أحدث الأخبار مع #شيخالعقل


LBCI
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
شيخ العقل: على الدولة السورية مسؤولية تقديم الضمانات المطلوبة للوصول للحلول المنشودة
دعا شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي ابي المنى الدولة السورية لتقديم ضمانات للموحدين المسلمين فيها، تؤمن الاستقرار وسلامة أمنهم وعيشهم الكريم، للوصول الى الحل المنشود على مستوى جرمانا وصحنايا والاشرفية، كمقدمة لمحافظة السويداء. واعتبر ابي المنى في مقابلة تلفزيونية، أنه بشجاعة الاتفاق والتفاهم يتم الوصول الى بناء الدولة العصرية التي يريدها الجميع، رافضا المطالبة بأي تدخل دولي ومحذرا من مخططات توسعية وإغراءات، لاجتذاب مكوّن سوري.


الديار
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
المجلس المذهبي: المطلوب إنسحاب "إسرائيل" وإطلاق الأسرى وترسيم الحدود البريّة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عقد مجلس إدارة المجلس المذهبي لطائفة الموحدين الدروز اجتماعه الشهري في دار الطائفة في بيروت، برئاسة شيخ العقل – رئيس المجلس الشيخ سامي أبي المنى، ناقش قضايا عامة وإدارية، وأصدر بيانا، أكد "ضرورة الاعتماد على الإمكانيات الذاتية الممكنة والشراكات الاستثمارية المنتجة في أراضي الأوقاف، وعلى الدعم الخارجي من التبرعات والهبات النقديّة والعينية التي يأمل الحصول عليها". وأشار البيان الى "ان المجلس يتطلع ،إلى الحاجة الماسة للنهوض بالدولة التي تجسد تطلعات اللبنانيين، والمرتكزة إلى قواعد الدستور وأحكام القانون، والتي تنتظر عودة الجميع إلى كنفها والتسليم بسلطتها". ورأى المجلس "أن المسار الإصلاحي الذي بدأه العهد والتعيينات الأخيرة للحكومة، يجب أن يتكاملا مع تطبيق البرامج والإصلاحات الاقتصادية والمالية". ولاحظ "أن هبوب رياح التصعيد الحربي، نتيجة الضغوط الإسرائيلية واستمرار احتلالها للمواقع المسيطرة عليها، والاعتداءات الأمنية المتكررة على قرى في الجنوب وفي البقاع والضاحية، إنّما تشكل انتهاكا فاضحا للسيادة اللبنانية وللقرار 1701، مما يستدعي تحركا فاعلا من المجتمع الدولي وإعادة الاعتبار للجنة الإشراف على وقف إطلاق النار، لتطبيق الاتفاق ولجم العدو، ومنع أي تصعيد قد يعيد البلد إلى دوامة الحروب. فيما المطلوب انسحاب إسرائيل وإطلاق الأسرى وترسيم الحدود البرية". وجدد المجلس "التأكيد على وجوب دعم الجيش والالتفاف حول المؤسسة العسكرية". وأكد "أهمية إجراء الانتخابات البلدية في مواعيدها الدستورية المقرّرة، وعلى مضمون البيان الصادر عن مشيخة العقل الذي يشدد على كون الاستحقاق يجب أن يشكّل فرصة لأبناء القرى، للتفاهم والتعاون على إنتاج مجالس بلدية متضامنة". لقاءات وكان أبي المنى استقبل في دار الطائفة في بيروت أمس، الرئيس الأسبق للجمهورية ميشال سليمان، وتناول اللقاء الأوضاع العامة والمستجدات الراهنة على مستوى لبنان والمنطقة. وقال سليمان بعد اللقاء "المناسبة هي معايدة سماحة شيخ العقل بمناسبة عيد الفطر، واللقاء مع سماحته دائماً يحمل مضامين عميقة تتعلق بالحوار، وكيفية العيش والتشارك في لبنان وفي السلطة، نتأمل خيراً وان شاء الله السنة الجديدة تكون خيراً على الجميع". كما استقبل ابي المنى الوزير السابق القاضي محمد وسام المرتضى، وتناول البحث عدداً من القضايا العامة المطروحة.


الديار
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
المجلس المذهبي: للعودة إلى كنف الدولة والتسليم بسلطتها
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عقد مجلس إدارة المجلس المذهبي لطائفة الموحدين الدروز اجتماعه الشهري في دار الطائفة في بيروت، برئاسة شيخ العقل – رئيس المجلس الشيخ الدكتور سامي أبي المنى، لمناقشة قضايا عامة وإدارية، وأصدر بيانا، أكد "ضرورة الاعتماد على الإمكانيات الذاتية الممكنة والشراكات الاستثمارية المنتجة في أراضي الأوقاف، وعلى الدعم الخارجي من التبرعات والهبات النقديّة والعينية التي يأمل الحصول عليها من أصحاب الغيرة والأيادي البيضاء لأجل تفعيل دور المجلس في مختلف المجالات الاستثمارية والثقافية والدينية والإغترابية والإدارية والاجتماعية والصحيّة، ووضع خطط مدروسة وقابلة للتحقيق". وأشار البيان الى "ان المجلس يتطلع ،إلى الحاجة الماسة للنهوض بالدولة التي تجسد تطلعات اللبنانيين، والمرتكزة إلى قواعد الدستور وأحكام القانون، والتي تنتظر عودة الجميع إلى كنفها والتسليم بسلطتها، بما يقي لبنان من المخاطر جراء التحوّلات الجيوسياسية في المنطقة، ويعزز مناعته الداخلية، فتكون المؤسسات الشرعية هي الضامنة للكيان والحافظة لمقوماته والحامية لجميع أبنائه". ورأ ى المجلس "أن المسار الإصلاحي الذي بدأه العهد والتعيينات الأخيرة للحكومة، يجب أن يتكاملا مع تطبيق البرامج والإصلاحات الاقتصادية والمالية، التي تفي بالتزامات لبنان وتساعد في كسب ثقة المجتمع الدولي به، ولتحقيق النهوض المنتظر وإعادة الإعمار". ولاحظ المجلس، "أن هبوب رياح التصعيد الحربي، نتيجة الضغوط الإسرائيلية واستمرار احتلالها للمواقع المسيطرة عليها، والاعتداءات الأمنية المتكررة على قرى في الجنوب وفي البقاع والضاحية، إنّما تشكل انتهاكا فاضحا للسيادة اللبنانية وللقرار 1701، مما يستدعي تحركا فاعلا من المجتمع الدولي وإعادة الاعتبار للجنة الإشراف على وقف إطلاق النار، لتطبيق الاتفاق ولجم العدو، ومنع أي تصعيد قد يعيد البلد إلى دوامة الحروب. فيما المطلوب انسحاب إسرائيل وإطلاق الأسرى وترسيم الحدود البرية". وجدد المجلس "التأكيد على وجوب دعم الجيش والالتفاف حول المؤسسة العسكرية، لفرض المزيد من سلطتها على كامل التراب اللبناني وضبط الأمن وخاصة على الحدود، ويدعو الشباب اللبناني للانخراط في المؤسسة العسكرية بقناعة واندفاع"، متمنيا "على القيادة، مراعاة أوضاع العسكريين فيما يخفف عنهم أعباء الانتقال وتكاليف المعيشة". وأكد المجلس "أهمية إجراء الانتخابات البلدية في مواعيدها الدستورية المقرّرة، وعلى مضمون البيان الصادر عن مشيخة العقل الذي يشدد على كون الاستحقاق يجب أن يشكّل فرصة لأبناء القرى، للتفاهم والتعاون على إنتاج مجالس بلدية متضامنة، تكون قادرة على تحمُّل المسؤولية الإنمائية والتطويرية العامة، وإفساح المجال أمام الكفاءات العلميّة والعمليّة دون استثناء أو تمييز، والابتعاد عن السياسات الضيقة والعصبيات العائلية والمذهبية، واحترام التنوّع في البلدات التي تمتاز بالعيش المشترك".