#أحدث الأخبار مع #شفيقجلالعبداللهحسينالبهنساوي،تحيا مصر١٥-٠٢-٢٠٢٥ترفيهتحيا مصرفي ذكرى رحيله.. أبرز المحطات الفنية في حياة شفيق جلالفي مثل هذا اليوم، 15 فبراير 2000، فقدت الساحة الفنية واحدًا من أبرز المطربين في تاريخ مصر، الفنان ولادة شفيق جلال وُلد شفيق جلال في حي الدرب الأحمر بالقاهرة تحت اسم شفيق جلال عبد الله حسين البهنساوي، وبدأ حياته المهنية في مجالات أخرى قبل أن يقرر احتراف الغناء. حيث عمل في صناعة الأحذية، وكان يُشارك في حفلات الأفراح ويجوب الأقاليم بالغناء، وفي عام 1943، تم اعتماده في الإذاعة المصرية، ليبدأ رحلته الفنية التي توجت بمسيرة حافلة بالإنجازات. شفيق جلال كانت أغنيته الأولى "يا عم يا جمال" بداية لانطلاقته في عالم الغناء، إلا أنه ظل مغمورًا لبعض الوقت، يُشارك في آخر الفقرات الغنائية في الحفلات، لكن نقطة التحول في مسيرته جاءت في عام 1961، حين تأخر العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ عن إحياء حفلة له، فصعد شفيق جلال إلى المسرح بغناء أثلج صدر الجمهور، لتكون تلك اللحظة بداية انطلاقته الحقيقية إلى عالم النجومية. تميز شفيق جلال في الموال المصري تميز أعمال شفيق جلال في السينما أما في مجال السينما، فقد بدأ شفيق جلال مشواره الفني عام 1946 من خلال فيلم سر طاقية الإخفاء، ومن ثم قدم العديد من الأعمال الناجحة بالتعاون مع المخرج حسن الإمام، مثل خلي بالك من زوزو، أميرة حبي أنا، وكابوريا. كانت هذه الأفلام جزءًا من مشوار طويل امتد لسنوات، جعلته أحد أبرز الوجوه في الفن المصري. اليوم، ومع ذكرى وفاته، يستعيد الجمهور الذكريات الجميلة التي أهدتها له أغاني شفيق جلال وأدواره السينمائية. فنان لم يُنسَ، ستظل ألحانه تردد في قلوب محبيه، وتستمر في نقل مشاعر وأحاسيس جيل كامل عبر أزمنة متعاقبة.
تحيا مصر١٥-٠٢-٢٠٢٥ترفيهتحيا مصرفي ذكرى رحيله.. أبرز المحطات الفنية في حياة شفيق جلالفي مثل هذا اليوم، 15 فبراير 2000، فقدت الساحة الفنية واحدًا من أبرز المطربين في تاريخ مصر، الفنان ولادة شفيق جلال وُلد شفيق جلال في حي الدرب الأحمر بالقاهرة تحت اسم شفيق جلال عبد الله حسين البهنساوي، وبدأ حياته المهنية في مجالات أخرى قبل أن يقرر احتراف الغناء. حيث عمل في صناعة الأحذية، وكان يُشارك في حفلات الأفراح ويجوب الأقاليم بالغناء، وفي عام 1943، تم اعتماده في الإذاعة المصرية، ليبدأ رحلته الفنية التي توجت بمسيرة حافلة بالإنجازات. شفيق جلال كانت أغنيته الأولى "يا عم يا جمال" بداية لانطلاقته في عالم الغناء، إلا أنه ظل مغمورًا لبعض الوقت، يُشارك في آخر الفقرات الغنائية في الحفلات، لكن نقطة التحول في مسيرته جاءت في عام 1961، حين تأخر العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ عن إحياء حفلة له، فصعد شفيق جلال إلى المسرح بغناء أثلج صدر الجمهور، لتكون تلك اللحظة بداية انطلاقته الحقيقية إلى عالم النجومية. تميز شفيق جلال في الموال المصري تميز أعمال شفيق جلال في السينما أما في مجال السينما، فقد بدأ شفيق جلال مشواره الفني عام 1946 من خلال فيلم سر طاقية الإخفاء، ومن ثم قدم العديد من الأعمال الناجحة بالتعاون مع المخرج حسن الإمام، مثل خلي بالك من زوزو، أميرة حبي أنا، وكابوريا. كانت هذه الأفلام جزءًا من مشوار طويل امتد لسنوات، جعلته أحد أبرز الوجوه في الفن المصري. اليوم، ومع ذكرى وفاته، يستعيد الجمهور الذكريات الجميلة التي أهدتها له أغاني شفيق جلال وأدواره السينمائية. فنان لم يُنسَ، ستظل ألحانه تردد في قلوب محبيه، وتستمر في نقل مشاعر وأحاسيس جيل كامل عبر أزمنة متعاقبة.