logo
#

أحدث الأخبار مع #شيماء

دعاء الصباح اليوم الإثنين 19 مايو 2025
دعاء الصباح اليوم الإثنين 19 مايو 2025

الأسبوع

timeمنذ 10 ساعات

  • منوعات
  • الأسبوع

دعاء الصباح اليوم الإثنين 19 مايو 2025

دعاء الصباح المستجاب شيماء ياسر دعاء الصباح.. يبحث الكثير من المسلمين عن دعاء الصباح اليوم الإثنين 19 مايو 2025، فخير ما يبدأ به المسلم يومه الأذكار والأدعية التي تجلب البركة والتوفيق، وتكون سببًا في القرب من الله عز وجل. دعاء الصباح اليوم الإثنين وتستعرض بوابة « الأسبوع» للمتابعين والقراء مجموعة من أدعية الصباح اليوم الإثنين 19 مايو 2025، خلال السطور التالية: دعاء الصباح اليوم الإثنين 19 مايو 2025 «اللهم ارزقنا رزقًا طيبًا واسعًا مباركًا فيه، وأغننا بحلالك عن حرامك، واكفنا بفضلك عمّن سواك». «اللهم اجعل هذا الصباح صباح خير وبركة، وافتح لنا فيه أبواب الرزق والتوفيق، وبارك لنا في صيامنا وقيامنا». «أصبحنا وأصبح الملك لله، والحمد لله، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير». «اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضا». «اللهم إني أسألك من فضلك ورحمتك، فإنه لا يملكها إلا أنت، اللهم اجعل يومي هذا خيرًا من أمس، وأحسن عاقبتي في الأمور كلها». «اللهم إني أصبحت أشهدك وأشهد حملة عرشك، وملائكتك، وجميع خلقك، أنك أنت الله لا إله إلا أنت، وحدك لا شريك لك، وأن محمدًا عبدك ورسولك». أدعية الصباح للتحصين «بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم». «اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال». «اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة، اللهم احفظني من بين يديّ ومن خلفي، وعن يميني وعن شمالي، وأعوذ بك أن أُغتال من تحتي». أدعية الصباح مكتوبة «اللهم اغفر لي ذنبي كله، دقه وجله، سره وعلانيته، أوله وآخره». «اللهم اقضِ لي حاجتي، ويسّر لي أمري، واكتب لي الخير حيث كان». «يا حي يا قيوم، برحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كله، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين». «اللهم إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شيء أن تغفر لي وترحمني وتعتق رقبتي من النار». «اللهم اجعلني في هذا اليوم من المقبولين، واغفر لي ما تقدم من ذنبي وما تأخر، وهب لي رحمة من عندك». «اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم».

شيماء سيف تتصدر تريند جوجل بعد إلغاء متابعتها لزوجها ونشرها لمنشور غامض: هل عاد الخلاف؟
شيماء سيف تتصدر تريند جوجل بعد إلغاء متابعتها لزوجها ونشرها لمنشور غامض: هل عاد الخلاف؟

بوابة الفجر

timeمنذ 15 ساعات

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

شيماء سيف تتصدر تريند جوجل بعد إلغاء متابعتها لزوجها ونشرها لمنشور غامض: هل عاد الخلاف؟

تصدّرت الفنانة المصرية شيماء سيف محركات البحث على جوجل خلال الساعات الماضية، بعد أن أثارت حالة من الجدل والتساؤلات بين جمهورها، إثر خطوة مفاجئة قامت بها عبر حسابها الرسمي على تطبيق "إنستجرام"، حيث ألغت متابعة زوجها المنتج محمد كارتر، ما أعاد للواجهة الحديث عن طبيعة العلاقة بينهما. وجاءت الخطوة بالتزامن مع منشور مثير للجدل كتبته شيماء عبر خاصية "القصص" (ستوري)، وجاء فيه: "الندل لو كشفته يبجح، ولو واجهته يقبح، ولو بعدت عنه يلقح ويشوف عدوك فين ويقعد معاه ويسبح"، ما فتح باب التكهنات على مصراعيه، واعتبر كثيرون أن الكلمات تحمل رسائل مبطنة، قد تشير إلى خلاف جديد أو أزمة داخلية لم تخرج تفاصيلها إلى العلن بعد. وبالرغم من موجة التعليقات والتكهنات، التزمت شيماء الصمت، ولم تصدر أي توضيح رسمي، سواء لنفي أو تأكيد ما تم تداوله، ما زاد من غموض الموقف وجعل متابعيها يبحثون عن إجابات في كل تصرف أو منشور يصدر عنها. وكانت شيماء سيف قد أعلنت في وقت سابق عن انفصالها عن زوجها المنتج محمد كارتر، في خبر شكّل صدمة لجمهورها، قبل أن تعود المياه إلى مجاريها بين الطرفين، بعد تدخل بعض الأصدقاء المقربين، وعلى رأسهم النجمة الكبيرة يسرا، التي لعبت دورًا مهمًا في المصالحة، بحسب تصريحات سابقة لشيماء. اللافت أن عودة شيماء إلى التريند لم تكن هذه المرة بسبب مشاركتها الفنية، بل بسبب حياتها الشخصية، وهو ما دفع البعض للتساؤل حول مدى تأثير الحياة الخاصة على الصورة العامة للفنان، ومدى حق الجمهور في التفاعل والتدخل والتفسير، خاصة حين يتعلق الأمر بخطوات علنية كإلغاء المتابعة أو نشر كلمات تحمل دلالات غير مباشرة. وعلى الصعيد المهني، كانت شيماء سيف قد شاركت في موسم دراما رمضان الماضي من خلال مسلسل "إش إش"، الذي حقق نسبة مشاهدة مرتفعة ولاقى تفاعلًا كبيرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي. المسلسل ضم نخبة من النجوم مثل مي عمر، ماجد المصري، هالة صدقي، إدوارد، دينا، وانتصار، وكان من تأليف وإخراج محمد سامي. ورغم أن شيماء معروفة بخفة دمها وبأدوارها الكوميدية المحببة، فإن جمهورها وجد صعوبة في التوفيق بين شخصيتها المرحة والمنشور الحاد الذي كتبته، ما فتح باب التساؤلات مجددًا حول طبيعة المرحلة التي تمر بها حاليًا. فهل تمر الفنانة المحبوبة بأزمة حقيقية في حياتها الزوجية؟ أم أن ما حدث لا يعدو كونه مجرد خلاف عابر أو رسالة موجهة إلى شخص آخر؟ يبقى السؤال مطروحًا حتى تخرج شيماء عن صمتها وتوضح حقيقة ما يجري.

شيماء سيف تلغي متابعة محمد كارتر.. وشائعات الخلاف تتجدد
شيماء سيف تلغي متابعة محمد كارتر.. وشائعات الخلاف تتجدد

العين الإخبارية

timeمنذ 20 ساعات

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

شيماء سيف تلغي متابعة محمد كارتر.. وشائعات الخلاف تتجدد

أثارت الفنانة المصرية شيماء سيف موجة من الجدل، بعد أن ألغت متابعة زوجها المنتج محمد كارتر عبر تطبيق "إنستغرام". وزادت الشكوك بعد أن نشرت شيماء منشورًا عبر حسابها، قالت فيه: "الندل لو كشفته يبجح، ولو واجهته يقبح، ولو بعدت عنه يلقح ويشوف عدوك فين ويقعد معاه ويسبح". وفُسر المنشور على أنه يحمل رسائل مبطنة، مما جعل متابعيها يتساءلون عمّا إذا كانت تشير إلى زوجها أو شخص آخر. ومع ذلك، لم تُدلِ شيماء بأي تعليق لتوضيح الأمر. يُذكر أن شيماء سيف كانت قد عادت إلى زوجها بعد فترة طويلة من إعلان انفصالهما رسميًا. وأشارت في وقت سابق إلى أن الفنانة يسرا لعبت دورًا محوريًا في إنهاء الخلافات وإعادة العلاقة بينهما. وعلى الصعيد الفني، شاركت شيماء سيف في موسم رمضان الماضي بمسلسل "إش إش"، الذي حظي بشعبية كبيرة. العمل ضم كوكبة من النجوم، من بينهم مي عمر، وماجد المصري، وهالة صدقي، وإدوارد، وانتصار، ودينا، وكان من تأليف وإخراج محمد سامي. aXA6IDEwNC4yNTIuNDIuMjQ3IA== جزيرة ام اند امز CH

أم من غزة: أطفالنا مجرد جلد على عظم
أم من غزة: أطفالنا مجرد جلد على عظم

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • سواليف احمد الزعبي

أم من غزة: أطفالنا مجرد جلد على عظم

#سواليف نشرت صحيفة 'صنداي تايمز' البريطانية قصة أم في قطاع #غزة تعاني أهوال #الجوع و #المرض و #خطر_الموت الذي يواجهها هي وأطفالها. تقول شيماء إن #الحصار_الإسرائيلي على قطاع غزة جعلها عاجزة عن إرضاع طفلتها لأنها أصبحت لا تنتج الحليب، ولم تعد تقدم لها سوى 'حساء الماء والملح'. شيماء فتوح أم فلسطينية وضعت مولودتها في يناير/كانون الثاني الماضي، تحدثت إلى أمل حيليس وغابرييلا فينيغر مراسلتي 'صنداي تايمز' من تل أبيب عن الأهوال التي تعيشها #الأمهات وكل النساء في غزة. وقالت إن زوجها يخرج كل صباح بحثا عن #الطعام وسط أنقاض القطاع، و'في معظم الأيام، يعود خالي الوفاض ودموعه في عينيه'. أحيانا، تغلي شيماء الماء وتضيف إليه قليلا من الملح فقط لتُعدّ ما تسميه 'حساء دافئا'، حتى يشعر أطفالها كأنهم أكلوا شيئا، رغم أنه لا يُشبه الطعام الحقيقي في شيء. عملية قيصرية من دون تخدير تذكرت شيماء 'في يوم من الأيام، سألتني ابنتي: ماما، لماذا لا طعم لهذا الطعام؟ ولم أجد ما أجيبها به، كيف يمكن لأم أن تطبخ وهي لا تملك شيئا من المكونات، ولا حتى وسيلة للطهو؟'. وفي يناير/كانون الثاني الماضي، أشارت صحيفة 'ذا صنداي تايمز' إلى الأيام الأولى من حياة 'شام'، الابنة الثالثة لشيماء، التي وُلدت بعملية قيصرية من دون تخدير، لعدم توفر مخدر في المستشفى. وُلدت 'شام' في شتاء غزة القارس، قبيل وقف لإطلاق النار لم يدم أكثر من 6 أسابيع. تعاني 'شام' من ثقب في القلب، لكنها لم تتلقّ الجراحة المنقذة للحياة التي تحتاجها. والآن، بعد مرور 4 أشهر، أصبحت أمنية شيماء الوحيدة هي 'أن أُبقي عائلتي على قيد الحياة'، بعد أن فرضت إسرائيل حصارا كاملا على قطاع غزة، أوشكت بسببه الإمدادات المحدودة المتبقية والتي دخلت أثناء الهدنة على النفاد'. الأطفال أكثر من يعانون 'منذ أكثر من 3 أشهر على بداية الحصار الغذائي، تغيّر كل شيء'، كما تقول شيماء؛ 'اختفى الطعام، انقطع الماء، وأصبح من الصعب الوصول لأي شيء. وطفلتي الصغيرة شام هي أكثر من يعاني'. تعيش العائلة في غرفة صغيرة مع زوجها العامل اليومي، وأطفالها الثلاثة (5 و6 سنوات)، ويدفعون إيجارا لا يستطيعون تحمّله لشخص غريب في مبنى يضم نحو 20 عائلة. تصف شيماء حال 'شام' قائلة إنها 'تبكي طوال اليوم، ليس فقط من #الجوع، بل من الألم'. ومن نافذتها، يمكنها رؤية أنقاض مسجد علي بن أبي طالب الذي قُصف في نوفمبر/تشرين الثاني 2023. وتستمر شيماء في سرد معاناتهم: 'لا أستطيع تغيير حفاظتها إلا مرة واحدة في اليوم، جلدها متهيج، أحمر، ويحترق من الالتهابات والطفح. تصرخ عندما أحاول تنظيفها'. نسيان الخصوصية ووفقا للأمم المتحدة، فإن الحصار زاد من خطر حدوث مجاعة 'حادة'، وحرم معظم سكان غزة من الماء النظيف، والطعام، والدواء، والمأوى الآمن. 'تخيّل أن تعيش في منزل مع أناس لا تعرفهم، تشاركهم كل شيء؛ مكان النوم، والحمّام'، تقول شيماء 'لقد نسينا كيف يبدو شكل الحياة الطبيعية، نسينا معنى الخصوصية، أن تغلق الباب خلفك'. تجلس شيماء على إحدى الفرشات المصفوفة بجانب الحائط الوردي، وتقول 'لا توجد أي خصوصية. أحاول أن أجد ركنا صغيرا لأرضع طفلتي'، حيث أصبح الإرضاع الطبيعي ترفا للأمهات الجدد، في ظل أزمة غذاء تتفاقم يوما بعد يوم. المطابخ الشعبية بحسب دراسة أجرتها منظمة 'نيوتريشن كلَستر'، فإن ما بين 10 إلى 20% من الحوامل والمرضعات في غزة (عددهن 4500 امرأة شملتهن الدراسة) يعانين من سوء التغذية. وحاولت شيماء استخدام الحليب الصناعي، لكنها لم تستطع تحمّل تكلفته، وتوضح 'أحاول إرضاعها، لكن ليس لدي طاقة أو غذاء كافٍ لإنتاج الحليب. كأم مرضعة، أحتاج إلى أطعمة مثل الحليب، والبيض، والسكر. لكن كيلو السكر أصبح يُباع بـ100 شيكل (نحو 28 جنيها إسترلينيا)، وغالبا لا نجد هذه المواد أصلا في السوق'، كما تقول شيماء. ومثل معظم العائلات في غزة، تعتمد شيماء على المطابخ الخيرية المعروفة محليا باسم 'التكية'. ووفقا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، فإن هذه التكايا تخدم أكثر من مليوني شخص، ولكنها لا تستطيع إعداد أكثر من مليون وجبة يوميا، معظمها من الأرز والمعكرونة، من دون خضراوات طازجة أو لحم. تحديد من ينام جائعا وذكرت شيماء 'في ظل هذه الظروف، الأم لا تطعم فقط، بل تقرر من يأكل ومن ينام جائعا؛ تقسم الطعام، وتضع نفسها في آخر القائمة، وأنا أفعل ذلك كل يوم والدموع في عيني، والخوف في قلبي'. ومنذ بدء الحصار في 2 مارس/آذار، أفادت وزارة الصحة في غزة بأن 57 طفلا توفوا بسبب سوء التغذية. وأعلنت منظمة الصحة العالمية أن لديها من الإمدادات ما يكفي لمعالجة 500 طفل فقط من سوء التغذية. ووفقا للأمم المتحدة، إن لم تصل مساعدات جديدة فإن نحو 71 ألف طفل دون سن الخامسة مهددون بسوء التغذية الحاد خلال الأشهر 11 المقبلة. ورأت شيماء المأساة بعينيها الأسبوع الماضي عندما أخذت 'شام' إلى المستشفى بسبب الحمى، تقول 'ما رأيته هناك حطّم قلبي'. ارتجفت من الخوف 'أطفال وبنات صغار مجرد عظام مغطاة بالجلد، هياكل عظمية تعاني من الجوع. وقفت هناك أراقبهم، وارتجفت من الخوف أن تلقى شام المصير نفسه'. وحتى اللحظة، يمنع الحصار دخول المعدات الطبية واللقاحات الخاصة بالأطفال، وذلك يعني حرمان المواليد من الرعاية الصحية الأساسية، ومن بينهم 'شام' التي لن يتحسن حال قلبها دون الجراحة اللازمة. 'كأم، من المفترض أن أحمي أطفالي، وأطعمهم، وأبقيهم آمنين'، هكذا تقول شيماء 'لكنني لا أستطيع حتى أن أوفر لهم وجبة كاملة. أشعر بالعجز، كل يوم أخاف أن أفقد طفلتي. كل ما أريده.. أن تبقى على قيد الحياة'.

صحف عالمية: غضب بجيش الاحتلال والجوع يحول أطفال غزة لهياكل عظمية
صحف عالمية: غضب بجيش الاحتلال والجوع يحول أطفال غزة لهياكل عظمية

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • الجزيرة

صحف عالمية: غضب بجيش الاحتلال والجوع يحول أطفال غزة لهياكل عظمية

سلّطت الصحف والمواقع العالمية الضوء على المأساة الإنسانية في قطاع غزة على ضوء استمرار الحرب الإسرائيلية، ورفض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إيقافها، رغم الضغوط الدولية التي تُمارس عليه. ونشرت صحيفة "الصنداي تايمز" البريطانية تحقيقا عن الجوع الذي يستبد بأطفال غزة، ومعه ألم الآباء والأمهات من عجزهم عن توفير الحد الأدنى لفلْذات أكبادهم. وعادت الصحيفة إلى الطفلة شام التي تابعت الأيام الأولى من ولادتها قبل 5 أشهر، فوجدتها في حالة يُرثى لها، حيث تبكي باستمرار ليس فقط من الجوع بل من الألم والحياة القاسية التي تعيشها مع عائلتها. وتنقل الصحيفة عن شيماء، والدة شام قولها: "الأطفال هنا عبارة عن جلد وعظم، وأخشى أن تصبح ابنتي كذلك". وجاء في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن الدعوات الدولية لإسرائيل تتصاعد، حتى من أقرب حلفائها لإنهاء الحرب على غزة، وتشير الصحيفة في هذا السياق إلى دعوتي وزيري خارجية إيطاليا وألمانيا لوقف الحرب. وتتقاطع المواقف الأوروبية -تضيف الصحيفة- مع تحذير الرئيس الأميركي دونالد ترامب من تفاقم الجوع في غزة، ومع دعوة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش لإنهاء معاناة الفلسطينيين، وتحذيره من أن الحصار والتجويع يمثلان انتهاكا صارخا للقانون الدولي. وتطرقت صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية إلى حالة الاستياء في الجيش الإسرائيلي، خصوصا بين جنود الاحتياط، من اعتزام الحكومة شن هجوم واسع تزعم أنه سيكون حاسما، وتقول الصحيفة إن الجنود أصبحوا فريسة للشك والغضب، وتنقل عن أحدهم قوله "كيف سنبرر لأطفالنا ما نفعلُه في غزة؟". وتضيف الصحيفة أن قطاع الصحة في إسرائيل يدق ناقوس الخطر، مما وصلت إليه الحالة النفسية للجنود العائدين من غزة، وتنقل عن عاملين في القطاع أن حالات الانتحار بين الجنود في تزايد، وهي مرشحة للارتفاع بعد الحرب. إنهاك وغضب وفي السياق نفسه، جاء في تحليل نشره موقع "ميديابارت" الفرنسي أن "الحملة العسكرية التي يريدها نتنياهو وحلفاؤُه هي الأعنف، وحاسمة في غزة، وتتزامن مع حالة من الإنهاك الشديد والغضب بين الجنود الإسرائيليين وقوات الاحتياط من استمرار الحرب على غزة". ويقول الموقع -في التحليل الذي حمل عنوان " الجيش الإسرائيلي يَغلي غضبا من الحرب"- إن الجيش الإسرائيلي متعود على الحروب، لكن الحرب الحالية أنهكته وتحوّلت إلى مرض وطني، وَفق تعبيره. ومن جهة أخرى، كتبت" لوتون" السويسرية أن سويسرا تسوّق نفسها ضامنة للقانون الإنساني الدولي، لكنها في الوقت نفسه تحرص على تفادي إزعاج إسرائيل. وأضافت أن مواقف سويسرا من التجاوزات الإسرائيلية ظلت ثابتة وصارمة، لكنها تغيّرت مع تسلم إغنازيو كاسيس وزارة الخارجية، لافتة إلى أن كاسيس كان على رأس "لجنة الصداقة السويسرية الإسرائيلية"، وأثار ضجة فور تعيينه وزيرا عندما تساءل: هل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) جزء من المشكلة أم من الحل؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store