أحدث الأخبار مع #شمالأمريكا
عالم السيارات
منذ 5 أيام
- سيارات
- عالم السيارات
GMC Hummer EV 2026: شاحنة كهربائية خارقة بإصدار كربوني وتحديثات غير مسبوقة
كشفت GMC رسميًا عن تفاصيل طراز هامر EV 2026 ، والذي يأتي بمجموعة من التحسينات الميكانيكية والتكنولوجية ، أبرزها إصدار Carbon Fiber Edition الحصري، وتسارع استثنائي من 0 إلى 100 كم/س خلال 2.8 ثانية فقط ، مما يجعلها أسرع هامر على الإطلاق حتى الآن. إصدار Carbon Fiber: أداء هجومي وتصميم فاخر الإصدار الكربوني الجديد متاح لكل من نسخة البيك أب ونسخة الـSUV ، ويعتمد على الفئة الأعلى 3X ، لكن مع ضبط إضافي لمنظومة الدفع. يشمل ذلك: تسارع من 0 إلى 100 كم/س في 2.8 ثانية فقط بطارية بـ24 وحدة تولّد 1,160 حصان مقارنة بـ1,000 حصان سابقًا تحسينات في معايرة الدفع الكهربائي والبرمجيات أما من حيث التصميم الخارجي، فيتميز هذا الإصدار بـ: جنوط كربون مقاس 22 إنش لمسات كربونية على المرايا وواقيات أسفل الهيكل لون خارجي حصري Magnus Gray Matte شعارات سوداء داخلية وخارجية مقصورة داخلية بلمسة Velocity Ember الفاخرة وضع King Crab الجديد: مناورة استثنائية في التضاريس يشمل التحديث الجديد أيضًا إضافة وضع القيادة King Crab Mode ، الذي يسمح للعجلات الخلفية بالتحرك بزوايا أكبر من الأمامية، ما يوفر قدرة مناورة عالية في الطرق الوعرة والمناطق الضيقة . سيكون هذا الوضع متاحًا قياسيًا في فئات 2X و3X، ويمكن تحديثه لاحقًا لجميع المالكين عبر تحديثات OTA . شاشات وتقنيات أكثر ذكاءً تشمل التحسينات التقنية في Hummer EV 2026: شاشة معلومات وترفيه جديدة مقاس 13.4 إنش بدعم العرض المقسوم Split View ألوان خارجية جديدة: Coastal Dune و Auburn Matte ألوان داخلية حصرية: Granite Drift و Stealth Eclipse نظام Super Cruise تم تحسينه لتجربة قيادة أكثر أمانًا وراحة كما أصبحت جميع نسخ هامر EV الجديدة تدعم الشحن الثنائي الاتجاه ، مما يسمح لها بشحن سيارات أخرى أو تشغيل الأجهزة المنزلية أثناء انقطاع الكهرباء. موعد الإنتاج والتوافر سيتم تصنيع هامر EV 2026 في مركز Factory ZERO التابع لـGM في ولاية ميشيغان. ومن المتوقع وصولها إلى الأسواق الأمريكية خلال الربع الأخير من عام 2025 ، على أن يتم الإعلان عن الأسعار والمدى الكهربائي الرسمي لاحقًا.
البيان
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
خطة ترامب المالية؟
الأمر المؤكد أنه لا شيء يسعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أكثر من شعوره بالنجاح في مهمته كرئيس أكبر دولة في العالم، يريدها ـ على حد قوله: «أن تعود عظيمة مرة أخرى». ويعتقد ترامب أن بلاده فقدت زعامتها وأموالها، وثرواتها، ونفوذها بسبب ما أسماه «بالزعماء الضعفاء الأغبياء من أنصار الحزب الديمقراطي الذين ضحوا وتسببوا في هذا الضعف والضياع». لذلك كله يسعى ترامب إلى تخفيض المديونية الإجمالية للاقتصاد الأمريكي التي تتجاوز 37 تريليون دولار وهي أكبر مديونية لأي اقتصاد على مر التاريخ. لذلك كله يحاول ترامب زيادة الموارد للخزانة الأمريكية عبر وسائل غير تقليدية مثل رفع التعرفة الجمركية على الواردات الأجنبية للولايات المتحدة، وبيع حقوق الإقامة الذهبية عبر شراء ودائع أمريكية. في الوقت ذاته يسعى ترامب إلى تخفيض الإنفاق الأمريكي عبر: 1 - تخفيض الإنفاق الحكومي العام لأكبر إدارة حكومية في العالم عبر هيئة خفض الإنفاق التي يقودها رجل الأعمال الشهير ايلون ماسك. 2 - إغلاق كافة مصادر الإنفاق الاجتماعي والدعم الثقافي والمساعدات الخارجية للبلاد. 3 - تخفيض عدد الوظائف وإلغاء الهيئات الحكومية التي تنفق بلا دخل أو مردود. 4 - أقسى برنامج هجرة للمهاجرين غير الشرعيين المقيمين في البلاد والذين يحملون الخزينة والاقتصاد ما لا يطيق. 5 - خطة ترامب صعبة وشبه مستحيلة ومعقدة لكنها تسير بخطى بطيئة لكن ناجحة!
