logo
#

أحدث الأخبار مع #شمول

«المباني»: «الأڤنيوز - الخبر» يحصل على شهادة LEED من الفئة الذهبية
«المباني»: «الأڤنيوز - الخبر» يحصل على شهادة LEED من الفئة الذهبية

الجريدة

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجريدة

«المباني»: «الأڤنيوز - الخبر» يحصل على شهادة LEED من الفئة الذهبية

تماشياً مع خطة الاستدامة التي تلتزم بها شركة المباني، والسعي نحو الالتزام بمعايير الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة، وتحقيق الريادة في تصميم الطاقة والبيئة وبناء المشاريع المستدامة، أعلنت شركة شمول القابضة، إحدى الشركات التابعة لشركة المباني، عن استيفاء مشروع الأڤنيوز - الخبر متطلبات ومعايير نظام تصنيف LEED v4 لتصميم وبناء المشاريع المستدامة، وحصل المشروع على شهادة ما قبل الاعتماد الأولية من الفئة الذهبية من مجلس المباني الخضراء الأميركي (USGBC)، وهو ما يمنح المشروع الضوء الأخضر باتباعه الطريق الصحيح نحو الريادة كمبنى أخضر مستدام وحاصل على شهادة LEED. وتأتي هذه الخطوة ضمن الخطة التي يتبعها مشروع الأڤنيوز - الخبر للحصول على الاعتماد الذهبي في تصميم المشروع LEED، من خلال التركيز على كفاءة الطاقة، وتصميم المناظر الطبيعية، واستخدام المياه، وغيرها من تدابير الاستدامة، حيث يتم الحرص على تطبيق معايير الاستدامة البيئية والاجتماعية بشكل شامل خلال عمليات بناء المشروع. وحول هذه الخطوة، ذكرت شركة المباني: «تشكل شهادة LEED رمزاً دولياً للتميز، الأمر الذي يتناغم مع أهدافنا وتطلعاتنا المشتركة لتحقيق مستقبل صحي ومستدام، حيث يعزز حصول مشروع الأڤنيوز - الخبر على شهادة ما قبل الاعتماد الأولية من الفئة الذهبية مكانتنا الرائدة في تبني مفاهيم المباني الخضراء، كما يعكس التزام المشروع باتباع الممارسات المستدامة خلال عمليات البناء التي يجري العمل عليها الآن». وأضافت: «نتطلع نحو حصول مشروع الأڤنيوز - الخبر على الاعتماد الرسمي للشهادة الذهبية في نظام تصميم المشروع LEED للمباني المستدامة عند الانتهاء من المشروع كاملاً وبدء عمليات التشغيل بداخله، حيث من المتوقع الانتهاء من المشروع في الربع الثالث من عام 2027». ويعد نظام «LEED»، الذي طوره مجلس المباني الخضراء في الولايات المتحدة، نظام تصنيف المباني الخضراء الأكثر استخداماً على مستوى العالم، ويشكل رمزاً معترفاً به عالمياً لتحقيق الاستدامة والريادة، من خلال ممارسات التصميم والبناء والعمليات التي تعمل على تحسين الصحة البيئية والبشرية، كما يساعد المباني المعتمدة لدى «LEED» على جعل العالم أكثر استدامة. وتُمنح شهادة LEED لتطبيق استراتيجيات وحلول عملية ملحوظة في مجالات تشمل التطوير المستدام للموقع، وتوفير المياه، وكفاءة الطاقة، واختيار المواد، وجودة البيئة الداخلية.

«المباني»: تقدم ملحوظ في «الأڤنيوز - الرياض» بشراكات استراتيجية
«المباني»: تقدم ملحوظ في «الأڤنيوز - الرياض» بشراكات استراتيجية

الجريدة

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجريدة

«المباني»: تقدم ملحوظ في «الأڤنيوز - الرياض» بشراكات استراتيجية

في خطوة مهمة نحو تحقيق رؤية مستقبلية طموحة لمشاريع شركة المباني، أعلنت شركة شمول القابضة، إحدى الشركات التابعة لـ «المباني»، انطلاق المرحلة الثانية من مشروع الأڤنيوز- الرياض نحو مرحلة جديدة من التطوير مع تعيين مقاولين رائدين لتنفيذ الأعمال الإنشائية الرئيسية، حيث تم اختيار شركة الغانم الدولية لتولي بناء الأبراج 1 و2 و3، في وقت تم تكليف شركة الأحمدية بتنفيذ البرجين 4 و5، مما يعكس التزام المشروع بأعلى معايير الجودة والابتكار في مجال البناء. ومن المقرر أن يبدأ العمل في أبريل الجاري، مع جدول زمني يمتد 33 شهراً، حيث ينتهي المشروع بحلول نهاية عام 2027. وتتضمن هذه المدة الزمنية استكمال الأبراج الخمسة التي ستُعد نموذجاً معمارياً متفرداً يعكس مدى الطموح الذي يحمله هذا التطوير الحضري الكبير. ولم يكن اختيار شركتي الغانم الدولية والأحمدية للعمل في هذا المشروع عشوائياً، بل هو تجسيد لالتزام المشروع بجلب أفضل الشركات المتخصصة ذات التاريخ الحافل في تنفيذ المشاريع الكبرى. إذ تمتاز الأولى بخبرة واسعة في إدارة مشاريع الأبراج المعقدة، في حين تتمتع الثانية بسجل مميز في بناء هياكل معمارية بارزة، ما يجعل كل منهما شريكاً مثالياً لإنجاز هذا المشروع المرموق. وتؤكد «المباني» أهمية هذه الشراكة مع «الغانم الدولية» و«الأحمدية»، وهما من الشركات الرائدة التي أثبتت قدرتها على تنفيذ مشاريع ضخمة ومعقدة. وسيسهم هذا التعاون بلا شك في أن تكون المرحلة الثانية من «الأڤنيوز- الرياض» معياراً جديداً للابتكار والجودة في المنطقة. مشروع يغير معالم المدينة وتستعد الرياض لاستقبال مرحلة جديدة من الحياة الحضرية مع «الأڤنيوز- الرياض» الذي سيجمع بين الأبراج السكنية والتجارية، مما سيجعل المنطقة وجهة متكاملة لمختلف شرائح المجتمع. ولا يعكس هذا المشروع النمو العمراني فقط، بل سيعزز مكانة الرياض كمركز اقتصادي وثقافي في المنطقة. ومن خلال هذا المشروع، يتوقع أن تشهد المنطقة إقبالاً كبيراً، مما يخلق فرصاً اقتصادية متنوعة. ففضلاً عن التأثير المباشر على سوق العمل في المملكة العربية السعودية من خلال توفير آلاف الوظائف، من المنتظر أن يزداد الطلب على الخدمات المحلية والبنية التحتية، مما يسهم في تعزيز استدامة المدينة وتحقيق أهداف النمو طويلة الأمد. وتعد المرحلة الثانية من المشروع خطوة استراتيجية نحو تحقيق رؤية تطوير حضري شامل لا يقتصر على إنشاء بنية تحتية فحسب، بل يهدف إلى تغيير أسلوب حياة السكان وزيادة جذب المستثمرين في المملكة. ومع الشراكات الاستراتيجية التي تم إعلانها، سينطوي المشروع على مزايا لا تقتصر على الاقتصاد في السعودية، بل على تحسين جودة الحياة في مدينة الرياض ككل. ويعتبر انطلاق هذه المرحلة بتلك الوتيرة العالية من التنسيق والإعداد إشعاراً قوياً بأن الرياض تسير بثبات نحو المستقبل، متخذة من الابتكار والتطوير أساساً لبناء بيئة حضرية متطورة ومزدهر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store