#أحدث الأخبار مع #صالحالجاراللهالعربية٢٢-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالعربية"وِرث" ينفّذ منصة تتويج كأس السعودية 2025 وميدالية الفائز بالمركز الأولشارك المعهد الملكي للفنون التقليديّة (وِرث)، في النسخة السادسة من بطولة كأس السعودية 2025 م، لسباقات الخيل، تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي يُقام في الرياض، على ميدان الملك عبدالعزيز للفروسية بالجنادرية وتختم فعاليات اليوم 22 فبراير الجاري؛ لتعزيز الهوية الثقافية السعودية، وإبراز الإرث العريق للفروسية بالسعودية، وذلك عبر عدّة مسارات تعزّز من دور الفنون التقليديّة، تزامنًا مع عام الحرف اليدوية 2025. مسارات متنوعة وتشمل المشاركة مسارات متنوعة، تشمل جناحا تفاعليا يهدف للتعريف بالفنون التقليديّة السعودية، وإبراز الحرف اليدوية المرتبطة بالخيل والخيّال، يضمّ الجناح عدّة تفعيلات وذلك يتمثّل في محتوى إثرائي مرئي لقصص الحرفيين، ومعرض فنّي يُعيد تصور أدوات الفروسيّة بالفنون التقليديّة، مثل الخوذة والسرج، اللجام والجلال، إضافة إلى ذلك ممرّ فاخر بهويّة البشت السعودي، وصولًا لمجموعة من ورش العمل، لفنّ التطريز اليدوي لصناعة ميداليّة، وفنّ المعادن التقليديّة لصناعة فاصل كتاب، وفنّ الجلود التقليديّة لصناعة محفظة، وكذلك عرض لحرفي فن البشت السعودي أثناء تطريز الجلال الذي يعتلي ظهر الخيل، وتفاعل حيّ يشارك به الحضور لتزيين ظهر الخيل بإضافة قيطان البشت السعودي. منصة تتويج كأس السعوديّة 2025 وتميّزت المشاركة بمسارها الثاني؛ الذي تضمّن تصميم وتنفيذ منصة تتويج كأس السعوديّة 2025، المصنوعة يدويًا من قِبل طالب برنامج تلمذة الأبواب النجديّة في (وِرث)، والتي استغرقت صناعتها 35 ساعة عمل، بينما جسّد تصميم المنصة فنّ الأبواب النجديّة التقليدي؛ ليعكس مظاهر الترحيب بالعالم، وحفاوة الاستقبال. إضافةً إلى تصميم وتنفيذ ميداليّة الفائز بالمركز الأول في بطولة كأس السعودية، التي أُطلق عليها ميدالية "بشت البرقا" بفنّ السدو التقليدي، وقاعدة حجريّة من أحجار منطقة الرياض بنقوش تقليديّة مستلهمة من فن الأبواب النحدية، بصناعة يدويّة من طالبة تلمذة النسيج التقليديّ "سارة الجاسر"، ومُدربة فن المعادن "ريفان عبدالصبور"، وحرفيّ فن الأحجار "صالح الجارالله" من (وِرث)، وذلك بمُعدل 83 ساعة عمل، وبألوان مستلهمة من "بشت البرقا"، تُغلق الميدالية بدبوس معدني مٌزيّن بالنقوش التقليديّة. إبراز الهوية الوطنية يُعد المعهد الملكي للفنون التقليديّة (وِرث) جهة رائدة في إبراز الهوية الوطنية وإثراء الفنون التقليديّة السعودية محليًا وعالميًا، والترويج لها، وتقدير الكنوز الحية والمتميزين وذوي الريادة في مجالات الفنون التقليديّة، والمساهمة في الحفاظ على أصولها ودعم القدرات والمواهب الوطنية والممارسين لها، وتشجيع المهتمين على تعلمها وإتقانها وتطويرها.
العربية٢٢-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالعربية"وِرث" ينفّذ منصة تتويج كأس السعودية 2025 وميدالية الفائز بالمركز الأولشارك المعهد الملكي للفنون التقليديّة (وِرث)، في النسخة السادسة من بطولة كأس السعودية 2025 م، لسباقات الخيل، تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي يُقام في الرياض، على ميدان الملك عبدالعزيز للفروسية بالجنادرية وتختم فعاليات اليوم 22 فبراير الجاري؛ لتعزيز الهوية الثقافية السعودية، وإبراز الإرث العريق للفروسية بالسعودية، وذلك عبر عدّة مسارات تعزّز من دور الفنون التقليديّة، تزامنًا مع عام الحرف اليدوية 2025. مسارات متنوعة وتشمل المشاركة مسارات متنوعة، تشمل جناحا تفاعليا يهدف للتعريف بالفنون التقليديّة السعودية، وإبراز الحرف اليدوية المرتبطة بالخيل والخيّال، يضمّ الجناح عدّة تفعيلات وذلك يتمثّل في محتوى إثرائي مرئي لقصص الحرفيين، ومعرض فنّي يُعيد تصور أدوات الفروسيّة بالفنون التقليديّة، مثل الخوذة والسرج، اللجام والجلال، إضافة إلى ذلك ممرّ فاخر بهويّة البشت السعودي، وصولًا لمجموعة من ورش العمل، لفنّ التطريز اليدوي لصناعة ميداليّة، وفنّ المعادن التقليديّة لصناعة فاصل كتاب، وفنّ الجلود التقليديّة لصناعة محفظة، وكذلك عرض لحرفي فن البشت السعودي أثناء تطريز الجلال الذي يعتلي ظهر الخيل، وتفاعل حيّ يشارك به الحضور لتزيين ظهر الخيل بإضافة قيطان البشت السعودي. منصة تتويج كأس السعوديّة 2025 وتميّزت المشاركة بمسارها الثاني؛ الذي تضمّن تصميم وتنفيذ منصة تتويج كأس السعوديّة 2025، المصنوعة يدويًا من قِبل طالب برنامج تلمذة الأبواب النجديّة في (وِرث)، والتي استغرقت صناعتها 35 ساعة عمل، بينما جسّد تصميم المنصة فنّ الأبواب النجديّة التقليدي؛ ليعكس مظاهر الترحيب بالعالم، وحفاوة الاستقبال. إضافةً إلى تصميم وتنفيذ ميداليّة الفائز بالمركز الأول في بطولة كأس السعودية، التي أُطلق عليها ميدالية "بشت البرقا" بفنّ السدو التقليدي، وقاعدة حجريّة من أحجار منطقة الرياض بنقوش تقليديّة مستلهمة من فن الأبواب النحدية، بصناعة يدويّة من طالبة تلمذة النسيج التقليديّ "سارة الجاسر"، ومُدربة فن المعادن "ريفان عبدالصبور"، وحرفيّ فن الأحجار "صالح الجارالله" من (وِرث)، وذلك بمُعدل 83 ساعة عمل، وبألوان مستلهمة من "بشت البرقا"، تُغلق الميدالية بدبوس معدني مٌزيّن بالنقوش التقليديّة. إبراز الهوية الوطنية يُعد المعهد الملكي للفنون التقليديّة (وِرث) جهة رائدة في إبراز الهوية الوطنية وإثراء الفنون التقليديّة السعودية محليًا وعالميًا، والترويج لها، وتقدير الكنوز الحية والمتميزين وذوي الريادة في مجالات الفنون التقليديّة، والمساهمة في الحفاظ على أصولها ودعم القدرات والمواهب الوطنية والممارسين لها، وتشجيع المهتمين على تعلمها وإتقانها وتطويرها.