#أحدث الأخبار مع #شيخةالمطيريالبيان٢٠-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالبيانشيخة المطيري ضيفة قراءات شعرية في دبا الحصننظم المجلس الأدبي التابع لدائرة الثقافة بالمنطقة الشرقية مكتب دبا الحصن، أمس، فعالية قراءات شعرية، استضاف فيها الشاعرة شيخة المطيري الحائزة على لقب سفير أبوظبي فئة المشاهير وشخصية مهرجان الشارقة للشعر العربي، وذلك في إطار حرص دائرة الثقافة بالمنطقة الشرقية على دعم الشعراء والمثقفين في جميع فنون المجالات. بدأت الجلسة بتقديم نبذة عن الشاعرة الإماراتية التي تميزت باهتمامها بالشعر العربي ومسيرتها الأدبية بكتابة أناشيد الأطفال، ونشر الخواطر في الصحف، ومشاركتها في العديد من المهرجانات والأمسيات الشعرية، وعن إصداراتها المتنوعة. قدمت الشاعرة عدة قصائد عالية التصوير الجمالي، عميقة اللغة، محلقة بخيالها الذي تغنى ولاءً وحباً واعتزازاً بالوطن وبتضحيات الشهداء، واستهلت بقصيدة حملت عنوان «سيرة وطن» التي تميزت بصورها الناطقة، وبجمالياتها الدالة، وإيقاعاتها الخاصة، وتراكيبها البلاغية التي تبرز المعنى برهافة وشجن. ومضت الشاعرة في تقديم قصائد اجتماعية ووجدانية والتي تجاوب معها الجمهور، وتحدثت عن شغفها بالقراءة والتي كانت بمثابة العتبة الأولى التي وضعت فيها قدمها على طريق الشعر الذي هو عالمها الأثير، لتصبح القصائد مملكتها التي تتجول فيها كأميرة على رأسها تاج الإجادة والتمكن. فمنذ وقت باكر من الطفولة والدراسة الابتدائية بدأت محاولات المطيري الشعرية من خلال كتاباتها لنصوص عفوية تحاكي بها القصائد والأناشيد المدرسية، ما يشير إلى شاعرة ولدت و لديها موهبة دفينة ونجحت في كتابة الشعر في وقت مبكر من حياتها. وفي ختام الفعالية تم تكريم الشاعرة على تعاونها وجهودها المثمرة لدى دائرة الثقافة متمنين لها دوام النجاح والتوفيق في مسيرتها الشعرية.
البيان٢٠-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالبيانشيخة المطيري ضيفة قراءات شعرية في دبا الحصننظم المجلس الأدبي التابع لدائرة الثقافة بالمنطقة الشرقية مكتب دبا الحصن، أمس، فعالية قراءات شعرية، استضاف فيها الشاعرة شيخة المطيري الحائزة على لقب سفير أبوظبي فئة المشاهير وشخصية مهرجان الشارقة للشعر العربي، وذلك في إطار حرص دائرة الثقافة بالمنطقة الشرقية على دعم الشعراء والمثقفين في جميع فنون المجالات. بدأت الجلسة بتقديم نبذة عن الشاعرة الإماراتية التي تميزت باهتمامها بالشعر العربي ومسيرتها الأدبية بكتابة أناشيد الأطفال، ونشر الخواطر في الصحف، ومشاركتها في العديد من المهرجانات والأمسيات الشعرية، وعن إصداراتها المتنوعة. قدمت الشاعرة عدة قصائد عالية التصوير الجمالي، عميقة اللغة، محلقة بخيالها الذي تغنى ولاءً وحباً واعتزازاً بالوطن وبتضحيات الشهداء، واستهلت بقصيدة حملت عنوان «سيرة وطن» التي تميزت بصورها الناطقة، وبجمالياتها الدالة، وإيقاعاتها الخاصة، وتراكيبها البلاغية التي تبرز المعنى برهافة وشجن. ومضت الشاعرة في تقديم قصائد اجتماعية ووجدانية والتي تجاوب معها الجمهور، وتحدثت عن شغفها بالقراءة والتي كانت بمثابة العتبة الأولى التي وضعت فيها قدمها على طريق الشعر الذي هو عالمها الأثير، لتصبح القصائد مملكتها التي تتجول فيها كأميرة على رأسها تاج الإجادة والتمكن. فمنذ وقت باكر من الطفولة والدراسة الابتدائية بدأت محاولات المطيري الشعرية من خلال كتاباتها لنصوص عفوية تحاكي بها القصائد والأناشيد المدرسية، ما يشير إلى شاعرة ولدت و لديها موهبة دفينة ونجحت في كتابة الشعر في وقت مبكر من حياتها. وفي ختام الفعالية تم تكريم الشاعرة على تعاونها وجهودها المثمرة لدى دائرة الثقافة متمنين لها دوام النجاح والتوفيق في مسيرتها الشعرية.
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
