أحدث الأخبار مع #شيماءراشد


البيان
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«دبي للثقافة» تنظم «بين أعمدة العريش» في «إكسبو 2025 أوساكا»
أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي، عن مشاركتها في معرض «إكسبو 2025 أوساكا – كانساي»، الذي تستضيفه اليابان، وسيستمر حتى 13 أكتوبر المقبل، ويأتي ذلك كجزء من مسؤوليتها تجاه القطاع الثقافي والإبداعي المحلي، وتعزيز قوته وحضوره على الساحة الدولية، والتعريف بإنجازات أصحاب المواهب والمصممين وإبداعاتهم، إلى جانب حرصها على دعم الجناح الوطني لدولة الإمارات، وما يقدمه من تجارب متنوعة، تجمع بين الإبداع الهندسي والثراء الثقافي. وكشفت الهيئة عن انتهاء تحضيراتها لعقد منتدى «بين أعمدة العريش: العمارة في تغير»، الذي تنظمه بالشراكة مع «جناح دولة الإمارات في إكسبو 2025 أوساكا»، وبدعم من برنامج «منحة دبي الثقافية»، المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي، يومي 20 و21 مايو الجاري، وستتضمن أجندة المنتدى، الذي يشرف عليه سالم السويدي مؤسس «سوالف كولكتيف»، والشريك المؤسس في «مارمار لاب»، بالتعاون مع راشد الملا مؤسس «مبناي»، والشريك المؤسس في «ممر لاب»، مجموعة كلمات رئيسة ونقاشات حوارية تستكشف التقاطعات بين العمارة والهوية الثقافية والابتكار في المواد بدولة الإمارات، وعبر تسليط الضوء على المعرفة التقليدية المتجسدة في عناصر مختلفة، مثل: العريش والمشهد العمراني المحلي والتصميم المنسجم مع المناخ، تبحث الجلسات مفهوم العمارة، بوصفها عنصراً ثقافياً وبيئياً حيوياً. ويضم الوفد 12 مصمماً ومعمارياً. وسيقوم الوفد بجولة واسعة في أوساكا والمدن المجاورة، خلال الفترة من 16 وحتى 19 مايو الجاري. وأكدت شيماء راشد السويدي المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، أهمية مشاركة الهيئة في معرض «إكسبو 2025 أوساكا – كانساي»، الذي يتيح للعالم استكشاف إنجازات الدولة، وقيمها وطموحاتها وثقافتها الأصيلة. وقالت: «في «دبي للثقافة»، نؤمن بدور الفنون والتصميم كمحفّزات للحوار الثقافي والدبلوماسية الإبداعية. ومن خلال إبراز مواهبنا على منصات عالمية، نُسهم في بناء روابط مؤثرة، تُعزز التبادل الثقافي المستدام، إلى جانب توطيد العلاقات مع الهيئات والمؤسسات الدولية العاملة في القطاع الثقافي، وتبادل الخبرات معها، ما يسهم في دعم قوة الصناعات الثقافية والإبداعية، ما يضمن مشاركة فعّالة للمبدعين الإماراتيين والمقيمين على أرض الدولة في النقاشات المعمارية المعاصرة، بما يرسّخ حضورهم ضمن إطار عالمي»، مُشيرةً في الوقت نفسه إلى أن المنتدى يوفر مساحة واسعة للحوار البنّاء بين الثقافات، ويشجع على استعراض أفضل الممارسات المتعلقة بمختلف المجالات، ومن بينها القطاع الثقافي والفني، الذي تسعى دبي إلى تطويره، من خلال مبادراتها واستراتيجياتها المبتكرة، التي تسهم في ترسيخ مكانتها مركزاً عالمياً للثقافة، حاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب. يذكر أن الجناح الوطني لدولة الإمارات، يقع في منطقة «تمكين الحياة»، ويحمل شعار «من الأرض إلى الأثير»، ويعد معلماً معمارياً، يجسد الهوية الوطنية، ويستعرض رؤية الدولة في صياغة مستقبل الإنسان ويجسد رسالتها التي تدعو إلى التعاون وتبادل الرؤى، ويعكس رحلتها الملهمة في تطوير عمليات اكتشاف الفضاء، وإرساء مفاهيم مبتكرة لقطاع الرعاية الصحية، وتحقيق الريادة في التقنيات المستدامة، ومختلف القطاعات الحيوية.


البيان
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
إبداعات إماراتية تتألق في «معرض الخريجين» بحي دبي للتصميم
وفي إطار دعم هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» للمواهب والطاقات الواعدة، زارت هالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي، وشيماء راشد السويدي، المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، المعرض واطلعتا على مجموعة المشاريع المتفردة التي عرضتها خريجات الكلية. بينما سعت ميثاء المرزوقي عبر «في الميلس» إلى استكشاف قيمة التجمعات العائلية الإماراتية من خلال التركيز على «المجلس» كمكان للسرد والتواصل. وقدمت الطالبة روضة فواز الحضرمي عبر «سكون» تصورها لمركز يوغا مخصص للنساء. وقدمت شما جمعة الغيث رؤيتها الخاصة لـ«ستوديو الصفاء لليوغا» الواقع في «جميرا باي» بدبي، من جانبها عرضت روضة المرزوقي فكرتها «أذكاري في حكاية»، وهي لعبة تعليمية تفاعلية مخصصة للأطفال. وعبرت عفراء المهيري في مشروعها «جاليتي» عن تصورها لتصميم عيادة متخصصة في طب الأسنان التجميلي، وصممت موزة خالد المهيري «فيلا ديور» بأسلوب يجسد هوية العلامة التجارية، بينما ركزت فاطمة عامر الهرمودي في مشروعها «محطة الرولة» على إعادة تصميم خرائط النقل العام في الشارقة. بينما ابتكرت مريم عبدالله المطروشي تصميماً يعيد تصور بيئة «توباز لخدمات العناية بالسيارات» في دبي، أما مريم بن عمير فقدمت تصورها لتصميم عيادة «كالكس لطب الأسنان» في أم القيوين. بينما قامت حليمة البلوشي في «مرئيات سوق نايف» بدراسة وتحليل زخارف سوق نايف بدبي، وسعت لطيفة صالح الشافعي في عملها إلى توضيح تأثير الأزياء في الهوية والتعبير الشخصي، وشاركت مهرة حسين بفكرتها «كتيب المهرة لركوب الخيل» الموجه للأطفال. كما تضمن المعرض أيضاً العمل الفني «بين السكون والفوضى» لعلياء سعود العبدولي، إلى جانب العديد من المشاريع النوعية.