أحدث الأخبار مع #شمسالدينطالبي،


مراكش الآن
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- مراكش الآن
شمس الدين الطالبي على رادار إشبيلية الإسباني خلال الميركاتو الصيفي
بعد المستويات التي قدمها رفقة فريقه منذ بداية الموسم، أصبح الدولي المغربي شمس الدين طالبي، لاعب كلوب بروج البلجيكي، يحظى باهتمام العديد من الأندية العربية والأوروبية أبرزها نادي إشبيلية الإسباني، حيث أفادت بعض التقارير الإعلامية أن مجلس إدارة النادي، يعتزم التعاقد مع 'أسد الأطلس' الذي بزغ نجمه هذا الموسم في الدوري البلجيكي. وأكدت المصادر ذاتها أن إشبيلية 'بدأ مفاوضات متقدمة مع محيط شمس الدين طالبي، تمهيدا لفتح باب التفاوض الرسمي مع النادي البلجيكي خلال الميركاتو الصيفي، لحسم الصفقة قبل أندية أخرى تسعى للتعاقد معه، خاصة أنه بات من الأسماء المرشحة للتألق مع المنتخب الوطني المغربي'. وأشارت التقارير إلى أن 'إدارة النادي الإسباني استفسرت بالفعل عن وضعية الطالبي، معربة عن رغبتها الجادة في التعاقد معه بعد الأداء المميز الذي قدمه هذا الموسم، وسط اقتناع تام بإمكانياته من المدير الرياضي للنادي الأندلسي فيكتور أورتا'. وفي وقت سابق أفاد موقع 'أفريكا فوت'، أن نادي 'كلوب بروج' هدد مبلغ 30 مليون يورو مقابل الاستغناء عن اللاعب شمس الدين طالبي، الذي إختار حمل قميص المنتخب الوطني المغربي على حساب بلجيكا، مبرزا أن هذا 'الرقم قابل للتفاوض بالنسبة للفريق الأندلسي المعروف باستثماراته الذكية في المواهب الشابة، وقدرته على تطويرها وإبرازها في كبرى المسابقات الأوروبية'. وإلى جانب الفريق الإسباني، أبدت عدد من الفرق وفق الوقع 'إهتمامها بالحصول على خدمات الدولي المغربي، وعلى رأسها بوروسيا دورتموند ولايبزيغ، بالإضافة إلى نابولي، وفرانكفورت، إلى جانب الهلال والقادسية السعوديين، ما يجعله مرشحا قويا لمغادرة الدوري البلجيكي هذا الصيف، إذا توفر عرض مالي يناسب تطلعات النادي وموهبة المنتخب المغربي الجديد. وللإشارة، يعتبر الطالبي من أبرز المواهب المغربية الصاعدة في الدوري البلجيكي، حيث لعب دورا محوريا في تألق فريقه هذا الموسم، سواء على الصعيد المحلي أو الأوروبي، حيث شارك في 45 مباراة مع كلوب بروج، وسجل خلالها سبعة أهداف وقدم خمس تمريرات حاسمة.


بديل
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بديل
بلجيكا غاضبة بسبب تفضيل المواهب تمثيل المنتخب المغربي
كشفت مصادر صحافية، عن ردة فعل الاتحاد البلجيكي لكرة القدم، بعد الصفعة المغربية الأخيرة، التي تمثلت في هروب أحدث المواهب الصاعدة من معقل الشياطين إلى عرين أسود أطلس، والإشارة إلى جوهرة نادي كلوب بروج شمس الدين طالبي، الذي أعطى ظهره لمنتخب مسقط رأسه الأوروبي، من أجل اللعب لمنتخب الآباء والأجداد على المستوى الدولي. وقالت منصة 'أنا الخبر' في تقرير خاص، إن تعاظم ظاهرة 'هجرة المواهب الخام' من الفئات السنية لمنتخب بلجيكا إلى رابع كأس العالم قطر 2022، بدأت تثير القلق والمخاوف داخل أروقة الاتحاد البلجيكي، والأمر لا يتعلق فقط بالارتفاع الملحوظ في وتيرة هذه الظاهرة، بل أيضا لفشل كل محاولات المسؤولين للتصدي لها، لدرجة أنها جاءت بنتائج عكسية في المفاوضات المباشرة مع أسماء بحجم بلال الخنوس، وأنس زروري، وإلياس بن عاشور وشمس الدين طالبي وآخرين. وأشار التقرير إلى الصعوبات المتزايدة التي يواجهها المنتخب البلجيكي في الآونة الأخيرة لإقناع المواهب التي تنحدر من أصول مغربية، عكس ما كان يحدث في الماضي غير البعيد، حيث كانت الأغلبية من اللاعبين أصحاب الجنسية المزدوجة تميل أكثر لصالح منتخباتهم الأوروبية على حساب منتخب الأصول، إلى أن تغيرت المعادلة بعد الانتصار التاريخي الذي حققه رجال المدرب وليد الركراكي على رفقاء كيفن دي بروين بثنائية نظيفة في مونديال الدوحة الأخير، ما عزز مكانة الأسود كوجهة رياضية مفضلة. وأرجع نفس المصدر سبب التحول الجذري في توجه اللاعبين أصحاب الجنسية المزدوجة في بلجيكا، وخصوصا أصحاب الأصول المغربية، إلى عدة أسباب جوهرية، منها ما وُصفت بـ'الإستراتيجية الاستباقية' التي تتبعها الجامعة الملكية لكرة القدم في استقطاب هذا النوع المميز من اللاعبين، إلى جانب الاستثمارات الضخمة في البنية التحتية الكروية، مثل مركز محمد السادس لكرة القدم، والأهم شعور اللاعبين المغاربة في بلجيكا بعدم الاندماج، وإيجادهم بيئة أكثر ترحيبا في المغرب. وفي الختام، شددت المنصة على أن الاتحاد البلجيكي سيسعى جاهدا لتغيير هذا الوضع، وذلك من خلال الدفع أو الضغط على كبار المسؤولين في الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا'، لمراجعة القوانين واللوائح التي تسمح للاعبين الشباب مزدوجي الجنسية بتمثيل منتخباتهم الأوروبية، ثم بعد ذلك يختارون الدفاع عن بلادهم الأصلية، مستشهدة بالتصريحات المثيرة للجدل التي أدلى بها المدير الرياضي لاتحاد الشياطين الحمر فينسنت مانيرت، التي عبر خلالها عن انزعاجه الشديد من قوانين الفيفا، التي تسببت في ضياع الكثير من الأسماء والمواهب الثقيلة على منتخبات الصفوة في أوروبا. وقال المسؤول البلجيكي نصا في مقابلة مع شبكة 'أر تي بي إف': 'أعتقد أن لوائح الفيفا ليست واضحة، بحيث أن اللاعب يمكنه أن يلعب مباراة مع المنتخب البلجيكي ويغني نشيده الوطني، ثم يختار اللعب لمنتخب آخر، وهذا الأمر ليس مقبولا. لقد قامت العديد من الاتحادات الأقل قدرة على المنافسة بوضع مشاريع لإقناع اللاعبين الذين يحملون جنسيتهم بتمثيل منتخباتهم، وهذا ما قام به المغرب الذي خاض نهائيات كأس العالم الأخيرة بشكل استثنائي، علينا أن نتعلم الدروس مما حدث ونجهز مشروعا رياضيا لإقناع اللاعبين المزدوجي الجنسية، المغرب يتطور بسرعة وسيستضيف نهائيات كأس العالم 2030 ولديه الموارد اللازمة. حكيمي وزياش يلعبان للمنتخب المغربي ولا يتحدثان العربية حتى'. المصدر: القدس العربي


هبة بريس
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- هبة بريس
إرتفاع القيمة التسويقية للوافد الجديد على المنتخب المغربي شمس الدين طالبي
هبة بريس – رياضة شهدت القيمة السوقية للدولي المغربي شمس الدين طالبي، نجم كلوب بروج البلجيكي قفزة كبيرة وفقاً لآخر تحديث لموقع 'ترانسفير ماركت'، حيث بلغت 8 ملايين يورو، بعدما كانت تقدر بـ3 ملايين يورو فقط في دجنبر الماضي، مسجلةً بذلك زيادة تتجاوز الضعف. شمس الدين طالبي أسد جديد وكان الطالبي قد انضم إلى معسكر المنتخب الوطني لأول مرة خلال الفترة الماضية، لكنه غاب عن مواجهتي النيجر وتنزانيا بسبب الإصابة. تألق لافت مع كلوب بروج ويواصل اللاعب تألقه مع نادي كلوب بروج البلجيكي، حيث خاض هذا الموسم 37 مباراة، نجح خلالها في تسجيل 7 أهداف وتقديم 5 تمريرات حاسمة.


الجريدة 24
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة 24
طالبي في سباق مع الزمن للحاق بموقعة تنزانيا.. والصحراوي خارج الحسابات
يسابق شمس الدين طالبي، الوافد الجديد على المنتخب المغربي، الزمن ليكون جاهزًا لأول ظهور رسمي له بقميص "أسود الأطلس"، بعد تعرضه لإصابة أربكت حسابات الناخب الوطني وليد الركراكي. ويخضع جوهرة كلوب بروج البلجيكي الذي اختار تمثيل المغرب بدلًا من بلجيكا، لعلاج مكثف داخل معسكر المنتخب، وسط تفاؤل بإمكانية لحاقه بمواجهة تنزانيا الحاسمة يوم الثلاثاء المقبل، ضمن تصفيات كأس العالم 2026. ويعمل الطاقم الطبي بشكل مكثف لتجهيزه، فيما يخضع اللاعب لفحوصات حاسمة يوم الأحد ستحدد مصيره بشكل نهائي، في ظل رغبة ناديه كلوب بروج البلجيكي في عدم المغامرة به إذا لم يكن في كامل جاهزيته. اللاعب أبدى حماسًا كبيرًا للظهور الأول، مؤكداً استعداده لبذل كل ما بوسعه للدفاع عن ألوان المنتخب المغربي، في وقت يُنتظر فيه القرار النهائي بشأن مشاركته خلال الساعات المقبلة. على الجانب الآخر، تبدو حظوظ أسامة الصحراوي، لاعب ليل الفرنسي، في المشاركة شبه معدومة، بعدما أكدت الفحوصات أن إصابته أكثر تعقيدًا مما كان متوقعًا. وفي ظل هذه التطورات، يواصل المنتخب الوطني استعداداته لمواجهة تنزانيا، وهو في صدارة المجموعة برصيد 12 نقطة، متقدمًا بفارق مريح عن أقرب منافسيه، خاصة بعدما اقتنص يوم أمس الجمعة فوزا ثمينا بهدفين لواحد أمام النيجر. الأسود يدركون أهمية تحقيق الفوز للحفاظ على مسارهم المثالي في التصفيات، خاصة أن المواجهة ستُجرى على أرضية الملعب الشرفي بمدينة وجدة، وسط دعم جماهيري منتظر. وترقب الجماهير المغربية بشغف الظهور الأول لطالبي، الذي يعتبر أحد أبرز المواهب الدفاعية الصاعدة، لكن القرار النهائي بشأن مشاركته سيظل بيد الطاقم الطبي. ومع اقتراب موعد المباراة، يبقى السؤال المطروح: هل سيكون طالبي جاهزًا ليكتب أولى صفحاته مع "أسود الأطلس"، أم أن الحذر سيحكم القرار النهائي؟


الجريدة 24
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة 24
إصابات تربك الأسود.. الطالبي يسابق الزمن للحاق بموقعة تنزانيا والصحراوي في موقف معقد
في ظل الاستعدادات الجادة التي يجريها المنتخب المغربي لمواصلة مسيرته الناجحة في تصفيات كأس العالم 2026، تتجه الأنظار إلى الحالة الصحية لبعض اللاعبين المؤثرين، حيث يعمل الطاقم الطبي بلا كلل لاستعادة خدمات بعض الركائز المهمة قبل مواجهتي النيجر وتنزانيا. المنتخب المغربي، الذي يتصدر مجموعته بتسع نقاط من ثلاثة انتصارات متتالية، يسعى إلى تعزيز صدارته وحسم التأهل مبكرًا، لكنه يواجه بعض التحديات بسبب الإصابات التي طالت بعض لاعبيه. وكان شمس الدين طالبي، نجم كلوب بروج البلجيكي، من الأسماء المنتظرة بشدة في هذه الفترة، خاصة بعد اختياره تمثيل المغرب على حساب بلجيكا، إلا أن الإصابة التي تعرض لها مؤخرًا أربكت حساباته. ورغم تجاوبه الإيجابي مع البرنامج العلاجي، إلا أن حظوظه في المشاركة في المباراة الأولى أمام النيجر تبقى ضئيلة، بينما قد يتمكن من الظهور لبضع دقائق أمام تنزانيا، إذا استمر تحسنه بنفس الوتيرة. طالبي، الذي تألق بشكل لافت هذا الموسم مع فريقه البلجيكي، سجل سبعة أهداف وصنع خمسة أخرى في مختلف المسابقات، مما جعله أحد الأسماء الصاعدة في سماء الكرة الأوروبية. وكان انضمامه إلى كتيبة "أسود الأطلس" منتظرًا ليشكل إضافة هجومية قوية، لكن الإصابة فرضت تحديات جديدة أمام الجهاز الفني بقيادة وليد الركراكي. من ناحية أخرى، يواجه أسامة الصحراوي، لاعب ليل الفرنسي، موقفًا أكثر تعقيدًا، حيث تبدو إصابته أكثر خطورة مقارنةً بطالبي، مما يقلل فرصه في المشاركة خلال هذه النافذة الدولية. ويبذل الجهاز الطبي قصارى جهده لتسريع استشفائه، إلا أن المؤشرات الأولية لا توحي بإمكانية لحاقه بالمباراتين المقبلتين، وهو ما يشكل ضربة موجعة للمنتخب، خاصة أن الصحراوي يعتبر أحد المواهب الواعدة التي يعوّل عليها الركراكي لتعزيز خط الوسط الهجومي. مع هذه التحديات الطبية، يبقى المنتخب المغربي مطالبًا بالحفاظ على تركيزه وتقديم أداء قوي أمام النيجر وتنزانيا، دون التأثر بغياب بعض الأسماء المهمة. وستكون المواجهة الأولى أمام النيجر اختبارًا حقيقيًا لقدرة العناصر الوطنية على التأقلم مع الظروف المتغيرة، فيما تمثل مباراة تنزانيا فرصة أخرى لتعزيز الرصيد النقطي والاقتراب أكثر من تحقيق حلم التأهل لكأس العالم 2026. وتأمل الجماهير المغربية، التي تترقب هذه المواجهات بحماس، في استمرار النتائج الإيجابية لـ"أسود الأطلس"، خاصة بعد الأداء المشرف في كأس العالم 2022 والوصول إلى نصف النهائي، مما رفع سقف التطلعات بشكل غير مسبوق. ورغم الغيابات المحتملة، فإن المجموعة الحالية تمتلك من الخبرة والإمكانات ما يؤهلها لمواصلة المسار الناجح، تحت قيادة الركراكي، الذي أثبت قدرته على التعامل مع مختلف التحديات وإيجاد الحلول البديلة في الأوقات الحرجة. شارك المقال