أحدث الأخبار مع #شتاينماير


صحيفة الخليج
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
تقرير دولي يحذر من كارثة الموت جوعاً في غزة
قال مرصد عالمي لمراقبة الجوع الاثنين: إن سكان قطاع غزة بأكمله لا يزالون يواجهون خطر المجاعة الشديدة وإن نصف مليون شخص يواجهون الموت جوعاً ووصف هذا بأنه تدهور كبير منذ أحدث تقرير أصدره في أكتوبر تشرين الأول. وحلل أحدث تقييم صادر عن التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي الفترة من أول أبريل/ نيسان إلى العاشر من مايو/ أيار من هذا العام وأعطى توقعات للوضع حتى نهاية سبتمبر/ أيلول. إلى ذلك دعا الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوج المجتمع الدولي إلى دعم الخطة الإسرائيلية الجديدة بشأن توزيع المساعدات على سكان غزة مباشرة وعدم إشراك حركة حماس في هذه العملية. وقال هرتسوج خلال فعالية في برلين: «تعرض إسرائيل آلية جديدة تسمح بتوزيع المساعدات على سكان غزة مباشرة وتمنع حماس من التحكم في توزيعها». وأضاف وهو بجانب الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، الذي دعا إلى استئناف إيصال المساعدات إلى غزة على الفور، «ندعو المجتمع الدولي والمنظمات غير الحكومية الدولية والأمم المتحدة إلى دراسة الخطة بتأنٍ ومشاركتنا».


الجزيرة
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
80 عاما على الحرب العالمية الثانية.. احتفال بالتحرير يغيب عنه المحرِّرون
برلين- احتفلت ألمانيا أمس الخميس بالذكرى 80 لنهاية الحرب العالمية الثانية ، وهو حدث تاريخي تحييه برلين والعديد من الدول الأوروبية باعتباره "يوم التحرير" وهزيمة النازية أمام الحلفاء (الاتحاد السوفياتي ، والولايات المتحدة، وبريطانيا، وفرنسا). وأعلنت هذا العام يوم الذكرى عطلة رسمية في العاصمة فقط. وشكل خطاب المستشار الألماني الأسبق ريتشارد فون فايتسكر عام 1985 لحظة مفصلية في تقييم هذا اليوم، عندما قال "إن 8 مايو/أيار هو يوم التحرير على يد الجيش السوفياتي، لأن الألمان لم يكونوا قادرين على تحرير أنفسهم بأنفسهم، بل احتاج التحرير إلى قوة خارجية جاءت من هذا الجيش وقوى التحالف الغربية". يقول إيفالد كونيغ الخبير في الشؤون الدولية، للجزيرة نت، إنه من الضروري التفريق بين جمهوريتي ألمانيا الغربية والشرقية، ففي الوقت الذي حاولت فيه ألمانيا الغربية معالجة آثار الحرب والاستفادة من الدروس، قامت الشرقية بمنع الفاشية وإعلان نفسها دولة معادية لها، لكنها بذلك أخفقت في معالجة آثار الحرب وهذا دليل واضح على صعود حزب البديل من أجل ألمانيا المعادي للأجانب في الولايات الشرقية. تحذير ألقى الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير خطابا أمام البوندستاغ (البرلمان) بمناسبة هذه الذكرى، وأكد أن "المعرفة التي نستخلصها من ماضينا تلزمنا نحن الألمان باتخاذ مواقف واضحة عندما يتعلق الأمر بإسرائيل، ومعاداة السامية، وحرب العدوان الروسية ضد أوكرانيا، وانتهاك أميركا للقيم. إن النظام والتعاون الدوليين، والالتزام بالديمقراطية والمصالحة الذي قدمه لنا ضحايا الحرب وأعداؤها السابقون كان لمصلحة الجميع وجلب السلام والازدهار بعد عام 1945". أما توم غولر، الصحفي المتخصص في السياسة الخارجية والأمنية، فقال للجزيرة نت إن الشعب الألماني يرى أن 8 مايو/أيار بمنزلة تحذير بأن مثل هذه الحرب لا ينبغي أن تندلع مرة أخرى. ويرى أن المهمة الآن تقع على عاتق الحكومة ببذل كل ما بوسعها -عسكريا ودبلوماسيا- لمنع وقوعها في أوروبا. ورغم مرور 8 عقود على نهاية الحرب العالمية الثانية، فإن العالم اليوم يعج بالنزاعات المسلحة بشكل غير مسبوق. ويقول الخبير كونيغ إن هذا الواقع يضع أوروبا أمام تحدّ جديد، خاصة مع الحرب الروسية على أوكرانيا، وعدم معرفة آلية التعامل الصحيحة مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب. ويضيف "ولا نعلم إلى أين ستسير الأمور في سوريا، ولا كيف سينتهي الوضع في غزة في ظل السوداوية الحالية نتيجة السياسة التي تتبعها إسرائيل، وهناك أيضا مخاوف من اندلاع حرب نووية بين الهند وباكستان"، مشيرا إلى ضعف أوروبا في التأثير الفعلي على السياسة الخارجية في ظل الهيمنة الأميركية، وكذلك الغموض تجاه ردود الفعل المحتملة من الصين. جرائم الحلفاء لم يكن الثامن من مايو/أيار يوما للتحرير بالنسبة للنساء الألمانيات؛ فقد ظل موضوع الاغتصاب الجماعي لهن من قبل جنود القوى المنتصرة من المحرمات لفترة طويلة. وفقط قبل نحو 10 سنوات، وفي الذكرى 70 لنهاية الحرب، بدأت بعض الكتب في تناول موضوع العنف الجنسي ضد الأطفال والنساء الألمانيين. ورغم أن الحلفاء حرروا سجناء معسكرات الاعتقال وألمانيا من الاشتراكية الوطنية، فإنهم ارتكبوا أيضا جرائم بحق حوالي 900 ألف فتاة وامرأة. ومع اقتراب نهاية الحرب وفي الأسابيع التي تلت "التحرير"، أصبحت عمليات الاغتصاب شائعة في المدن الألمانية. ففي برلين وحدها، كان الخوف من الجنود الروس كبيرا لدرجة أن 3881 امرأة انتحرن في أبريل/نيسان 1945 فقط. ويؤكد الباحث غولر وقوع قرابة 100 ألف حالة اغتصاب على يد جنود "الجيش الأحمر" في برلين. من جهتها، دعت رئيسة البوندستاغ، يوليا كلوكنر، إلى إيلاء مزيد من الاهتمام لمعاناة النساء في الحروب. وقالت في كلمتها أمام البرلمان إن "النساء والفتيات اضطررن إلى تحمل قدر هائل من المعاناة والاعتداء الجنسي أثناء الحرب وبعدها، وهذا الأمر يتم التغاضي عنه في الغالب". وأضافت أن قمع معاناة النساء "ببساطة" في المجتمع الألماني بعد الحرب أدى إلى إطالة أمد معاناتهن، مطالبة بإعطائهن مساحة في الذاكرة الجماعية، والاعتراف بمعاناتهن و"بالقوة المذهلة" التي أظهرنها في النضال من أجل البقاء، وبمساهمتهن الحاسمة في إعادة الإعمار. آثار التقارب يرى بعض الخبراء أن التقارب الأميركي الروسي قد ينعكس إيجابا على القارة الأوروبية، لأن العداء الذي نشأ بين الولايات المتحدة وموسكو بعد الحرب العالمية الثانية جلب معه العديد من المخاطر على مدى عقود. وكانت ألمانيا من أكثر الدول تأثرا به، إذ انقسمت بين هذين المعسكرين. ويقول الصحفي الألماني غولر إن آثار معاناة الألمان من هذه المواجهة لا تزال محسوسة حتى اليوم، فبعد 35 عاما من إعادة التوحيد لا يزال الحديث عن الألمان الشرقيين والغربيين شائعا، وحتى التقسيم السياسي الناتج عن تشكيل الكتلة الروسية في وجه الولايات المتحدة ما زال قائما. ولذلك، لا يمكن لألمانيا إلا أن ترحب بالتقارب بين ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين. لكن الخبير إيفالد كونيغ يحذر من أن هذا التقارب قد يتغير فجأة، موضحا أن قرارات ترامب لا يمكن التنبؤ بها، فقد يمتدح الرئيس الروسي اليوم ويهاجمه في اليوم التالي. لذلك، ينظر الأوروبيون إلى هذا التقارب بريبة، ويأملون في الوقت نفسه ألا تتضرر العلاقات عبر حلف شمال الأطلسي (الناتو) أكثر. وبرأيه، يفرض هذا الوضع على أوروبا الاعتماد على قوتها الذاتية والتخلص من التبعية العسكرية للولايات المتحدة، خاصة في ظل الشكوك حول مستقبل حلف الناتو. احتفل البرلمان الأوروبي بالذكرى 80 لهزيمة النازية، مستبعدا سفيري روسيا وبيلاروسيا. وجاء هذا القرار بناء على توصية من وزارة الخارجية الألمانية التي بررت ذلك بالخوف من أن تستغل موسكو هذه المناسبة وتربطها بشكل مسيء بحربها ضد أوكرانيا، بحسب ما قالت الخارجية. لكن كونيغ انتقد القرار، مؤكدا ضرورة الإبقاء على القنوات الدبلوماسية خاصة في الأوقات الصعبة. وأضاف أن التطورات الأخيرة الناتجة عن الحرب الأوكرانية لا تشير إلى قرب عودة العلاقات بين برلين وموسكو. أما توم غولر فيرى أن التطورات السياسية الأخيرة في واشنطن أصابت ألمانيا "بألم بالغ"، وجعلتها غير قادرة على الاعتماد على دعم الولايات المتحدة، ولا على تصرفات بوتين غير المتوقعة. ويؤكد أن إعادة التفكير في العلاقات مع القوتين الكبيرتين قد بدأت بالفعل في برلين، وتناقَش مع شركاء الاتحاد الأوروبي.

مصرس
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
البرلمان الألماني يحيي ذكرى مرور 80 عامًا على انتهاء الحرب العالمية الثانية
تحيي ألمانيا رسميا ذكرى نهاية الحرب العالمية الثانية والتحرر من ديكتاتورية هتلر قبل 80 عاما، وذلك في مراسم تذكارية تقام في البرلمان الألماني (البوندستاج) عقب ظهر اليوم الخميس. ومن المقرر أن يلقي الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير الكلمة الرئيسية في البرلمان، كما تعتزم رئيسة البوندستاج يوليا كلوكنر أيضا إلقاء كلمة. وتمت دعوة دبلوماسيين ممثلين في ألمانيا أيضا إلى هذا الحدث، باستثناء سفيري روسيا وبيلاروس.وبحسب مكتب الرئيس الألماني، سيتحدث شتاينماير في خطابه عن الدروس المستفادة من يوم 8 مايو/أيار عام 1945. وأضاف المكتب أن الرئيس سيتطرق أيضا إلى "تلاعب" الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالتاريخ فيما يتعلق بحربه ضد أوكرانيا. كما سيتحدث شتاينماير أيضا عن الضغوط التي يتعرض لها نظام القانون الدولي، لا سيما من جانب إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وصعود التطرف اليميني والقومية في العديد من الديمقراطيات الغربية.ولم تتم دعوة سفيري روسيا وبيلاروس لحضور مراسم إحياء الذكرى بسبب الحرب في أوكرانيا، على الرغم من أن الاتحاد السوفيتي كان له أكبر عدد من الضحايا في الحرب العالمية الثانية بفارق كبير. كما قاتل العديد من الأوكرانيين في صفوف الجيش الأحمر آنذاك.وبحسب تقديرات مختلفة، فإن الحرب العالمية الثانية التي شنتها ألمانيا بقيادة هتلر أودت بحياة ما بين 50 إلى 60 مليون شخص في جميع أنحاء العالم، أغلبهم من المدنيين. وتضرر الاتحاد السوفيتي بشكل خاص، حيث بلغ عدد القتلى نحو 27 مليون شخص. وفقدت ألمانيا في الحرب حوالي 3ر6 مليون شخص، من بينهم العديد من الجنود.وانتهت الحرب في أوروبا باستسلام غير مشروط للجيش الألماني النازي (الفيرماخت)، والذي دخل حيز التنفيذ في 8 مايو 1945.وسبق ذلك احتلال القوات البريطانية والأمريكية لغرب ألمانيا، والجنود السوفيت لشرق البلاد عقب معارك مُكلِفة في أجزاء كبيرة من ألمانيا.وتحتفل عواصم القوى المنتصر أيضا بذكرى النصر على ألمانيا النازية. ومن المقرر إقامة أكبر عرض عسكري للاحتفال في موسكو، ولكن غدا الجمعة، حيث تم توقيع وثيقة الاستسلام للمرة الثانية في المقر السوفيتي في برلين-كارلسهورست بالتزامن مع حلول منتصف الليل في موسكو في التاسع من مايو 1945.ونظمت لندن بالفعل عرضا عسكريا أصغر يوم الاثنين الماضي.


روسيا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
بين العقوبات والمصالح.. صحيفة ألمانية تطالب مستشارها بخطوة جريئة نحو موسكو
وجاء في المقال: "عليه (ميرتس) أن يبقي الباب مفتوحا، ذلك الباب الذي يرغب الغرب بإغلاقه منذ وقت طويل". ويرى كاتب المقالة أن الدبلوماسية الألمانية تقتصر حاليا على "الوعظ والبيانات الصحفية الرتيبة"، بينما يتعين على ميرتس أن يلعب دور "المفاوض القوي" ويجتمع مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأضاف الكاتب أن ألمانيا بحاجة للتفكير في مستقبل علاقاتها الاقتصادية مع روسيا في حال تحسنت العلاقات بين الجانبين، مشيرا إلى أن "ما بين 2000 إلى 2500 شركة ألمانية ما زالت تعمل في روسيا، وهي تتمسك بشراكتها في أكبر بلد في العالم رغم العقوبات". يذكر أن الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير عين رسميا، أمس الثلاثاء، زعيم ائتلاف الاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي الفائز في الانتخابات فريدريش ميرتس مستشارا جديدا لألمانيا. المصدر: "برلينر تسايتونغ"


روسيا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
رويترز: وزير دفاع ألمانيا يريد زيادة الإنفاق الدفاعي إلى أكثر من 60 مليار يورو سنويا
وجاء في الوكالة: "يريد بيستوريوس زيادة ميزانية الدفاع السنوية للبلاد بشكل كبير". إقرأ المزيد الرئيس الألماني يوقع على تعديلات لزيادة الإنفاق الدفاعي ووفقا لمعلومات الوكالة، تخطط السلطات الألمانية لزيادة النفقات الدفاعية في عام 2025 الجاري. وجرت الإشارة إلى أن ألمانيا رصدت في عام 2024، ميزانية للإنفاق الدفاعي تبلغ نحو 52 مليار يورو. وفي وقت سابق، ذكرت وكالة رويترز أن ألمانيا طلبت من المفوضية الأوروبية إعفاءها من قاعدة ميزانية الاتحاد الأوروبي لزيادة الإنفاق الدفاعي. في فبراير الماضي، وصف بيستوريوس، ضمان زيادة الإنفاق الدفاعي بأنه المهمة الرئيسية للحكومة الجديدة في ألمانيا. وفي شهر مارس من هذا العام، وقع الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير على تعديلات دستورية أقرها البرلمان من شأنها أن تسمح بزيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي. وتسمح التعديلات للسلطات بتخفيف ما يسمى بكبح الديون، وهي القاعدة التي تحد من الاقتراض الحكومي. وتعتزم الحكومة المقبلة زيادة الإنفاق على الدفاع والبنية التحتية بشكل كبير. وأعلن زعيم حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي، والمستشار المستقبلي المحتمل فريدريش ميرتس، بالفعل عن خطط لزيادة ميزانية الدفاع وإنشاء صندوق خاص لتطوير البنية التحتية (سيتم استثمار 500 مليار يورو فيه على مدى السنوات العشر المقبلة). المصدر: وكالات