#أحدث الأخبار مع #شينياكوروداالسوسنة٢٣-٠٤-٢٠٢٥صحةالسوسنةطريقة غير جراحية لرصد خطر السكريالسوسنة- اكتشف باحثون في جامعة طوكيو وسيلة بسيطة وغير جراحية لتقييم تنظيم مستوى السكر في الدم، وهو عنصر أساسي في تحديد خطر الإصابة بمرض السكري. ويعتمد النهج الجديد على تحليل بيانات مراقبة الغلوكوز المستمرة (CGM) باستخدام تطبيق إلكتروني، مما يعزز إمكانية الكشف المبكر عن المرض وتقييم مخاطره، دون الحاجة إلى فحوصات دموية أو إجراءات معقدة ومكلفة. وقال الباحث المشارك شينيا كورودا: "رغم فوائد اختبارات السكري التقليدية، إلا أنها لا تعكس الديناميكية الفعلية لتنظيم الغلوكوز في الجسم". العلامات الأولى للسكريولإيجاد بديل عملي لرصد العلامات الأولى للسكري، لجأ الفريق إلى المراقبة المستمرة للغلوكوز (CGM)، وهي تقنية قابلة للارتداء تتتبع مستويات الغلوكوز باستمرار وبشكل آني، ما يوفر صورة أوضح لتقلبات سكر الدم في الحياة اليومية.وكان هدفهم، بحسب دورية "كوميونيكيشن مديسين"، هو تحديد طريقة قائمة على المراقبة المستمرة للغلوكوز لتقدير قدرة الجسم على التعامل معه، مع الحفاظ على مستويات مستقرة، دون إجراءات جراحية.التجربةوفحص الفريق 64 شخصاً لم يشخصوا سابقاً بمرض السكري، باستخدام جهاز المراقبة المستمرة للغلوكوز (CGM)، واختبارات تحمل الغلوكوز الفموية (OGTT)، واختبارات المشبك المستخدمة لتقييم حساسية الأنسولين واستقلاب الغلوكوز.ثم تحققوا من صحة نتائجهم باستخدام مجموعة بيانات مستقلة ومحاكاة رياضية.دقة المقياسومن خلال تحليل بيانات مقياس تقلبات مستوى الغلوكوز CGM باستخدام خوارزمية جديدة، حدد الباحثون الأفراد الذين يعانون من ضعف في ضبط نسبة السكر في الدم - حتى عندما صنفتهم الاختبارات التشخيصية القياسية على أنهم "طبيعيون".وهذا يعني أنه يمكن اكتشاف المشكلات مبكراً، ما يتيح فرصة للتدخلات الوقائية قبل تشخيص السكري.وأظهر الفريق أيضاً أن هذه الطريقة كانت أكثر دقة من مؤشرات التشخيص التقليدية في التنبؤ بمضاعفات السكري، مثل مرض الشريان التاجي.ولتسهيل الوصول إلى هذا النهج على نطاق أوسع، طور فريق البحث تطبيقاً إلكترونياً يتيح للأفراد ومقدمي الرعاية الصحية حساب هذه المؤشرات القائمة على CGM بسهولة:
السوسنة٢٣-٠٤-٢٠٢٥صحةالسوسنةطريقة غير جراحية لرصد خطر السكريالسوسنة- اكتشف باحثون في جامعة طوكيو وسيلة بسيطة وغير جراحية لتقييم تنظيم مستوى السكر في الدم، وهو عنصر أساسي في تحديد خطر الإصابة بمرض السكري. ويعتمد النهج الجديد على تحليل بيانات مراقبة الغلوكوز المستمرة (CGM) باستخدام تطبيق إلكتروني، مما يعزز إمكانية الكشف المبكر عن المرض وتقييم مخاطره، دون الحاجة إلى فحوصات دموية أو إجراءات معقدة ومكلفة. وقال الباحث المشارك شينيا كورودا: "رغم فوائد اختبارات السكري التقليدية، إلا أنها لا تعكس الديناميكية الفعلية لتنظيم الغلوكوز في الجسم". العلامات الأولى للسكريولإيجاد بديل عملي لرصد العلامات الأولى للسكري، لجأ الفريق إلى المراقبة المستمرة للغلوكوز (CGM)، وهي تقنية قابلة للارتداء تتتبع مستويات الغلوكوز باستمرار وبشكل آني، ما يوفر صورة أوضح لتقلبات سكر الدم في الحياة اليومية.وكان هدفهم، بحسب دورية "كوميونيكيشن مديسين"، هو تحديد طريقة قائمة على المراقبة المستمرة للغلوكوز لتقدير قدرة الجسم على التعامل معه، مع الحفاظ على مستويات مستقرة، دون إجراءات جراحية.التجربةوفحص الفريق 64 شخصاً لم يشخصوا سابقاً بمرض السكري، باستخدام جهاز المراقبة المستمرة للغلوكوز (CGM)، واختبارات تحمل الغلوكوز الفموية (OGTT)، واختبارات المشبك المستخدمة لتقييم حساسية الأنسولين واستقلاب الغلوكوز.ثم تحققوا من صحة نتائجهم باستخدام مجموعة بيانات مستقلة ومحاكاة رياضية.دقة المقياسومن خلال تحليل بيانات مقياس تقلبات مستوى الغلوكوز CGM باستخدام خوارزمية جديدة، حدد الباحثون الأفراد الذين يعانون من ضعف في ضبط نسبة السكر في الدم - حتى عندما صنفتهم الاختبارات التشخيصية القياسية على أنهم "طبيعيون".وهذا يعني أنه يمكن اكتشاف المشكلات مبكراً، ما يتيح فرصة للتدخلات الوقائية قبل تشخيص السكري.وأظهر الفريق أيضاً أن هذه الطريقة كانت أكثر دقة من مؤشرات التشخيص التقليدية في التنبؤ بمضاعفات السكري، مثل مرض الشريان التاجي.ولتسهيل الوصول إلى هذا النهج على نطاق أوسع، طور فريق البحث تطبيقاً إلكترونياً يتيح للأفراد ومقدمي الرعاية الصحية حساب هذه المؤشرات القائمة على CGM بسهولة: