#أحدث الأخبار مع #شينبيت،الوسط٠٥-٠٣-٢٠٢٥سياسةالوسطقطر ترفض مزاعم تحقيق إسرائيلي يربط المساعدات القطرية وعملية «طوفان الأقصى»رفضت قطر الأربعاء مزاعم و «اتهامات باطلة» صادرة عن جهاز الأمن الداخلي التابع للاحتلال الإسرائيلي تعزو تنامي قوة «حماس» قبل لإطلاق عملية «طوفان الأقصى» في السابع من أكتوبر 2023 إلى أموال حصلت عليها الحركة من الدولة الخليجية. وقال مكتب الإعلام الدولي القطري في بيان إن «الاتهامات الباطلة الصادرة عن جهاز أمن شين بيت التي تربط المساعدات القطرية بهجوم السابع من أكتوبر هي مثال آخر على التحريف المدفوع بالمصالح الذاتية في السياسات الإسرائيلية». جهاز الأمن الإسرائييل يقر بالإخفاق نشر جهاز الأمن «شين بيت» الإسرائيلي خلاصاته من تحقيق داخلي الثلاثاء أقر فيه بإخفاقاته في منع الهجوم الذي وقع عبر الحدود من غزة وأشعل حربا تواصلت 15 شهرا في القطاع الفلسطيني. وزعم تقرير «شين بيت» أيضا أن «تدفّق الأموال القطرية ونقلها إلى الجناح المسلح» للحركة كان من «بين الأسباب الرئيسية لتقوية شوكة حماس، ما سمح لها بشن الهجوم». ورد البيان القطري «من المعروف جيدا في إسرائيل ودوليا أن جميع المساعدات التي تم إرسالها من قطر إلى غزة نُقلت بعلم الحكومات الإسرائيلية السابقة وأجهزتها الأمنية بما فيها شين بيت، وبدعمها وتحت إشرافها». وأضافت أن «أي مساعدات لم تُسلّم إلى أي من جناحي حماس السياسي أو العسكري». لعبت قطر دورا محوريا في ضمان التوصل إلى الهدنة الهشة في غزة إذ توسطت بين «حماس» و«إسرائيل» إلى جانب الولايات المتحدة ومصر. طريق مسدود أمام الاتفاق ومنذ انتهت أول مرحلة للاتفاق نهاية الأسبوع، بعد ستة أسابيع من الهدوء النسبي الذي تم خلاله مبادلة أسرى إسرائيليين بمعتقلين فلسطينيين، وصلت الأطراف المعنية إلى طريق مسدود بشأن استمرار الهدنة. وقال البيان القطري «في هذا المنعطف الحاسم، على شين بيت وأجهزة أمن إسرائيلية أخرى التركيز على إنقاذ من تبقى من الرهائن وإيجاد حل يضمن الأمن الإقليمي الطويل الأمد، بدلا من اللجوء إلى تكتيكات مضللة». وتابع أن «المزاعم بأن المساعدات القطرية وُجّهت لحماس كاذبة جملة وتفصيلا وتمثل دليلا على نية المتّهِمين إطالة أمد الحرب».
الوسط٠٥-٠٣-٢٠٢٥سياسةالوسطقطر ترفض مزاعم تحقيق إسرائيلي يربط المساعدات القطرية وعملية «طوفان الأقصى»رفضت قطر الأربعاء مزاعم و «اتهامات باطلة» صادرة عن جهاز الأمن الداخلي التابع للاحتلال الإسرائيلي تعزو تنامي قوة «حماس» قبل لإطلاق عملية «طوفان الأقصى» في السابع من أكتوبر 2023 إلى أموال حصلت عليها الحركة من الدولة الخليجية. وقال مكتب الإعلام الدولي القطري في بيان إن «الاتهامات الباطلة الصادرة عن جهاز أمن شين بيت التي تربط المساعدات القطرية بهجوم السابع من أكتوبر هي مثال آخر على التحريف المدفوع بالمصالح الذاتية في السياسات الإسرائيلية». جهاز الأمن الإسرائييل يقر بالإخفاق نشر جهاز الأمن «شين بيت» الإسرائيلي خلاصاته من تحقيق داخلي الثلاثاء أقر فيه بإخفاقاته في منع الهجوم الذي وقع عبر الحدود من غزة وأشعل حربا تواصلت 15 شهرا في القطاع الفلسطيني. وزعم تقرير «شين بيت» أيضا أن «تدفّق الأموال القطرية ونقلها إلى الجناح المسلح» للحركة كان من «بين الأسباب الرئيسية لتقوية شوكة حماس، ما سمح لها بشن الهجوم». ورد البيان القطري «من المعروف جيدا في إسرائيل ودوليا أن جميع المساعدات التي تم إرسالها من قطر إلى غزة نُقلت بعلم الحكومات الإسرائيلية السابقة وأجهزتها الأمنية بما فيها شين بيت، وبدعمها وتحت إشرافها». وأضافت أن «أي مساعدات لم تُسلّم إلى أي من جناحي حماس السياسي أو العسكري». لعبت قطر دورا محوريا في ضمان التوصل إلى الهدنة الهشة في غزة إذ توسطت بين «حماس» و«إسرائيل» إلى جانب الولايات المتحدة ومصر. طريق مسدود أمام الاتفاق ومنذ انتهت أول مرحلة للاتفاق نهاية الأسبوع، بعد ستة أسابيع من الهدوء النسبي الذي تم خلاله مبادلة أسرى إسرائيليين بمعتقلين فلسطينيين، وصلت الأطراف المعنية إلى طريق مسدود بشأن استمرار الهدنة. وقال البيان القطري «في هذا المنعطف الحاسم، على شين بيت وأجهزة أمن إسرائيلية أخرى التركيز على إنقاذ من تبقى من الرهائن وإيجاد حل يضمن الأمن الإقليمي الطويل الأمد، بدلا من اللجوء إلى تكتيكات مضللة». وتابع أن «المزاعم بأن المساعدات القطرية وُجّهت لحماس كاذبة جملة وتفصيلا وتمثل دليلا على نية المتّهِمين إطالة أمد الحرب».