أحدث الأخبار مع #شودري،


أهل مصر
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أهل مصر
المتحدث العسكري الباكستاني: لن نخفض التصعيد مع الهند
أكد المتحدث العسكري الباكستاني أحمد شريف شودري اليوم الجمعة، أن باكستان لن "تخفض التصعيد" مع الهند، بعد أيام من الهجمات الصاروخية والمدفعية والطائرات المسيرة. وقال شودري، في مؤتمر صحفي: "لن نخفض التصعيد - بالنظر إلى الأضرار التي ألحقتها الهند بنا، سيتحملون تبعات ذلك". وأضاف: "حتى الآن، كنا نحمي أنفسنا، لكنهم سيتلقون ردًا في الوقت الذي يناسبنا"، بحسب ما أوردته وكالة رويترز للأنباء. وفي وقت سابق من اليوم الجمعة، أعلن الجيش الباكستاني إسقاط 77 طائرة هندية مُسيّرة منذ بدء التصعيد بين الجانبين وحتى الآن. فيما أفادت وسائل إعلام هندية بأن القوات الهندية نجحت في إسقاط عدد من الطائرات المسيرة والصواريخ الباكستانية باستخدام صواريخ "إس-400" روسية الصنع. ونقلت صحيفة "إنديان تايمز" عن مصادر عسكرية هندية القول بأن الهجوم الباكستاني استهدف مواقع حيوية في ولايات جامو وكشمير والبنجاب وراجستان، بما في ذلك قواعد عسكرية في مدن جامو وباثانكوت. وردا على ذلك، قامت القوات الهندية بتنفيذ ضربات جوية على منشآت الدفاع الجوي الباكستانية. ومن جانبه ، صرح الناطق باسم وزارة الدفاع الهندية بأن "جميع التهديدات تم التعامل معها بنجاح وفق الإجراءات القياسية المتبعة، دون تسجيل أي خسائر بشرية أو مادية". وأضاف أن القوات المسلحة الهندية "في حالة تأهب قصوى لحماية سيادة البلاد ومواطنيها.


نافذة على العالم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : المتحدث العسكري الباكستاني: لن نخفض التصعيد مع الهند
الجمعة 9 مايو 2025 04:45 مساءً نافذة على العالم - أكد المتحدث العسكري الباكستاني أحمد شريف شودري اليوم الجمعة، أن باكستان لن "تخفض التصعيد" مع الهند، بعد أيام من الهجمات الصاروخية والمدفعية والطائرات المسيرة. وقال شودري، في مؤتمر صحفي: "لن نخفض التصعيد - بالنظر إلى الأضرار التي ألحقتها الهند بنا، سيتحملون تبعات ذلك". وأضاف: 'حتى الآن، كنا نحمي أنفسنا، لكنهم سيتلقون ردًا في الوقت الذي يناسبنا'، بحسب ما أوردته وكالة رويترز للأنباء. وفي وقت سابق من اليوم الجمعة، أعلن الجيش الباكستاني إسقاط 77 طائرة هندية مُسيّرة منذ بدء التصعيد بين الجانبين وحتى الآن. فيما أفادت وسائل إعلام هندية بأن القوات الهندية نجحت في إسقاط عدد من الطائرات المسيرة والصواريخ الباكستانية باستخدام صواريخ "إس-400" روسية الصنع. و نقلت صحيفة 'إنديان تايمز' عن مصادر عسكرية هندية القول بأن الهجوم الباكستاني استهدف مواقع حيوية في ولايات جامو وكشمير والبنجاب وراجستان، بما في ذلك قواعد عسكرية في مدن جامو وباثانكوت. وردا على ذلك، قامت القوات الهندية بتنفيذ ضربات جوية على منشآت الدفاع الجوي الباكستانية. ومن جانبه ، صرح الناطق باسم وزارة الدفاع الهندية بأن "جميع التهديدات تم التعامل معها بنجاح وفق الإجراءات القياسية المتبعة، دون تسجيل أي خسائر بشرية أو مادية". وأضاف أن القوات المسلحة الهندية "في حالة تأهب قصوى لحماية سيادة البلاد ومواطنيها.


الحركات الإسلامية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الحركات الإسلامية
باكستان تُجبر آلاف الأفغان على العودة وسط تحذيرات أممية
تشهد الحدود الباكستانية-الأفغانية موجة جديدة من عمليات الترحيل القسري، مع إعلان المنظمة الدولية للهجرة عن عودة ما يقرب من 60 ألف أفغاني إلى بلادهم منذ بداية شهر أبريل الجاري، في إطار المرحلة الثانية من حملة باكستان لترحيل المهاجرين غير الشرعيين. وقالت المنظمة، في بيان رسمي صدر الثلاثاء، إن الفترة ما بين 1 و13 أبريل سجلت "ارتفاعاً حاداً" في عدد العائدين عبر معبري "تورخام وسبين بولداك"، مشيرة إلى أن العائلات تفترش الطرق وتحمل أمتعتها في مشهد يعيد إلى الأذهان عمليات التهجير الجماعية التي شهدتها البلاد في 2023. استهداف واسع ورفض دولي وكانت الحكومة الفيدرالية الباكستانية قد حددت أوائل أبريل موعداً نهائياً لمغادرة 800 ألف أفغاني من حاملي "بطاقات المواطنة الأفغانية" (ACC)، التي أُصدرت في عام 2016، في إطار المرحلة الثانية من خطة ترحيل واسعة تشمل جميع المقيمين غير الشرعيين في البلاد، والتي انطلقت العام الماضي وأدت إلى عودة800 ألف أفغاني غير موثق بالفعل إلى وطنهم. وأكد وزير الدولة للشؤون الداخلية،تالال شودري، أن التمديد لن يُمنح لأي أفغاني بعد 30 أبريل، مبرراً الخطوة بـ"ارتباط بعض الأفغان بأنشطة إرهابية وتجارية غير مشروعة كالمخدرات"، مع الإشارة إلى أن الحالات الإنسانية ستُدرس بشكل فردي. في المقابل، دعت المنظمة الدولية للهجرة إلى وقف عمليات الإعادة القسرية على الفور، "حتى تتوفر الظروف الكفيلة بعودة آمنة وكريمة وطوعية، بغض النظر عن الوضع القانوني للعائدين". احتياجات متزايدة وظروف صعبة أكدت رئيسة بعثة المنظمة الدولية للهجرة في أفغانستان، "ميهيونج بارك"، أن موجة العودة الواسعة تزيد من الأعباء على المناطق الحدودية ومناطق العودة، التي تعاني بالفعل من ضعف الخدمات الأساسية والبنى التحتية. وقد أنشأت السلطات الأفغانية، وفقاً للقنصل العام الأفغاني في بيشاور، "محب الله شاكر"، مخيمات استقبال في ولايتي "كونار وننجرهار، مع توفير وسائل نقل ومرافق أساسية لتيسير العودة، مؤكداً أن المواطنين العائدين "لن يواجهوا صعوبات"، ومثمّناً دعم باكستان "الشقيق" للاجئين الأفغان على مدى أربعة عقود. أربع فئات رئيسية ومصير غير واضح بحسب التقارير، يعيش في باكستان نحو ثلاثة ملايين أفغاني، ينقسمون إلى أربع فئات: 1. لاجئون رسميون حاصلون على بطاقات إثبات تسجيل (PoR) منذ عام 2007، ويُقدّر عددهم بـ1.3 مليون شخص، تنتهي صلاحية بطاقاتهم الحالية في 30 يونيو 2025. 2. حاملو بطاقات المواطنة الأفغانية (ACC) والبالغ عددهم 800 ألف، المستهدفون حالياً بالترحيل. 3. الأفغان الوافدون بعد عام 2021، عقب سيطرة طالبان على السلطة، وغالبيتهم من طالبي اللجوء. 4. مقيمون غير شرعيين، لا يحملون أي وثائق رسمية، ويشملون متزوجين من باكستانيين أو حاملي هويات مزورة، وقد ألغت هيئة "نادرا" مؤخراً آلاف البطاقات المزيفة. خلافات وتوترات شهدت العلاقات بين كابول وإسلام آباد توتراً متصاعداً منذ عودة حركة **طالبان** إلى الحكم في 2021. وتتّهم الحكومة الباكستانية طالبان بالفشل في كبح جماح المتشددين الذين يستخدمون الأراضي الأفغانية كملاذ، وهو ما تنفيه كابول. بدورها، طالبت حكومة طالبان مراراً بـ"عودة كريمة" لمواطنيها، معبرة عن رفضها لـ"سوء المعاملة" التي يتعرض لها الأفغان في الدول المجاورة، فيما شدد **المرشد الأعلى لطالبان، هيبة الله أخوندزاده**، على أن "عصر الصراع انتهى" وأن البلاد باتت "مستعدة لاستقبال أبنائها".