أحدث الأخبار مع #شيماء،


مصراوي
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
الجلطات وقرحة المعدة.. تعرف على الأضرار الصحية لتناول البيتزا
كشفت الدكتورة شيماء السيد محمد، أستاذ مساعد كيمياء حيوية التغذية، الأضرار الصحية للأكلات السريعة وبدائلها، مثل البيتزا، لافتة أن الوجبات السريعة لا تحتوي على الفاكهة والسلطات، الغنيةً بالدُّهون، والمواد الحافظة، والسُّكريات. نسبة دهون مرتفعة وأوضح الدكتورة شيماء، خلال نشرة بحثية، صادرة عن المركز القومي للبحوث، أن نسبة الدُّهون المرتفعة التي تحتويها هذه الوجبات تساعد على ارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم، والذي بدوره من أهم الأسباب لارتفاع ضغط الدَّم، وتصلُّب الشرايين، والجلطات، وارتفاع سكر الدم. وأضافت أن الدراسات الحديثة تشير إلى أن الوجبات السريعة تضاعفت نسبة السُّعرات الحرارية فيها إلى أربع أو خمس مرات ، وهذا من الطبيعي أنه سيؤدي إلى ارتفاع في مستويات السُّمنة لدى الأشخاص الذين يتناولونها. نسبة عالية من السكريات وأكدت أن الوجبات السريعة التي تحتوي على نسبة عالية من السكريات، تؤدي إلى تسوُّس الأسنان، كما أنها تسبِّب أمراض عُسْرِ الهضم والقرحة، تحتوي الوجبات السريعة المحتوية على نسبةٍ عاليةٍ من الزيوت مع افتقارها للفيتامينات والألياف، أيضاً من مسبِّبات القرحة المُزمنة والتهاب القولون العصبي إلى جانب المأكولات الحارَّة.


نافذة على العالم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : استشارية نفسية: ما يحدث على السوشيال ميديا تطرف بصري وإهانة للكرامة
السبت 10 مايو 2025 07:00 صباحاً نافذة على العالم - حذرت الدكتورة شيماء علام، الاستشاري النفسي، من الموجة المتصاعدة لما وصفته بـ"التجرد البصري" على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدة أن عرض بعض الفتيات لأجسادهن عبر الملابس المكشوفة والمثيرة لا يندرج تحت الحرية الشخصية، بل يمثل تعديًا على الذوق العام وإهانة للكرامة الذاتية. تأثير سلبي على المجتمع.. وتشويه للوعي الجمعي وأوضحت شيماء، خلال مشاركتها في برنامج خط أحمر مع الإعلامي محمد موسى على قناة "الحدث اليوم"، أن هذه التصرفات تترك أثرًا نفسيًا سلبيًا على المجتمع، خاصة بين المراهقين والشباب، حيث تسهم في تشويه الوعي البصري وزيادة معدلات التقليد الأعمى، مضيفة "ما نراه الآن ليس حرية، بل تطرف بصري مفتوح يتجاوز كل الخطوط الحمراء." كرامة المرأة ليست سلعة للعرض وأكدت أن بعض من يُروّجن لأنفسهن عبر "السوشيال ميديا" لا يُدركن أن ما يفعلنه هو بيع للخصوصية مقابل مشاهدات وإعجابات، وقالت: 'المرأة التي تختار أن تعرض جسدها بهذا الشكل لا تدافع عن الحرية، بل تُسهم في الإساءة لنفسها أمام المجتمع.' وأضافت الاستشارية النفسية أن ما يُعرض الآن عبر حسابات البلوجرز والتيك توكرز لا يمكن تبريره بأي مبدأ أخلاقي أو نفسي، مشيرة إلى أن الحرية تنتهي عندما تبدأ الإساءة للمجتمع، وأن هناك معايير اجتماعية يجب احترامها للحفاظ على القيم والهوية الثقافية.


المغرب الآن
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المغرب الآن
'قائد تحت الحماية… ومواطنة تحت المساءلة: تمارة تحاكم امرأة وتُعفي رجل السلطة بشهادة!'
في قلب قاعة المحكمة، حيث تُفكّك التفاصيل وتُسائل الإجراءات، عاد ملف 'قائد تمارة' ليتصدر واجهة النقاش القانوني والإعلامي. ليس فقط بسبب طبيعة التهم أو حساسية الأطراف المعنية، بل لأن السؤال الذي بات يتردد بصوتٍ عالٍ داخل الجلسات وخارجها هو: هل الشهادة الطبية صارت أداة لحماية من هم في مواقع السلطة؟ شهادة موقّعة على الجدل في مشهد يختزل تعقيدات العلاقة بين المواطنين والسلطة، وبين القانون وصورة العدالة، قدم دفاع 'القائد' شهادة طبية مدتها ثلاثون يوماً، موضحاً أنها تخصّ 'راحة نفسية' وليست 'عجزاً جسدياً'، كما يجري تداوله. وذهب المحامي إلى التأكيد بأن القائد يعاني من اكتئاب حاد نتيجة ما تعرض له من 'إهانة علنية من طرف امرأة وسط فضاء عام ذكوري' . لكن هنا تظهر مجموعة من الأسئلة الجوهرية: من يحدد بشكل حاسم الفرق بين العجز والراحة في الحالات النفسية؟ هل تكفي شهادة طبية نفسية لدرء الحضور إلى المحكمة في قضايا تمس المرفق العمومي والاحترام الواجب له؟ وهل نستطيع، كمجتمع وقانون، ضمان عدم استخدام الاضطرابات النفسية كدرع يحتمي به بعض النافذين؟ دفاع القائد: 'لا للتأثير الخارجي' في دفاع بدا واعيًا بتأثير الرأي العام، حذّر محامي القائد من 'استقواء' المتهمين بالتغطيات الإعلامية وموجات التعاطف الشعبي، معتبراً أن مكان الحسم هو المحكمة لا الشارع. لكن ألا يحق للمجتمع أن يواكب قضايا تشغله، خصوصاً إذا كانت تتعلق بممارسة السلطة؟ وهل يمكن فصل السياق القضائي عن السياق المجتمعي تمامًا، خصوصاً حين يتعلق الأمر باتهامات تمسّ صورة رجل سلطة ومواطنة في مواجهة مباشرة؟ Un caïd protégé, une citoyenne jugée : l'affaire de Témara révèle les fractures de la justice marocaine الدفاع المقابل: هل الشهادات الطبية فوق الشبهات؟ في المقابل، أصرّ دفاع المتهمين الأربعة، ومن ضمنهم الشابة شيماء، على الطعن في الشهادتين الطبيتين المقدمتين، واحدة تخص القائد، والأخرى تخص عنصرًا في القوات المساعدة أُقحم في الملف لاحقاً. وأكد الدفاع أن المشتبه فيها تعاني من مضاعفات صحية بعد تعرضها لنزيف، ما يستوجب عرضها على طبيبة مختصة وليس طبيبة عامة. هنا نعود لنسأل: هل تحظى المتهمات بنفس الاهتمام الطبي الذي يُخصص لمسؤولي السلطة؟ وهل هناك معيار موحد لاعتماد الشهادات الطبية في القضاء، أم أن الخلفية الاجتماعية والمهنية للمعنيين تؤثر على تأويلها؟ غياب القائد.. وحضور القضية رغم أن القائد المعني لم يحضر الجلسة الأخيرة، إلا أن ملفه كان حاضرًا بقوة، محوريًا في استجواب النيابة للمتهمين الأربعة. وقد أصرّت المحكمة على أن الملف جاهز للحكم، رغم طلب الدفاع مهلة إضافية. لكن السؤال المتبقي هو: هل نحن بصدد حالة معزولة، أم أن 'قضية تمارة' تكشف عما هو أعمق؟ هل هناك خلل في العلاقة بين المواطنين والسلطة التنفيذية على الأرض؟ هل يُوظَّف القانون أحيانًا بشكل انتقائي؟ وهل تفتح هذه القضية الباب لإعادة النظر في استعمال الشهادات الطبية داخل المجال القضائي، خصوصًا حين يتعلق الأمر بنزاعات يكون أحد أطرافها في موقع قوة؟ في الختام: قد تكون 'قضية قائد تمارة' مناسبة لإعادة التفكير، لا فقط في طريقة تعامل القضاء مع السلطة، بل في مدى قدرة المؤسسات على تحقيق الإنصاف بين مواطن وممثل للسلطة في مشهد متوتر. فهل نحتاج فعلاً إلى قانون جديد ينظم 'الراحة النفسية'؟ أم أننا بحاجة إلى ثقة جديدة تُبنى بين المواطن والإدارة، خارج أوراق الطب وتقارير المحامين؟ هل ترغب أن أرفق المقال برسم بياني حول مسار القضية أو بتسلسل زمني للوقائع؟


LE12
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- LE12
عاجل. قضة قائد تمارة، الحكم على شيماء ومن معها بالحبس النافذ
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } قضت المحكمة الابتدائية في مدينة تمارة، قبل قليل من يومه الخميس بالحبس النافذ على المسماة شيماء ومن معها في قضية صفع قائد الدائرة الحضرية السابعة في مدينة تمارة. م. الحروشي قضت المحكمة الابتدائية في مدينة تمارة، قبل قليل من يومه الخميس بالحبس النافذ على المسماة شيماء ومن معها في قضية صفع قائد الدائرة الحضرية السابعة في مدينة تمارة. وحكمت المحكمة على المتهم شيماء بسنتين حبسا نافذا و سنة واحدة بحق المتهم الثاني (زوجها)، وستة أشهر بحق شقيق زوجها ومتهم رابع. فيما طالبت وزارة الداخلية بدرهم رمزي، قضت المحكمة للمطالب بالحق المدني ب 7 آلاف درهم. وجرت متابعة المتهمين من أجل تهم تتعلق بجنحة العصيان والعنف والمشاركة وإهانة موظف عمومي..، كل حسب المنسوب إليه، وجرى نقل المتهمة شيماء إلى سجن النساء في تيلفت، بينما نقل باقي المتهمين إلى سجن العرجاء ضاحية الرباط. وإعترف الشابة شيماء، خلال الجلسة الثالثة والأخيرة قبل النطق بالحكم بحقها، بمعية أربعة متهمين آخرين، زوجها وشقيقه وزميله، ومتهم رابع أمام المحكمة الابتدائية بتمارة بأنها هي من قامت بالاعتداء على قائد تمارة. وأضافت المتهمة، 'لم أكن أعرف أنه رجل سلطة'، وأضافت أن ما دفعها إلى الفعل كان إحساسًا بـ'الحكرة'، وأنها كانت تحاول الدفاع عن زوجها الذي كان يتعرض للمضايقة من قبل رجل القوات المساعدة. وأكدت شيماء إلى أن زوجها هو من طلب منها توثيق الواقعة بالفيديو كإجراء احترازي في حال حدوث أي تجاوز، مضيفة، 'كانت هناك سيدة حاضرة أثناء الواقعة، نبهتني بأنني قمت بصفع رجل سلطة، وهو ما لا يجوز، قلت لها سكتي ولا نكمل عليك تا نتيا'، مقرة بأنها قد تجاوزت حدودها. وقررت وزارة الداخلية، من خلال عمالة الصخيرات – تمارة، التنازل عن مطالبها المدنية في ملف ما بات يعرف إعلاميًا بقضية 'صفع قائد بتمارة'، مكتفية بالمطالبة بدرهم رمزي، في تطور جديد أعاد القضية إلى واجهة النقاش العمومي. وكشف محمد وقال كروط، في تصريح للصحافة، بخصوص وأوضح المحامي، أن 'منح هذه الشهادة له جاء بناء على ما تعرض له المعني بالأمر من طرف امرأة أمام العامة ووسط مجتمع ذكوري، وأنها تتضمن معطيات عن حدوث اكتئاب لدى المعني به، وأن الصحة العقلية والنفسية أكثر أهمية من نظيرتها الجسدية.. وبالتالي لا يمكن لهذه الشهادة أن تكون موضوعا للطعن الفرعي'. وأضاف 'المتهمة الرئيسية في هذا الملف، المسماة شيماء، لم تحكي أي شيء للضابطة القضائية وطيلة فترات التحقيق بخصوص تعرضها لنزيف أو ما شابه، إذ لم تثر هذا الملف إلا من داخل السجن'. وتابع كروط، 'حتى وإن كانت تعرضت لنزيف خلال الواقعة فإن آثار ذلك كانت ستظهر عليها بشكل مباشر'. وأكد بوشعيب الصوفي، محام شيماء وعضو من هيئة الدفاع للصحافة، أن الهيئة ما زالت تنتظر تنازل القائد بدوره عن متابعته القضائية موكلينا الذين طالبنا ببراءتهم في هذا الملف، خاصة في حق المتهمة شيماء، التي وصفها الصوفي بـ'ضحية استفزاز'، وأنها 'كانت في وضعية دفاع عن النفس'.

مصرس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
"خسيتي وبقيتي قمرين".. أحدث ظهور ل شيماء سيف بوزن نحيف والجمهور يعلق
خطفت الفنانة شيماء سيف الأنظار من أحدث ظهور لها على السوشيال ميديا، بعد ظهورها بوزن نحيف. ونشرت شيماء، صورًا لها عبر حسابها الرسمي بموقع "انستجرام"، وعلقت: "لا يمكن للنجوم أن تلمع بدون الظلام".وتفاعل المتابعين مع صور شيماء، التي بدت فيها بوزن نحيف، وجاءت التعليقات، كالتالي: "خسيتي وبقيتي قمرين"، "حد يخسسني زيها"، "مش مصدقة إن دي انتي"، "برافو بقيت قمرين"، "الخسسان حلو أوي"، "واو الرشاقة بانت أكتر".وكانت شيماء سيف، أعلنت خلال الأيام الماضية انفصالها عن محمد كارتر عبر حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام" من خلال خاصية "القصص القصيرة"، وكتبت: "قدر الله وماشاء فعل، تم الانفصال بيني وبين زوجي، وربنا المعوض باذن الله، برجاء احترام رغبتي وإني مش حابة أتكلم في الموضوع ودعواتكم بالخير".وتشارك الفنانة شيماء سيف في موسم رمضان 2025 ببطولة مسلسل "إِش إش" بجانب مي عمر، وماجد المصري، وإدوارد، وهالة صدقي، وإنتصار، وعصام السقا، ومحمد الشرنوبي، علاء مرسي، وإيهاب فهمي، ومن إخراج محمد سامي.اقرأ أيضا..أحمد سعد يتصدر تريند "يوتيوب" لهذا السببمحمد هنيدي يكشف تفاصيل جديدة عن دوره في مسلسل "شهادة معاملة أطفال"