logo
#

أحدث الأخبار مع #شركةمايكروسوفت،

سيتم تسليمها تدريجيا .. بيل جيتس يتبرع بـ99% من ثروته المتبقية
سيتم تسليمها تدريجيا .. بيل جيتس يتبرع بـ99% من ثروته المتبقية

صوت الأمة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صوت الأمة

سيتم تسليمها تدريجيا .. بيل جيتس يتبرع بـ99% من ثروته المتبقية

رويترز وقال جيتس: "لا يزال هناك القليل من المال المخصص للأطفال، وجزء منه، كما تعلمون، لن أضطر إلى إنفاقه على استهلاكى الشخصي"، حتى استثماراته المتعلقة بالمناخ، "فجميع الأرباح الناتجة عن هذا العمل تذهب إلى مؤسسة جيتس"، وفق ما ذكره فى مقابلة لوكالة "أسوشيتد برس" نُشرت اليوم الخميس. كما أضاف "أتمنى أن يُبهرنى الآخرون، حتى اليوم، ربما يوجد أكثر من عشرة أشخاص أغنى مني، لأننى لا أحسب الأموال التى أملكها بالفعل فى المؤسسة، لدى ما يزيد قليلاً عن 100 مليار دولار خارج المؤسسة. أتمنى لو تفوق على أحد فى كل هذا العمل". على أحدهم أن يدفع ضرائب أكثر مما دفعت، وأن يُنقذ أرواحاً أكثر مما فعلت، وأن يُتبرع بأموال أكثر مما فعلت، وأن يكون أكثر ذكاءً مما كنت عليه". إلى ذلك، أردف: "أعتقد أن 20 عاماً هى التوازن الأمثل بين بذل أقصى جهد ممكن لإحراز تقدم فى هذه المجالات، وبين إشعار الناس مسبقاً بأن هذه الأموال ستُصرف". وأسس جيتس وميليندا فرينش هذه المؤسسة عام 2000، وتلعب دوراً هاماً فى صياغة سياسات الصحة العالمية، وقد رسّخت مكانتها من خلال شراكاتها مع الشركات لخفض تكلفة العلاجات الطبية بما يسمح للدول منخفضة ومتوسطة الدخل بتحمّل تكلفتها. كما شارك الرجل البالغ من العمر (69 عاماً) فى تأسيس شركة مايكروسوفت، أكبر شركة برمجيات فى العالم، وأكثر الشركات العالمية قيمة، والتى تصل إلى أكثر من 3.2 تريليون دولار، ويمتلك نحو 1% من الشركة حالياً. وتُدار بقية ثروة "جيتس" البالغ حجمها 168 مليار دولار من خلال شركة كاسكيد للاستثمار، التى تمتلك حصصاً فى عشرات الشركات المدرجة، بما فى ذلك السكك الحديدية الوطنية الكندية، ودير، وإيكولاب، بينما يبلغ حجم ثروته السائلة 79.4 مليار دولار، بحسب مؤشر "بلومبرج للمليارديرات".

مهندسة مغربية تدعو لمقاطعة مايكروسوفت بسبب حرب غـــ..ــــزة
مهندسة مغربية تدعو لمقاطعة مايكروسوفت بسبب حرب غـــ..ــــزة

أكادير 24

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أكادير 24

مهندسة مغربية تدعو لمقاطعة مايكروسوفت بسبب حرب غـــ..ــــزة

أكادير24 | Agadir24 دعت المهندسة المغربية ابتهال أبو السعد إلى مقاطعة منتجات شركة مايكروسوفت، في خطوة احتجاجية على فصلها من العمل بسبب مواقفها المناهضة لتزويد الشركة أنظمة ذكاء اصطناعي تُستخدم في الحرب على قطاع غزة. جاءت دعوة أبو السعد في فيديو نُشر على منصات التواصل الاجتماعي، أكدت فيه أن الهدف من هذه المقاطعة هو 'إيصال رسالة واضحة إلى مايكروسوفت بأننا لن ندعمها ماديًا طالما لا تحترم المبادئ الإنسانية'، بحسب تعبيرها. الفيديو الذي لا يتجاوز دقيقتين، حثت فيه المهندسة المقيمين في مناصب شبيهة على 'رفع أصواتهم والحديث عن الانتهاكات التي تمس القيم الإنسانية'، مشيدةً في الوقت ذاته بتضامن النشطاء عبر العالم، وموجهة شكرها لكل من ساندها أو أعاد نشر رسالتها. وتعود خلفية هذا الموقف إلى فصل مايكروسوفت لكل من ابتهال أبو السعد وزميلتها فانيا أغراوال، بعد احتجاجهما العلني داخل الشركة على تزويدها إسرائيل بأنظمة ذكاء اصطناعي يُعتقد أنها تُستخدم في الحرب الجارية على غزة. وظهر مقطع مصور انتشر بشكل واسع لأبو السعد وهي تحتج داخل مقر الشركة خلال احتفالها بالذكرى الخمسين لتأسيسها، بحضور المؤسس بيل غيتس، حيث نددت باستخدام منتجات الذكاء الاصطناعي الخاصة بمايكروسوفت في عمليات عسكرية ضد المدنيين.

ابتهال أبو سعد: من البرمجة إلى السياسة – هل ضحت بمستقبلها لأجل قضية فلسطين؟
ابتهال أبو سعد: من البرمجة إلى السياسة – هل ضحت بمستقبلها لأجل قضية فلسطين؟

المغرب الآن

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • المغرب الآن

ابتهال أبو سعد: من البرمجة إلى السياسة – هل ضحت بمستقبلها لأجل قضية فلسطين؟

ابتهال أبو سعد، المهندسة والمبرمجة المغربية التي تخرجت من جامعة هارفارد الأمريكية، هي واحدة من أبرز الشخصيات التي لفتت الأنظار في مجال الذكاء الاصطناعي. عملت في شركة مايكروسوفت، حيث كانت جزءًا من الفريق الذي طور تقنيات متقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي. لكن بدلاً من أن تستفيد من هذه الفرص العلمية الهائلة لتعزيز مكانة المغرب والعالم الإسلامي، قررت أن تنخرط في الأنشطة السياسية، وتبني مواقف معادية لإسرائيل. فما الذي دفعها إلى اتخاذ هذا القرار؟ وهل يمكن اعتبار ما فعلته خطوة في الاتجاه الصحيح، أم أن هناك ضياعًا لمستقبل بلد كامل في سعيها للظهور على الساحة السياسية الدولية؟ البداية: ابتهال، التي وُلدت في الرباط عام 1999، حصلت على منحة دراسية من الولايات المتحدة الأمريكية، فتمكنت من دخول جامعة هارفارد حيث تخصصت في علوم الحاسب الآلي والذكاء الاصطناعي. كانت إحدى المشاركات في برنامج 'تيك غيرلز' الذي يهدف إلى تعزيز المهارات التقنية لدى الفتيات في مناطق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ومنه بدأت مسيرتها التي يبدو أنها ستكون موجهة لتقديم إضافة حقيقية لبلدها. التناقضات في مسيرتها: ولكن المفاجأة تكمن في اختيارها لمواقف سياسية على حساب العلم والتقدم التقني. فبدلاً من أن تستخدم مهاراتها التكنولوجية لصالح بلادها، اختارت أن تنخرط في أنشطة مناهضة لإسرائيل، إذ استغلت الاحتفال بمرور 50 عامًا على تأسيس مايكروسوفت لتوجيه انتقادات حادة لها بسبب تواطؤها مع الاحتلال الإسرائيلي. أسئلة مشروعة: لماذا قررت ابتهال الانخراط في النشاطات السياسية بدلاً من الاستفادة من الفرص التي كانت متاحة لها لتطوير مهاراتها العلمية؟ ألم تكن الفرص التي حصلت عليها من الولايات المتحدة ومايكروسوفت قادرة على تعزيز مكانة المغرب في المجالات العلمية والتكنولوجية؟ هل كانت هذه خطوة تحسب لها أم أنها كانت تمثل تراجعًا عن مسيرتها المهنية لصالح أهداف سياسية؟ وهل كان من الأجدر بها أن تعود إلى بلادها وتستخدم علمها وتقنياتها للمساهمة في النهضة الوطنية بدلاً من أن تصبح جزءًا من الحراك السياسي الدولي؟ الانتقادات للمواقف السياسية: لقد صرحت ابتهال في مناسبات عديدة أن عملها في مايكروسوفت قد أصبح يساهم بشكل غير مباشر في دعم الاحتلال الإسرائيلي عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تُستخدم في مراقبة الفلسطينيين. وعلى الرغم من أن الانتقادات التي وجهتها إلى مايكروسوفت قد تكون مستحقة من ناحية أخلاقية، فإن العديد من الأسئلة تظل قائمة حول مدى تأثير هذه المواقف السياسية على مستقبلها العلمي والشخصي. هل فعلاً كان بإمكانها أن تحقق نجاحًا أكبر في مجالها لو تركزت على تطوير تقنيات جديدة تخدم البشرية بدلاً من أن تدير ظهرها للفرص التي قدمتها الشركات الكبرى مثل مايكروسوفت؟ النقطة الأساسية في الموضوع: من المفترض أن تكون إسهامات الشخصيات البارزة في العلم والتكنولوجيا سلاحًا للخير وليس للجدل السياسي. ولكن مع ظهور مواقف مثل تلك التي اتخذتها ابتهال، تثار العديد من الأسئلة حول مدى التوازن بين العمل العلمي والمواقف السياسية. هل يحق لها أن تستغل منصبها في شركة عالمية لرفع الصوت ضد قضايا معينة، أم أن عليها أن تتحلى بالحيادية العلمية؟ وهل كان من الأفضل لها أن تركز على تقديم حلول تقنية في مجالات أخرى بدلاً من الانغماس في قضايا سياسية قد تضر بمستقبلها؟ الخاتمة: ابتهال أبو سعد تُمثل نموذجًا فريدًا لمهندسة مغربية استغلت الفرص التي أتيحت لها، ولكنها اختارت أن تأخذ مسارًا سياسيًا متناقضًا مع طموحاتها العلمية. هل هذا قرار حكيم أم أن المستقبل سيثبت لنا أن سعيها وراء السياسة كان على حساب النجاح العلمي؟ هذا السؤال يبقى معلقًا، خصوصًا مع استمرار مسيرتها في حقل الذكاء الاصطناعي، وتفاعلها مع القضايا السياسية الدولية.

مبرمجة مغربية تصنع الحدث خلال حفل مايكروسوفت وتوجه لها اتهامات بالمشاركة في "الإبادة"
مبرمجة مغربية تصنع الحدث خلال حفل مايكروسوفت وتوجه لها اتهامات بالمشاركة في "الإبادة"

ناظور سيتي

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ناظور سيتي

مبرمجة مغربية تصنع الحدث خلال حفل مايكروسوفت وتوجه لها اتهامات بالمشاركة في "الإبادة"

ناظورسيتي: متابعة فاجأت الشابة المغربية ابتهال أبو السعد، خريجة جامعة هارفارد، الجميع خلال الاحتفال بالذكرى الخمسين لتأسيس شركة مايكروسوفت، عندما قامت بمقاطعة الحفل الذي جمع موظفي الشركة والمدير التنفيذي لقسم الذكاء الاصطناعي، مصطفى سليمان. تصرفها الجريء أثار الجدل وأدى إلى تحول الحدث إلى حديث منصات التواصل الاجتماعي. قررت ابتهال التي تعمل مبرمجة في شركة مايكروسوفت، أن تكون لها كلمة في مناسبة هامة، لتخالف التوقعات وتطرح قضية إنسانية بحتة. فخلال الحفل الرسمي، صعدت إلى خشبة المسرح بشكل مفاجئ، ووجهت اتهاما مباشرا لسليمان بالتواطؤ في دعم الاحتلال الإسرائيلي، مشيرة إلى صمته عن الجرائم التي يرتكبها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني. وأثناء مقاطعتها لكلمة المدير التنفيذي، قالت: "عار عليك أن تزعم أنك تستخدم الذكاء الاصطناعي للخير، بينما مايكروسوفت تبيع تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى الجيش الإسرائيلي. لقد مات 50 ألف شخص، ومايكروسوفت تساهم في هذه الإبادة الجماعية في منطقتنا." ابتهال انتقدت كذلك إدارة الشركة، واتهمتها بتسليح الجيش الإسرائيلي بالتقنيات العسكرية من خلال منصتها "Azure"، التي تستخدم في تنفيذ عمليات عسكرية ضد الفلسطينيين. هذا التصريح الجريء تزامن مع توقف مصطفى سليمان عن إلقاء كلمته بعد تدخلها، مما حول المشهد إلى حدث ضخم على منصات التواصل الاجتماعي. أثارت ابتهال أبو السعد، الشابة المغربية خريجة جامعة هارفارد، ضجة كبيرة في حفل الذكرى الخمسين لتأسيس شركة مايكروسوفت، بعد أن اختارت أن تكون صوتا للحق في وجه المصالح التجارية. ابتهال، التي تعمل مبرمجة في مايكروسوفت، قررت أن تخرق التوقعات وتوجه ضربة قوية لإدارة الشركة. AnfaNews (@AnfaNews) April 5, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store