أحدث الأخبار مع #شكشك


الساعة 24
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الساعة 24
شكشك يبحث مع السفير البريطاني الشفافية والرقابة على المال العام
شكشك يبحث مع السفير البريطاني الشفافية والرقابة على المال العام استقبل رئيس ديوان المحاسبة الليبي 'خالد شكشك'، اليوم الأربعاء، السفير الألماني لدى ليبيا، 'رالف-جوزيف طراف'، في لقاء خُصص لمناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك، وتفعيل برامج الدعم الفني والمؤسسي. وذكر ديوان المحاسبة في بيان أن اللقاء تناول تعزيز الشفافية والرقابة على المال العام، والتحديات التي يواجهها في ظل الأوضاع الراهنة، حيث عبّر السفير الألماني عن دعم بلاده للديوان كأحد ركائز الحوكمة الرشيدة في ليبيا. وأضاف البيان: تم التطرق إلى الاتفاقية المبرمة مع المؤسسة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، خاصة فيما يتعلق بتطوير القدرات المؤسسية وبرامج التدريب المهني، بما يسهم في رفع كفاءة الكوادر الرقابية وتمكين الديوان من أداء مهامه وفقًا للمعايير الدولية. واستكمل البيان: يأتي هذا اللقاء في إطار الانفتاح الدولي لديوان المحاسبة وتعزيز شراكاته مع الدول الصديقة والمؤسسات الدولية المهتمة بالإصلاح المؤسسي ودعم المساءلة والشفافية في ليبيا.


الوسط
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
شكشك يبحث مع السفير الألماني تفعيل برامج الدعم الفني والمؤسسي
بحث رئيس ديوان المحاسبة، خالد شكشك، مع السفير الألماني لدى ليبيا، رالف طراف، تفعيل الاتفاقيات، وبرامج الدعم الفني والمؤسسي الموقعة بين الديوان والوكالة الألمانية للتعاون الدولي «GIZ». وقد استقبل شكشك السفير الألماني في مكتبه بمقر ديوان المحاسبة بطرابلس، وخُصص لقاؤهما لمناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك، وتفعيل برامج الدعم الفني والمؤسسي، وفق ما نشره الديوان عبر موقعه الإلكتروني. كما تناول اللقاء «دور ديوان المحاسبة في تعزيز الشفافية والرقابة على المال العام، والتحديات التي يواجهها في ظل الأوضاع الراهنة»، بينما عبّر السفير الألماني عن دعم بلاده الديوان «كأحد ركائز الحوكمة الرشيدة في ليبيا». وتطرق اللقاء أيضا إلى الاتفاقية المبرمة بين ديوان المحاسبة والوكالة الألمانية للتعاون الدولي «GIZ»، خاصة فيما يتعلق بتطوير القدرات المؤسسية وبرامج التدريب المهني، بما يسهم في رفع كفاءة الكوادر الرقابية، وتمكين الديوان من أداء مهامه وفقًا للمعايير الدولية. وأشار ديوان المحاسبة إلى أن لقاء شكشك والسفير الألماني يأتي في إطار الانفتاح الدولي للديوان، وتعزيز شراكاته مع الدول الصديقة والمؤسسات الدولية المهتمة بالإصلاح المؤسسي، ودعم المساءلة والشفافية في ليبيا.


الوسط
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
صراع رئاسة «المحاسبة» يعود للواجهة: حكم قضائي.. ودور غربي متصاعد
عاد الصراع بشأن رئاسة أكبر جهاز رقابي في ليبيا إلى واجهة المشهد السياسي المنقسم في البلاد، بعدما سُجل موقف تصعيدي من جانب وكيل ديوان المحاسبة عطية الله السعيطي ضد رئيس الديوان خالد شكشك، إلى جانب حكم قضائي يوقف الأخير عن ممارسة عمله. جاء ذلك بموازاة لقاءات أجراها خالد شكشك مع رئيس مجلس النواب عقيلة صالح والسفيرين البريطاني والفرنسي، وتأييد غربي ضمني لشكشك حسب بيان صادر عن سفارات غربية بهذا الشأن. وهذه هي أحدث حلقة في الصراعات على المناصب السيادية في ليبيا، بعد النزاع الذي شهده مصرف ليبيا المركزي على شرعية «منصب المحافظ» صيف العام الماضي. تجدد الصراع على رئاسة «المحاسبة» ففي الأسبوع الماضي تجدد الصراع على رئاسة ديوان المحاسبة وعاد إلى واجهة المشهد الليبي ، حين منح وكيل الديوان عطية الله السعيطي، رئيس الديوان خالد شكشك ما وصفها بـ«الفرصة الأخيرة» لإتمام إجراءات تسليم مهامه. وذهب السعيطي إلى تحذير شكشك بأنه سيلجأ إلى النائب العام بسبب استمراره فيما وصفه بـ«انتحال صفة رئيس الديوان»، معتبرا أن هذا «التصرف يحمل غشا وتدليسا وظيفيا يُنزل عليه أشد العقوبات وفق قانون العقوبات الليبي»، على حد تعبيره. - وفي تطور قضائي، كان إصدار محكمة نالوت الابتدائية 20 مارس الجاري أمرًا ولائيًا بإيقاف الأخير عن ممارسة صلاحياته وعدم الاعتداد بأي قرارات أو مراسلات صادرة عنه. ولم يخرج رد رسمي من جانب شكشك على رسالة السعيطي، لكن محللين رأوا في لقاء رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح، يوم السبت الماضي، مع شكشك «رسالة دعم واضحة». واكتفى البيان الصادر عن اجتماع رئيسي مجلس النواب وديوان المحاسبة بالحديث عن «دور التقارير الرسمية الصادرة عن الديوان، في تعزيز مبادئ الشفافية والمساءلة، وتطوير العمل الرقابي». دور غربي حاضر في أزمة «المحاسبة» وسجل الدور الغربي حضوره في الأزمة حين عبرت سفارات الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا عن دعمهم لديوان المحاسبة وقيادته بعيدًا عن «أي تدخلات سياسية من أي طرف»، فيما التقى رئيس ديوان المحاسبة، خالد شكشك، مع السفيرين الفرنسي مصطفى مهراج والبريطاني مارتن لونغدن. تعود بداية هذه الأزمة إلى ديسمبر الماضي حين أصدرت محكمة جنوب طرابلس الابتدائية أمرا ولائيا بإيقاف شكشك، لزوال صفته المبنية على قرار مجلس النواب صادر العام 2014، وهنا أصدر مكتب رئاسة مجلس النواب قراره تسمية وكيل ديوان المحاسبة عطية الله السعيطي، ثم عاد ليسحبه بينما ما يزال الأخيربتمسك برئاسة الديوان. أمام هذه التطورات، ومع رفض رئيس الديوان خالد شكشك قرار تنحيته، انقسم الديوان إلى مقرين: الأول هو المقر المعروف للديوان الكائن في منطقة الظهرة بطرابلس، والثاني جرى استئجاره لوكيل الديوان فيما يعرف بـ«القصور» الكائن بمنطقة الهضبة. وتشهد ليبيا نزاعات وانقسامات منذ العام 2011، حيث تدير شؤونها حاليا حكومتان متنافستان: الأولى في طرابلس (غرب) برئاسة عبدالحميد الدبيبة، والثانية في بنغازي (شرق) برئاسة أسامة حماد، وتحظى بدعم البرلمان، وقائد قوات «القيادة العامة» المشير خليفة حفتر.


الوسط
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
مهراج يؤكد دعم فرنسا لديوان المحاسبة
أكد السفير الفرنسي لدى ليبيا مصطفى مهراج دعم بلاده «المستمر» لجهود ديوان المحاسبة في تعزيز الشفافية، مؤكداً أهمية «التعاون لمواجهة التحديات الراهنة في ليبيا وتعزيز الحكم الرشيد». جاء ذلك خلال لقاء جمع مهراج ورئيس ديوان المحاسبة خالد شكشك تناول «الدور الحيوي الذي يلعبه ديوان المحاسبة في تعزيز الشفافية في إدارة المال العام، من خلال التقارير السنوية التي ينشرها الديوان والتي تهدف إلى تحسين إدارة الموارد العامة ومكافحة الفساد»، بحسب بيان نشرته صفحة الديوان على «فيسبوك». وشدد شكشك على أهمية العمل الرقابي المستمر لضمان تحقيق العدالة في استخدام المال العام. بحث التعاون بين ديوان المحاسبة وفرنسا كما تطرق اللقاء إلى «إمكانية فتح آفاق التعاون بين ديوان المحاسبة الليبي ومحكمة الحسابات الفرنسية، بهدف تبادل الخبرات وتعزيز القدرات الرقابية، خاصة في مجال تطوير أساليب وتقنيات العمل الرقابي المتقدم». وأول أمس الثلاثاء، أكدت سفارات الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا دعمهم لديوان المحاسبة وقيادته بعيدًا عن «أي تدخلات سياسية من أي طرف». وفي نهاية ديسمبر الماضي، أثير خلاف بين رئيس ديوان المحاسبة خالد شكشك ووكيله عطية الله السعيطي، على خلفية صدور أمر ولائي بإيقاف شكشك، حينها يتحدث وكيل الديوان عطية الله السعيطي بصفته رئيساً، لكن شكشك تلقى دعماً من أطراف محلية ودولية.


العين الإخبارية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
«ديوان المحاسبة» الليبي.. تجاذب جديد بين الحكومتين لـ«تجاوز الصلاحيات»
تم تحديثه الأربعاء 2025/3/26 03:53 م بتوقيت أبوظبي صراع مستمر على "ديوان المحاسبة" ظاهره "هوية الرئيس"، لكن خلف الكواليس يقبع كثير من التفاصيل التي تحمل بصمات الأزمة السياسية في ليبيا. ويتصاعد الصراع حول ديوان المحاسبة الليبي، أعلى سلطة رقابية مالية في البلاد، وسط انقسامات سياسية حادة تهدد استقلالية المؤسسة التي تعد حجر الزاوية في مكافحة الفساد وضمان الشفافية المالية. وبدأت الأزمة حين اتخذت حكومة الوحدة الوطنية - مقرها طرابلس - قرارا بعزل رئيس ديوان المحاسبة، خالد شكشك من منصبه فيما طالب البرلمان بالالتزام بالاتفاق السياسي الذي ينص على أن هذا المنصب من المناصب السيادية التي لا يبت فيها إلا بقرار البرلمان ومجلس الدولة. واستدعى هذا النزاع تدخلاً دولياً، حيث دعت خمس دول غربية إلى دعم استقلالية الديوان وإبعاده عن التجاذبات السياسية. استقلالية الديوان وفي بيان مشترك، أكدت سفارات الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا دعمها لديوان المحاسبة وقيادته بعيدًا عن أي تدخلات سياسية وأوضحت الدول الخمس أن الديوان يلعب دورًا أساسيًا في ضمان الإدارة الفعالة للمالية العامة، ويعد مؤسسة محورية لتعزيز الثقة الدولية في ليبيا. وجاء في بيان الدول الخمس أنهم شركاء لدولة ليبيا في دعم عمل ديوان المحاسبة، الذي يُعتبر جزءًا أساسيًا من الدولة الليبية ويسهم في تعزيز الثقة الدولية في ليبيا. كما شددت الدول على ضرورة احترام استقلالية ونزاهة الديوان من قبل جميع الأطراف السياسية. خلاف داخلي وجاءت الأزمة الحالية عقب صدور حكم من محكمة جنوب طرابلس الابتدائية بإيقاف رئيس ديوان المحاسبة، خالد شكشك، عن العمل بناءً على انتهاء ولايته . غير أن شكشك رفض القرار وتقدم بطعن قانوني، مؤكدًا تمسكه بمنصبه، في حين أعلن وكيل الديوان، عطية الله السعيطي، توليه رئاسة المؤسسة بصفة مؤقتة، ما أدى إلى انقسام سياسي حاد بين مؤيدي الطرفين. وفي ظل هذا التوتر، انتشرت قوات أمنية حول مقر الديوان في منطقة (الظهرة ) بطرابلس، وسط تداول معلومات عن نقل أرشيف المؤسسة، وهو ما أثار مخاوف من محاولة السيطرة على وثائق حساسة تتعلق بالفساد المالي في ليبيا. دعوات للتهدئة وفي محاولة لإنهاء الأزمة، دعا رئيس مجلس النواب الليبي، المستشار عقيلة صالح، إلى الإبقاء على شكشك رئيسًا للديوان في المنطقة الغربية إلى حين الفصل النهائي في المناصب السيادية وفقًا للاتفاق السياسي. من جانبها، أعربت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن قلقها العميق إزاء الوضع المتدهور لديوان المحاسبة، محذرة من أن استمرار الصراع قد يُقوّض جهود مكافحة الفساد والشفافية المالية. كما دعت البعثة جميع الأطراف إلى احترام ولاية الديوان وتجنب تسييس المؤسسات السيادية، لما لذلك من تداعيات على استقرار البلاد وحوكمتها. ويأتي الخلاف الجديد بعد نحو 6 أشهر على إسدال الستار على أزمة المصرف المركزي بعد قيام المجلس الرئاسي للدولة في أغسطس/آب بإصدار قرار بإعفاء محافظ المصرف الصديق الكبير من مهماته، على خلفية اعتراضات وتحفظات عن طريقة إدارته. وتعاني ليبيا انقسامات منذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011، وتدير شؤون البلاد حكومتان الأولى في طرابلس معترف بها دوليا وانتهت ولايتها برئاسة عبدالحميد الدبيبة، والثانية في شرق البلاد يترأسها أسامة حمّاد وتحظى بدعم البرلمان. aXA6IDE2OC4xOTkuMTY5LjI0NiA= جزيرة ام اند امز GB