أحدث الأخبار مع #شيخةالجابري


البلاد البحرينية
منذ 3 أيام
- ترفيه
- البلاد البحرينية
بدء التقييم لجائزة "غانم غباش للقصة القصيرة'
أعلن اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، بدء أعمال التقييم للدورة الحالية من 'جائزة غانم غباش للقصة القصيرة' في دورتها الـ 16 من عام 2025 وذلك في فرعي القصة القصيرة والمجموعة القصصية، حيث باشرت لجان التحكيم المتخصصة عملها في دراسة الأعمال المشاركة وفق معايير دقيقة تراعي الأصالة والجودة الفنية والابتكار في الطرح. وكان باب التقدم للترشح للجائزة قد أغلق في 23 من أبريل الماضي، وسط إقبال كبير من الكتّاب والموهوبين والمهتمين بكتابة القصة القصيرة، وشملت الجائزة في دورتها الجديدة بجانب القصة، فئة "المجموعة القصصية". وبدأت لجنة التحكيم بتقييم المشاركات المتقدمة في فئتي الجائزة، بناء على معايير فنية دقيقة، وقد تجاوز عدد المشاركات في هذه الدورة في فرعها الأول العدد الذي استقبلته في دورتها السابقة. وقالت شيخة الجابري الأمين العام للجائزة، نائبة رئيس مجلس الإدارة، إن الجائزة منذ انطلاقتها شهدت مشاركة واسعة من كُتاب القصة في الدولة، والمواهب الإماراتية التي تهتم بهذا النوع من الأدب، الأمر الذي يدل على أهمية الجائزة وتأثيرها المهم في الحركة الثقافية في الدولة، ودورها المحوري في بناء مجتمع واعٍ فكريا، بما يتماشى مع القيم والعادات المجتمعية الأصيلة. وأضافت أن توسيع نطاق الجائزة يأتي في إطار التزام اتحاد كتاب وأدباء الإمارات بدعم الكتّاب والموهوبين في مجال السرد القصصي، وتعزيز الحراك الثقافي والأدبي في الدولة، بما يسهم في إبراز الأصوات الإبداعية الجديدة وتكريم التجارب الأدبية المتميزة. وتعكس الجائزة، التي تحمل اسم الأديب الراحل غانم غباش، رؤية ثقافية متجددة تسعى إلى ترسيخ قيم الإبداع والتميّز، وتحفيز الأجيال الشابة على التعبير عن ذاتها من خلال الكلمة المكتوبة.


الاتحاد
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الاتحاد
بدء تقييم الأعمال القصصية لـ«جائزة غانم غباش»
أبوظبي (الاتحاد) أعلن اتحاد كتاب وأدباء الإمارات عن بدء أعمال التقييم للدورة الحالية من «جائزة غانم غباش للقصة القصيرة»، في دورتها الـ16، وذلك في فرعي القصة القصيرة والمجموعة القصصية، حيث باشرت لجان التحكيم المتخصّصة عملها في دراسة الأعمال المشاركة، وفق معايير دقيقة تراعي الأصالة والجودة الفنية والابتكار في الطرح. وكان باب التقدم للترشح للجائزة قد أغلق في 23 من أبريل الماضي، وسط إقبال واسع من الكتّاب والموهوبين والمهتمين بكتابة القصة القصيرة، وقد شملت الجائزة في دورتها الجديدة بجانب القصة، فئة «المجموعة القصصية». وبدأت لجنة التحكيم بتقييم المشاركات المتقدمة في فئتي الجائزة، بناء على معايير فنية دقيقة، وقد تجاوز عدد المشاركات في هذه الدورة في فرعها الأول العدد الذي استقبلته في دورتها السابقة.وقالت شيخة الجابري الأمين العام للجائزة، نائبة رئيس مجلس الإدارة: «إن الجائزة منذ انطلاقتها شهدت مشاركة واسعة من كُتاب القصة في الدولة، وكذلك المواهب الإماراتية، التي تهتم بهذا النوع من الأدب، الأمر الذي يدل على أهمية الجائزة وتأثيرها المهم في الحركة الثقافية في الدولة، ودورها المحوري في بناء مجتمع واعٍ فكرياً، بما يتماشى مع القيم والعادات المجتمعية الأصيلة». وأضافت: «إن توسيع نطاق الجائزة يأتي في إطار التزام اتحاد كتاب وأدباء الإمارات بدعم الكتّاب والموهوبين في مجال السرد القصصي، وتعزيز الحراك الثقافي والأدبي في الدولة، بما يسهم في إبراز الأصوات الإبداعية الجديدة وتكريم التجارب الأدبية المتميزة». وتعكس الجائزة، التي تحمل اسم الأديب الراحل غانم غباش، رؤية ثقافية متجددة تسعى إلى ترسيخ قيم الإبداع والتميّز، وتحفيز الأجيال الشابة على التعبير عن ذاتها من خلال الكلمة المكتوبة.

الدستور
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
فعاليات ثقافية متنوعة في جناح الشارقة ضيف شرف الدورة الثلاثين بـ"المعرض الرباط الكتاب"
عمان – الدستور – عمر أبو الهيجاء نظمت هيئة الشارقة للكتاب ضمن برنامج فعاليات الشارقة ضيف شرف الدورة الثلاثين من معرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط جلسة حوارية بعنوان "المؤتلف والمختلف في لهجات العرب شرقًا وغربًا" استضافت خلالها الدكتور سلطان العميمي رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات والباحث الدكتور يحيى عمارة. واستعرض الدكتور العميمي خلال مداخلته مسار هجرة المفردات في اللغة العربية عبر التاريخ بدءًا من نشأتها الأولى وحتى تطورها في القواميس والمعاجم مشيرا إلى أن الكلمات العربية هاجرت عبر الأزمنة بين الفصحى واللهجات وبين المشرق والمغرب بل وحتى إلى لغات أخرى قبل أن تعود ثانية إلى العربية الحديثة. من جانبه أكد الدكتور عمارة أن اللغة تمثل حمولة إنسانية تنتقل مع الإنسان أينما ارتحل مشددًا على أن جميع اللهجات العربية تنطلق من مصدر مشترك هو اللغة العربية مما يعزز التقارب والتفاهم بين المجتمعات العربية موضحا أن التراث الفني العربي القديم أسهم في تكريس العلاقات بين اللهجات العربية مستشهدًا بلجوء الشعراء العرب القدماء إلى إدخال ألفاظ لهجية في نصوصهم الأدبية كما في مجموعتي "المفضليات" و"الأصمعيات". وفي حوار ثقافي استعرض دور الحكاية الشعبية في تشكيل الوجدان العربي عبر العصور جمعت جلسة "جسر بين ضفتين: المشترك الإبداعي في مشرق العالم العربي ومغربه" الباحث الدكتور سعيد يقطين من المغرب والكاتبة الإماراتية شيخة الجابري. وقال الدكتور سعيد يقطين الحكايات واحدة من أهم ما يجمع الناس فهي ليست مجرد قصص للتسلية بل سجل لتجربة الإنسان مع محيطه وعلاقته بالحياة والكون موضحا أن قوة الحكاية تكمن في بساطتها وصدقها وفي قابليتها للتحول إلى أمثال وأقوال مأثورة تنتقل من جيل إلى آخر وتظل حية بفضل قدرتها على ملامسة الوجدان المشترك. من جانبها استعرضت الكاتبة شيخة الجابري دور المرأة في حفظ الحكايات الشعبية ونقلها عبر الأجيال مؤكدة أن المرأة كانت ولا تزال حاملة للثقافة والهوية مشيرة إلى أن مصطلح "الخروفة" أو "الخراريف" الذي يُطلق على الحكايات الشعبية في الثقافة الإماراتية هو ذاته المستخدم في المغرب للدلالة على القصص الشفاهية المتوارثة. وشهد جناح إمارة الشارقة تنظيم ورشتين وجلسة حوارية جمعت بين التراث الفني الإسلامي وروح الإبداع المعاصر وسط حضور جماهيري واسع وتفاعل لافت من الزوار. وانطلقت الفعالية بورشة "من الشرق إلى الغرب" قدّمتها الفنانة علياء الحمادي ونور الخميري واستهدفت تعريف المشاركين بأبرز المعالم المعمارية والفنية المنتشرة في المشرق والمغرب العربي حيث أطلقت الفنانة من خلال جلسة رسم وتلوين تفاعلية خيال الأطفال والشباب لتوثيق الرموز الثقافية الكبرى بأسلوب مبسط وإبداعي. أما ورشة "زخارف عربية" التي قدمتها الفنانتان رفيعة النصار ونور الخميري فقدمت فرصة لاكتشاف أنماط الزخرفة الإسلامية المنتشرة عبر البلدان العربية حيث قام الأطفال برسم وتلوين وحدات زخرفية مستوحاة من العمارة والفنون التقليدية في أجواء تعليمية مرحة جمعت بين الفن والمعرفة. وفي جلسة "الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية" ناقش الفنانون أحمد جاريد ة علياء الحمادي و بشير أمال و رفيعة النصار و نور الخميري ومولاي يوسف الكهفعي تجاربهم في المشاركة بمشروع فني جماعي أطلقته هيئة الشارقة للكتاب يحمل عنوان الجلسة لاستلهام روح الأندلس وإعادة تقديمها عبر وسائط الفن الرقمي والكولاج والإسقاطات البصرية. ونظمت الهيئة أمسية بعنوان "مرايا الكلام: قصائد إماراتية ومغربية تحت سماء الرباط أحياها الشاعران عبد الله الهدية من الإمارات وأحمد الحرشي من المغرب.


الاتحاد
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
«اتحاد كتاب الإمارات» يناقش مشاركاته الخارجية
أبوظبي (وام) ناقش مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، ومنها اجتماع الجمعية العمومية، والمشاركات الخارجية، والتي شملت المشاركة في معرض القاهرة للكتاب، ومعرض نيودلهي للكتاب، والمنتدى الثقافي الخليجي الرابع، الذي عقد في مملكة البحرين الشهر الماضي، والمشاركة في معرض الرباط القادم.جاء ذلك خلال الاجتماع العادي الذي عقد عن بُعد، برئاسة الدكتور سلطان العميمي رئيس مجلس الإدارة، وبحضور كل من شيخة الجابري نائبة رئيس مجلس الإدارة مديرة فرع أبوظبي، وشيخة المطيري أمينة السر العام، والدكتورة عائشة الشامسي مسؤولة النشر والتوزيع، والدكتور سيف الجابري مسؤول الإعلام والعلاقات العامة، ومريم الزرعوني المسؤولة الثقافية، ومحسن سليمان المدير المالي. كما تمت مناقشة مشاركة الاتحاد القادمة في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، وتطرق الأعضاء خلال الاجتماع إلى مسابقة جائزة غانم غباش للقصة القصيرة وفرعها الجديد «المجموعة القصصية»، إضافة إلى مناقشة «سلسلة الإصدارات الثقافية المشتركة»، وهو برنامج نشر الكتب، بالتعاون مع وزارة الثقافة عبر الموقع الإلكتروني المخصص للبرنامج وهو وقرر مجلس الإدارة إعادة إصدار مجلة قاف على أن تتولى شيخة الجابري رئاسة التحرير، ومريم الزرعوني إدارة التحرير، كما تقرر أن يتولى إبراهيم الهاشمي رئاسة تحرير مجلة شؤون أدبية.