أحدث الأخبار مع #شيا_لابوف


الغد
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الغد
شابلن ولينش في "كان كلاسيك"
كشفت إدارة قسم "كان كلاسيك" ضمن مهرجان كان السينمائي عن أبرز ملامح برنامجه لهذا العام، والذي يتضمن عروضاً خاصة وأولى لأفلام وثائقية فريدة، وتكريمات لأيقونات سينمائية، من بينهم ديفيد لينش، والمشاركة الإخراجية الأولى للنجمة ماريسكا هارجيتاي. اضافة اعلان من أبرز هذه العروض، الفيلم الوثائقي Slauson Rec للمخرج ليو لويس أونيل، والذي يتناول تجربة مدرسة التمثيل الحرة والمثيرة للجدل التي أسسها شيا لابوف في لوس أنجلوس عام 2018. يُعرض الفيلم بحضور كل من أونيل ولابوف، وقد أثار الجدل مبكراً بعد مقابلة مع Vanity Fair كشفت أن العمل يتضمن مشاهد توثق ما يُزعم أنه عنف جسدي مارسه لابوف على أعضاء من فرقته المسرحية التجريبية. ويشارك المخرج الشهير كوينتن تارانتينو في نقاش خاص ضمن البرنامج حول أعمال المخرج الأميركي جورج شيرمان، يتخلله عرض لفيلميه Red Canyon (1949) وComanche Territory (1950). كما يُعرض فيلم وثائقي بعنوان David Lynch: Welcome to Hollywood للمخرج ستيفان جيز، في حضور ابن المخرج الراحل، رايلي لينش. يتناول الوثائقي الخلفيات الرمزية الكامنة وراء أعمال لينش وتفكيك الحلم الأميركي من منظوره السينمائي الداكن. أما ماريسكا هارجيتاي، بطلة مسلسل Law & Order: SVU، فتخوض تجربتها الإخراجية الأولى بفيلم وثائقي من إنتاج HBO بعنوان My Mom Jayne، تستعيد فيه سيرة والدتها، النجمة الراحلة جين مانسفيلد، التي توفيت في حادث سير وهي في الـ34 من عمرها، ويتناول الفيلم رحلة هارجيتاي لفهم والدتها من خلال صور وأفلام نادرة ومقابلات حميمية. ومن العروض الأخرى التي تضيء برنامج هذا العام، فيلم The Gold Rush لشارلي شابلن احتفالاً بمئويته، بجانب الاحتفال بالذكرى الـ25 لفيلم Amores Perros للمخرج أليخاندرو جونزاليس إينياريتو بحضوره. كما ستم عرض نسخة مرمّمة من فيلم Hard Boiled لجون وو، مع تكريم خاص للمخرج الفرنسي مارسيل بانيول بعد مرور 50 عاماً على وفاته، وعرض لفيلم One Flew Over the Cuckoo's Nest لميليش فورمان في ذكراه الخمسين، ويختتم +القسم بفيلم Barry Lyndon لستانلي كوبريك بنسخة جديدة بدقة 4K. - وكالات

الرجل
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
دراما السجادة الحمراء.. أغرب لحظات مهرجان كان السينمائي
على شواطئ كان المتلألئة، حيث تتمايل أشجار النخيل تحت تأثير نسيم البحر الأبيض المتوسط الساحر، يتحول مهرجان كان السينمائي سنويًا إلى مسرح عالمي يتجاوز حدود الفن، ليشكل لوحة درامية نابضة بالحياة، وتحت وهج الأضواء الساطعة وعدسات الكاميرات المتلهفة، لا تُعرَض الأفلام فقط، بل تُنسَج قصص إنسانية مفعمة بالغرابة والتوتر والعاطفة. وقبل ساعات من انطلاقة المهرجان في دورته الـ78، المقررة في 13 مايو الجاري والتي تمتد حتى 24 من الشهر نفسه، نتذكر تلك السجادة الحمراء الشهيرة، التي تمثل رمزًا للأناقة والتميز، والتي غالبًا ما تتحول إلى ساحة لمواجهات غير متوقعة، ومواقف تترك الجمهور في حالة من الذهول. في السطور التالية نستعرض بعض هذه المواقف. شيا لابوف وكيس الورق! في عام 2014، خطف الممثل الأمريكي شيا لابوف الأضواء بطريقة غير تقليدية خلال حضوره العرض الأول لفيلم Nymphomaniac في مهرجان كان، وبدلاً من الظهور ببدلة أنيقة كما يفعل معظم النجوم، ارتدى لابوف كيسًا ورقيًا بنيًا على رأسه، كتب عليه بخط يده عبارة "أنا لست مشهورًا بعد الآن". هذا التصرف الذي بدا للوهلة الأولى كمزحة غريبة، أثار موجة من التساؤلات حول دوافعه. وبحسب تقارير The Guardian، كان هذا الفعل جزءًا من سلسلة تصرفات فنية غريبة قام بها لابوف في تلك الفترة، حيث حاول استفزاز الجمهور ووسائل الإعلام لإعادة تعريف علاقته بالشهرة. والكيس الورقي لم يكن مجرد دعابة، بل محاولة للتعبير عن شعوره بالضغط الناتج عن الأضواء، مما جعل هذا الموقف واحدًا من أكثر لحظات مهرجان كان غرابة وإثارة للنقاش. ويبرز هذا التصرف كيف يتحول مهرجان كان إلى منصة، ليس فقط لعرض الأفلام، بل للتعبير عن الذات بطرق غير متوقعة، ولكن إذا كان لابوف قد اختار الفن لإثارة الجدل، فإن مشادات أخرى في المهرجان اتخذت طابعًا أكثر حدة وتوترًا، كما سنرى في الحادثة التالية. كيلي رولاند وحارسة الأمن! في مايو 2024، شهدت السجادة الحمراء في مهرجان كان واحدة من أكثر المواجهات إثارة للجدل، عندما دخلت المغنية الأمريكية كيلي رولاند في مشادة علنية مع حارسة أمن على السجادة الحمراء. ووفقًا لتقارير Daily Mail، وقعت الحادثة عندما حاولت الحارسة توجيه رولاند للصعود بسرعة إلى الدرج، مما منعها من الوقوف لفترة أطول لتحية المعجبين والتقاط الصور، ما أغضب رولاند، التي بدت منزعجة من هذا التدخل، ووجهت كلمات حادة للحارسة، مشيرةً إلى أنها شعرت بمعاملة غير عادلة. وفي تصريحات لاحقة، ألمحت رولاند إلى أن العنصرية قد تكون وراء هذا السلوك، قائلة إنها لاحظت معاملة مختلفة لنجوم آخرين لم يواجهوا نفس القيود. هذه الحادثة لم تمر دون ضجة، حيث تداولت وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع الفيديو التي وثقت الموقف، مما أثار نقاشًا حول آداب التعامل في مثل هذه المناسبات، وحقوق النجوم في التفاعل مع الجمهور. والمثير للاهتمام أن هذه لم تكن المرة الوحيدة التي تتورط فيها الحارسة نفسها في مشادة، مما يقودنا إلى الحادثة التالية. طرد ماسيل تافيراس! بعد أيام قليلة من مواجهة كيلي رولاند، عادت نفس الحارسة لتتصدر العناوين في مايو 2024، هذه المرة مع الممثلة الدومينيكانية، وملكة جمال الدومينيكان السابقة ماسيل تافيراس. اقرأ أيضًا: 4 أفلام سعودية تزين فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير 2025 وقد وقعت المشادة عندما حاولت تافيراس عرض فستانها الضخم، الذي يحمل صورة للمسيح، على السجادة الحمراء، في حين أن الحارسة تدخلت لمنعها من فرد ذيل الفستان، مما أثار غضب تافيراس، وتصاعد الموقف عندما دفعت تافيراس الحارسة بعيدًا، مما أدى إلى طردها من المكان. اللقطات التي وثقت الحادثة أظهرت توترًا واضحًا، حيث بدت تافيراس مصممة على عرض فستانها بطريقة فنية، بينما أصرت الحارسة على فرض القواعد، وهذه الحادثة أثارت تساؤلات حول حدود التدخل الأمني في مهرجان يفترض أن يكون مساحة للإبداع والتعبير. وبينما كانت هذه المواجهة جسدية إلى حد ما، فإن المشادات في مهرجان كان لم تقتصر على الحراس، بل امتدت إلى النجوم أنفسهم، كما في الموقف التالي. توم هانكس يفقد أعصابه! النجم توم هانكس الذي يعرف بهدوئه وأناقته، فاجأ الجميع في مهرجان كان 2023، عندما بدا غاضبًا بشكل واضح على السجادة الحمراء خلال العرض الأول لفيلم Asteroid City، وبحسب تقارير Daily Mail، ظهر هانكس وهو يوجه كلمات حادة لأحد أفراد الطاقم، مع تعابير وجه غاضبة، في مشهد نادر لهذا النجم المحبوب. وعلى الرغم من أن التفاصيل الدقيقة للسبب وراء غضبه لم تُكشف بشكل كامل، إلا أن المصادر تشير إلى أن سوء تنظيم أو تدخلاً غير مرغوب فيه من أحد العاملين قد يكون السبب. اقرأ أيضًا: إد شيران يرتدي ساعة حصرية مستوحاة من ألبوماته المستقبلية في مهرجان كوتشيلا وهذه اللحظة، التي وثقتها عدسات المصورين، أثارت دهشة الجمهور، حيث اعتاد الجميع رؤية هانكس بابتسامته المعهودة، في حين أن الحادثة تظهر أن حتى أكثر النجوم هدوءًا، قد يفقدون أعصابهم تحت ضغط الأضواء والتنظيم الصارم لمهرجان كان. ولكن إذا كانت لحظة هانكس عابرة، فإن الموقف التالي اتخذ طابعًا أكثر خطورة. سوا بونتيسكا واعتداء جسدي! في حادثة أخرى صادمة في مايو 2024، قالت الممثلة التايلاندية سوا بونتيسكا أنها تعرضت لاعتداء جسدي من حارسة أمن خلال مهرجان كان. ووفقًا لتقارير The Sun، وقعت الحادثة عندما حاولت بونتيسكا، التي كانت ترتدي فستانًا أنيقًا، التقاط الصور على السجادة الحمراء، ولكن الحارسة التي يعتقد أنها نفسها التي واجهت رولاند وتافيراس، تدخلت بقوة لتوجيه بونتيسكا، مما أدى إلى احتكاك جسدي. بونتيسكا وصفت التجربة بأنها "مؤلمة"، مشيرة إلى أنها شعرت بالإهانة من المعاملة القاسية. وهذه الحادثة أثارت موجة من الانتقادات ضد إدارة المهرجان، حيث طالب العديد من المعجبين والنقاد بتحقيق في سلوك الحارسة ومراجعة بروتوكولات الأمن، في حين كشفت الحادثة عن التوتر الكامن بين الحاجة إلى تنظيم صارم، وضمان حرية النجوم في التعبير عن أنفسهم في حدث عالمي مثل مهرجان كان. مهرجان كان بين الفن والجدل من كيس شيا لابوف الورقي إلى مواجهات كيلي رولاند وماسيل تافيراس مع حارسة أمن، ومن غضب توم هانكس النادر إلى الاعتداء المزعوم على سوا بونتيسكا، تظهر هذه المواقف أن مهرجان كان ليس مجرد احتفال بالسينما، بل مسرح للدراما الإنسانية بكل تناقضاتها. فيما تظل هذه اللحظات جزءًا من سحر المهرجان، حيث تتداخل الأضواء مع الظلال لتخلق قصصًا لا تنسى، ولكنها أيضًا تطالب إدارة المهرجان بإعادة تقييم سياساتها الأمنية لضمان تجربة أكثر سلاسة للجميع، ومع استمرار المهرجان في جذب أنظار العالم، من المؤكد أن السجادة الحمراء ستبقى مسرحًا لمزيد من المفاجآت والمشادات التي ستروى لسنوات قادمة.


الشرق السعودية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق السعودية
شارلي شابلن وديفيد لينش في برنامج "كان كلاسيك"
كشفت إدارة قسم "كان كلاسيك" ضمن مهرجان كان السينمائي عن أبرز ملامح برنامجه لهذا العام، والذي يتضمن عروضاً خاصة وأولى لأفلام وثائقية فريدة، وتكريمات لأيقونات سينمائية، من بينهم ديفيد لينش، والمشاركة الإخراجية الأولى للنجمة ماريسكا هارجيتاي. من أبرز هذه العروض، الفيلم الوثائقي Slauson Rec للمخرج ليو لويس أونيل، والذي يتناول تجربة مدرسة التمثيل الحرة والمثيرة للجدل التي أسسها شيا لابوف في لوس أنجلوس عام 2018. يُعرض الفيلم بحضور كل من أونيل ولابوف، وقد أثار الجدل مبكراً بعد مقابلة مع Vanity Fair كشفت أن العمل يتضمن مشاهد توثق ما يُزعم أنه عنف جسدي مارسه لابوف على أعضاء من فرقته المسرحية التجريبية. ويشارك المخرج الشهير كوينتن تارانتينو في نقاش خاص ضمن البرنامج حول أعمال المخرج الأميركي جورج شيرمان، يتخلله عرض لفيلميه Red Canyon (1949) وComanche Territory (1950). كما يُعرض فيلم وثائقي بعنوان David Lynch: Welcome to Hollywood للمخرج ستيفان جيز، في حضور ابن المخرج الراحل، رايلي لينش. يتناول الوثائقي الخلفيات الرمزية الكامنة وراء أعمال لينش وتفكيك الحلم الأميركي من منظوره السينمائي الداكن. أما ماريسكا هارجيتاي، بطلة مسلسل Law & Order: SVU، فتخوض تجربتها الإخراجية الأولى بفيلم وثائقي من إنتاج HBO بعنوان My Mom Jayne، تستعيد فيه سيرة والدتها، النجمة الراحلة جين مانسفيلد، التي توفيت في حادث سير وهي في الـ34 من عمرها، ويتناول الفيلم رحلة هارجيتاي لفهم والدتها من خلال صور وأفلام نادرة ومقابلات حميمية. ومن العروض الأخرى التي تضيء برنامج هذا العام، فيلم The Gold Rush لشارلي شابلن احتفالاً بمئويته، بجانب الاحتفال بالذكرى الـ25 لفيلم Amores Perros للمخرج أليخاندرو جونزاليس إينياريتو بحضوره. كما ستم عرض نسخة مرمّمة من فيلم Hard Boiled لجون وو، مع تكريم خاص للمخرج الفرنسي مارسيل بانيول بعد مرور 50 عاماً على وفاته، وعرض لفيلم One Flew Over the Cuckoo's Nest لميليش فورمان في ذكراه الخمسين، ويختتم +القسم بفيلم Barry Lyndon لستانلي كوبريك بنسخة جديدة بدقة 4K.