logo
#

أحدث الأخبار مع #شيم

لن تصدق ما قالته والدة 'ميا شيم' عن حماس بعد الاعتداء على ابنتها في تل أبيب!
لن تصدق ما قالته والدة 'ميا شيم' عن حماس بعد الاعتداء على ابنتها في تل أبيب!

الشروق

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشروق

لن تصدق ما قالته والدة 'ميا شيم' عن حماس بعد الاعتداء على ابنتها في تل أبيب!

بعد تفجير قضية الاعتداء جنسيا وفي تل أبيب على الأسيرة الصهيونية السابقة لدى كتائب القسام، ميا شيم، تناقلت وسائل إعلام عبرية تصريحات لوالدتها تؤكد من خلالها أن ابنتها كانت أكثر أمانا لدى حماس. وقالت كيرين شيم، والدة الأسيرة الإسرائيلية-الفرنسية، في تصريحات لصحيفة 'التايمز' البريطانية إن ابنتها 'ميا شيم كانت في أمان أكثر في أنفاق غزة من شقتها بتل أبيب، وأنها في حالة نفسية صعبة للغاية، بل وأسوأ مما كانت عليه في أسر حماس'. وأضافت: 'عندما التقينا بعد الأسر، لم تستطع التوقف عن البكاء، كانت منحنية وتبكي بلا سيطرة، مررتُ بمواقف صعبة معها، وأعرف ابنتي، لكنها الآن (في إسرائيل) في حالة انهيار تام. عادت ابنتي من الأسر في حالة بدنية ونفسية سيئة للغاية، ولكن ليس كما هي الآن'. وكانت ميا شيم قد صرحت أيضا أنها كانت خائفة من الاغتصاب في غزة لكن ذلك لم يحدث لها إلا في منزلها حيث كانت تشعر بالأمان، ما جعل نشطاء يعلقون بالقول إن الرواية الصهيونية تتهاوى وحدها. فضيحة أخلاقية وإعلامية جديدة تلاحق الرواية الصهيونية: الأسيرة الإسرائيلية ميا شيم التي ادّعت سابقًا – أمام الرئيس ترامب – أنها تعرّضت لاعتداءات جنسية أثناء وجودها في أسر المقاومة، والتي أصبحت أيقونة لأكاذيب 'الاغتصاب في #غزة '، تخرج اليوم لتقول بلسانها: 'شعرتُ بأمان أكبر في أسر… — أدهـم ابراهيم أبـو سلميـة (@pal00970) May 8, 2025 من جانبها نقلت صحيفة معاريف العبرية على موقعها العديد من ردود الأفعال على وسائل التواصل الاجتماعي، لعل أبرزها الجزم بأن 'إسرائيل ليست فقط قاتلة للمدنيين الأبرياء في غزة، بل أيضا إحدى أكثر المناطق خطورة على الحياة الجنسية'. وتقول الصحيفة إنه، 'بحسب التقارير الرسمية، فمن بين آلاف الشكاوى المقدمة كل عام بشأن الجرائم الجنسية في إسرائيل، فإن نسبة صغيرة فقط منها تؤدي إلى توجيه اتهامات وإدانات'. وحتى في قضية الأسيرة السابقة ميا، فرغم أن المشتبه فيه وجد أنه يكذب على جهاز كشف الكذب، فقد تم إطلاق سراحه من الحجز بسبب عدم وجود أدلة، ولم يتم توجيه اتهام إلى شاهد رئيسي حتى الآن. ومنذ أيام قلائل، تصدّرت شيم الترند عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد كشفها أمرا خطيرا حصل لها في تل أبيب، بينما عاشت أياما في قطاع غزة دون أن تتعرض لسوء أو لأمر مماثل. وأعلنت الأسيرة تعرضها للاغتصاب في تل أبيب من طرف مدرب لياقة بدنية شهير، مشيرة إلى أنها تقدمت بشكوى ضده والتحقيقات جارية لإثبات الواقعة التي أحست بها ولكنها لم تتذكر تفاصيلها لإعطائها مخدرا حسب الاحتمالات الواردة في القضية. وقالت شيم البالغة من العمر 22 عاما، خلال مقابلة تلفزيونية مع القناة 12 العبرية إن خيارها بالتحدث علنًا جاء من أجل 'استعادة نفسها'، مضيفة: 'قررت أن أقول الحقيقة. لست الطرف الذي ينبغي عليه أن يختبئ'. وأضافت: 'كان هذا أعظم خوف في حياتي – قبل الأسر، وأثناء الأسر، وحدث لي بعد الأسر، في منزلي، المكان الذي شعرت فيه بالأمان'. ⚡️🇮🇱JUST IN: Mia Schem during her interview with CH12 about the rape case she filed against a trainer in Israel: 'This was the greatest fear of my life — before captivity, during captivity, and it happened to me after captivity, in my own home, the place where I felt safest' — Suppressed News. (@SuppressedNws) May 3, 2025 يذكر أن شيم أُسرت خلال هجوم 7 أكتوبر 2023، وقضت 55 يومًا في قطاع غزة قبل إطلاق سراحها بموجب اتفاق وقف إطلاق النار الأول في 30 نوفمبر من نفس العام، وكانت قد أثارت سخرية واسعة حينها بالزعم أن حارسها القسامي اغتصبها بعينيه. وتفاعل نشطاء مع قضية اغتصاب ميا شيم في تل أبيب، لافتين إلى أنها قضت فترة أسرها بغزة معزّزة مكرمة، تحظى بالاحترام دون المساس بشرفها، ومعتبرين أنها دفعت ثمن ادعاءاتها لأنها أحيطت بسياج من العناية وقالت العكس حين غادرت القطاع. وبحسب روايتها، جرى الترتيب لاجتماع بينها وبين مدرب اللياقة في منزلها، بعدما أُلغيت محاولة لقاء سابقة في فندق. وخلال الاجتماع، طلب المدرب من صديقتها المقربة التي كانت موجودة في الشقة المغادرة، متذرعًا بأن اللقاء لا يحتمل وجود طرف ثالث. ومنذ تلك اللحظة، تقول شيم إن ذاكرتها أصبحت مشوشة، لكنها أوضحت: 'جسدي يتذكر، أشعر بكل شيء. لكنني لا أعرف ما حدث'، وفقا لما نقلته وكالة يورو نيوز عن وسائل إعلام عبرية. ومع تزايد الشكوك، بدأت شيم تتذكر ومضات من اللحظة التي وقع فيها الاعتداء، منها دخول المدرب غرفتها، ووجود شخص ثالث في الشقة. اقترح أحد أصدقائها احتمال تعرّضها للتخدير، فتوجهت إلى الشرطة التي أحالتها إلى مركز متخصص بضحايا الاعتداء الجنسي. ⚡️🇮🇱JUST IN: Mia Schem case suspended. 'I have flashbacks—he came into my closet while I wasn't fully dressed,' said Mia Schem in her first interview, claiming she was raped by her trainer while under the influence of drugs. Invlistagtions noted she trained with him two days… — Suppressed News. (@SuppressedNws) May 3, 2025 ووفق التقرير الطبي، ظهرت علامات تدل على وجود اتصال جنسي، إلى جانب آثار جسدية غير مبررة على جسدها، بحسب ما أفادت. وفي نهاية مارس، ألقت الشرطة القبض على المدرب الذي لا تزال هويته محجوبة، بالتزامن مع تصاعد الشائعات على وسائل التواصل الاجتماعي حول وقوع اعتداء جنسي على إحدى الأسيرات المفرج عنهن. وأُفرج عن المدرب لاحقًا بشروط، لكنه لا يزال موضع اشتباه في القضية، ومن جهته نفى بشكل قاطع حصول أي اتصال جنسي، رغم تغير روايته أكثر من مرة. وأفادت تقارير إعلامية أن اختبار كشف الكذب أظهر تضاربًا في إجاباته على أسئلة مرتبطة بالواقعة. وما أثار الشكوك أيضًا هو رسالة نصية بعثها المدرب إلى شيم عقب اللقاء جاء فيها: 'يا لها من ليلة، يا للروعة'. وقد نشرت شيم صورة من كواليس مقابلتها التلفزيونية على إنستغرام، وكتبت: 'ليس من السهل الوقوف أمام الكاميرا وكشف الحقيقة. ولكن في لحظة ما، تُدرك أن صمتك لا يحميك، بل يحمي الآخرين'. يذكر أن حركة المقاومة الإسلامية حماس نفت في وقت سابق مزاعم اغتصاب مقاوميها لإسرائيليات سواء الأسيرات أو أثناء هجوم السابع من أكتوبر.

الأسيرة الإسرائيلية السابقة ميا شيم تؤكد واقعة تعرضها للاغتصاب في تل أبيب
الأسيرة الإسرائيلية السابقة ميا شيم تؤكد واقعة تعرضها للاغتصاب في تل أبيب

روسيا اليوم

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

الأسيرة الإسرائيلية السابقة ميا شيم تؤكد واقعة تعرضها للاغتصاب في تل أبيب

وأوضحت شيم في مقابلة مع وسائل إعلام عبرية أنها اتخذت قرارا بعدم الصمت مجددا، وقالت: "أنا لست من يجب أن يختبئ. في الأسر، داخل أنفاق حماس وبدون يد كان لدي أمل. فجأة أنا في الظلام". وفي أواخر مارس الماضي، جرى اعتقال مدرب لياقة في الثلاثينيات من عمره للاشتباه باغتصاب متدربة كان على معرفة مسبقة بها، المدرب معروف على وسائل التواصل الاجتماعي ودرب العديد من المشاهير في إسرائيل. وقالت مصادر مطلعة إن "ميا أخبرت أن الاغتصاب حدث في منزلها، وفقا لادعائها وباستخدام مخدر الاغتصاب"، وأضافت أنها لا تتذكر الكثير من التفاصيل. كما ذكرت أنها واجهت المدرب بعد أيام قليلة من الحادث، في حين يقول المشتبه به إنها "جاءت للتدريب". ونفى مدرب اللياقة جميع الادعاءات ضده تماما وقال خلال استجوابه: "لم أمارس معها أي علاقات ولم أرها حتى عارية. كل ما أردته هو مساعدتها". وتم أخذ شهادات عدة في إطار التحقيق، بينها شهادات آخرين كانوا موجودين في الشقة نفسها ذلك المساء (ليسوا مشتبها بهم - فقط قدموا شهادة)، وفي هذه المرحلة الأمر يعتمد على كلمة مقابل كلمة. وتم إطلاق سراح ميا شيم (21 عاما) في أواخر نوفمبر الماضي، في الهدنة الأولى بين إسرائيل وحماس، وسبق أن ظهرت في مقطع فيديو وهي تخضع للعلاج من إصابة في ذراعها. وبعد إطلاق سراحها قالت شيم في مقابلة صحافية إن "مقاوما كان يغتصبها بعينيه على مدار الساعة. كنت أخشى التعرض للاغتصاب"، وهو الأمر الذي نفاه أسرى إسرائيليون آخرون تحدثوا عن حسن معاملة عناصر "القسام" لهم وأخلاقهم العالية. وبحسب منصات إسرائيلية، فإن شيم أخبرت أصدقاءها أنها التقت بالمدرب من خلال معارف مشتركين، وزعمت أنه أعطاها مخدرات واغتصبها بشدة. وأشارت بعض المنصات الإعلامية الإسرائيلية إلى إمكانية أن تكون الشكوى من الاغتصاب أكذوبة جديدة صنعتها شيم، بسبب رغبتها في لفت الأنظار والحصول على الشهرة. وبأمر من المحكمة، تم فرض حظر كامل على نشر كل تفاصيل التحقيق في قضية الاغتصاب، ومُنعت وسائل الإعلام من تداول الأسماء. المصدر: RT + وكالات نشرت كتائب "القسام" مساء اليوم الاثنين مقطع فيديو يظهر عددا من مقاتليها وهم يقدمون الرعاية الطبية لإحدى الأسيرات في غزة، والتي تم أسرها في اليوم الأول من معركة "طوفان الأقصى".

أسيرة إسرائيلية ادعّت أن مقاومًا 'اغتصبها بعينيه' تتعرض للاغتصاب في 'تل أبيب'
أسيرة إسرائيلية ادعّت أن مقاومًا 'اغتصبها بعينيه' تتعرض للاغتصاب في 'تل أبيب'

سواليف احمد الزعبي

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سواليف احمد الزعبي

أسيرة إسرائيلية ادعّت أن مقاومًا 'اغتصبها بعينيه' تتعرض للاغتصاب في 'تل أبيب'

#سواليف كان خبرُ شكوى #اغتصابِ مدرب لياقة بدنية لمتدربة لديه في 'تل أبيب'، الخبر الأبرز والأكثر تداولًا في وسائل الإعلام العبرية خلال الـ 24 ساعة الماضية. وكشفت شرطة #الاحتلال، عن اعتقال #مدرب_لياقة بدنية شخصي في الثلاثينيات من عمره، بشبهة #اغتصاب متدربة تبلغ من العمر 20 عاما في تل أبيب، وتم تقديم شكوى استثنائية ضده أول من أمس، بحسب ما نقلته صحيفة 'يديعوت أحرنوت' العبرية. وأشارت الصحيفة إلى تفتيش الشرطة منزل المدرب قبل إلقاء القبض عليه، وهو الذي يتمتع بشهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، ويصف بمدرب 'المشاهير'. قد يبدو خبر اغتصاب في دولة الاحتلال، خبرًا عاديًا في 'دولة' أظهرت مؤشراتها عام 2009، أن 21% من نسائها وفتياتها تعرضن للاغتصاب، وقد كشفت بيانات مكتب النائب العام في دول الاحتلال بشأن الاعتداءات الجنسية، تسجيله 4298 شكوى تتعلق بالتحرش الجنسي خلال عام 2023. لكن الغريب في الموضوع، هو ما كشفته منصات للمستوطنين، ومصادر عبرية لا تتبع للرقابة في دولة الاحتلال تتبعت 'شبكة قدس' ما نشرته، والتي كشفت عن اسم المشتكي بقضية الاغتصاب: #ميا_شيم، #الأسيرة_الإسرائيلية السابقة في قطاع #غزة. وتم إطلاق سراح ميا شيم (21 عاما) في أواخر نوفمبر بموجب الهدنة الأولى بين #الاحتلال والمقاومة الفلسطينية، وسبق أن ظهرت في لقطات مصورة لها وهي تخضع للعلاج من إصابة برصاصة في ذراعها. واشتهرت شيم بكذبتها الشهيرة بعد إطلاق سراحها، حين قالت إن مقاومًا كان 'يغتصبها بعينيه على مدار الساعة.. كنت أخشى التعرض للاغتصاب'، وهو الأمر الذي نفاه أسرى إسرائيليون آخرون تحدثوا عن حسن معاملة المقاومين وأخلاقهم. وبحسب المنصات، فإن شيم أخبرت أصدقاءها أنها التقت بالمدرب من خلال معارف مشتركين، وزعمت أنه أعطاها مخدرات واغتصبها بشدة. ولفتت منصات المستوطنين إلى أن شيم ألغت حفل زفافها بعد 4 أشهر من خطوبتها، والذي كان مقررًا في 24 مارس\آذار من الشهر الحالي، وهو بالفعل ما كانت صحيفة 'إسرائيل هيوم' العبرية قد نشرته في ذلك التاريخ. وقد أدت التفاصيل الجديدة، بحسب منصات المستوطنين، إلى تعقيد التحقيق بشكل كبير، حيث تقوم الشرطة بفحص كل السبل الممكنة. ويتوافق ذلك، مع ما نشرته قناة كان مساء اليوم، بأن الشرطة تواجه صعوبات في التحقيق، ويرجع ذلك جزئيا إلى مزاعم تعاطي المخدرات خلال الاغتصاب. لكن منصات مستوطنين تؤكد أن شكوى الاغتصاب، قد تكون أكذوبة جديدة صنعتها شيم، بسبب رغبتها في لفت الأنظار، والحصول على الشهرة. ربما تذكرون (ميا شيم) الأسيرة المفرج عنها من أيدي المقاومة اشتهرت بأنها عملت عملية في أنفها واشتهرت بزعمها أن عناصر خماس اغتصبوها بأعينهم اليوم تشتهر بخبر اغتصابها من مدربها الرياضي بالفعل. تخيل كانت في أمان لأكثر من سنة عند خماس، وفي أقل من شهر اغتصبها بنو جلدتها شذاذ الآفاق! — Khaled Safi 🇵🇸 خالد صافي (@KhaledSafi) March 30, 2025

أخلاق حماس وأخلاقهم، مدرب لياقة بدنية شهير في إسرائيل يعتدي جنسيا على أسيرة مفرج عنها من غزة
أخلاق حماس وأخلاقهم، مدرب لياقة بدنية شهير في إسرائيل يعتدي جنسيا على أسيرة مفرج عنها من غزة

فيتو

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

أخلاق حماس وأخلاقهم، مدرب لياقة بدنية شهير في إسرائيل يعتدي جنسيا على أسيرة مفرج عنها من غزة

كشفت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، اعتقال مدرب لياقة بدنية شخصي بشبهة اغتصاب متدربة تبلغ من العمر 20 عامًا في تل أبيب. وبحسب صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، تم تقديم شكوى استثنائية ضد مدرب لياقة يتمتع بشهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، ويوصف بمدرب "المشاهير"، في الثلاثينيات من عمره يوم الجمعة الماضي، مشيرة إلى تفتيش الشرطة منزل المدرب قبل إلقاء القبض عليه. وكشفت منصات ووسائل إعلام عبرية وصحفي مستقل أن اسم المشتكي في قضية الاغتصاب هي ميا شيم، الأسيرة الإسرائيلية السابقة التي تم إطلاق سراح بموجب صفقة تبادل من قطاع غزة. وتم إطلاق سراح ميا شيم (21 عامًا) في أواخر نوفمبر الماضي، في الهدنة الأولى بين إسرائيل وحماس، وسبق أن ظهرت في مقطع فيديو وهي تخضع للعلاج من إصابة في ذراعها. מזעזע: הנאנסת בפרשיית מאמן הכושר בתל אביב - חטופה שחזרה מהשבי!: פרסום ראשון בדניאל עמרם ללא צנזורה: מתברר כעת כי לא רק שמדובר במאמן כושר מוכר שמקודם על ידי כל הסלבס, אלא שהנאנסת לכאורה שהגישה תלונה במשטרה נגדו היא חטופה שחזרה משבי החמאס, כן כן, ועל פי טענתה הוא סימם אותה וביצע בה… — daniel amram - דניאל עמרם (@danielamram3) March 29, 2025 وبعد إطلاق سراحها زعمت شيم في مقابلة صحفية إن "مقاومًا كان يغتصبها بعينيه على مدار الساعة. كنت أخشى التعرض للاغتصاب"، وهو الأمر الذي نفاه أسرى إسرائيليون آخرون تحدثوا عن حسن معاملة عناصر "القسام" لهم وأخلاقهم العالية. وبحسب المنصات، فإن شيم أخبرت أصدقاءها أنها التقت المدرب من خلال معارف مشتركين، وزعمت أنه أعطاها مخدرات واغتصبها بشدة. BREAKING: Mia Schem, who said Hamas "raped her with their eyes" and "there are no innocent civilians in Gaza", has now actually been drugged and raped by an Israeli fitness trainer — ☀️👀 (@zei_squirrel) March 29, 2025 ولفتت المنصات إلى أن شيم ألغت حفل زفافها بعد 4 أشهر من خطوبتها، والذي كان مقررًا في 24 مارس الحالي، وهو بالفعل ما كانت صحيفة "إسرائيل هيوم" قد نشرته في ذلك التاريخ. وقد أدت التفاصيل الجديدة، إلى تعقيد التحقيق بشكل كبير، حيث تقوم الشرطة بفحص كل السبل الممكنة، ويتوافق ذلك، مع ما نشرته هيئة البث الإسرائيلية كان، بأن الشرطة تواجه صعوبات في التحقيق، ويرجع ذلك جزئيًّا إلى مزاعم تعاطي المخدرات خلال الاغتصاب. وبحسب بعض المنصات الإعلامية الإسرائيلية قد تكون شكوى الاغتصاب، أكذوبة جديدة صنعتها شيم، بسبب رغبتها في لفت الأنظار، والحصول على الشهرة. وبأمر من المحكمة، تم فرض حظر كامل على نشر كل تفاصيل التحقيق في قضية الاغتصاب، ومُنعت وسائل الإعلام من تداول الأسماء. وكشفت بيانات مكتب النائب العام الإسرائيلي بشأن الاعتداءات الجنسية، تسجيل 4298 شكوى تتعلق بالتحرش الجنسي خلال عام 2023. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

النائب العام يؤكد أن قراره بعدم استئناف حكم الإفراج عن «يون» يستند إلى «الإجراءات القانونية الواجبة»‏
النائب العام يؤكد أن قراره بعدم استئناف حكم الإفراج عن «يون» يستند إلى «الإجراءات القانونية الواجبة»‏

وكالة نيوز

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

النائب العام يؤكد أن قراره بعدم استئناف حكم الإفراج عن «يون» يستند إلى «الإجراءات القانونية الواجبة»‏

سيئول، 10 مارس (يونهاب) — قال النائب العام 'شيم وو-جونغ' اليوم الاثنين إن قراره بعدم استئناف حكم المحكمة بالإفراج عن الرئيس المعزول 'يون سيوك-يول' استند إلى «الإجراءات القانونية الواجبة»، ورفض دعوات المعارضة لاستقالته. وكان 'يون'، الذي احتجز في يناير بتهمة التحريض على التمرد من خلال محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية في 3 ديسمبر، قد أُطلق سراحه من الحجز يوم السبت بعد أن قررت النيابة عدم استئناف الحكم الصادر في اليوم السابق بأن إجراءات احتجازه باطلة. وقال 'شيم' للصحفيين عند وصوله للعمل في مكتب النيابة العام الأعلى في جنوب سيئول: «لقد اتبعت مبادئ الإجراءات القانونية الواجبة بعد جمع آراء مختلفة من فريق التحقيق وغيره». وقال: «لا أعتقد أن هذا يوفر أساسا لاستقالتي أو عزلي»، مضيفا أنه «سيتعامل بما هو مناسب» إذا اتخذت الجمعية الوطنية خطوات لعزله. وقال 'شيم' إنه يحترم قرار المحكمة بالنظر إلى سلطتها في البت في مسائل الاحتجاز الجسدي للمشتبه بهم بعد توجيه الاتهام إليهم. وأشار أيضا إلى الحكم السابق للمحكمة الدستورية الذي اعتبر أنه من غير الدستوري الطعن على الفور في قرارات وقف تنفيذ مذكرات الاحتجاز. ومع ذلك، قال 'شيم' إنه لا يوافق قرار المحكمة على أنه ينبغي حساب فترة احتجاز 'يون' الأولية، التي استمرت 10 أيام، بالساعات وليس بالأيام؛ ووجه فريق التحقيق إلى الاعتراض على هذه النقطة أثناء المحاكمة الفعلية. (انتهى)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store