أحدث الأخبار مع #صافينيمرة


بوابة الفجر
منذ 10 ساعات
- ترفيه
- بوابة الفجر
روائع الموجي تتألق في أوبرا الإسكندرية ضمن فعاليات الثقافة المصرية
في إطار الأنشطة الثقافية والفنية التي تنظمها وزارة الثقافة، تشهد مدينة الإسكندرية أمسية فنية متميزة على مسرح سيد درويش "أوبرا الإسكندرية"، مساء الخميس 22 مايو، في تمام الساعة التاسعة مساءً. تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حفلًا غنائيًا ضخمًا لفرقة أوبرا الإسكندرية للموسيقى والغناء العربي بقيادة المايسترو الدكتور مصطفى حلمي، يتضمن فاصلًا كاملًا مخصصًا لأعمال الموسيقار الكبير محمد الموجي، بالإضافة إلى باقة من أغنيات عمالقة الطرب الأصيل. مشاركة متميزة لنجوم الغناء العربي يشارك في هذا الحفل نخبة من الأصوات المتميزة، على رأسهم الفنانة المتألقة حنين الشاطر، إلى جانب المطربين ياسر سعيد، آلاء أيوب، وائل أبو الفتوح، ومحمد الخولي. ويُنتظر أن يقدموا مجموعة من الروائع التي حفرت مكانتها في وجدان الجمهور العربي، في ليلة طربية تعيد إلى الأذهان سحر الألحان الكلاسيكية وتفاصيل الجمال الموسيقي الذي تميّزت به حقبة الزمن الجميل. الموجي.. مبدع التجديد في الموسيقى العربية تُعد هذه الأمسية تكريمًا لمسيرة أحد أعظم المجددين في الموسيقى والغناء العربي، الموسيقار محمد الموجي، الذي وُلد في مارس 1923 بمحافظة كفر الشيخ. حصل على دبلوم الزراعة عام 1944، وعمل في بداية حياته بعدة وظائف، قبل أن تكشف موهبته الغنائية طريقه نحو عالم التلحين. كانت البداية بأغنية "صافيني مرة" التي قدمها لعبد الحليم حافظ وحققت نجاحًا مذهلًا، لتفتح أمامه أبواب التعاون مع نخبة من نجوم الغناء في العالم العربي، من بينهم كوكب الشرق أم كلثوم، ونجاة الصغيرة، ووردة الجزائرية، وصباح، وفايزة أحمد. تراث خالد وذاكرة لا تُنسى على مدار عقود، ترك الموجي بصمته الخالدة في سجل الأغنية العربية، بألحانه التي امتزجت فيها الأصالة بالتجديد، والوجدان بالابتكار، لتظل أعماله حيّة في ذاكرة الأجيال، وقد رحل عن عالمنا في عام 1995، لكنه ما زال حيًا في قلوب محبيه من خلال إرثه الفني الذي لا يُنسى. ليلة موسيقية تمزج بين الوفاء والإبداع يُعد هذا الحفل رسالة وفاء من الأوبرا المصرية تجاه رموز الفن العربي، وفرصة للجمهور للاستمتاع بأجواء موسيقية راقية تجمع بين دفء الماضي وتألق الحاضر، وتُبرز دور الثقافة المصرية في الحفاظ على الهوية الفنية وتقديمها للأجيال الجديدة بروح معاصرة.


نافذة على العالم
منذ 12 ساعات
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار العالم : روائع الموجي تتألق في أوبرا الإسكندرية ضمن فعاليات الثقافة المصرية
الخميس 22 مايو 2025 06:30 صباحاً نافذة على العالم - في إطار الأنشطة الثقافية والفنية التي تنظمها وزارة الثقافة، تشهد مدينة الإسكندرية أمسية فنية متميزة على مسرح سيد درويش "أوبرا الإسكندرية"، مساء الخميس 22 مايو، في تمام الساعة التاسعة مساءً. تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حفلًا غنائيًا ضخمًا لفرقة أوبرا الإسكندرية للموسيقى والغناء العربي بقيادة المايسترو الدكتور مصطفى حلمي، يتضمن فاصلًا كاملًا مخصصًا لأعمال الموسيقار الكبير محمد الموجي، بالإضافة إلى باقة من أغنيات عمالقة الطرب الأصيل. مشاركة متميزة لنجوم الغناء العربي يشارك في هذا الحفل نخبة من الأصوات المتميزة، على رأسهم الفنانة المتألقة حنين الشاطر، إلى جانب المطربين ياسر سعيد، آلاء أيوب، وائل أبو الفتوح، ومحمد الخولي. ويُنتظر أن يقدموا مجموعة من الروائع التي حفرت مكانتها في وجدان الجمهور العربي، في ليلة طربية تعيد إلى الأذهان سحر الألحان الكلاسيكية وتفاصيل الجمال الموسيقي الذي تميّزت به حقبة الزمن الجميل. الموجي.. مبدع التجديد في الموسيقى العربية تُعد هذه الأمسية تكريمًا لمسيرة أحد أعظم المجددين في الموسيقى والغناء العربي، الموسيقار محمد الموجي، الذي وُلد في مارس 1923 بمحافظة كفر الشيخ. حصل على دبلوم الزراعة عام 1944، وعمل في بداية حياته بعدة وظائف، قبل أن تكشف موهبته الغنائية طريقه نحو عالم التلحين. كانت البداية بأغنية "صافيني مرة" التي قدمها لعبد الحليم حافظ وحققت نجاحًا مذهلًا، لتفتح أمامه أبواب التعاون مع نخبة من نجوم الغناء في العالم العربي، من بينهم كوكب الشرق أم كلثوم، ونجاة الصغيرة، ووردة الجزائرية، وصباح، وفايزة أحمد. تراث خالد وذاكرة لا تُنسى على مدار عقود، ترك الموجي بصمته الخالدة في سجل الأغنية العربية، بألحانه التي امتزجت فيها الأصالة بالتجديد، والوجدان بالابتكار، لتظل أعماله حيّة في ذاكرة الأجيال، وقد رحل عن عالمنا في عام 1995، لكنه ما زال حيًا في قلوب محبيه من خلال إرثه الفني الذي لا يُنسى. ليلة موسيقية تمزج بين الوفاء والإبداع يُعد هذا الحفل رسالة وفاء من الأوبرا المصرية تجاه رموز الفن العربي، وفرصة للجمهور للاستمتاع بأجواء موسيقية راقية تجمع بين دفء الماضي وتألق الحاضر، وتُبرز دور الثقافة المصرية في الحفاظ على الهوية الفنية وتقديمها للأجيال الجديدة بروح معاصرة.


بوابة الفجر
منذ 12 ساعات
- ترفيه
- بوابة الفجر
روائع الموجي تتألق في أوبرا الإسكندرية ضمن فعاليات الثقافة المصرية
في إطار الأنشطة الثقافية والفنية التي تنظمها وزارة الثقافة، تشهد مدينة الإسكندرية أمسية فنية متميزة على مسرح سيد درويش "أوبرا الإسكندرية"، مساء الخميس 22 مايو، في تمام الساعة التاسعة مساءً. تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حفلًا غنائيًا ضخمًا لفرقة أوبرا الإسكندرية للموسيقى والغناء العربي بقيادة المايسترو الدكتور مصطفى حلمي، يتضمن فاصلًا كاملًا مخصصًا لأعمال الموسيقار الكبير محمد الموجي، بالإضافة إلى باقة من أغنيات عمالقة الطرب الأصيل. مشاركة متميزة لنجوم الغناء العربي يشارك في هذا الحفل نخبة من الأصوات المتميزة، على رأسهم الفنانة المتألقة حنين الشاطر، إلى جانب المطربين ياسر سعيد، آلاء أيوب، وائل أبو الفتوح، ومحمد الخولي. ويُنتظر أن يقدموا مجموعة من الروائع التي حفرت مكانتها في وجدان الجمهور العربي، في ليلة طربية تعيد إلى الأذهان سحر الألحان الكلاسيكية وتفاصيل الجمال الموسيقي الذي تميّزت به حقبة الزمن الجميل. الموجي.. مبدع التجديد في الموسيقى العربية تُعد هذه الأمسية تكريمًا لمسيرة أحد أعظم المجددين في الموسيقى والغناء العربي، الموسيقار محمد الموجي، الذي وُلد في مارس 1923 بمحافظة كفر الشيخ. حصل على دبلوم الزراعة عام 1944، وعمل في بداية حياته بعدة وظائف، قبل أن تكشف موهبته الغنائية طريقه نحو عالم التلحين. كانت البداية بأغنية "صافيني مرة" التي قدمها لعبد الحليم حافظ وحققت نجاحًا مذهلًا، لتفتح أمامه أبواب التعاون مع نخبة من نجوم الغناء في العالم العربي، من بينهم كوكب الشرق أم كلثوم، ونجاة الصغيرة، ووردة الجزائرية، وصباح، وفايزة أحمد. تراث خالد وذاكرة لا تُنسى على مدار عقود، ترك الموجي بصمته الخالدة في سجل الأغنية العربية، بألحانه التي امتزجت فيها الأصالة بالتجديد، والوجدان بالابتكار، لتظل أعماله حيّة في ذاكرة الأجيال، وقد رحل عن عالمنا في عام 1995، لكنه ما زال حيًا في قلوب محبيه من خلال إرثه الفني الذي لا يُنسى. ليلة موسيقية تمزج بين الوفاء والإبداع يُعد هذا الحفل رسالة وفاء من الأوبرا المصرية تجاه رموز الفن العربي، وفرصة للجمهور للاستمتاع بأجواء موسيقية راقية تجمع بين دفء الماضي وتألق الحاضر، وتُبرز دور الثقافة المصرية في الحفاظ على الهوية الفنية وتقديمها للأجيال الجديدة بروح معاصرة.


الدستور
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
يحيى الموجي يكشف أول أغنية من ألحان والده لعبد الحليم
تستضيف الإذاعية سحر الجمل، غدًا الأحد، في برنامجها "أغاني منسية" على إذاعة القاهره الكبرى في الخامسة وعشر دقائق، المايسترو والموزع الموسيقى يحيى الموجي، نجل الملحن والموسيقار محمد الموجي، وحوار حول أعمال الموجي وبدايته الفنية. يحيي الموجي يكشف أغاني الموجي لـ عبد الحليم ويقدم البرنامج في حلقة فرس النغم محمد الموجي، عددًا من الأغاني المحبوبة والنادرة والمنسية للموجي لكبار المطربين والمطربات، ومن هذه الأغاني أغنية الليلة دي لنجاة كلمات مرسى جميل عزيز. كما يذيع البرنامج مجموعة لـ أغاني عبد الحليم التي لحنها الموجي والتي وصلت إلى ٨٨ لحنًا، ومنها أغنية "صافيني مرة" كلمات سمير محبوب، يا تبر سايل بين شطين كلمات سمير محبوب وسجلت فى ٩ فبراير عام ١٩٥٢. ويكشف يحيى، عن مفاجأة لهذه الأغنية أنها أول لحن يجمع بين حليم والموجى وليست أغنية "صافينى"، أغنية "جبار" كلمات حسين السيد، قدمت عام ١٩٦٢، قصيدة نداء الماضى ليالى الغرام، شعر محمود حسن اسماعيل، أغنية "حبك نار"، كلمات مرسى جميل عزيز. ويحكي الموجي، كواليس مهمة عن الأغنية، الأدعية الدينية يارب سبحانك كلمات عبدالفتاح مصطفى، "أسأل روحك" أم كلثوم، ويذيع البرنامج مجموعة من الأغاني لصباح والتي وصل عددها لأكثر من ٦٥ أغنية. ويتم إذاعة أغاني منها: مساء الخير يا حب، توزيع اندريا رايدر، كلمات عبدالعزيز سلام، أغنية الحب مش زى العسل كلمات حسين السيد، غنتها صباح في فيلم طريق الدموع، إنتاج عام ١٩٦٢، توزيع على اسماعيل، أغنية "بستاني" كلمات مرسى جميل عزيز، أغنية على الجسر العالي، كلمات مرسى جميل عزيز، سلمولي على مصر كلمات حسين السيد. وكان استضاف برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" على قناة "CBC" والذي تقدمه الإعلاميتان منى عبد الغني ومها الصغير، الموسيقار يحيى الموجى للحديث عن أعماله الفنية. وقال يحيى الموجى، حياتى كلها مراحل، وبدايتها دراسة الموسيقى العربية، ونصحنى والدى بدراسة توزيع الموسيقى والالتحاق بمعهد الموسيقى واختيار الكمنجه، فدخلت المعهد وأصبحت عازف كمنجه ودرست هارمونى". وأضاف يحيى الموجي: "قابلت عمرو دياب فى الموسيقى العربية، وواكبت العصر وتطورات الآلات الموسيقية، وانا مع التطوير مع محافظتنا على الهوية المصرية". اقرأ أيضًا: "صباح الخير يا مصر" يستعرض كواليس حياة الراحل محمد الموجى بذكرى ميلاده محمد الموجى من عضوية فرقتى صفية حلمى وبديعة مصابنى لـ1800 لحن


بوابة ماسبيرو
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
برنامج"أمراء النغم" يحيي ذكرى وفاة العندليب عبد الحليم حافظ
أشار برنامج أمراء النغم إلى أنه مرت ٤٦ عامًا على ذكرى وفاة العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، لافتًا النظر إلى أن عبد الحليم حافظ ولد فى ٢١ يونيو ١٩٢٩ بقرية الحلوات التابعة لمركز الإبراهمية محافظة الشرقية، واسمه الحقيقى عبد الحليم شبانة، وهو الابن الأصغر بين أربعة إخوة هم إسماعيل ومحمد وعليا، وتوفيت والدته بعد ولادته بأيام وقبل أن يتم عبد الحليم عامه الأول توفى والده ليعيش يتيمًا، ويعيش بعدها فى بيت خاله ، وكان يلعب فى ترعة القرية؛ ومنها انتقل إليه مرض البلهارسيا الذى دمر حياته، وأجرى خلال حياته ٦١ عملية جراحية٠ وأضاف برنامج (أمراء النغم) المذاع عبر أثير البرنامج الثقافى، أن عبد الحليم التحق بمعهد الموسيقى العربية قسم التلحين عام ١٩٤٣ حين التقى بالفنان كمال الطويل، واكتشفه الإذاعي حافظ عبد الوهاب الذى سمح له باستخدام اسمه "حافظ" بدلاًِ من شبانة ، وأجيز عبد الحليم حافظ بالإذاعة ، وبعد ذلك غنى" صافيني مرة " كلمات سمير محجوب وألحان محمد الموجي فى أغسطس عام ١٩٥٢ ورفضتها الجماهير من أول وهلة ، ولكنه أعاد غنائهازفى يونيو عام ١٩٥٣ يوم إعلان الجمهورية، وحققت نجاحا كبيرًا ، ثم قدم أغنية "على قد الشوق" كلمات محمد على أحمد ، وألحان كمال الطويل فى يوليو عام ١٩٥٤، وحققت نجاحًا ساحقًا ثم أعاد تقديمها فى فيلم " لحن الوفاء " عام ١٩٥٥ ، ومع نجاحها لقب بالعندليب الأسمر٠ وتابع البرنامج بأن منذ دخول عبد الحليم حافظ للمدرسة ظهر حبه الشديد للموسيقى حتى أصبح فردًا رئيسيا لفرقة الأناشيد ، وبعدها التحق بمعهد الموسيقى، وعمل أربع سنوات كمدرس للموسيقى العربية فى محافظة طنطا ثم انتقل للزقازيق وبعدها إلى القاهرة ، واستقال من التدريس والتحق بفرقة الإذاعة الموسيقية كعازف على آلة الأوبوا فى عام ١٩٥٠، وبعد أن قابل مجدى العمروسي عام ١٩٥١ فى بيت مدير الإذاعة فهمى عمر. واختتم برنامج (أمراء النغم) مبينًا أنه خلال مسيرة عبد الحليم حافظ الحافلة قدم أكثر من ٢٣٠ أغنية، أبرزها " صافيني مرة " و " على قد الشوق " و " يا حلو يا أسمر " وأراد أن تظل صورته محفوظة وقرر العمل بالسينما وقدم ١٦ فيلمًا أبرزها "الوسادة الخالية" عام ١٩٦٧ و " لحن الوفاء " ١٩٥٥ و " أبى فوق الشجرة " عام ١٩٦٩ ، وحقق نجاحًا كبيرًا على مستوى التمثيل ، ورحل عن عالمنا في ٣٠ مارس عام ١٩٧٧ فى لندن بالمملكة المتحدة وشيعه آلاف المحبين ، ولايزال صوته الجميل وأغانيه المتنوعة تدهش العالم كله وما زالت كلماته تطرب كل من يسمعها ، وترك إرثًا حافلًا بالعطاء الفنى ولديه العديد من الأفلام السينمائية العالقة بأذهان الجمهور حتى اليوم ٠ يذاع برنامج (أمراء النغم) عبر أثير البرنامج الثقافى فى تمام الساعة ٦ مساءً يوم الأحد تردد ٩١،٥٠ ، إعداد وتقديم: جانيت فاخورى.