logo
#

أحدث الأخبار مع #شيبان،

وزير الصحة يُدّشن المخيم الطبي المجاني للسل والأمراض الصدرية
وزير الصحة يُدّشن المخيم الطبي المجاني للسل والأمراض الصدرية

26 سبتمبر نيت

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • 26 سبتمبر نيت

وزير الصحة يُدّشن المخيم الطبي المجاني للسل والأمراض الصدرية

دشن وزير الصحة والبيئة الدكتور علي شيبان اليوم، بمستشفى الدرن في الجرداء المخيم الطبي المجاني للسل والأمراض الصدرية، ينظمه البرنامج الوطني لمكافحة السل بالتزامن مع اليوم العالمي للسل تحت شعار "نعم يمكننا القضاء على السل". وفي التدشين، أكد الوزير شيبان، أن المخيم يأتي ضمن خطة الوزارة وترجمة لبرنامج حكومة التغيير والبناء لتخفيف معاناة المواطنين وتقديم الخدمات الطبية بذات جودة عالية. وأشار إلى أهمية المخيم في الكشف المبكر عن أمراض السل الرئوي ومعالجة الأمراض الصدرية .. مشيدًا بجهود قطاعي الرعاية الأولية والطب العلاجي والبرنامج الوطني لمكافحة السل في تنفيذ المخيم وتخفيف معاناة المرضى. كما أكد الدكتور شيبان، أهمية تعزيز الوعي المجتمعي بعمل الفحوصات للأمراض الصدرية في ظل انتشار مرض السل .. وقال "ليس كل الأمراض الصدرية هي سل وعمل الفحوصات هو الكشف المبكر عن السل إن وُجد". بدوره أشار مدير عام البرنامج الوطني لمكافحة السل الدكتور إيهاب السقاف، إلى أن المخيم الأول من نوعه الذي يستمر ثلاثة أيام، يهدف للكشف المبكر عن حالات السل والأمراض الصدرية لضمان العلاج الفعال، بالإضافة إلى توعية المجتمع بمخاطر مرض السل وطرق انتقاله وسبل الوقاية منه. وأفاد بأن المخيم سيعمل على التشخيص الدقيق للمرض باستخدام أحدث الأجهزة والفحوصات المخبرية ويقدم العلاج المجاني للحالات المكتشفة وفقاً للبروتوكولات العالمية. وأكد الدكتور السقاف، مشاركة نخبة من الأطباء الاستشاريين والمتخصصين في أمراض الصدر والجهاز التنفسي، مشيراً إلى أن المخيم يستهدف حالات السل الرئوي والسل خارج الرئة وحالات السل المقاوم للأدوية، والصدر. ويستهدف المخيم أيضاً حالات الالتهابات التنفسية والمخالطين لمرضى السل والأشخاص الذين يعانون من سعال مستمر لأكثر من أسبوعين وارتفاع في درجة الحرارة والتعرق الليلي والفقدان غير مبرر للوزن وآلام الصدر أو صعوبة في التنفس. إلى ذلك دشن وزير الصحة والبيئة العمل بالعربة المتنقلة للكشف المبكر عن السل والأمراض الصدرية. واستمع الوزير شيبان من مدير البرنامج الوطني لمكافحة السل الدكتور أيهاب السقاف إلى شرح عن التجهيزات الطبية للعربة والتي تشمل وحدة أشعة صدرية محمولة، أجهزة "GeneXpert" للكشف السريع عن السل، و مختبر متنقل لفحص العينات "بما في ذلك فحص البلغم". وأشار الدكتور السقاف إلى أن العربة المتنقلة تضم فريق طبي متخصص، وأطباء أمراض صدرية، وفنيي مختبرات وأشعة، وممرضين ومثقفين صحيين، وخدمات مجانية بالكامل تشمل التشخيص، الأدوية، والمتابعة. وأكد أن العربة تُعد بمثابة مبادرة لاستكمال جهود البرنامج في مكافحة الأمراض التنفسية وتذليل العقبات أمام المجتمعات الأكثر احتياجًا، مبينًا أن الهدف من تدشين العربة، توسيع نطاق الخدمات التشخيصية لتشمل المناطق الريفية والنائية التي تعاني من نقص المرافق الصحية، والكشف المبكر عن حالات السل والسل المقاوم للأدوية والمشتبه بها قبل تفاقمها. ولفت السقاف إلى أنه سيتم توفير العلاج الفوري للمرضى في أماكنهم، مع ضمان المتابعة الدورية، ورفع الوعي الصحي عبر الحملات التثقيفية المباشرة في المجتمعات المستهدفة.

وزير الصحة يُدّشن المخيم الطبي المجاني للسل والأمراض الصدرية
وزير الصحة يُدّشن المخيم الطبي المجاني للسل والأمراض الصدرية

وكالة الأنباء اليمنية

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • وكالة الأنباء اليمنية

وزير الصحة يُدّشن المخيم الطبي المجاني للسل والأمراض الصدرية

صنعاء - سبأ : دشن وزير الصحة والبيئة الدكتور علي شيبان اليوم، بمستشفى الدرن في الجرداء المخيم الطبي المجاني للسل والأمراض الصدرية، ينظمه البرنامج الوطني لمكافحة السل بالتزامن مع اليوم العالمي للسل تحت شعار "نعم يمكننا القضاء على السل". وفي التدشين، أكد الوزير شيبان، أن المخيم يأتي ضمن خطة الوزارة وترجمة لبرنامج حكومة التغيير والبناء لتخفيف معاناة المواطنين وتقديم الخدمات الطبية بذات جودة عالية. وأشار إلى أهمية المخيم في الكشف المبكر عن أمراض السل الرئوي ومعالجة الأمراض الصدرية .. مشيدًا بجهود قطاعي الرعاية الأولية والطب العلاجي والبرنامج الوطني لمكافحة السل في تنفيذ المخيم وتخفيف معاناة المرضى. كما أكد الدكتور شيبان، أهمية تعزيز الوعي المجتمعي بعمل الفحوصات للأمراض الصدرية في ظل انتشار مرض السل .. وقال "ليس كل الأمراض الصدرية هي سل وعمل الفحوصات هو الكشف المبكر عن السل إن وُجد". بدوره أشار مدير عام البرنامج الوطني لمكافحة السل الدكتور إيهاب السقاف، إلى أن المخيم الأول من نوعه الذي يستمر ثلاثة أيام، يهدف للكشف المبكر عن حالات السل والأمراض الصدرية لضمان العلاج الفعال، بالإضافة إلى توعية المجتمع بمخاطر مرض السل وطرق انتقاله وسبل الوقاية منه. وأفاد بأن المخيم سيعمل على التشخيص الدقيق للمرض باستخدام أحدث الأجهزة والفحوصات المخبرية ويقدم العلاج المجاني للحالات المكتشفة وفقاً للبروتوكولات العالمية. وأكد الدكتور السقاف، مشاركة نخبة من الأطباء الاستشاريين والمتخصصين في أمراض الصدر والجهاز التنفسي، مشيراً إلى أن المخيم يستهدف حالات السل الرئوي والسل خارج الرئة وحالات السل المقاوم للأدوية، والصدر. ويستهدف المخيم أيضاً حالات الالتهابات التنفسية والمخالطين لمرضى السل والأشخاص الذين يعانون من سعال مستمر لأكثر من أسبوعين وارتفاع في درجة الحرارة والتعرق الليلي والفقدان غير مبرر للوزن وآلام الصدر أو صعوبة في التنفس. إلى ذلك دشن وزير الصحة والبيئة العمل بالعربة المتنقلة للكشف المبكر عن السل والأمراض الصدرية. واستمع الوزير شيبان من مدير البرنامج الوطني لمكافحة السل الدكتور أيهاب السقاف إلى شرح عن التجهيزات الطبية للعربة والتي تشمل وحدة أشعة صدرية محمولة، أجهزة "GeneXpert" للكشف السريع عن السل، و مختبر متنقل لفحص العينات "بما في ذلك فحص البلغم". وأشار الدكتور السقاف إلى أن العربة المتنقلة تضم فريق طبي متخصص، وأطباء أمراض صدرية، وفنيي مختبرات وأشعة، وممرضين ومثقفين صحيين، وخدمات مجانية بالكامل تشمل التشخيص، الأدوية، والمتابعة. وأكد أن العربة تُعد بمثابة مبادرة لاستكمال جهود البرنامج في مكافحة الأمراض التنفسية وتذليل العقبات أمام المجتمعات الأكثر احتياجًا، مبينًا أن الهدف من تدشين العربة، توسيع نطاق الخدمات التشخيصية لتشمل المناطق الريفية والنائية التي تعاني من نقص المرافق الصحية، والكشف المبكر عن حالات السل والسل المقاوم للأدوية والمشتبه بها قبل تفاقمها. ولفت السقاف إلى أنه سيتم توفير العلاج الفوري للمرضى في أماكنهم، مع ضمان المتابعة الدورية، ورفع الوعي الصحي عبر الحملات التثقيفية المباشرة في المجتمعات المستهدفة.

مخطط حوثي يهدد بتدمير مستشفى الثورة في صنعاء
مخطط حوثي يهدد بتدمير مستشفى الثورة في صنعاء

خبر للأنباء

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبر للأنباء

مخطط حوثي يهدد بتدمير مستشفى الثورة في صنعاء

وبحسب مصادر مطلعة لوكالة خبر، قامت لجان من وزارات الصحة والمالية والخدمة المدنية الخاضعة لادارة الحوثيين بزيارة المستشفى، وخرجت بتوصيات تتضمن ثماني نقاط، من المتوقع أن تؤدي إلى انهيار المستشفى بشكل نهائي إذا تم تنفيذها. ورغم أن هذه اللجان لم تنشر تقريرها الرسمي، إلا أن مصادر أكدت أن القرارات تتجاهل الأوضاع الصعبة التي يمر بها المستشفى وتفرض قيودًا مالية وإدارية غير واقعية. أحد أخطر الملفات التي كشفتها التقارير هو مصير مليار ومائة مليون ريال، تم صرفها من وزارة المالية لصالح وزارة الصحة من أجل شراء أجهزة طبية حيوية، منها جهاز "سي تي سكان" وجهاز قسطرة القلب وأجهزة عمليات العيون، إلا أن العقود التي تم توقيعها سابقًا في عهد المنتحل صفة وزير الصحة السابق طه المتوكل أُلغيت لاحقًا من قبل المنتحل صفة وزير الصحة الحالي علي شيبان، مما أدى إلى تعطيل المشاريع تمامًا. كما شملت التوصيات إلغاء ميزانية التغذية للمرضى والجرحى دون تقديم بدائل واضحة، مما يعرّض حياة العديد منهم للخطر. إضافة إلى ذلك، فرضت اللجنة إجراءات جديدة تقضي بإلغاء بعض الحوافز المالية للكادر الطبي بحجة حصول بعض الأقسام على نسب من الإيرادات، رغم أن هذه النسب كانت بمثابة حل مؤقت لتعويض انقطاع الرواتب. بحسب مصادر داخل المستشفى، فقد قام المنتحلا صفة وزيرا الصحة والخدمة المدنية بزيارة المستشفى مؤخرًا وأجبرا الإدارة على التوقيع على التوصيات تحت التهديد، مؤكدين أن عدم التوقيع يعني عرقلة عمل مايسمى "حكومة البناء والتغيير"، وأعطوا مهلة حتى 15 مارس لتنفيذ القرارات. رغم أن المنتحل صفة وزير الصحة الحالي بصنعاء أكد أن المستشفى يتبع الوزارة، إلا أنه رفض تقديم أي دعم مالي له، رغم أن مستشفيات أخرى في صنعاء والمحافظات تحصل على دعم أكبر، ما يثير تساؤلات حول استهداف المستشفى تحديدًا بهذه الإجراءات. وأشارت المصادر إلى أن الأزمة التي يمر بها المستشفى ناتجة عن مزيج من الفساد الإداري والقرارات العشوائية التي تهدد بإغلاقه أو تقليص خدماته بشكل حاد. ومع عدم توفر ميزانية تشغيلية كافية، واستمرار الضغوط على الإدارة، تشير الى أن مستشفى الثورة يسير نحو انهيار كارثي سيكون له تأثير مدمر على القطاع الصحي في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store