أحدث الأخبار مع #شكران_مرتجى


الأنباء
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
شكران: «بعض الأفواه تحتاج إلى كاتم صوت»!
دمشق- هدى العبود وجهت الفنانة شكران مرتجى رسالة الى عدد من الأشخاص بعد حملة تنمر وانتقاد غير مسبوقة عبر بعض حسابات ومواقع التواصل الاجتماعي طالت الفنانة سامية الجزائري بعد انتشار صور حديثة وقد ظهرت سنوات العمر على وجهها الجميل، وقالت شكران: «بعض الأفواه تحتاج إلى كاتم صوت، وبعض العقول تحتاج إلى إيقاف وإعادة تشغيل». وتابعت مرتجى: «للمتنمرين أتوجه، قبل أن تكتب انظر لوجه أمك وأنت تتنمر على سيدة تجاريها في العمر، وانظر إلى قباحة قلبك، وانظر ماذا صنعت أنت في حياتك، وانظر فقط لخطوط وجهها لتقرأ التاريخ».


ET بالعربي
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
نجوم الدراما العربية يودّعون صبحي عطري في عزاء مهيب بدبي
شهدت دبي اليوم مراسم عزاء الزميل الراحل صبحي عطري ، وسط حضور كبير لنجوم الدراما العربية، الذين جاؤوا من مختلف الدول لتقديم واجب العزاء لعائلته وأصدقائه وزملائه واستذكار مشواره الإعلامي الطويل ومسيرته الإعلامية. وتوافد كبير عدد من الفنانين والمخرجين والمحبين إلى العزاء،من بينهم الفنانة القديرة منى واصف ، باسم ياخور، قيس الشيخ نجيب، دانة مارديني، حسن عسيري، وفاء موصللي، داليدا خليل، أمانة والي، سارة بركة، مصطفى الخاني، أمل غربي، حبيب غلوم إلى جانب عدد من الأصدقاء والمقربين ومحبي الراحل. شام الذهبي تكشف تأثير وفاة صبحي عطري على أصالة "صدمة قاسية" في ظهور صريح ومؤثر ضمن برنامج تفاعلكم، تحدثت شام الذهبي عن اللحظات الأولى التي علمت فيها بوفاة الإعلامي صبحي عطري، والذي وافته المنية قبل حفل والدتها النجمة أصالة في ألمانيا الذي كان من المفترض أن يحضره. شام وصفت حالة والدتها بعد تلقي الخبر بقولها: "وشها تشنج، كانت الصبح أول ما سمعت الخبر.. يعني عن جد أول ما فاقت شافت الخبر، انشل وشها! لهالدرجة صبحي كان قريب منا." وتابعت حديثها بتأثر واضح، مؤكدة أن هذا الخبر كان من أقسى الصدمات التي مرت بها العائلة، خاصة أن صبحي كان مقرّبًا منهم، وكان سيشاركهم لحظة فنية مهمة في إحدى أهم حفلات أصالة في ألمانيا. شكران مرتجى تُهدي قصيدة "من الداخل" إلى روح صبحي عطري بصوتٍ حزين، وفي رسالة مؤثرة إلى روح صديقها صبحي عطري، شاركت شكران مرتجى كلمات شعرية مميزة حملت عنوان : "من الداخل". وبدأت رسالتها قائلة : "إلى روح صديقي الإعلامي صبحي عطري، إلى صديقي الذي انتظر وصبر، أنا هنا الآن .. وأنت هناك". تابعت : "أنا هنا لا لأقول لك وداعاً، لأن أمثالك لا يرحلون، فربما أغمضت عيناك قليلاً لترتاح، من عبث هذه الحياة وضوضائها". ثم قالت : "أعلم يا صديقي، أن الحياة لا تحتضننا كما نحتضنها نحن الشغوفين بقوة، بل تحتضننا بقسوة، ظناً منها أننا على أُهبة الصبر، ولدينا ترف التحمّل .. أغلبنا تعِب من قول أنا بخير، وهو ليس كذلك، وربما أنت منهم، ولكني الآن على يقينٍ بأنك بخير، لأنك هناك، حيث لا إنتظار، ولا تعب، ولا مُجاملة، ولا خيبة، ولا خذلان، حبٌ صافي يليق بقلبك الأبيض". وختمت شكران رسالتها لصبحي قائلة : " نَم يا صديقي، كما يليقُ بالطيّبين، خفيفاً من كل هذا العالم، واغمض عينيك بطمأنينة، فقد تجاوزت الإنتظار، واسترح بعيداً عن ضجيج الحياة، من الداخل .. شكران مرتجى".