أحدث الأخبار مع #شركة_الطيران


الجزيرة
منذ 10 ساعات
- أعمال
- الجزيرة
كالكاليست: ريان إير تلوّح بالانسحاب من إسرائيل "لظروف أمنية غير مستقرة"
أعلن الرئيس التنفيذي لشركة الطيران الاقتصادية "ريان إير" مايكل أوليري أن الشركة بدأت "تفقد صبرها" تجاه الوضع الأمني في إسرائيل، ملمّحا إلى احتمال سحب طائرات الشركة من مطار بن غوريون ونقلها إلى وجهات أوروبية بديلة. وقال أوليري -خلال مكالمة مع محللين- عقب إعلان النتائج المالية للشركة: "أعتقد أننا بدأنا نفقد صبرنا إزاء الوضع في إسرائيل… الرحلات من تل أبيب وإليها أصبحت عبئا، وإذا استمرّت هذه الاضطرابات الأمنية، فإننا صراحة سنُفضّل تحويل الطائرات إلى مكان آخر في أوروبا". الشركة كانت قد علّقت رحلاتها إلى إسرائيل في وقت سابق من الشهر الحالي، بعد سقوط صاروخ حوثي قرب المبنى رقم 3 في مطار بن غوريون. ووفقا لأوليري، فإن أقرب موعد محتمل لاستئناف الرحلات لن يكون قبل بداية يونيو/حزيران المقبل. تدهور في الأجواء وضغوط اقتصادية متزايدة وتأتي هذه التهديدات في وقت تواجه فيه الشركة تراجعا في أرباحها بنسبة 16% خلال العام المالي المنتهي في 31 مارس/آذار، إذ بلغت الأرباح 1.6 مليار يورو (حوالي 1.74 مليار دولار)، متأثرة بانخفاض في أسعار التذاكر بنسبة 7%. ومع ذلك، توقعت الشركة تعويض الخسارة هذا العام عبر زيادة الأسعار بدعم من ارتفاع الطلب. وخلال الفترة نفسها، نقلت ريان إير عددا قياسيا من الركاب بلغ 200 مليون مسافر، مع توقعات بأن يرتفع هذا الرقم إلى 206 ملايين خلال العام الجاري، مما يجعل إسرائيل سوقا حساسا، لكن ليس ضروريا في ضوء اضطرابات مستمرة. ملفات أخرى تهدد الاستقرار وفي سياق آخر، أشار أوليري إلى تأخيرات في تسلم الطائرات من بوينغ، إلى جانب مخاوف من الرسوم الجمركية التي قد يفرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على صادرات الطائرات إلى أوروبا. وأوضح أن الشركة تفكر في تحويل عمليات التسليم إلى بريطانيا بدلا من أيرلندا، لتفادي رسوم محتملة بنسبة 20%، باعتبار أن لندن وقّعت اتفاقا تجاريا منفصلا مع واشنطن. ورغم بعض التحسن في عمليات التسليم من بوينغ ، قال أوليري إن "لدينا أسعارا ثابتة في عقودنا مع بوينغ، لذا فإن مسألة الرسوم ستكون من مسؤوليتهم، ولكننا سنعمل معهم لإيجاد طرق للالتفاف عليها". تصريحات ريان إير، التي تُعد أكبر عميل أوروبي لبوينغ، تضع مزيدا من الضغط على الحكومة الإسرائيلية، في وقت تعاني فيه من تراجع ثقة المستثمرين وقلق متصاعد في قطاع الطيران المدني.


سائح
منذ 3 أيام
- سائح
أخطاء شائعة يرتكبها الكثير خلال رحلتهم الجوية الأولى
السفر جوًا لأول مرة يُعد تجربة مثيرة ومليئة بالحماس، لكن بالنسبة للكثير من المسافرين الجدد، قد تكون هذه المغامرة أيضًا مصحوبة بالتوتر وسوء الفهم لبعض القواعد والإجراءات. ومن السهل أن يقع المسافر المبتدئ في مجموعة من الأخطاء البسيطة التي قد تعكر عليه متعة الرحلة، أو حتى تؤثر على خط سيرها بالكامل. سواء كان الأمر يتعلق بإجراءات المطار، أو تجهيز الحقائب، أو حتى التصرف داخل الطائرة، فإن فهم هذه الأخطاء الشائعة وتجنبها يمكن أن يجعل التجربة أكثر سلاسة ومتعة من البداية حتى الوصول. سوء الاستعداد قبل الوصول إلى المطار واحدة من أبرز الأخطاء التي يرتكبها المسافرون لأول مرة هي الوصول المتأخر إلى المطار، أو الوصول دون الاستعداد الكافي من حيث الوثائق والتذاكر. يعتقد البعض أن المطار يشبه محطة الحافلات، في حين أن الإجراءات الأمنية وتسجيل الحقائب وصعود الطائرة كلها تحتاج إلى وقت. من الضروري الحضور قبل الرحلة الدولية بثلاث ساعات على الأقل، وساعتين للرحلات الداخلية. كما ينسى البعض طباعة بطاقة الصعود أو تحميلها على الهاتف، أو حتى التأكد من صلاحية جواز السفر والتأشيرة، مما قد يؤدي إلى مواقف مزعجة أو منع من السفر. الاستعداد المسبق ومعرفة سياسات شركة الطيران بخصوص الوزن والحقائب أمر أساسي لتفادي الغرامات أو المفاجآت. التعامل الخاطئ مع الأمتعة ومتعلقات السفر من الأخطاء الشائعة أيضًا أن يقوم المسافر الجديد بحزم حقيبته دون مراعاة قيود الوزن أو محتويات الحقيبة المسموح بها داخل الطائرة. بعض المسافرين يضعون مستحضرات سائلة أو أدوات حادة في حقيبة اليد، وهو ما يتعارض مع قوانين أمن المطارات. كما أن تجاوز الوزن المحدد يمكن أن يترتب عليه دفع رسوم إضافية غير متوقعة. من الأفضل دائمًا استخدام ميزان منزلي قبل التوجه إلى المطار، وتقسيم الأمتعة بعناية بين الحقيبة المسجلة وحقيبة اليد، مع وضع العناصر الأساسية مثل جواز السفر والأدوية المهمة والأجهزة الإلكترونية في متناول اليد. ارتباك في التصرف داخل الطائرة وعدم فهم القواعد داخل الطائرة، يخطئ الكثير من المسافرين الجدد في فهم قواعد السلامة أو التعامل مع الطاقم والركاب الآخرين. على سبيل المثال، قد يتجاهل البعض ربط حزام الأمان أثناء التنقل، أو يقفون في الممرات دون مبرر، مما يعيق حركة الركاب وطاقم الطائرة. كما يجهل البعض كيفية استخدام نظام الترفيه أو ضبط المقعد، أو يتحدثون بصوت مرتفع دون إدراك أن الرحلة الطويلة تتطلب بعض الاحترام للراحة العامة. ومن الأخطاء الشائعة أيضًا النهوض فور هبوط الطائرة، رغم التنبيهات بالبقاء جالسين حتى إيقاف المحركات تمامًا. في النهاية، الرحلة الجوية الأولى لا يجب أن تكون مرهقة أو معقدة، بل يمكن أن تكون بداية لمغامرات جميلة إذا تم الاستعداد لها جيدًا. تفادي هذه الأخطاء الشائعة يضمن للمسافر المبتدئ تجربة أكثر سلاسة وراحة، ويفتح له الباب لاكتشاف متعة السفر بثقة أكبر وقلق أقل.


سائح
منذ 3 أيام
- سائح
كيف تجعل رحلتك الجوية تجربة مثالية خالية من القلق؟
بالنسبة للكثيرين، تبدأ متعة السفر من لحظة الصعود إلى الطائرة، بينما يشعر آخرون بالتوتر والقلق من مجرد التفكير في الرحلة الجوية. قد تكون الأسباب متنوعة، بين الخوف من الطيران، أو الإرهاق الناتج عن الإجراءات المعقدة في المطار، أو حتى الشعور بعدم الراحة أثناء الرحلة. ومع ذلك، يمكن تحويل هذه التجربة إلى لحظة استرخاء ممتعة من خلال بعض الخطوات البسيطة التي تساعد على تخفيف التوتر، وزيادة الإحساس بالراحة، وتحويل ساعات الطيران إلى وقت منتج أو مريح. إليك مجموعة من النصائح التي ستجعل رحلتك الجوية أقرب إلى تجربة مثالية خالية من القلق. أولى خطوات تقليل القلق أثناء السفر تبدأ قبل الوصول إلى المطار. تأكد من حجز رحلتك الجوية في وقت مناسب، ويفضل اختيار ساعات النهار إذا كنت تشعر بالقلق من الطيران، لأن الأجواء تكون أكثر استقرارًا في هذه الفترات. قم بتجهيز حقيبتك قبل يوم على الأقل من موعد الرحلة، وتحقق من جميع الوثائق الضرورية مثل جواز السفر، بطاقة الصعود، والتأشيرة. كما يفضّل تحميل تطبيق شركة الطيران على هاتفك لمتابعة حالة الرحلة، أو تسجيل الدخول المبكر لتجنب طوابير المطار. اختر مقعدك مسبقًا، وخصوصًا إذا كنت تفضل الجلوس قرب النافذة أو الممر لتقليل الشعور بالتقييد. الراحة أثناء الرحلة: ملابس مناسبة وتجهيزات ذكية الملابس تلعب دورًا كبيرًا في تقليل التوتر. اختر ملابس مريحة وخفيفة تسمح بالحركة بسهولة، وتجنب الأحذية الضيقة أو الملابس التي قد تسبب لك الإزعاج. اصطحب معك وسادة صغيرة للرقبة وسدادات أذن أو سماعات مانعة للضوضاء إن كنت من محبي الهدوء. وضعية الجلوس مهمة أيضًا؛ حاول تحريك قدميك من حين لآخر لمنع التورم، خاصة في الرحلات الطويلة. حمل زجاجة ماء قابلة لإعادة التعبئة (تملؤها بعد التفتيش الأمني) يساعدك على البقاء رطبًا، فالجفاف يزيد من الشعور بالتعب والتوتر. لا تنسَ تحميل كتاب مفضل أو بعض الحلقات من بودكاست هادئ، أو قائمة موسيقية تساعدك على الاسترخاء. التحكم في القلق بالطائرة: تنفس بعمق وركز على اللحظة إذا شعرت بالقلق أثناء الإقلاع أو الهبوط، جرّب تقنيات التنفس العميق، مثل الشهيق لأربع ثوانٍ، ثم الزفير لست ثوانٍ، فذلك يساعد على تهدئة الجهاز العصبي. كذلك، حاول صرف انتباهك عن الأفكار السلبية بممارسة التأمل البسيط أو مشاهدة فيلم خفيف. تذكر دائمًا أن الطيران هو أكثر وسائل النقل أمانًا، وأن الطاقم على متن الطائرة مدرّب بشكل كامل للتعامل مع أي موقف طارئ. إذا كنت تشعر بقلق مفرط، فلا تتردد في إخبار المضيفين، فقد يقدمون لك دعمًا نفسيًا بسيطًا يُحدث فرقًا كبيرًا في حالتك. الرحلة الجوية لا يجب أن تكون مصدر قلق، بل يمكنها أن تتحول إلى بداية مريحة ومثيرة لأي مغامرة جديدة. بمجرد أن تتعلم كيفية الاستعداد الجيد، والعناية بجسدك وعقلك أثناء الرحلة، ستجد نفسك أكثر ثقة وهدوءًا، وتتمكن من الاستمتاع بالتجربة الكاملة للسفر.


سائح
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سائح
نصائح للتعامل مع الرحلات المتأخرة غير المتوقعة
قد يكون السفر جوًا مليئًا بالحماسة والتوقعات، إلا أن أحد أكثر المواقف المزعجة التي يمكن أن تواجه أي مسافر هو تأخير الرحلات الجوية. قد يحدث ذلك بسبب الأحوال الجوية، أو أعطال فنية، أو ازدحام في الملاحة الجوية، أو لأسباب تشغيلية تتعلق بشركات الطيران. ورغم أن هذه التأخيرات خارجة عن إرادتك في معظم الأحيان، إلا أن استعدادك الذهني والعملي للتعامل معها يمكن أن يُحدث فرقًا كبيرًا في تقليل التوتر وتحويل وقت الانتظار إلى وقت مفيد. في هذا المقال، نستعرض مجموعة من النصائح العملية التي تساعدك على التعامل مع الرحلات المتأخرة بمرونة وذكاء، دون أن تفسد عليك خططك بالكامل. كن مستعدًا مسبقًا وتابع تحديثات الرحلة أول خطوة للتعامل مع تأخير الرحلات هي التحضير الجيد قبل التوجه إلى المطار. تأكد دائمًا من تفعيل إشعارات شركة الطيران على هاتفك، أو تحميل تطبيقات السفر التي توفر تحديثات فورية عن حالة الرحلات. يُفضل أيضًا التحقق من حالة الطقس في المطار الذي ستنطلق منه أو ستهبط فيه، خاصة إذا كنت تسافر خلال مواسم العواصف أو الشتاء. كما أن الوصول إلى المطار قبل وقت كافٍ يمنحك مساحة أكبر للتصرف في حال طرأت تغييرات مفاجئة. وإذا علمت بالتأخير قبل التوجه للمطار، يمكنك استخدام الوقت للاستراحة أو إعادة جدولة أنشطتك. تواصل مع شركة الطيران وخيارات التعويض عند حدوث تأخير كبير، لا تتردد في التوجه مباشرة إلى مكتب شركة الطيران في المطار أو التواصل معهم عبر الهاتف أو التطبيقات. من حقك كمسافر أن تعرف سبب التأخير ومدة الانتظار المتوقعة، كما قد يحق لك طلب قسائم طعام أو مشروبات، أو حتى إقامة فندقية إذا تجاوز التأخير ساعات معينة. في بعض الدول، تخضع شركات الطيران لقوانين حماية المسافرين التي تُلزمها بتعويض الركاب عن التأخير، سواء بمبالغ مالية أو برحلات بديلة. لذا، احتفظ دائمًا بنسخة من تذكرتك وإيصالات الشراء وأي مراسلات تمت مع الشركة، فقد تكون مفيدة لاحقًا إذا رغبت بتقديم شكوى أو طلب تعويض رسمي. استغل الوقت بطريقة إيجابية وفعّالة بدلًا من التوتر أو الشعور بالملل، يمكن استغلال وقت التأخير في القيام بأنشطة مفيدة. احمل معك دومًا كتابًا ممتعًا، أو استمع إلى بودكاست، أو استغل الوقت لإنجاز بعض الأعمال على اللابتوب، إذا كنت تسافر بغرض العمل. المطارات الحديثة تحتوي على مرافق قد تكون فرصة لاستكشافها، مثل المعارض المؤقتة، أو جلسات التدليك السريعة، أو مناطق الألعاب للأطفال. إذا كان التأخير طويلًا، يمكنك أيضًا تناول وجبة جيدة في أحد المطاعم الموجودة في المطار بدلًا من الانتظار على المقاعد. وبالنسبة للرحلات الطويلة، يُستحسن أن تحتفظ ببعض الوجبات الخفيفة وزجاجة مياه معك، لتبقى مرتاحًا ونشيطًا خلال فترة الانتظار. رغم أن تأخير الرحلات الجوية قد يكون خارج نطاق تحكمك، إلا أن طريقة تعاملك معه يمكن أن تغيّر كليًا من تجربتك. من خلال الاستعداد المسبق، والتواصل الذكي مع شركة الطيران، واستغلال الوقت بطريقة إيجابية، تستطيع تحويل اللحظات الصعبة إلى فرص للهدوء والتأمل وحتى الترفيه. تذكّر أن مرونة التفكير والانفتاح على البدائل هما مفتاحا التعامل مع أي ظرف طارئ خلال السفر.