستثمارات الاستراتيجية بحضور المجموعة الإقليمي، والخدمات الرقمية والذكاء الاصطناعي، دخلاً يُسهم في تعويض أثر انخفاض أسعار الفائدة. وقال هشام عبدالله القاسم، نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة بنك الإمارات دبي الوطني: «حقق بنك الإمارات دبي الوطني نمواً لافتاً في الأرباح قبل الضريبة بلغت نسبته 56%، لتصل إلى 7.8 مليار درهم في الربع الأول من عام 2025. ويعزى هذا النمو إلى التوسع الإقليمي القوي، وزيادة تبني التكنولوجيا الرقمية، إضافة إلى الأداء غير المسبوق لقاعدة التمويل وعمليات التحصيل المتواصلة للقروض. كما تخطت الميزانية العمومية حاجز التريليون درهم، مدعومة بنمو استثنائي في القروض والودائع بفضل الاقتصاد الإقليمي المزدهر. وأضاف: أحرزت جميع وحدات الأعمال أداء قوياً تمثل في تحقيق إيرادات أعلى مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق. وتخطّت الأرباح ربع السنوية لمصرف الإمارات الإسلامي حاجز المليار درهم للمرة الأولى على الإطلاق، مع تسجيل نمو قوي بنسبة 7% في تمويلات المتعاملين للربع الأول من عام 2025، ما يعكس مكانة المصرف بصفته قوة بارزة في القطاع المصرفي الإسلامي في دولة الإمارات. وتابع: «تستحوذ المجموعة على حصة سوقية بنسبة 35% من حجم الإنفاق باستخدام بطاقات الائتمان في الدولة، حيث تمت معالجة معاملات دفع بأكثر 50 مليار درهم من الإنفاق ببطاقات الائتمان والخصم خلال الربع الأول من عام 2025. كما حققت المجموعة نمواً استثنائياً في القروض بلغت نسبته 3.5% في الربع الأول من عام 2025، حيث ارتفع حجم الإقراض بمقدار 18 مليار درهم، ويُعزى أكثر من نصف هذا الارتفاع إلى الشبكة الدولية المتنامية». وقال شاين نيلسون، الرئيس التنفيذي للمجموعة: حقق بنك الإمارات دبي الوطني، ارتفاعاً بنسبة 11% في الدخل مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق. ويعود السبب الرئيسي وراء هذا النمو إلى الزيادة المتميزة في القروض، إلى جانب قدرتنا على جذب والاحتفاظ بالودائع منخفضة الكلفة. إن قدرة المجموعة على تحقيق زيادة كبيرة في الدخل تأتي بصفتها نتيجة مباشرة للاستثمار الاستراتيجي في قوة حضورها الإقليمي، وتطوير الخدمات الرقمية والذكاء الاصطناعي التوليدي، ما يساعد على تخفيف تأثير انخفاض أسعار الفائدة. وأضاف: «حققت المنتجات المبتكرة نجاحاً مثبتاً في التركيز على مجالات النمو الرئيسية، مثل الخدمات المصرفية الخاصة، وإدارة الثروات، وحساب الضمان، والنمو الإقليمي في قطاع الخدمات المصرفية للشركات والخدمات المصرفية الاستثمارية. نواصل تعزيز شراكاتنا الاستراتيجية لتسريع تقديم حلول الدفع الرقمية المتطورة للعملاء. وقد قمنا بتوسيع نطاق تعاوننا مع 3 من كبرى شركات التكنولوجيا المالية، بدءاً من المدفوعات القائمة على تقنية البلوكتشين، وصولاً إلى التحقق من المستفيدين الدوليين. كما أننا نستخدم تحليلات البيانات الكبيرة بشكل نشط للاستخراج العميق للبيانات، ما يتيح لنا توسيع فرص تطوير شراكات الأعمال مع التجار الجدد. ولدينا أكثر من 50 حالة استخدام نشطة للتحليلات المتقدمة، ما يضع بنك الإمارات دبي الوطني في طليعة نظرائه بصفته بنكاً يركّز بالمرتبة الأولى على البيانات». عكس مخصصات انخفاض القيمة وتحدث باتريك ساليفان، المسؤول الرئيسي للشؤون المالية للمجموعة، قائلاً: «ارتفعت الأرباح بنسبة 56% مقارنة بالربع السابق، لتصل إلى 6.2 مليار درهم في الربع الأول من عام 2025، وذلك بفضل زيادة الدخل وانخفاض التكاليف وعكس مخصصات انخفاض القيمة. كما نمت قاعدة ودائع الحسابات الجارية وحسابات التوفير منخفضة الكلفة للمجموعة على نحو غير مسبوق بلغ 27 مليار درهم في الربع الأول، ما ساعد على التخفيف من تأثير انخفاض أسعار الفائدة. وأضاف: «لا تزال بيئة الائتمان إيجابية، حيث يستفيد العملاء من حالة الاقتصاد المزدهر، ما أسفر عن عكس صافي مخصصات انخفاض القيمة بمبلغ 0.5 مليار درهم. وأسهمت الأرباح المحتجزة في تعزيز نمو القروض بشكل قوي، كما أن الميزانية العمومية القوية لبنك الإمارات دبي الوطني تعزز مكانته بصفته قوة إقليمية، ما يوفر له منصة مواتية للنمو المستقبلي». بدا الاقتصاد غير النفطي في دولة الإمارات قوياً في بداية عام 2025، مع وجود مؤشرات على نشاط لافت في الربع الأول من عام 2025. ومن المتوقع أن يدعم الاقتصاد المحلي القوي، المدعوم باستثمارات كبيرة من القطاعين الخاص والعام، إلى جانب النمو السكاني، هذا النمو خلال العام. وفي السعودية، اكتسب النشاط كذلك زخماً قوياً بفضل البرنامج الاستثماري الواسع النطاق الذي تنفذه الحكومة. ومن المتوقع أن يرتفع إنتاج النفط في كل من دولة الإمارات والسعودية هذا العام، في حين أن تنويع الإيرادات من شأنه أن يساعد على حماية الاقتصادات بعض الشيء من تقلبات أسعار النفط. في مصر، لا يزال التضخم تحت السيطرة، ما يتيح للقطاع الخاص مزيداً من فرص التوسع، بينما تسهم السياسة النقدية في تركيا في كبح جماح التضخم.


الاتحاد
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
6.2 مليار درهم صافي أرباح «الإمارات دبي الوطني» للربع الأول
(الاتحاد) سجل بنك الإمارات دبي الوطني ارتفاعاً قوياً في صافي أرباحه للربع الأول من العام 2025، لتصل إلى 6.2 مليار درهم، بنمو نسبته 56% مقارنة بالربع ذاته من العام الماضي، مدعومة بنمو القروض، وتحسّن مزيج الودائع. وأظهرت النتائج المالية للبنك للربع الأول ارتفاع الأرباح قبل الضريبة لتصل إلى 7.8 مليار درهم على خلفية زخم الإقراض القوي، وهو ما شكل عاملاً رئيسياً في زيادة الدخل بنسبة 11% مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق. وتخطت الميزانية العمومية حاجز تريليون درهم، مدفوعة بالنمو الملفت في القروض والودائع الناتج عن انتعاش الاقتصاد الإقليمي. كما نمت الودائع بنسبة 5%، مدفوعة بزيادة بمبلغ قياسي بلغ 27 مليار درهم في أرصدة حسابات التوفير والحسابات الجارية منخفضة التكلفة. وشهدت القروض كذلك نمواً بواقع 18 مليار درهم في الربع الأول من العام 2025، حيث جاءت أكثر من نصف هذه الزيادة من الشبكة الدولية المتنامية.وتخطّت أرباح الإمارات الإسلامي ربع السنوية لأول مرة على الإطلاق حاجز المليار درهم، في حين أدى تزايد عدد سكان المنطقة من أصحاب الثروات إلى ارتفاع قيمة الأصول المُدارة إلى 50 مليار دولار أميركي، مما يؤكد نجاح تركيز البنك على إدارة الثروات والمنتجات الجديدة. وساهم الزخم الاستثنائي للقروض الجديدة، التي بلغت قيمتها 46 مليار درهم، في ارتفاع إجمالي حجم قروض الأفراد بنسبة 7%، ونمواً في قروض الشركات بنسبة 6% في الربع الأول 2025. وقال هشام عبدالله القاسم، نائب رئيس مجلس الإدارة، العضو المنتدب لمجموعة بنك الإمارات دبي الوطني: «حقق بنك الإمارات دبي الوطني نمواً ملفتاً في الأرباح قبل الضريبة بلغت نسبته 56%، لتصل إلى 7.8 مليار درهم في الربع الأول من عام 2025. ويعزى هذا النمو إلى التوسع الإقليمي القوي، وزيادة تبني التكنولوجيا الرقمية، بالإضافة إلى الأداء غير المسبوق لقاعدة التمويل وعمليات التحصيل المتواصلة للقروض. كما تخطت الميزانية العمومية حاجز التريليون درهم، مدعومة بنمو استثنائي في القروض والودائع بفضل الاقتصاد الإقليمي المزدهر». وتخطّت الأرباح ربع السنوية لمصرف الإمارات الإسلامي حاجز المليار درهم للمرة الأولى على الإطلاق، مع تسجيل نمو قوي بنسبة 7% في تمويلات المتعاملين للربع الأول من عام 2025، مما يعكس مكانة المصرف قوةً بارزةً في القطاع المصرفي الإسلامي في دولة الإمارات العربية المتحدة. تستحوذ المجموعة على حصة سوقية بنسبة 35% من حجم الإنفاق باستخدام بطاقات الائتمان في الدولة، حيث تمت معالجة معاملات دفع بأكثر من 50 مليار درهم من الإنفاق ببطاقات الائتمان والخصم خلال الربع الأول من عام 2025. وقال شاين نيلسون، الرئيس التنفيذي للمجموعة: «حقق بنك الإمارات دبي الوطني ارتفاعاً بنسبة 11% في الدخل مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق. ويعود السبب الرئيسي وراء هذا النمو إلى الزيادة المتميزة في القروض، إلى جانب قدرتنا على جذب والاحتفاظ بالودائع منخفضة التكلفة. إن قدرة المجموعة على تحقيق زيادة كبيرة في الدخل تأتي نتيجةً مباشرةً للاستثمار الاستراتيجي في قوة حضورها الإقليمي، وتطوير الخدمات الرقمية والذكاء الاصطناعي التوليدي، مما يساعد في تخفيف تأثير انخفاض أسعار الفائدة». وقال باتريك ساليفان، المسؤول الرئيسي للشؤون المالية للمجموعة: «ارتفعت الأرباح بنسبة 56% مقارنة بالربع السابق، لتصل إلى 6.2 مليار درهم في الربع الأول من عام 2025، وذلك بفضل زيادة الدخل وانخفاض التكاليف، وعكس مخصصات انخفاض القيمة. كما نمت قاعدة ودائع الحسابات الجارية وحسابات التوفير منخفضة التكلفة للمجموعة على نحو غير مسبوق بلغ 27 مليار درهم في الربع الأول، مما ساعد في التخفيف من تأثير انخفاض أسعار الفائدة».