أحدث الأخبار مع #شعرالعاميةوالروح


الدستور
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
سالم الشهباني لـ"منتدي أوراق": ورثت عن والدي حب شعر العامية
تحدث الشاعر سالم الشهباني، عن بداياته الشعرية، خلال 'منتدي أوراق' بجريدة الدستور، في أمسية بعنوان 'شعر العامية والروح المصرية'. سالم الشهباني: ورثت عن والدي حب شعر العامية وقال الشاعر سالم الشهباني: "كان الشعر حاضر دوما لدينا في سيناء، فكان شعر الارتجال حاضرا، فقد كان والدي كبير عائلة "شيخ عرب" ودائما كان يأخذني معه في العديد من جلسات الصلح، وكان أساسها الاستماع إلى كلام "شكوى " جميع الأطراف، فكانت الكلمة بجلالها وحكمتها دوما حاضرة في حياتي. جاء ذلك في إطار فعاليات ندوة منتدي أوراق بمؤسسة الدستور، والتي تأتي تحت عنوان "شعر العامية والروح المصرية" بحضور كل من الشاعرين إبراهيم عبد الفتاح، وسالم الشهباني. وتابع الشهباني: "أنا من عائلة الشهبان التابعة لقبيلة الحويطات، وأخذت من والدي ووالدتي انتمائي لشعر العامية المصرية، قدمت على مدار مسيرتي الشعرية ما يقرب من 16 ديوان شعري، هذه الغزارة الشعرية جاءت نتيجة قراءات سابقة لكبار شعراء العامية المصرية بدء ا من بيرم التونسي وعبد الرحمن الابنودي، وعمر نجم وماجد يوسف، وابراهيم عبد الفتاح وغيرهم، فاذا كان جيلنا الآن مكتوب بالرصاص جوار كل هذه الاسماء الكبيرة فهذا شرف كبير لنا. وذهب يسري عبد الله، إلى أن الرقم 7 حاضر دوما في إبداعات سالم الشهباني بما له من حضور في الوجدان الشعبي، الى جانب لعبة باللغة الأخذا الذي يولد الدلالة بالنص الشعري. مسيرة سالم الشهباني الشعرية الشاعر سالم الشهباني، صدر له العديد من الدواوين الشعرية، نذكر من بينها، ولد خيبان، السنة 13 شهر، القطة العميا، الملح والبحر، شبر شبرين٬ البعيد عن العين٬ الدليل٬ سيرة الورد٬ الحواس الخمس٬ في خبر كان، وغيرها. وحصل "الشهباني" على جائزة الدولة التشجيعية في الأداب فرع الشعر 2016، وجائزة أحمد فؤاد نجم 2015.


نافذة على العالم
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار العالم : بدء فعاليات ندوة "شعر العامية والروح المصرية" بمنتدى أوراق (صور)
الخميس 10 أبريل 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم بدأت فعاليات ندوة منتدي أوراق بمؤسسة 'الدستور'، التي تأتي تحت عنوان "شعر العامية والروح المصرية". حضر فعاليات الأمسية الشاعرين إبراهيم عبد الفتاح وسالم الشهباني وقدم الندوة الدكتور يسري عبد الله، متحدثا عن المسارات المتعددة لشعر العامية وخصوصية القصيدة لدى الشاعرين الكبيرين. قال د.يسري: 'كلا الشاعرين إبراهيم عبد الفتاح وسالم الشهباني معروفان بمنجزهما الشعري سواء على مستوى الدواوين العامية أو كتابتهما للأغنية والمسرح'. ويعد إبراهيم عبد الفتاح واحدًا من أهم وأبرز الشعراء الذين قدموا إضافة حقيقية في الأغنية المصرية وقدم نفس جديد في مجال الشعر العامي. وأشار عبد الله إلى أن هناك العديد من الأسئلة التي تثير شجوننا حول شعر العامية المصرية الذي كان دائمًا تعبير جمالي عن تحولات الواقع المصري، وكان ومازال الشعر العامي صاحب دروب واسعة تحرك فيه العدد من الشعراء الكبار بدءًا من بيرم التونسي مرورًا بفؤاد حداد وصلاح جاهين والأبنودي وفؤاد قاعود وغيرهم، وهو ما يؤكد أن شعر العامية لم يكن يومًا 'كتلة واحدة' عكس الشائع. وشدد عبد الله على أن إبراهيم عبد الفتاح شاعر كبير بحق، فقدراته التعبيرية تمزج بين النظر العميق للعالم الذي غير معني بتعقيد الجملة التعبيرية فهو ابن البساطة الآثرة الذي يقدم دومًا جدلية الحياة والموت، فهو دائمًا لديه الولع بتكنيك الجملة المدهشة لافتًا إلى أن هناك مشكلة حقيقية وهى قلة وندرة نقاد شعر العامية المصرية غير التعالي غير المبرر من النقاد والمنظرين على شعر العامية. وذهب 'عبد الله' في تقديمه للشاعر إبراهيم عبد الفتاح إلى أن الأخير فتح مسارات في شعر الأغنية المصرية، فعندما يطرح اسمه نجد أن يقدم نص يمنح الحياة حياة أخرى وسنجد ذلك في نموذج قصيدته "الشتا لما يدق البيبان" والتي غناها علي الحجار. وتابع أن ثمة متلازمة بين الوجدان والغناء قائمة في تشكيل وعي أجيال متعددة، وهذا ما صنعه إبراهيم عبد الفتاح عبر قصائده التي جاءت عبر نفس ملحمي. من جهته، قال إبراهيم عبد الفتاح بدأت كتابة الشعر العمودي بناء على رغبة والدي، بالرغم أنه لم يكن ببيتنا إلاّ ديوان واحد بالعامية المصرية لبيرم التونسي، لكن فوجئ أننى اتجهت لكتابة شعر العامية، وهذا ما كان على غير رغبته".


الدستور
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
بدء فعاليات ندوة "شعر العامية والروح المصرية" بمنتدى أوراق (صور)
بدأت فعاليات ندوة منتدي أوراق بمؤسسة 'الدستور'، التي تأتي تحت عنوان "شعر العامية والروح المصرية". حضر فعاليات الأمسية الشاعرين إبراهيم عبد الفتاح وسالم الشهباني وقدم الندوة الدكتور يسري عبد الله، متحدثا عن المسارات المتعددة لشعر العامية وخصوصية القصيدة لدى الشاعرين الكبيرين. قال د.يسري: 'كلا الشاعرين إبراهيم عبد الفتاح وسالم الشهباني معروفان بمنجزهما الشعري سواء على مستوى الدواوين العامية أو كتابتهما للأغنية والمسرح'. ويعد إبراهيم عبد الفتاح واحدًا من أهم وأبرز الشعراء الذين قدموا إضافة حقيقية في الأغنية المصرية وقدم نفس جديد في مجال الشعر العامي. وأشار عبد الله إلى أن هناك العديد من الأسئلة التي تثير شجوننا حول شعر العامية المصرية الذي كان دائمًا تعبير جمالي عن تحولات الواقع المصري، وكان ومازال الشعر العامي صاحب دروب واسعة تحرك فيه العدد من الشعراء الكبار بدءًا من بيرم التونسي مرورًا بفؤاد حداد وصلاح جاهين والأبنودي وفؤاد قاعود وغيرهم، وهو ما يؤكد أن شعر العامية لم يكن يومًا 'كتلة واحدة' عكس الشائع. وشدد عبد الله على أن إبراهيم عبد الفتاح شاعر كبير بحق، فقدراته التعبيرية تمزج بين النظر العميق للعالم الذي غير معني بتعقيد الجملة التعبيرية فهو ابن البساطة الآثرة الذي يقدم دومًا جدلية الحياة والموت، فهو دائمًا لديه الولع بتكنيك الجملة المدهشة لافتًا إلى أن هناك مشكلة حقيقية وهى قلة وندرة نقاد شعر العامية المصرية غير التعالي غير المبرر من النقاد والمنظرين على شعر العامية. وذهب 'عبد الله' في تقديمه للشاعر إبراهيم عبد الفتاح إلى أن الأخير فتح مسارات في شعر الأغنية المصرية، فعندما يطرح اسمه نجد أن يقدم نص يمنح الحياة حياة أخرى وسنجد ذلك في نموذج قصيدته "الشتا لما يدق البيبان" والتي غناها علي الحجار. وتابع أن ثمة متلازمة بين الوجدان والغناء قائمة في تشكيل وعي أجيال متعددة، وهذا ما صنعه إبراهيم عبد الفتاح عبر قصائده التي جاءت عبر نفس ملحمي. من جهته، قال إبراهيم عبد الفتاح بدأت كتابة الشعر العمودي بناء على رغبة والدي، بالرغم أنه لم يكن ببيتنا إلاّ ديوان واحد بالعامية المصرية لبيرم التونسي، لكن فوجئ أننى اتجهت لكتابة شعر العامية، وهذا ما كان على غير رغبته".