logo
#

أحدث الأخبار مع #شمابنتسلطانبنخليفةآلنهيان،

الإمارات تطلق شبكة عالمية لصياغة مستقبل العلوم السلوكية
الإمارات تطلق شبكة عالمية لصياغة مستقبل العلوم السلوكية

بلد نيوز

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • بلد نيوز

الإمارات تطلق شبكة عالمية لصياغة مستقبل العلوم السلوكية

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: الإمارات تطلق شبكة عالمية لصياغة مستقبل العلوم السلوكية - بلد نيوز, اليوم الجمعة 2 مايو 2025 12:38 صباحاً اختتمت فعاليات مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025، الذي أقيم في أبوظبي تحت رعاية سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، بتنظيم مجموعة العلوم السلوكية في مكتب الشؤون التنموية وأسر الشهداء، واستضافته جامعة نيويورك أبوظبي خلال الفترة من 30 إبريل إلى 1 مايو 2025، بمشاركة أكثر من 500 خبير دولي وأكاديمي وباحث مُتخصص في مجال العلوم السلوكية من مختلف أنحاء العالم. وفي ختام المؤتمر أطلقت الإمارات شبكة عالمية لصياغة مستقبل العلوم السلوكية بمسمى «ما الذي ينجح؟» What Works Network. وحول أهمية استضافة أبوظبي لهذا المؤتمر العالمي، قالت الشيخة شما بنت سلطان بن خليفة آل نهيان، الرئيس والرئيس التنفيذي للمسرعات المستقلة لدولة الإمارات للتغير المناخي.. إن العلوم السلوكية تقدم الرؤية الواضحة والدقيقة التي يحتاج إليها العالم في ظل التغيرات المتسارعة التي تستلزم صياغة سياسات مناسبة تواكب الاحتياجات الفعلية وتضع الحلول العالمية الفعّالة والمستدامة. من جانبه تقدم الدكتور طارق أحمد العامري، مدير مكتب الشؤون التنموية بديوان الرئاسة، ببالغ الشكر والعرفان لسمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، على رعايته الكريمة لمؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025، كما وجه شكره لكافة الجهات الحكومية والمؤسسات الخاصة التي شاركت في المؤتمر وسلطت الضوء على فعالياته وأنشطته المتنوعة في مختلف وسائل الإعلام المحلية والدولية ومواقع التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية المتعددة. وفي اليوم الثاني للمؤتمر، شارك بدر جعفر، المبعوث الخاص لدولة الإمارات لشؤون الأعمال والأعمال الخيرية، بكلمة افتتاحية في فعالية «إفطار آفاق جديدة» سلط فيها الضوء على ريادة دولة الإمارات في تعزيز النهج الاستراتيجي القائم على الأدلة في العمل الخيري، موضحاً أن دمج العلوم السلوكية في كيفية تصميم التدخلات واختبارها وتوسيع نطاقها هو أمر أساسي. ولفت إلى أن دولة الإمارات تمضي قُدماً نحو جعل رأس المال الخيري أكثر قيمة واستدامة من خلال المساعدات الإماراتية التي تعتمد على تطبيق الرؤى والسياسات السلوكية في أكثر من 200 دولة ومنطقة بهدف تعظيم الأثر وزيادة نطاق فاعليته المرجوة. وتركزت جلسات هذا اليوم على الأدوات العلمية والرؤى التطبيقية لتدارس الأبعاد السلوكية لتحول المنظومات المجتمعية والمؤسسية، حيث ناقشت جلسة «العلوم السلوكية في المؤسسات العامة» كيفية إضفاء الطابع المؤسسي على الرؤى السلوكية لتحقيق نتائج أفضل لأفراد المجتمع، كما سلطت الضوء على نماذج بناء القدرات ومختبرات السياسات الداخلية ودور كبار المسؤولين في المؤسسات العامة لتوسيع نطاق الابتكارات السلوكية. وفي جلسة «مستقبل الأدلة»، ناقش الخبراء كيفية تحسين عملية تصميم الأدلة السلوكية واختبارها وترجمتها لأغراض صنع السياسات، لاسيما في البيئات الحيوية والنشطة التي تتسم بالتعقيد، وتركزت الحوارات حول الجيل التالي من أدوات التقييم وكيفية استخدام الذكاء الاصطناعي لنمذجة المسارات السلوكية على نحو آني. وعقد المؤتمر في يومه الثاني جلسة نقاشية بعنوان «الأعراف والثقافة والعمل المناخي»، ركزت على دور تغيير الأعراف الاجتماعية من عادات الطعام إلى خيارات النقل في تعزيز جهود العمل المناخي الجماعي، وضرورة اتباع نهج مستدام قائم على الثقافة يقوده المجتمع لتحقيق الاستدامة على المدى الطويل، إضافة إلى تنظيم عدد من ورش العمل النظرية والعملية تمحورت موضوعاتها حول استراتيجيات الامتثال السلوكي وتدخلات الشمول المالي وبناء الثقة في الحكومة الرقمية، وإمكانية تطبيق الرؤى السلوكية على نطاق واسع على مستوى أولويات الحوكمة. وعن إطلاق الإمارات شبكة عالمية لصياغة مستقبل العلوم السلوكية بمسمى «ما الذي ينجح؟» What Works Network، أوضحت رشا العطار، مديرة مجموعة العلوم السلوكية في مكتب الشؤون التنموية، أن هذه الشبكة بصفتها منصة عالمية ستجمع وحدات عاملة في مجال الرؤى السلوكية ومختبرات للسياسات ومنظمات التأثير الاجتماعي، لمعالجة التحديات المشتركة من خلال العلوم السلوكية. وأشارت إلى أن الشبكة ستعقد دورتها الافتتاحية في أبوظبي بداية عام 2026، وستعمل على تبادل المعرفة سنوياً بما يتيح للحكومات والجهات المسؤولة عن التنمية ومراكز الفكر مشاركة الأدلة السلوكية وتوسيع نطاق الابتكار وتعزيز التعاون بين مختلف دول العالم، فضلاً عن دور الشبكة في وضع قاعدة معرفية عالمية مشتركة هدفها الارتقاء بالعلوم السلوكية بصفتها أداة استراتيجية للتنمية والشمول وتعزيز المرونة في جميع القطاعات بمختلف المناطق الجغرافية. وقال البرفيسور نيكوس نيكيفوراكيس، المدير المشارك لمركز التصميم السلوكي المؤسساتي بجامعة نيويورك أبوظبي: «يفتخر مركز التصميم السلوكي المؤسساتي بالمشاركة في استضافة مؤتمر العلوم السلوكية 2025، خصوصاً أنه يُعقد في الشرق الأوسط للمرة الأولى، ويمثّل هذا الحدث تجمعاً لنخبة من العلماء وصنّاع السياسات، كما يوفر فرصة لتوظيف العلوم السلوكية لتفعيل السياسات المستدامة بناء على الأدلة العلمية والتجارب على نحو يخدم الحكومات والمجتمعات». وفي ختام المؤتمر، أكد المشاركون أهمية الدور التحفيزي والمتنامي لدولة الإمارات نحو دمج العلوم السلوكية في إطار الحوكمة والتعاون العالمي.(وام) خبراء الإمارات يقدمون 8 حلول لتحديات وطنية ملحة أبوظبي: «الخليج» قدَّم 8 خبراء من برنامج خبراء الإمارات (الدفعة الرابعة) 8 حلول مبتكرة لتحديات وطنية مُلحّة، ضمن فعاليات «مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025». وقدمت الخبيرة خلود العوضي، مشروعاً يركّز على تمكين الطلاب، بمعالجة احتياجاتهم التعليمية الفردية وبالاستناد إلى مقترحات مبتكرة. كما اقترح الخبير الدكتور محمد العامري، توظيف التدخلات السلوكية الهادفة إلى تقليل انتشار الأمراض الوراثية النادرة، بتحسين ممارسات الفحص قبل الزواج. وطرح الخبير محمد الجناحي، استراتيجية استهلاكية سلوكية لتعزيز شراء المنتجات المصنوعة في الإمارات، عبر وسائل محددة، مثل توظيف نظام خاص لتصنيف الأرفف. بينما قدّمت الخبيرة مريم الفلاسي، حلاً في الأمن الغذائي يتمثل في تطبيق نظام وطني للتبرع بالغذاء، يعتمد على التنبيهات الرقمية. وطرح الخبير فيصل الهاوي، برنامجاً مدرسياً ومنزلياً لتقليل وقت الشاشة السلبي لدى الأطفال الذين تراوح أعمارهم بين 6 و10 سنوات. وستطلق الخبيرة سمية الهاجري، حملة وطنية للتوعية الرقمية تحت عنوان «الأبطال الرقميون»، لتشجيع الاستخدام المسؤول والإيجابي لمواقع التواصل. واقترحت الخبيرة روضة القبيسي، دمج تجربة ثقافية إماراتية معتمدة ضمن مسارات التأشيرات وبرامج التوظيف، لتحسين اندماج المقيمين. كما قدّم الخبير محمد الواحدي، مبادرة لدعم حفلات الزفاف المتواضعة.

إطلاق شبكة عالمية لصياغة مستقبل العلوم السلوكية
إطلاق شبكة عالمية لصياغة مستقبل العلوم السلوكية

الاتحاد

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

إطلاق شبكة عالمية لصياغة مستقبل العلوم السلوكية

أبوظبي (وام) اختتمت فعاليات مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025، الذي أقيم في أبوظبي تحت رعاية سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون والتنموية وأسر الشهداء، بتنظيم مجموعة العلوم السلوكية في مكتب الشؤون التنموية وأسر الشهداء، واستضافته جامعة نيويورك أبوظبي خلال الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو 2025، بمشاركة أكثر من 500 خبير دولي وأكاديمي وباحث مُتخصص في مجال العلوم السلوكية من مختلف أنحاء العالم. وفي ختام المؤتمر أطلقت الإمارات شبكة عالمية لصياغة مستقبل العلوم السلوكية بمسمى «ما الذي ينجح؟ (Global Behavioral Evidence Network)». وحول أهمية استضافة أبوظبي لهذا المؤتمر العالمي، قالت الشيخة شما بنت سلطان بن خليفة آل نهيان، الرئيس والرئيس التنفيذي للمُسرعات المستقلة لدولة الإمارات للتغير المناخي، إن العلوم السلوكية تقدم الرؤية الواضحة والدقيقة التي يحتاجها العالم في ظل التغيرات المتسارعة التي تستلزم صياغة سياسات مناسبة تواكب الاحتياجات الفعلية، وتضع الحلول العالمية الفعَّالة والمستدامة. من جانبه، تقدم الدكتور طارق أحمد العامري، مدير مكتب الشؤون التنموية بديوان الرئاسة، ببالغ الشكر والعرفان لسمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، على رعايته الكريمة لمؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025، كما وجه شكره لكافة الجهات الحكومية والمؤسسات الخاصة التي شاركت في المؤتمر، وسلطت الضوء على فعالياته وأنشطته المتنوعة في مختلف وسائل الإعلام المحلية والدولية ومواقع التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية المتعددة. العمل الخيري وفي اليوم الثاني للمؤتمر، شارك بدر جعفر، المبعوث الخاص لدولة الإمارات لشؤون الأعمال والأعمال الخيرية، بكلمة افتتاحية في فعالية «إفطار آفاق جديدة» سلط فيها الضوء على ريادة دولة الإمارات في تعزيز النهج الاستراتيجي القائم على الأدلة في العمل الخيري، موضحاً أن دمج العلوم السلوكية في كيفية تصميم التدخلات واختبارها وتوسيع نطاقها هو أمر أساسي. ولفت إلى أن دولة الإمارات تمضي قُدماً نحو جعل رأس المال الخيري أكثر قيمةً واستدامةً من خلال المساعدات الإماراتية التي تعتمد على تطبيق الرؤى والسياسات السلوكية في أكثر من 200 دولة ومنطقة، بهدف تعظيم الأثر وزيادة نطاق فعاليته المرجوة. وتركزت جلسات هذا اليوم على الأدوات العلمية والرؤى التطبيقية لتدارس الأبعاد السلوكية لتحول المنظومات المجتمعية والمؤسسية، حيث ناقشت جلسة «العلوم السلوكية في المؤسسات العامة» كيفية إضفاء الطابع المؤسسي على الرؤى السلوكية لتحقيق نتائج أفضل لأفراد المجتمع، كما سلطت الضوء على نماذج بناء القدرات ومختبرات السياسات الداخلية ودور كبار المسؤولين في المؤسسات العامة لتوسيع نطاق الابتكارات السلوكية. التأثير الاجتماعي وعن إطلاق الإمارات شبكة عالمية لصياغة مستقبل العلوم السلوكية بمسمى «ما الذي ينجح (Global Behavioral Evidence Network)»، أوضحت رشا العطار، مديرة مجموعة العلوم السلوكية في مكتب الشؤون التنموية، أن هذه الشبكة كمنصة عالمية ستجمع وحدات عاملة في مجال الرؤى السلوكية ومختبرات للسياسات ومنظمات التأثير الاجتماعي، لمعالجة التحديات المشتركة من خلال العلوم السلوكية. وأشارت إلى أن الشبكة ستعقد دورتها الافتتاحية في أبوظبي بداية عام 2026، وستعمل على تبادل المعرفة سنوياً بما يتيح للحكومات والجهات المسؤولة عن التنمية ومراكز الفكر مشاركة الأدلة السلوكية وتوسيع نطاق الابتكار وتعزيز التعاون بين مختلف دول العالم، فضلاً عن دور الشبكة في وضع قاعدة معرفية عالمية مشتركة هدفها الارتقاء بالعلوم السلوكية كأداة استراتيجية للتنمية والشمول وتعزيز المرونة في جميع القطاعات بمختلف المناطق الجغرافية. صنّاع السياسات قال البرفيسور نيكوس نيكيفوراكيس، المدير المشارك لمركز التصميم السلوكي المؤسساتي بجامعة نيويورك أبوظبي «يفتخر مركز التصميم السلوكي المؤسساتي بالمشاركة في استضافة مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025، خصوصاً وأنه يُعقد في منطقة الشرق الأوسط للمرة الأولى، ويمثّل هذا الحدث تجمعاً عالمياً لنخبة من العلماء وصنّاع السياسات، كما يوفر فرصة لتوظيف العلوم السلوكية لتفعيل السياسات المستدامة في مختلف القطاعات بناء على الأدلة العلمية والتجارب الميدانية على نحو يخدم الحكومات والمجتمعات في دولة الإمارات وغيرها من دول العالم». وفي ختام المؤتمر، أكد المشاركون أهمية الدور التحفيزي والمتنامي لدولة الإمارات نحو دمج العلوم السلوكية في إطار الحوكمة والتعاون العالمي، لتحقيق ريادة السياسات السلوكية وتبادل المعرفة عالميًا، وإطلاق منصات للتعاون على المدى الطويل والاستثمار في القيادات والكوادر الوطنية في مختلف القطاعات المجتمعية والمجالات الحيوية.

جلسة نقاشية تبحث تطبيق استراتيجية لإزالة الكربون
جلسة نقاشية تبحث تطبيق استراتيجية لإزالة الكربون

صحيفة الخليج

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

جلسة نقاشية تبحث تطبيق استراتيجية لإزالة الكربون

أبوظبي: «الخليج» أصدرت مبادرة «صفر نفايات» العالمية لإزالة الكربون من قطاع النفايات أول تقرير لها عن سياسات التغيير يوضح بالتفصيل الخطوات اللازمة لإزالة الكربون من قطاع النفايات الدولي، جاء إعداد التقرير بعد عقد فعالية خاصة عن سياسة التغيير المرتبطة بمبادرة «صفر نفايات»، الضرورة الحاسمة لإزالة الكربون من قطاع النفايات، وقادتها «مؤسسة المسرعات المستقلة» لدولة الإمارات للتغير المناخي، حيث شهدت الفعالية عقد جلسة نقاشية شاركت فيها لجنة من الخبراء في إدارة النفايات، والمتخصصين في هذا القطاع وفي القطاع العام، حيث بحثوا إمكانية تطبيق نهج استراتيجي لإزالة الكربون وإعادة التدوير. تعقد سلسلة سياسات التغيير اجتماعات لقادة الحكومة وخبراء القطاع الخاص لمناقشة قضية سياسات مهمة تتعلق بالمناخ، وتحديد الحواجز اللازمة لإحداث التغيير والتعاون في فرص محددة للتغلب على التحديات وتحقيق تقدم ملموس. يشمل التقرير عدداً من المواضيع مثل تعزيز الحوافز الرئيسية وراء إعادة التدوير، وفرض تسعير للكربون، ورسوم على مكبات النفايات وإنشاء قاعدة بيانات لإدارة النفايات مقرها الإمارات. كما ركز على التوصيات المتعلقة بإزالة الكربون من القطاع التي تتمحور حول مسارات عمل المبادرة. وقالت سموّ الشيخة شما بنت سلطان بن خليفة آل نهيان، الرئيسة والرئيسة التنفيذية للمؤسسة: «يمثل إصدار التقرير سياسات التغيير الخاص بالمبادرة خطوة مهمة في حملة الإمارات نحو تحويل قطاع النفايات إلى قطاع دائري ومزيل الكربون». وقال المهندس علي الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة تدوير: «التقرير إنجاز مهم وعلامة فارقة في مهمتنا نحو إزالة الكربون من قطاع النفايات العالمي، بلقاء الخبراء مع قادة القطاع، وضعنا حلولاً قابلة للتنفيذ تمهد الطريق نحو مستقبل دائري يركز على الحد من انبعاثات غازات الدفيئة والتخفيف من تأثير التغير المناخي، من تتبع مسار النفايات بواسطة الذكاء الاصطناعي إلى الحوافز المالية التي تمنح لإعادة التدوير».

شما بنت سلطان: تحقيق أهداف الإمارات في تحويل قطاع النفايات إلى «منخفض الكربون»
شما بنت سلطان: تحقيق أهداف الإمارات في تحويل قطاع النفايات إلى «منخفض الكربون»

الاتحاد

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

شما بنت سلطان: تحقيق أهداف الإمارات في تحويل قطاع النفايات إلى «منخفض الكربون»

أبوظبي (وام) أصدرت مبادرة «صفر نفايات» العالمية لإزالة الكربون من قطاع النفايات أول تقرير لها، حول «سياسات التغيير»، يسلط الضوء على الخطوات الضرورية لتحويل قطاع النفايات العالمي إلى قطاع منخفض الانبعاثات. ويأتي التقرير عقب تنظيم فعالية خاصة بعنوان «الضرورة الحاسمة لإزالة الكربون من قطاع النفايات» بقيادة مؤسسة المسرعات المستقلة لدولة الإمارات العربية المتحدة للتغير المناخي. وشهدت الفعالية جلسة نقاشية جمعت نخبة من الخبراء في إدارة النفايات وممثلين من القطاعين العام والخاص، ناقشوا خلالها إمكانات تطبيق نهج استراتيجي متكامل لإزالة الكربون، وتعزيز جهود إعادة التدوير. وتعقد سلسلة «سياسات التغيير» التي تنظمها المؤسسة اجتماعات دورية تجمع صانعي السياسات وقادة القطاع الخاص لمناقشة أبرز التحديات المناخية، واقتراح الحلول الفعالة مع التركيز على إزالة العقبات، وتحديد فرص التعاون لتحقيق نتائج ملموسة. ويستعرض التقرير موضوعات محورية، تشمل تعزيز الحوافز لإعادة التدوير، وفرض تسعيرات للكربون ورسوم على مكبات النفايات، وإنشاء قاعدة بيانات وطنية لإدارة النفايات، بالإضافة إلى دعم مسارات العمل الستة للمبادرة، ومنها تطوير البيانات والتمويل والحلول التقنية والتشريعات العالمية والمشاركة المجتمعية. كما يتطرق التقرير إلى العقبات الأساسية في إزالة الكربون، مثل التحديات الاقتصادية وقابلية توسيع تطبيق التقنيات المستدامة، والتي تتطلب نماذج أعمال مبتكرة ودعماً سياسياً طويل الأمد. خطوة جوهرية قالت الشيخة شما بنت سلطان بن خليفة آل نهيان، الرئيس والرئيس التنفيذي للمسرعات المستقلة لدولة الإمارات للتغير المناخي، إن تقرير سياسات التغيير يمثل خطوة جوهرية نحو تحقيق أهداف الإمارات في تحويل قطاع النفايات إلى قطاع دائري منخفض الكربون، موضحة أنه جمع خبراء من المجالات المختلفة لاقتراح حلول قابلة للتنفيذ تغطي التمويل والسياسات والسلوك المجتمعي، ما يعكس التزام الإمارات بتحقيق الحياد المناخي. الذكاء الاصطناعي من جانبه، قال المهندس علي الظاهري، العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي لمجموعة «تدوير»، إن التقرير يمثل إنجازاً محورياً في مساعي إزالة الكربون من قطاع النفايات من استخدام الذكاء الاصطناعي لتتبع النفايات إلى توفير الحوافز المالية لإعادة التدوير، وأنه يوفّر خريطة طريق عملية لتحويل إدارة النفايات إلى محرك رئيس للاستدامة والنمو الاقتصادي. وتضم مبادرة «صفر نفايات» أكثر من 50 عضواً، وتحظى بدعم وزارة التغير المناخي والبيئة.

مبادرة 'صفر نفايات' لتسريع إزالة الكربون تصدر أول تقاريرها
مبادرة 'صفر نفايات' لتسريع إزالة الكربون تصدر أول تقاريرها

الوطن

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الوطن

مبادرة 'صفر نفايات' لتسريع إزالة الكربون تصدر أول تقاريرها

أصدرت مبادرة 'صفر نفايات' العالمية لإزالة الكربون من قطاع النفايات أول تقرير لها، حول 'سياسات التغيير'، يسلط الضوء على الخطوات الضرورية لتحويل قطاع النفايات العالمي إلى قطاع منخفض الانبعاثات. ويأتي التقرير عقب تنظيم فعالية خاصة بعنوان 'الضرورة الحاسمة لإزالة الكربون من قطاع النفايات' بقيادة مؤسسة المسرعات المستقلة لدولة الإمارات العربية المتحدة للتغير المناخي. وشهدت الفعالية جلسة نقاشية جمعت نخبة من الخبراء في إدارة النفايات وممثلين من القطاعين العام والخاص، ناقشوا خلالها إمكانات تطبيق نهج إستراتيجي متكامل لإزالة الكربون وتعزيز جهود إعادة التدوير. وتعقد سلسلة 'سياسات التغيير' التي تنظمها المؤسسة اجتماعات دورية تجمع صانعي السياسات وقادة القطاع الخاص لمناقشة أبرز التحديات المناخية واقتراح الحلول الفعالة مع التركيز على إزالة العقبات وتحديد فرص التعاون لتحقيق نتائج ملموسة. ويستعرض التقرير موضوعات محورية تشمل تعزيز الحوافز لإعادة التدوير، وفرض تسعيرات للكربون ورسوم على مكبات النفايات، وإنشاء قاعدة بيانات وطنية لإدارة النفايات، إضافة الى دعم مسارات العمل الستة للمبادرة ومنها تطوير البيانات والتمويل والحلول التقنية والتشريعات العالمية والمشاركة المجتمعية. كما يتطرق التقرير إلى العقبات الأساسية في إزالة الكربون مثل التحديات الاقتصادية وقابلية توسيع تطبيق التقنيات المستدامة والتي تتطلب نماذج أعمال مبتكرة ودعماً سياسياً طويل الأمد. وقالت الشيخة شما بنت سلطان بن خليفة آل نهيان، الرئيس والرئيس التنفيذي للمسرعات المستقلة لدولة الإمارات للتغير المناخي، إن تقرير سياسات التغيير يمثل خطوة جوهرية نحو تحقيق أهداف الإمارات في تحويل قطاع النفايات إلى قطاع دائري منخفض الكربون، موضحة أنه جمع خبراء من المجالات المختلفة لاقتراح حلول قابلة للتنفيذ تغطي التمويل والسياسات والسلوك المجتمعي، ما يعكس التزام الإمارات بتحقيق الحياد المناخي. من جانبه قال المهندس علي الظاهرين العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة تدوير، إن التقرير يمثل إنجازا محوريا في مساعي إزالة الكربون من قطاع النفايات من استخدام الذكاء الاصطناعي لتتبع النفايات إلى توفير الحوافز المالية لإعادة التدوير، وإنه يوفر خريطة طريق عملية لتحويل إدارة النفايات إلى محرك رئيس للاستدامة والنمو الاقتصادي بما يتماشى مع رؤية أبوظبي الاقتصادية 2030. وتضم مبادرة 'صفر نفايات' أكثر من 50 عضواً وتحظى بدعم وزارة التغير المناخي والبيئة، وتسعى إلى ترسيخ ممارسات مسؤولة لإدارة النفايات وتعزيز فرص إعادة التدوير والإسهام في جهود التخفيف من آثار التغير المناخي بما يتماشى مع اتفاقية باريس. وبدأ التحالف عامه الحالي بزخم قوي عبر عقد سلسلة من جلسات العمل الجماعية، وسيتواصل تنظيم الاجتماعات وطرح مبادرات جديدة على مدار العام بما في ذلك التحضيرات لمؤتمر الأطراف 'COP30' في البرازيل.وام

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store