logo
#

أحدث الأخبار مع #شيندوباي،

الطيور تتنفس البلاستيك.. ما الذي يعنيه ذلك للبشر؟
الطيور تتنفس البلاستيك.. ما الذي يعنيه ذلك للبشر؟

جو 24

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

الطيور تتنفس البلاستيك.. ما الذي يعنيه ذلك للبشر؟

جو 24 : كشفت دراسة جديدة أجرتها جامعة تكساس في أرلينغتون (UTA) عن تراكم جزيئات البلاستيك الدقيقة في رئتي الطيور، ما يسلط الضوء على مخاطر التلوث الذي يتنفسه البشر يوميا. وتظهر هذه الدراسة أن الملوثات البلاستيكية المجهرية المنتشرة في الهواء تتراكم في أنسجة رئتي الطيور، ما يثير مخاوف عالمية حول تأثيراتها على صحة الإنسان والبيئة. وقال شين دوباي، الأستاذ المساعد في علم الأحياء بجامعة تكساس والمشارك في تأليف الدراسة إن الطيور تم اختيارها لهذا البحث لأنها تعيش في جميع أنحاء العالم وتشارك البشر في البيئات نفسها. وأضاف دوباي: "الطيور تعتبر مؤشرات مهمة لظروف البيئة. فهي تساعدنا على فهم حالة البيئة واتخاذ قرارات مستنيرة بشأن الحفاظ عليها ومكافحة التلوث". ودرس فريق دوباي 56 طائرا بريا من 51 نوعا مختلفا، جمعت عيناتها من مطار تيانفو في غرب الصين. وتم أخذ عينات من رئتي كل طائر وإجراء نوعين من التحاليل الكيميائية. واستخدم الباحثون تقنية الأشعة تحت الحمراء المباشرة بالليزر لاكتشاف وحساب الجزيئات البلاستيكية الدقيقة في رئتي الطيور. كما استخدموا تقنية التحلل الحراري للغاز والكروماتوغرافيا-الطيف الكتلي لتحديد الجزيئات البلاستيكية الأصغر حجما (النانوبلاستيك)، والتي يمكن أن تدخل الرئتين عبر مجرى الدم. وأظهرت النتائج وجود تركيزات عالية من الجزيئات البلاستيكية الدقيقة في رئتي الطيور، حيث بلغ متوسط عدد الجزيئات 221 لكل نوع و416 لكل غرام من أنسجة الرئة. وكانت أكثر أنواع البلاستيك شيوعا هي بولي إيثيلين الكلوريد (المستخدم في عزل الأنابيب والأسلاك) والمطاط الصناعي (المستخدم في إطارات السيارات). وعلى الرغم من عدم وجود مستوى "آمن" معترف به لجزيئات البلاستيك في أنسجة الرئة، إلا أن المستويات العالية من الجزيئات البلاستيكية الدقيقة ارتبطت بحالات صحية خطيرة، بما في ذلك أمراض القلب والسرطان ومشاكل الجهاز التنفسي والعقم. وقال دوباي: "بحثنا يسلط الضوء على الحاجة الملحة لمعالجة تلوث البلاستيك في بيئتنا، حيث يمكن أن يكون لهذه الملوثات تأثيرات بعيدة المدى على صحة النظم البيئية وصحة الإنسان. نتائجنا تدعو إلى مزيد من البحث والتمويل والعمل للتخفيف من الآثار الضارة لتلوث البلاستيك وضمان بيئة أكثر صحة". وتؤكد هذه الدراسة على انتشار التلوث البلاستيكي في الهواء وتأثيره على الكائنات الحية، بما في ذلك البشر. وتشير إلى ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من استخدام البلاستيك وحماية البيئة من آثاره الضارة. نشرت الدراسة في مجلة Journal of Hazardous Materials. المصدر:scitechdaily تابعو الأردن 24 على

الطيور تتنفس البلاستيك.. ما الذي يعنيه ذلك للبشر؟
الطيور تتنفس البلاستيك.. ما الذي يعنيه ذلك للبشر؟

روسيا اليوم

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

الطيور تتنفس البلاستيك.. ما الذي يعنيه ذلك للبشر؟

وتظهر هذه الدراسة أن الملوثات البلاستيكية المجهرية المنتشرة في الهواء تتراكم في أنسجة رئتي الطيور، ما يثير مخاوف عالمية حول تأثيراتها على صحة الإنسان والبيئة. إقرأ المزيد منتجات منزلية شائعة قد تملأ منزلك بجسيمات خطيرة على الصحة وقال شين دوباي، الأستاذ المساعد في علم الأحياء بجامعة تكساس والمشارك في تأليف الدراسة إن الطيور تم اختيارها لهذا البحث لأنها تعيش في جميع أنحاء العالم وتشارك البشر في البيئات نفسها. وأضاف دوباي: "الطيور تعتبر مؤشرات مهمة لظروف البيئة. فهي تساعدنا على فهم حالة البيئة واتخاذ قرارات مستنيرة بشأن الحفاظ عليها ومكافحة التلوث". ودرس فريق دوباي 56 طائرا بريا من 51 نوعا مختلفا، جمعت عيناتها من مطار تيانفو في غرب الصين. وتم أخذ عينات من رئتي كل طائر وإجراء نوعين من التحاليل الكيميائية. واستخدم الباحثون تقنية الأشعة تحت الحمراء المباشرة بالليزر لاكتشاف وحساب الجزيئات البلاستيكية الدقيقة في رئتي الطيور. كما استخدموا تقنية التحلل الحراري للغاز والكروماتوغرافيا-الطيف الكتلي لتحديد الجزيئات البلاستيكية الأصغر حجما (النانوبلاستيك)، والتي يمكن أن تدخل الرئتين عبر مجرى الدم. وأظهرت النتائج وجود تركيزات عالية من الجزيئات البلاستيكية الدقيقة في رئتي الطيور، حيث بلغ متوسط عدد الجزيئات 221 لكل نوع و416 لكل غرام من أنسجة الرئة. وكانت أكثر أنواع البلاستيك شيوعا هي بولي إيثيلين الكلوريد (المستخدم في عزل الأنابيب والأسلاك) والمطاط الصناعي (المستخدم في إطارات السيارات). إقرأ المزيد هل يمكن لبلاستيك تغليف الطعام أن يسبب أمراض القلب؟ وعلى الرغم من عدم وجود مستوى "آمن" معترف به لجزيئات البلاستيك في أنسجة الرئة، إلا أن المستويات العالية من الجزيئات البلاستيكية الدقيقة ارتبطت بحالات صحية خطيرة، بما في ذلك أمراض القلب والسرطان ومشاكل الجهاز التنفسي والعقم. وقال دوباي: "بحثنا يسلط الضوء على الحاجة الملحة لمعالجة تلوث البلاستيك في بيئتنا، حيث يمكن أن يكون لهذه الملوثات تأثيرات بعيدة المدى على صحة النظم البيئية وصحة الإنسان. نتائجنا تدعو إلى مزيد من البحث والتمويل والعمل للتخفيف من الآثار الضارة لتلوث البلاستيك وضمان بيئة أكثر صحة". وتؤكد هذه الدراسة على انتشار التلوث البلاستيكي في الهواء وتأثيره على الكائنات الحية، بما في ذلك البشر. وتشير إلى ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من استخدام البلاستيك وحماية البيئة من آثاره الضارة. نشرت الدراسة في مجلة Journal of Hazardous Materials. المصدر: scitechdaily

استنشاق البشر للمواد البلاستيكية الدقيقة.. خطر داهم على الحياة
استنشاق البشر للمواد البلاستيكية الدقيقة.. خطر داهم على الحياة

البيان

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

استنشاق البشر للمواد البلاستيكية الدقيقة.. خطر داهم على الحياة

أصدر فريق دولي من الباحثين تحذيراً بوجود خطر كبير على صحة الإنسان وبيئته، بسبب استنشاق مواد بلاستيكية ما يهدد الإنسان بإصابته بأمراض خطيرة. وبما أن الطيور تستنشق مستويات عالية من المواد البلاستيكية الدقيقة المحمولة جواً إلى رئتيها - ومن المرجح أننا نفعل الشيء نفسه أيضاً، مع تأثيرات غير واضحة على صحتنا. وهذا تحذير أصدره فريق دولي من الباحثين، من بينهم شين دوباي، الأستاذ المساعد في علم الأحياء بجامعة تكساس في أرلينجتون. وأوضح الفريق أن اختيار الطيور كان لأنها غالباً ما تتشارك البيئات مع البشر، وتوجد في كل ركن من أركان العالم تقريباً. وقال دوباي في بيان: "إن بحثنا يسلط الضوء على الحاجة الملحة لمعالجة التلوث البلاستيكي في بيئاتنا، حيث يمكن أن يكون لهذه الملوثات تأثيرات بعيدة المدى على صحة النظام البيئي، وكذلك على صحة الإنسان". وأضاف أن "نتائجنا تدعو إلى مزيد من البحث والتمويل والتحرك للتخفيف من الآثار الضارة للتلوث البلاستيكي وضمان بيئة أكثر صحة". وفي دراستهم، قام دوباي وزملاؤه بفحص 56 طائرًا بريًا - تمثل 51 نوعًا مميزًا - تم أخذ عينات منها من مطار تشنغدو تيانفو الدولي في غرب الصين. وبعد جمع عينات الرئة من كل عينة، قام الفريق بإجراء نوعين من التحليل الكيميائي لقياس كمية وأنواع البلاستيك الموجودة في رئات الطيور. تم استخدام التصوير المباشر بالأشعة تحت الحمراء بالليزر - وهو شكل متقدم من المجهر باستخدام ضوء الليزر - للكشف عن جزيئات البلاستيك الدقيقة وحسابها في رئتي كل طائر. ثم تحول الفريق إلى تقنية التحليل الحراري الغازي باستخدام كروماتوغرافيا الكتلة - وهي تقنية تحدد المركبات باستخدام الحرارة أولاً لتفكيكها إلى جزيئات أصغر - مما ساعد في تحديد جزيئات أصغر تُعرف باسم البلاستيك النانوي. تُصنف المواد البلاستيكية الدقيقة على أنها أصغر من 5 ملليمترات في الحجم. وعلى النقيض من ذلك، يبلغ قطر المواد البلاستيكية النانوية أقل من 0.001 ملليمتر، أي ما يعادل مرتبة واحدة أصغر من سمك شعرة الإنسان. وأظهر تحليل الباحثين أن رئات الطيور تحتوي على تركيزات عالية من البلاستيك الدقيق - بمعدل 416 جسيمًا لكل جرام من أنسجة الرئة، وهو ما يمثل متوسط ​​221 جسيمًا عبر دراسات أنواع الطيور المختلفة. ولم يتم تحديد مستوى "آمن" من البلاستيك الدقيق في أنسجة الرئة. ومع ذلك، فقد ارتبطت المستويات العالية من البلاستيك الدقيق الداخلي بحالات صحية مختلفة - بما في ذلك السرطان ومشاكل الخصوبة وأمراض القلب ومشاكل الجهاز التنفسي. وكانت أكثر أنواع البلاستيك الدقيق شيوعًا التي شوهدت في رئات الطيور هي البولي إيثيلين المكلور - والذي يستخدم، على سبيل المثال، لعزل الأنابيب والأسلاك - والمطاط البيوتاديين، وهي مادة اصطناعية تستخدم في تصنيع الإطارات. وقال دوباي "إن الطيور تعمل كمؤشرات مهمة للظروف البيئية، فهي تساعدنا على فهم حالة البيئة واتخاذ قرارات مستنيرة بشأن الحفاظ عليها ومكافحة التلوث".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store