#أحدث الأخبار مع #صالح_هاشمجريدة المالمنذ 2 أيامسياسةجريدة المالوفقًا للاتفاقيات الثنائية.. برلماني ليبي: المعبر البري بين ليبيا ومصر مخصص لحركة مواطني الدولتين فقطشدد النائب الليبي صالح هاشم، عضو مجلس النواب، على أن عبور قافلة "الصمود" إلى الأراضي المصرية دون الحصول على تأشيرات رسمية يشكل مخالفة صريحة للقانون، ويعرض الأمن القومي للخطر. وقال خلال مداخلة هاتفية على فضائية "القاهرة الإخبارية": لا يمكن تحميل مصر مسئولية دخول أشخاص لا يحملون أوراقاً قانونية ولا يخضعون لأي إشراف دولي". وأشار هاشم، إلى أن المعبر البري بين ليبيا ومصر مخصص فقط لحركة المواطنين الليبيين والمصريين، وفقًا للاتفاقيات الثنائية والقوانين المعمول بها. وأضاف، "لا يحق لأي مواطن من دول أخرى، كالتوانسة والجزائريين، استخدام هذا المعبر للدخول إلى مصر دون تنسيق مسبق". وقال النائب: إن الهدف الحقيقي من القافلة ليس الإغاثة بل إثارة الفوضى، في حال وقعت مناوشات بين هذه القافلة والجيش الإسرائيلي على معبر رفح، من سيتحمل المسئولية؟ هل نحن؟ وهل هذا عدل؟". وأكد أن العاطفة لا يجب أن تكون مبررًا لتجاوز القانون أو تهديد استقرار الدول. واختتم: نؤيد دعم القضية الفلسطينية، ولكن عبر القنوات القانونية، أما ما نراه اليوم من محاولات للضغط على مصر وليبيا والتشويش على مواقفهما الوطنية، فهو أمر مرفوض تمامًا.
جريدة المالمنذ 2 أيامسياسةجريدة المالوفقًا للاتفاقيات الثنائية.. برلماني ليبي: المعبر البري بين ليبيا ومصر مخصص لحركة مواطني الدولتين فقطشدد النائب الليبي صالح هاشم، عضو مجلس النواب، على أن عبور قافلة "الصمود" إلى الأراضي المصرية دون الحصول على تأشيرات رسمية يشكل مخالفة صريحة للقانون، ويعرض الأمن القومي للخطر. وقال خلال مداخلة هاتفية على فضائية "القاهرة الإخبارية": لا يمكن تحميل مصر مسئولية دخول أشخاص لا يحملون أوراقاً قانونية ولا يخضعون لأي إشراف دولي". وأشار هاشم، إلى أن المعبر البري بين ليبيا ومصر مخصص فقط لحركة المواطنين الليبيين والمصريين، وفقًا للاتفاقيات الثنائية والقوانين المعمول بها. وأضاف، "لا يحق لأي مواطن من دول أخرى، كالتوانسة والجزائريين، استخدام هذا المعبر للدخول إلى مصر دون تنسيق مسبق". وقال النائب: إن الهدف الحقيقي من القافلة ليس الإغاثة بل إثارة الفوضى، في حال وقعت مناوشات بين هذه القافلة والجيش الإسرائيلي على معبر رفح، من سيتحمل المسئولية؟ هل نحن؟ وهل هذا عدل؟". وأكد أن العاطفة لا يجب أن تكون مبررًا لتجاوز القانون أو تهديد استقرار الدول. واختتم: نؤيد دعم القضية الفلسطينية، ولكن عبر القنوات القانونية، أما ما نراه اليوم من محاولات للضغط على مصر وليبيا والتشويش على مواقفهما الوطنية، فهو أمر مرفوض تمامًا.