logo
#

أحدث الأخبار مع #صالحالقمادي

سيول الأمطار تقطع شوارع مدينتي تعز وإب وتخلف خسائر بشرية ومادية
سيول الأمطار تقطع شوارع مدينتي تعز وإب وتخلف خسائر بشرية ومادية

اليمن الآن

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

سيول الأمطار تقطع شوارع مدينتي تعز وإب وتخلف خسائر بشرية ومادية

يمن إيكو|أخبار: تداول ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي، مقاطع مصورة لسيول الأمطار الجارفة التي شهدتها مدينتا إب وتعز، عصر اليوم الأحد، مخلفةً خسائر بشرية ومادية. في محافظة إب، أظهر مقطع فيديو اطلع عليه 'يمن إيكو' محاولة إنقاذ سيارة صغيرة علقت وسط السيل القوي في أحد شوارع المدينة ومحاولة عدد من سيارات الدفع الرباعي إخراجها من وسط السيل. وأكد ناشطون تعرض أسرة كاملة في منطقة ميتم لجرف السيول نتيجة الأمطار الغزيرة التي هطلت اليوم على المحافظة. وأوضح الناشطون أن السيول جرفت أسرة المواطن صالح القمادي الذي لايزال مفقوداً، بينما تم العثور على جثة والدته وابنة أخيه البالغة من العمر 9 سنوات. وأعلنت مصلحة الدفاع المدني، في منشور على حسابها بـ 'فيسبوك' ورصده موقع 'يمن إيكو'، أن قوات الدفاع المدني بمحافظة إب عثرت على جثتين جرفتهما السيول في قرية الناقل بمديرية السبرة في محافظة إب وما زال البحث جارياً عن الجثة الثالثة. وحذرت المصلحة جميع المواطنين من المرور في السوائل والوديان والمصبات المائية، كما دعت إلى توخي الحيطة والحذر. وفي مدينة تعز، تداول الناشطون مقطعاً مصوراً لسيول الأمطار وهي تجرف كميات مهولة من المخلفات المتراكمة طوال العام في 'السائلة'. وانتقدوا بشدة الغياب التام لدور الجهات المختصة في التخلص من المخلفات والحفاظ على نظافة المدينة، التي تشهد تفشياً واسعاً لأمراض الكوليرا والإسهامات المائية وانتشار الكلاب الضالة والبعوض والذباب. وسبق أن حذر المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر في نشرته اليومية، المواطنين في المناطق المتوقع هطول الأمطار عليها من التواجد في ممرات السيول أو محاولة عبورها، مع أخذ الحيطة من الصواعق وتدني مدى الرؤية الأفقية بسبب الأمطار والسحب المنخفضة والضباب.

إب.. سيول الأمطار تعيد حوادث الغرق والمآسي المتكررة في ظل غياب دور الجهات المعنية
إب.. سيول الأمطار تعيد حوادث الغرق والمآسي المتكررة في ظل غياب دور الجهات المعنية

اليمن الآن

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

إب.. سيول الأمطار تعيد حوادث الغرق والمآسي المتكررة في ظل غياب دور الجهات المعنية

توفي طفل ومواطن، غرقا بسيول الأمطار التي شهدتها محافظة إب وسط اليمن، مساء اليوم الثلاثاء، بعد يوم من وفاة أسرة كاملة بعد أن جرفتها سيول الأمطار بالمحافظة. محافظة إب المطيرة، تتكرر فيها حوادث المآسي والغرق بشكل متكرر وسنوي في ظل غياب أي دور رسمي للجهات المعنية لتفادي تلك الحوادث الأليمة. وبمجرد أن يبدأ موسم الأمطار تسمع سلسلة من الحوادث اليومية المتعلقة بالغرق في مختلف مديريات المحافظة، في ظل جهود شعبية تنجح في بعض الأحيان من إنقاذ مواطنين من موت محقق، في الوقت الذي تبقى السلطات متفرجة وأحيانا تطل بوعود تهدف للإستهلاك اليومي ولا تنفذ منها شي. مساء اليوم الثلاثاء، شهدت مدينة إب عاصمة المحافظة حوادث عدة بينها وفاة طفل ومواطن، بحادثين منفصلين، فيما جرفت السيول سيارتين على الأقل في حصيلة أولية لضحايا السيول بالمحافظة، في الوقت الذي لم تعلق فيه السلطات المحلية على السيول حتى اللحظة. شهود عيان أفادوا بوفاة طفل بصعق كهربائي، أثناء عمله بجمع علب "البلاستيك" في حارة الرشيد بمنطقة السبل غرب مدينة إب، في الوقت الذي كان يقوم بمهمة تجميع علب البلاستيك مع والدته وعدد من أفراد أسرته لبيعها لتوفير حاجاتهم اليومية، في ظل تردي الأوضاع المعيشية في البلاد. الطفل الذي جرفته السيول بحسب الشهود، أراد أن يتشبث بعمود الكهرباء غير أن صعقة كهربائية أودت بحياته، ليتمكن مواطنون من انتشال جثمانه وقد فارق الحياة على الفور. منظر والدة الطفل وهي تنظف فم طفلها مما علق به من الطين، كان قاسيا ومؤلما وهي تبكيه في مشهد يكشف الوضع الذي يكابده أبناء المحافظة نتيجة انهيار الأوضاع المعيشية، حيث كان في مهمة تجميع علب البلاستيك، بالتزامن مع غياب أي دور رقابي لمحطات الكهرباء التجارية التي تقوم بعمل تمديد أسلاكها بشكل مكشوف ودون أي رقابة أو ضمير لدى القائمين عليها. وفي حادثة أخرى، جرفت السيول سيارة مواطن بالقرب من مدرسة المجد، بأحد شوارع مدينة إب، حيث لم يعرف مصير السائق الذي يرجح وفاته، غير أن جثمانه لم يتم العثور عليها حتى اللحظة. وفي حادثة ثالثة جرفت السيول سيارة نوع "باص" خلف مستشفى البدر بمدينة إب، في مشهد بات متكررا ويجلب مآسي وحوادث مؤلمة على أبناء المحافظة. ويوم أمس الأول، نجح سائق سيارة بإنقاذ أرواح مواطنين كانوا على متن سيارة "باص" في شارع الجامعة، حيث اعترضت سيارة صالون سيارة الباص بعد أن جرفها السيل وكاد أن يجرف من كان على متنها، في مشهد بطولي نال استحسان المواطنين. قبل ثلاثة أيام، توفيت أسرة يمنية غرقا، بسيول الأمطار التي شهدتها منطقة ميتم جنوب شرق مدينة إب، حيث جرفت السيول أسرة مكونة من أربعة أشخاص تابعة لمواطن يدعى "صالح القمادي". وتأتي الحادثة الأخيرة، بعد أيام من وفاة وإصابة سبعة أشخاص في مديرية حبيش شمال إب، جراء تهدم منزلهم إثر هطول أمطار غزيرة على المحافظة. خلال العام الماضي، شهدت محافظة إب سلسلة من الحوادث المأسآوية والفاجعة، ولعل أشهرها إنقاذ الشاب عبدالمجيد الفخري لأسرته بشكل كامل من موت محقق بعد أن داهمت السيول منزلهم في مدينة جبلة جنوب غرب مدينة إب، وجرف السيول لشابين أنقذا طفلين من موت محقق بعد أن جرفتهما السيول في بيت القدسي بمدينة إب عاصمة المحافظة. وشهدت محافظة إب، قرابة وفاة وإصابة 50 شخصا بينهم نساء وأطفال بحوادث متعلقة بالغرف والصواعق الكهربائية وتهدم منازل وكلها حوادث مرتبطة بالأمطارـ وفقا لإحصاءات محلية غير رسمية.

سيول الأمطار تتسبب في حوادث متفرقة بمحافظة إب
سيول الأمطار تتسبب في حوادث متفرقة بمحافظة إب

اليمن الآن

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

سيول الأمطار تتسبب في حوادث متفرقة بمحافظة إب

حيروت – الموقع بوست توفي طفل ومواطن، غرقا بسيول الأمطار التي شهدتها محافظة إب وسط اليمن، مساء اليوم الثلاثاء، بعد يوم من وفاة أسرة كاملة بعد أن جرفتها سيول الأمطار بالمحافظة. محافظة إب المطيرة، تتكرر فيها حوادث المآسي والغرق بشكل متكرر وسنوي في ظل غياب أي دور رسمي للجهات المعنية لتفادي تلك الحوادث الأليمة. وبمجرد أن يبدأ موسم الأمطار تسمع سلسلة من الحوادث اليومية المتعلقة بالغرق في مختلف مديريات المحافظة، في ظل جهود شعبية تنجح في بعض الأحيان من إنقاذ مواطنين من موت محقق، في الوقت الذي تبقى السلطات متفرجة وأحيانا تطل بوعود تهدف للإستهلاك اليومي ولا تنفذ منها شي. مساء اليوم الثلاثاء، شهدت مدينة إب عاصمة المحافظة حوادث عدة بينها وفاة طفل ومواطن، بحادثين منفصلين، فيما جرفت السيول سيارتين على الأقل في حصيلة أولية لضحايا السيول بالمحافظة، في الوقت الذي لم تعلق فيه السلطات المحلية على السيول حتى اللحظة. شهود عيان أفادوا بوفاة طفل بصعق كهربائي، أثناء عمله بجمع علب 'البلاستيك' في حارة الرشيد بمنطقة السبل غرب مدينة إب، في الوقت الذي كان يقوم بمهمة تجميع علب البلاستيك مع والدته وعدد من أفراد أسرته لبيعها لتوفير حاجاتهم اليومية، في ظل تردي الأوضاع المعيشية في البلاد. الطفل الذي جرفته السيول بحسب الشهود، أراد أن يتشبث بعمود الكهرباء غير أن صعقة كهربائية أودت بحياته، ليتمكن مواطنون من انتشال جثمانه وقد فارق الحياة على الفور. منظر والدة الطفل وهي تنظف فم طفلها مما علق به من الطين، كان قاسيا ومؤلما وهي تبكيه في مشهد يكشف الوضع الذي يكابده أبناء المحافظة نتيجة انهيار الأوضاع المعيشية، حيث كان في مهمة تجميع علب البلاستيك، بالتزامن مع غياب أي دور رقابي لمحطات الكهرباء التجارية التي تقوم بعمل تمديد أسلاكها بشكل مكشوف ودون أي رقابة أو ضمير لدى القائمين عليها. وفي حادثة أخرى، جرفت السيول سيارة مواطن بالقرب من مدرسة المجد، بأحد شوارع مدينة إب، حيث لم يعرف مصير السائق الذي يرجح وفاته، غير أن جثمانه لم يتم العثور عليها حتى اللحظة. وفي حادثة ثالثة جرفت السيول سيارة نوع 'باص' خلف مستشفى البدر بمدينة إب، في مشهد بات متكررا ويجلب مآسي وحوادث مؤلمة على أبناء المحافظة. ويوم أمس الأول، نجح سائق سيارة بإنقاذ أرواح مواطنين كانوا على متن سيارة 'باص' في شارع الجامعة، حيث اعترضت سيارة صالون سيارة الباص بعد أن جرفها السيل وكاد أن يجرف من كان على متنها، في مشهد بطولي نال استحسان المواطنين. قبل ثلاثة أيام، توفيت أسرة يمنية غرقا، بسيول الأمطار التي شهدتها منطقة ميتم جنوب شرق مدينة إب، حيث جرفت السيول أسرة مكونة من أربعة أشخاص تابعة لمواطن يدعى 'صالح القمادي'. وتأتي الحادثة الأخيرة، بعد أيام من وفاة وإصابة سبعة أشخاص في مديرية حبيش شمال إب، جراء تهدم منزلهم إثر هطول أمطار غزيرة على المحافظة. خلال العام الماضي، شهدت محافظة إب سلسلة من الحوادث المأسآوية والفاجعة، ولعل أشهرها إنقاذ الشاب عبدالمجيد الفخري لأسرته بشكل كامل من موت محقق بعد أن داهمت السيول منزلهم في مدينة جبلة جنوب غرب مدينة إب، وجرف السيول لشابين أنقذا طفلين من موت محقق بعد أن جرفتهما السيول في بيت القدسي بمدينة إب عاصمة المحافظة. وشهدت محافظة إب، قرابة وفاة وإصابة 50 شخصا بينهم نساء وأطفال بحوادث متعلقة بالغرف والصواعق الكهربائية وتهدم منازل وكلها حوادث مرتبطة بالأمطارـ وفقا لإحصاءات محلية غير رسمية.

وفاة طفل ومواطن وجرف سيارتين في إب جراء سيول الأمطار
وفاة طفل ومواطن وجرف سيارتين في إب جراء سيول الأمطار

الصحوة

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • الصحوة

وفاة طفل ومواطن وجرف سيارتين في إب جراء سيول الأمطار

توفي طفل ومواطن، غرقا بسيول الأمطار التي شهدتها محافظة إب، مساء الثلاثاء، بعد يومين من وفاة أسرة كاملة بعد أن جرفتها سيول الأمطار بالمحافظة. وذكر شهود عيان أن طفلا توفي بصعق كهربائي، أثناء عمله بجمع علب "البلاستيك" في حارة الرشيد بمنطقة السبل غرب مدينة إب، في الوقت الذي كان يقوم بمهمة تجميع علب البلاستيك مع والدته وعدد من أفراد أسرته لبيعها لتوفير حاجاتهم اليومية، في ظل تردي الأوضاع المعيشية في البلاد. وبحسب مصادر متطابقة، فإن الطفل الذي جرفته السيول أراد أن يتشبث بعمود الكهرباء غير أن صعقة كهربائية أودت بحياته، ليتمكن مواطنون من انتشال جثمانه وقد فارق الحياة على الفور. وفي حادثة أخرى، جرفت السيول سيارة مواطن بالقرب من مدرسة المجد، بأحد شوارع مدينة إب، حيث لم يعرف مصير السائق الذي يرجح وفاته، غير أن جثمانه لم يتم العثور عليها حتى اللحظة. وفي حادثة ثالثة جرفت السيول سيارة نوع "باص" خلف مستشفى البدر بمدينة إب، في مشهد بات متكررا ويجلب مآسي وحوادث مؤلمة في المحافظة المطيرة. ويوم أمس الأول، نجح سائق سيارة بإنقاذ أرواح مواطنين كانوا على متن سيارة "باص" في شارع الجامعة، حيث اعترضت سيارة صالون سيارة الباص بعد أن جرفها السيل وكاد أن يجرف من كان على متنها، في مشهد بطولي نال استحسان المواطنين. وحمل مواطنون، سلطات مليشيا الحوثي المسؤولية عن أغلب الحوادث، نتيجة عدم فتح عبارات السيول وتصريف المياه، بالإضافة لغياب أي دور للدفاع المدني ومنع المرور بالقرب من ممرات السيول وتشكيل فرق انقاذ في الأماكن المعروفة بتجمع السيول وبناء حواجز لإنقاذ الأشخاص الذين يتعرضون لجرف السيول. وقبل ثلاثة أيام توفيت أسرة يمنية غرقا، بسيول الأمطار التي شهدتها منطقة ميتم جنوب شرق مدينة إب، حيث جرفت السيول أسرة مكونة من أربعة أشخاص تابعة لمواطن يدعى "صالح القمادي".

وفاة طفل ومواطن وجرف سيارتين في إب جراء سيول الأمطار
وفاة طفل ومواطن وجرف سيارتين في إب جراء سيول الأمطار

يمرس

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • يمرس

وفاة طفل ومواطن وجرف سيارتين في إب جراء سيول الأمطار

وذكر شهود عيان أن طفلا توفي بصعق كهربائي، أثناء عمله بجمع علب "البلاستيك" في حارة الرشيد بمنطقة السبل غرب مدينة إب ، في الوقت الذي كان يقوم بمهمة تجميع علب البلاستيك مع والدته وعدد من أفراد أسرته لبيعها لتوفير حاجاتهم اليومية، في ظل تردي الأوضاع المعيشية في البلاد. وبحسب مصادر متطابقة، فإن الطفل الذي جرفته السيول أراد أن يتشبث بعمود الكهرباء غير أن صعقة كهربائية أودت بحياته، ليتمكن مواطنون من انتشال جثمانه وقد فارق الحياة على الفور. وفي حادثة أخرى، جرفت السيول سيارة مواطن بالقرب من مدرسة المجد، بأحد شوارع مدينة إب ، حيث لم يعرف مصير السائق الذي يرجح وفاته، غير أن جثمانه لم يتم العثور عليها حتى اللحظة. وفي حادثة ثالثة جرفت السيول سيارة نوع "باص" خلف مستشفى البدر بمدينة إب ، في مشهد بات متكررا ويجلب مآسي وحوادث مؤلمة في المحافظة المطيرة. ويوم أمس الأول، نجح سائق سيارة بإنقاذ أرواح مواطنين كانوا على متن سيارة "باص" في شارع الجامعة، حيث اعترضت سيارة صالون سيارة الباص بعد أن جرفها السيل وكاد أن يجرف من كان على متنها، في مشهد بطولي نال استحسان المواطنين. وحمل مواطنون، سلطات مليشيا الحوثي المسؤولية عن أغلب الحوادث، نتيجة عدم فتح عبارات السيول وتصريف المياه، بالإضافة لغياب أي دور للدفاع المدني ومنع المرور بالقرب من ممرات السيول وتشكيل فرق انقاذ في الأماكن المعروفة بتجمع السيول وبناء حواجز لإنقاذ الأشخاص الذين يتعرضون لجرف السيول. وقبل ثلاثة أيام توفيت أسرة يمنية غرقا، بسيول الأمطار التي شهدتها منطقة ميتم جنوب شرق مدينة إب ، حيث جرفت السيول أسرة مكونة من أربعة أشخاص تابعة لمواطن يدعى "صالح القمادي". وتأتي الحادثة الأخيرة، بعد أيام من وفاة وإصابة سبعة أشخاص في مديرية حبيش شمال إب ، جراء تهدم منزلهم إثر هطول أمطار غزيرة على المحافظة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store