أحدث الأخبار مع #شبيجل


اليمن الآن
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليمن الآن
رفض 3 مليارات دولار في 3 دقائق.. القرار الذي صدم فيسبوك
في عام 2013، وبينما كانت أغلب شركات وادي السيليكون تحلم بلفت أنظار عمالقة التكنولوجيا، تلقى شاب أمريكي يُدعى إيفان شبيجل، عرضًا لا يُرفض عادة: 3 مليارات دولار نقدًا لبيع تطبيقه الناشئ "سناب شات". البداية: عرض مغرٍ من عملاق ورفض لا يُصدق: كان شبيجل، ذو الـ23 عامًا وقتها، يدير تطبيقًا يُنظر إليه باعتباره "موضة مؤقتة" مخصصة للمراهقين لمشاركة الصور سريعة الزوال. فيسبوك، التي كانت قد استحوذت على إنستغرام للتو، رأت تهديدًا قادمًا من هذا الوافد الجديد، فبادرت بعرض الاستحواذ. لكن المفاجأة أن الشاب الطموح رفض العرض دون تردد. وفي مقابلة مصوّرة حديثة، كشف شبيجل أنه سمع محاميي الصفقة يتهامسون بأن التطبيق "سيلفظ أنفاسه قريبًا". لكنه تدخل في المكالمة قائلاً ببرود: "مرحبًا يا شباب... أنا هنا!" لماذا رفض الصفقة رغم ضخامة العرض؟: بحسب شبيجل، القرار لم يكن مبنيًا على حسابات مالية دقيقة، بل على شغف حقيقي وإيمان أعمى بأن "سناب شات" ليس مجرد تطبيق، بل منصة قادرة على تغيير شكل التواصل الرقمي. "أنا وبوبي مورفي (شريكه) كنا نحب ما نفعله… كنا نؤمن أن ما نملكه أكبر بكثير مما يراه الآخرون"، قال شبيجل. كما ساعدتهما إحدى جولات التمويل في تأمين 10 ملايين دولار لكل منهما، ما منحهم مساحة للتحرر من ضغط المال والتركيز على بناء الحلم. لحظة التحدي التي صنعت المستقبل: في الوقت الذي أطلقت فيه فيسبوك تطبيقًا مشابهًا يُدعى "Poke" كمحاولة للهيمنة، تمسك شبيجل بموقفه، ورفض الدخول تحت مظلة زوكربيرج، في خطوة اعتُبرت واحدة من أكثر قرارات التحدي جرأة في تاريخ وادي السيليكون. اليوم، وبعد أكثر من عقد، تبلغ قيمة شركة Snap Inc عشرات المليارات من الدولارات، وتُعد من أبرز اللاعبين في مجالات الذكاء الاصطناعي، والواقع المعزز، وتقنيات النظارات الذكية. هل ندم شبيجل يومًا على قراره؟: "أبدًا. ولا حتى للحظة واحدة"، يجيب شبيجل بثقة. "كنا نعرف أن الطريق لن يكون سهلاً، لكننا اخترنا أن نراهن على أنفسنا، لا على الأرقام." المصدر مساحة نت ـ أمل علي سناب شات فيسبوك


نافذة على العالم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : إيطاليا تواجه أخطر أوبئة الأنفلونزا فى تاريخها.. 15 مليونا و640 ألف إصابة
الأحد 20 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - تواجه إيطاليا أحد أخطر أوبئة الإنفلونزا في تاريخها، حيث تم الإبلاغ عن 15 مليون و649 ألف حالة إصابة بالمرض هذا الموسم، ولا يزال نحو 340 ألف شخص منهم مرضى، وفقا لتقرير صدر اليوم. ويشير تقرير نشره موقع Sky TG24 الإخباري، استناداً إلى أحدث نشرة حول الموضوع من المعهد العالي للصحة (ISS)، إلى أن ذروة الإصابات لوحظت في الأسبوع الرابع من عام 2025، مع 17.4 حالة لكل ألف نسمة. وبعد ذلك، بدأ منحنى العدوى في الانخفاض تدريجيا، على الرغم من أنه لا يزال مرتفعا نسبيا حاليا، حيث بلغ عدد المصابين بالمرض 5.7 لكل ألف، وفقا للمذكرة. وتشير الدراسة التي أجراها نظام المراقبة RespiVirNet التابع لمحطة الفضاء الدولية، والذي يراقب مزيج الفيروسات التنفسية التي تسبب الإنفلونزا، إلى أن "موسم الإنفلونزا 2024-2025 تجاوز كل التوقعات". وكان من المتوقع في البداية أن إجمالي عدد الإصابات هذا العام لن يتجاوز 15 مليون إصابة. ومع ذلك، في الأسبوع الماضي، استمرت نسبة العينات الإيجابية للإنفلونزا في الانخفاض، بنسبة 5.4 %، وفقًا لأحدث تقرير فيروسي صادر عن RespiVirNet. وكانت ألمانيا مرت بموسم انتشار الانفلونزا في فبراير ، حيث أكد معهد روبرت كوخ (RKI)، المعني بالأمراض المعدية والوقاية منها، أن فيروسات الإنفلونزا تعتبر "المسؤولة بشكل أساسي" الآن عن الإصابة بالسعال والحمى وآلام الأطراف في ألمانيا. وتشير تقديرات المعهد إلى أن حجم الإصابات بعدوى الجهاز التنفسي الحادة وصلت خلال الأسبوع الخامس من العام إلى حوالي 8 ملايين شخص، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي حيث وصلت إلي حوالي 6 ملايين شخص. ويقوم المركز بمراجعة عينات من المرضى يرسلها الأطباء للفحص بشكل مستمر، بحسب موقع صحيفة شبيجل الألمانية، ليجد المركز أن أكثر من نصف الفيروسات التي تم اكتشافها ترتبط بالإصابة بالإنفلونزا.


الدولة الاخبارية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدولة الاخبارية
إيطاليا تواجه أخطر أوبئة الأنفلونزا فى تاريخها.. 15 مليونا و640 ألف إصابة
الأحد، 20 أبريل 2025 12:25 مـ بتوقيت القاهرة تواجه إيطاليا أحد أخطر أوبئة الإنفلونزا في تاريخها، حيث تم الإبلاغ عن 15 مليون و649 ألف حالة إصابة بالمرض هذا الموسم، ولا يزال نحو 340 ألف شخص منهم مرضى، وفقا لتقرير صدر اليوم. ويشير تقرير نشره موقع Sky TG24 الإخباري، استناداً إلى أحدث نشرة حول الموضوع من المعهد العالي للصحة (ISS)، إلى أن ذروة الإصابات لوحظت في الأسبوع الرابع من عام 2025، مع 17.4 حالة لكل ألف نسمة. وبعد ذلك، بدأ منحنى العدوى في الانخفاض تدريجيا، على الرغم من أنه لا يزال مرتفعا نسبيا حاليا، حيث بلغ عدد المصابين بالمرض 5.7 لكل ألف، وفقا للمذكرة. وتشير الدراسة التي أجراها نظام المراقبة RespiVirNet التابع لمحطة الفضاء الدولية، والذي يراقب مزيج الفيروسات التنفسية التي تسبب الإنفلونزا، إلى أن "موسم الإنفلونزا 2024-2025 تجاوز كل التوقعات". وكان من المتوقع في البداية أن إجمالي عدد الإصابات هذا العام لن يتجاوز 15 مليون إصابة. ومع ذلك، في الأسبوع الماضي، استمرت نسبة العينات الإيجابية للإنفلونزا في الانخفاض، بنسبة 5.4 %، وفقًا لأحدث تقرير فيروسي صادر عن RespiVirNet. وكانت ألمانيا مرت بموسم انتشار الانفلونزا في فبراير ، حيث أكد معهد روبرت كوخ (RKI)، المعني بالأمراض المعدية والوقاية منها، أن فيروسات الإنفلونزا تعتبر "المسؤولة بشكل أساسي" الآن عن الإصابة بالسعال والحمى وآلام الأطراف في ألمانيا. وتشير تقديرات المعهد إلى أن حجم الإصابات بعدوى الجهاز التنفسي الحادة وصلت خلال الأسبوع الخامس من العام إلى حوالي 8 ملايين شخص، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي حيث وصلت إلي حوالي 6 ملايين شخص. ويقوم المركز بمراجعة عينات من المرضى يرسلها الأطباء للفحص بشكل مستمر، بحسب موقع صحيفة شبيجل الألمانية، ليجد المركز أن أكثر من نصف الفيروسات التي تم اكتشافها ترتبط بالإصابة بالإنفلونزا.

مصرس
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
إيطاليا تواجه أخطر أوبئة الأنفلونزا فى تاريخها.. 15 مليونا و640 ألف إصابة
تواجه إيطاليا أحد أخطر أوبئة الإنفلونزا في تاريخها، حيث تم الإبلاغ عن 15 مليون و649 ألف حالة إصابة بالمرض هذا الموسم، ولا يزال نحو 340 ألف شخص منهم مرضى، وفقا لتقرير صدر اليوم. ويشير تقرير نشره موقع Sky TG24 الإخباري، استناداً إلى أحدث نشرة حول الموضوع من المعهد العالي للصحة (ISS)، إلى أن ذروة الإصابات لوحظت في الأسبوع الرابع من عام 2025، مع 17.4 حالة لكل ألف نسمة.وبعد ذلك، بدأ منحنى العدوى في الانخفاض تدريجيا، على الرغم من أنه لا يزال مرتفعا نسبيا حاليا، حيث بلغ عدد المصابين بالمرض 5.7 لكل ألف، وفقا للمذكرة.وتشير الدراسة التي أجراها نظام المراقبة RespiVirNet التابع لمحطة الفضاء الدولية، والذي يراقب مزيج الفيروسات التنفسية التي تسبب الإنفلونزا، إلى أن "موسم الإنفلونزا 2024-2025 تجاوز كل التوقعات". وكان من المتوقع في البداية أن إجمالي عدد الإصابات هذا العام لن يتجاوز 15 مليون إصابة.ومع ذلك، في الأسبوع الماضي، استمرت نسبة العينات الإيجابية للإنفلونزا في الانخفاض، بنسبة 5.4 %، وفقًا لأحدث تقرير فيروسي صادر عن RespiVirNet.وكانت ألمانيا مرت بموسم انتشار الانفلونزا في فبراير ، حيث أكد معهد روبرت كوخ (RKI)، المعني بالأمراض المعدية والوقاية منها، أن فيروسات الإنفلونزا تعتبر "المسؤولة بشكل أساسي" الآن عن الإصابة بالسعال والحمى وآلام الأطراف في ألمانيا.وتشير تقديرات المعهد إلى أن حجم الإصابات بعدوى الجهاز التنفسي الحادة وصلت خلال الأسبوع الخامس من العام إلى حوالي 8 ملايين شخص، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي حيث وصلت إلي حوالي 6 ملايين شخص.ويقوم المركز بمراجعة عينات من المرضى يرسلها الأطباء للفحص بشكل مستمر، بحسب موقع صحيفة شبيجل الألمانية، ليجد المركز أن أكثر من نصف الفيروسات التي تم اكتشافها ترتبط بالإصابة بالإنفلونزا.


مباشر
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مباشر
ألمانيا تصادر ناقلة نفط تابعة لأسطول الظل الروسي
مباشر- ذكرت مجلة شبيجل الإخبارية الإلمانية اليوم الجمعة نقلا عن مصادر أمنية أن ألمانيا صادرت ناقلة نفط متهالكة عثر عليها بعدما جنحت قبالة سواحلها الشمالية في يناير كانون الثاني، ويعتقد أنها جزء من أسطول ظل تستخدمه روسيا لتجنب العقوبات النفطية. واحتجزت السلطات البحرية الألمانية الناقلة (إيفنتين) التي ترفع علم بنما، بعد العثور عليها قبالة جزيرة روجن في بحر البلطيق، مما دفع برلين إلى توجيه انتقاد لاذع لموسكو. وقالت شبيجل إنه صدر أمر مصادرة للناقلة، ما يعني أن السفينة وحمولتها البالغة حوالي 100 ألف طن من النفط، بقيمة حوالي 40 مليون يورو (43.33 مليون دولار)، أصبحت الآن ملكا لألمانيا. ولم ترد هيئة الجمارك المحلية ولا وزارة الخارجية الألمانية بعد على طلبات للتعليق عبر البريد الإلكتروني. كما أثارت الناقلة المتهالكة، التي كانت متجهة من روسيا إلى مصر، مخاوف بيئية بشأن احتمال حدوث تسرب نفطي. والناقلة إيفنتين مدرجة في حزمة العقوبات السادسة عشرة التي فرضها الاتحاد الأوروبي على روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا في فبراير شباط 2022. وتهدف الحزمة إلى زيادة الضغط على "أسطول الظل" الروسي، وهو عبارة عن سفن تستخدمها روسيا لنقل النفط والأسلحة والحبوب في انتهاك للعقوبات. ولا تتمتع هذه السفن بإجراءات التأمين من قبل مقدمي الخدمات في الدول الغربية.