#أحدث الأخبار مع #شهاببنطارقآلسعيد؛مجلة رواد الأعمال٢٧-٠٤-٢٠٢٥أعمالمجلة رواد الأعمال'البديوي': منتدى 'أدفانتج عمان' يسهم في توسيع آفاق التعاون الاقتصاديأكد جاسم محمد البديوي؛ أمين عام مجلس التعاون الخليجي، أن منتدى 'أدفانتج عمان' سيحقق نتائج إيجابية. ما يسهم في توسيع آفاق التعاون الاقتصادي والاستثماري بين دول المجلس والعالم. ويدعم مسيرة التنمية الشاملة في المنطقة. وذلك في ختام كلمته على هامش المنتدى. وأشار الأمين العام إلى أن منتدى 'أدفانتج عمان' يمثل فرصة تقدمها سلطنة عمان لمناقشة واستعراض الفرص والمبادرات الاستثمارية. بالإضافة إلى التحولات المستقبلية للقطاعات الواعدة في هذا المجال. وفقًا لوكالة الأنباء السعودية 'واس'. وأضاف أن السلطنة أصبحت قبلة للمستثمرين من مختلف دول العالم؛ لما تتمتع به من بيئة استثمارية جاذبة وبنية تحتية متطورة وسياسات اقتصادية مدروسة، ومؤشرات تنمو بشكل ملحوظ في المجالات الاقتصادية والاستثمارية. ما يعزز من مكانتها كركيزة مهمة في اقتصاديات دول مجلس التعاون. ويدعم تطلعات المجلس نحو التكامل الاقتصادي الإقليمي. فعاليات منتدى 'أدفانتج عمان' جاء ذلك خلال مشاركة معاليه اليوم في النسخة الأولى من منتدى 'أدفانتج عُمان'. الذي انطلق برعاية وحضور صاحب السمو شهاب بن طارق آل سعيد؛ نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع. وحضور عدد من أصحاب المعالي والسعادة الوزراء بدول المجلس. ومشاركة نخبة من كبار المسؤولين وصناع القرار. كما تأتي هذه الخطوة تجسيدًا لرؤية القيادة العمانية نحو تعزيز الاقتصاد الوطني وجذب الاستثمارات العالمية. ما يسهم في تحقيق مستهدفات التنمية المستدامة. كما تستهدف أعمال المنتدى وما تضمنه من ورش عمل وحلقات حوارية توفير عناصر النجاح والاستدامة لهذا المنتدى. وتأسيس منصة إقليمية ودولية ومقصدًا للمهتمين بالشأن الاقتصادي والاستثماري في سلطنة عمان. علاوة على ذلك يمثل منتدى أدفنتاج عمان منصة إستراتيجية ووجهة استثمارية واعدة. حيث يستقطب نحو 250 شخصية من كبار المسؤولين في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. كما يجذب مستثمرين دوليين وقادة أعمال من مختلف دول العالم. لاستعراض التوجهات العالمية في القطاعات الاقتصادية المستقبلية. مثل: الصناعات المتقدمة والسياحة الفاخرة والاقتصاد الأخضر والخدمات اللوجستية. ومن المفترض أن يتضمن اليوم الثاني من المنتدى عقد لقاءات 'الطاولة المستديرة'. بهدف تفعيل الحوار المباشر بين المستثمرين وصناع القرار. كذلك يسعى المنتدى إلى مناقشة الفرص النوعية في القطاعات ذات الأولوية. وبحث آليات دعم وتوطين الاستثمارات. بما يعزز من تنافسية سلطنة عُمان على خريطة الاستثمار العالمية.
مجلة رواد الأعمال٢٧-٠٤-٢٠٢٥أعمالمجلة رواد الأعمال'البديوي': منتدى 'أدفانتج عمان' يسهم في توسيع آفاق التعاون الاقتصاديأكد جاسم محمد البديوي؛ أمين عام مجلس التعاون الخليجي، أن منتدى 'أدفانتج عمان' سيحقق نتائج إيجابية. ما يسهم في توسيع آفاق التعاون الاقتصادي والاستثماري بين دول المجلس والعالم. ويدعم مسيرة التنمية الشاملة في المنطقة. وذلك في ختام كلمته على هامش المنتدى. وأشار الأمين العام إلى أن منتدى 'أدفانتج عمان' يمثل فرصة تقدمها سلطنة عمان لمناقشة واستعراض الفرص والمبادرات الاستثمارية. بالإضافة إلى التحولات المستقبلية للقطاعات الواعدة في هذا المجال. وفقًا لوكالة الأنباء السعودية 'واس'. وأضاف أن السلطنة أصبحت قبلة للمستثمرين من مختلف دول العالم؛ لما تتمتع به من بيئة استثمارية جاذبة وبنية تحتية متطورة وسياسات اقتصادية مدروسة، ومؤشرات تنمو بشكل ملحوظ في المجالات الاقتصادية والاستثمارية. ما يعزز من مكانتها كركيزة مهمة في اقتصاديات دول مجلس التعاون. ويدعم تطلعات المجلس نحو التكامل الاقتصادي الإقليمي. فعاليات منتدى 'أدفانتج عمان' جاء ذلك خلال مشاركة معاليه اليوم في النسخة الأولى من منتدى 'أدفانتج عُمان'. الذي انطلق برعاية وحضور صاحب السمو شهاب بن طارق آل سعيد؛ نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع. وحضور عدد من أصحاب المعالي والسعادة الوزراء بدول المجلس. ومشاركة نخبة من كبار المسؤولين وصناع القرار. كما تأتي هذه الخطوة تجسيدًا لرؤية القيادة العمانية نحو تعزيز الاقتصاد الوطني وجذب الاستثمارات العالمية. ما يسهم في تحقيق مستهدفات التنمية المستدامة. كما تستهدف أعمال المنتدى وما تضمنه من ورش عمل وحلقات حوارية توفير عناصر النجاح والاستدامة لهذا المنتدى. وتأسيس منصة إقليمية ودولية ومقصدًا للمهتمين بالشأن الاقتصادي والاستثماري في سلطنة عمان. علاوة على ذلك يمثل منتدى أدفنتاج عمان منصة إستراتيجية ووجهة استثمارية واعدة. حيث يستقطب نحو 250 شخصية من كبار المسؤولين في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. كما يجذب مستثمرين دوليين وقادة أعمال من مختلف دول العالم. لاستعراض التوجهات العالمية في القطاعات الاقتصادية المستقبلية. مثل: الصناعات المتقدمة والسياحة الفاخرة والاقتصاد الأخضر والخدمات اللوجستية. ومن المفترض أن يتضمن اليوم الثاني من المنتدى عقد لقاءات 'الطاولة المستديرة'. بهدف تفعيل الحوار المباشر بين المستثمرين وصناع القرار. كذلك يسعى المنتدى إلى مناقشة الفرص النوعية في القطاعات ذات الأولوية. وبحث آليات دعم وتوطين الاستثمارات. بما يعزز من تنافسية سلطنة عُمان على خريطة الاستثمار العالمية.