أحدث الأخبار مع #صالحبنحميد،
المصري اليوم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
«عياد» و«بن حميد» يؤكدان ضرورة إصدار ميثاق شرف للفتوى
أكَّد الدكتور نظير محمد عياد، مفتى الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء فى العالم- أن الفتوى ليست رأيًا شخصيًّا أو اجتهادًا فرديًّا، بل هى بيان عن الله تعالى تستوجب تأصيلًا علميًّا راسخًا وفهمًا دقيقًا للواقع، مشيرًا إلى ضرورة صيانتها من العبث والتسيب، وحصرها فى المتخصصين المؤهلين علميًّا وشرعيًّا. وشدد «عياد»، خلال لقائه والدكتور صالح بن حميد، رئيس مجمع الفقه الإسلامى الدولى، مستشار الديوان الملكى السعودى، على هامش أعمال دورة مجمع الفقه الإسلامى الدولى بالدوحة، على أهمية التمييز بين الفتاوى الفردية التى ترتبط بظروف السائل، والفتاوى العامة التى تخاطب الأمة وتؤثر فى الشأن العام، معتبرًا أن هذا التمييز يُسهم فى ضبط الخطاب الدينى وتوازنه، ويمنع إسقاط الأحكام الشرعية على غير محلِّها. وأكد الطرفان، خلال اللقاء، أهمية تعزيز التنسيق المؤسسى بين الهيئات الإفتائية فى العالم الإسلامى، مؤكدين ضرورة العمل على إصدار ميثاق شرف يُنظِّم العمل الإفتائى، ويضبط الإطار الأخلاقى والمهنى للفتوى، بما يحول دون استخدامها العشوائى فى القضايا العامة. ووجَّه مفتى الجمهورية دعوة إلى رئيس مجمع الفقه الإسلامى الدولى لحضور المؤتمر العالمى العاشر للإفتاء، المقرر عقده فى القاهرة، خلال أغسطس المقبل، تحت عنوان «صناعة المفتى الرشيد فى عصر الذكاء الاصطناعى»، ويهدف المؤتمر إلى بحث مستقبل الإفتاء فى ظل التحولات التقنية المتسارعة، وسبل تطوير أدوات الفتوى وآليات التواصل مع الجمهور.
بوابة الفجر
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
مفتي الجمهورية ورئيس مجمع الفقه الإسلامي يؤكدان ضرورة "إصدار ميثاق شرف لضبط العمل الإفتائي"
أكَّد دكتور نظير محمد عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن الفتوى ليست رأيًا شخصيًّا أو اجتهادًا فرديًّا، بل هي بيان عن الله تعالى تستوجب تأصيلًا علميًّا راسخًا وفهمًا دقيقًا للواقع، مشيرًا إلى ضرورة صيانتها من العبث والتسيب، وحصرها في المتخصصين المؤهلين علميًّا وشرعيًّا. جاء هذا خلال لقائه بالشيخ الدكتور صالح بن حميد، رئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي، مستشار الديوان الملكي السعودي، على هامش أعمال دورة مجمع الفقه الإسلامي الدولي المنعقدة في العاصمة القطرية الدوحة. وأشار مفتي الجمهورية إلى أهمية التمييز بين الفتاوى الفردية التي ترتبط بظروف السائل، والفتاوى العامة التي تخاطب الأمة وتؤثر في الشأن العام، معتبرًا أن هذا التمييز يُسهم في ضبط الخطاب الديني وتوازنه، ويمنع إسقاط الأحكام الشرعية على غير محلِّها. من جانبه أكد الشيخ صالح بن حميد، رئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي، أن منصب الإفتاء من المناصب الجليلة التي اختصت بها أمتنا الإسلامية دون غيرها، وهو منازل العلماء ومراتب الراسخين، ولا يليق أن يتصدر له إلا أهل العلم والتأصيل، لما فيه من أثر بالغ في حياة الناس. كما شدد الطرفان خلال اللقاء على أهمية تعزيز التنسيق المؤسسي بين الهيئات الإفتائية في العالم الإسلامي، مؤكدين ضرورة العمل على إصدار ميثاق شرف يُنظِّم العمل الإفتائي، ويضبط الإطار الأخلاقي والمهني للفتوى، بما يحول دون استخدامها العشوائي في القضايا العامة. وفي ختام اللقاء، وجَّه مفتي الجمهورية، دعوة رسمية إلى رئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي؛ لحضور المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء، المقرر عقده في القاهرة خلال أغسطس المقبل، تحت عنوان "صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي"، ويهدف المؤتمر إلى بحث مستقبل الإفتاء في ظل التحولات التقنية المتسارعة، وسبل تطوير أدوات الفتوى وآليات التواصل مع الجمهور.
الأسبوع
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
المفتي ورئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي يؤكدان ضرورة إصدار ميثاق شرف لضبط الفتوى
مفتي الجمهورية ورئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي ياسمين الأمير أكّد الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم أن الفتوى ليست رأيًا شخصيًّا أو اجتهادًا فرديًّا، بل هي بيان عن الله تعالى تستوجب تأصيلًا علميًّا راسخًا وفهمًا دقيقًا للواقع، مشيرًا إلى ضرورة صيانتها من العبث والتسيب، وحصرها في المتخصصين المؤهلين علميًّا و شرعيًّا. وجاء هذا خلال لقاء المفتي بالشيخ الدكتور صالح بن حميد، رئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي، مستشار الديوان الملكي السعودي، على هامش أعمال دورة مجمع الفقه الإسلامي الدولي المنعقدة في العاصمة القطرية الدوحة. وأشار مفتي الجمهورية إلى أهمية التمييز بين الفتاوى الفردية التي ترتبط بظروف السائل، والفتاوى العامة التي تخاطب الأمة وتؤثر في الشأن العام، معتبرًا أن هذا التمييز يُسهم في ضبط الخطاب الديني وتوازنه، ويمنع إسقاط الأحكام الشرعية على غير محلِّها. من جانبه أكد الشيخ صالح بن حميد، رئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي، أن منصب الإفتاء من المناصب الجليلة التي اختصت بها أمتنا الإسلامية دون غيرها، وهو منازل العلماء ومراتب الراسخين، ولا يليق أن يتصدر له إلا أهل العلم والتأصيل، لما فيه من أثر بالغ في حياة الناس. كما شدد الطرفان خلال اللقاء على أهمية تعزيز التنسيق المؤسسي بين الهيئات الإفتائية في العالم الإسلامي، مؤكدين ضرورة العمل على إصدار ميثاق شرف يُنظِّم العمل الإفتائي، ويضبط الإطار الأخلاقي والمهني للفتوى، بما يحول دون استخدامها العشوائي في القضايا العامة. وفي ختام اللقاء، وجَّه مفتي الجمهورية، دعوة رسمية إلى رئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي، لحضور المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء، المقرر عقده في القاهرة خلال أغسطس المقبل، تحت عنوان "صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي"، ويهدف المؤتمر إلى بحث مستقبل الإفتاء في ظل التحولات التقنية المتسارعة، وسبل تطوير أدوات الفتوى وآليات التواصل مع الجمهور.
24 القاهرة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- 24 القاهرة
مفتي الجمهورية ورئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي يؤكدان في الدوحة ضرورة إصدار ميثاق شرف لضبط العمل الإفتائي
أكَّد الدكتور نظير محمد عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن الفتوى ليست رأيًا شخصيًّا أو اجتهادًا فرديًّا، بل هي بيان عن الله تعالى تستوجب تأصيلًا علميًّا راسخًا وفهمًا دقيقًا للواقع، مشيرًا إلى ضرورة صيانتها من العبث والتسيب، وحصرها في المتخصصين المؤهلين علميًّا وشرعيًّا. مفتي الجمهورية ورئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي يؤكدان في الدوحة ضرورة إصدار ميثاق شرف لضبط العمل الإفتائي جاء هذا خلال لقائه بسماحة الشيخ الدكتور صالح بن حميد، رئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي، مستشار الديوان الملكي السعودي، على هامش أعمال دورة مجمع الفقه الإسلامي الدولي المنعقدة في العاصمة القطرية الدوحة. وأشار مفتي الجمهورية إلى أهمية التمييز بين الفتاوى الفردية التي ترتبط بظروف السائل، والفتاوى العامة التي تخاطب الأمة وتؤثر في الشأن العام، معتبرًا أن هذا التمييز يُسهم في ضبط الخطاب الديني وتوازنه، ويمنع إسقاط الأحكام الشرعية على غير محلِّها. من جانبه أكد الشيخ، صالح بن حميد، رئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي، أن منصب الإفتاء من المناصب الجليلة التي اختصت بها أمتنا الإسلامية دون غيرها، وهو منازل العلماء ومراتب الراسخين، ولا يليق أن يتصدر له إلا أهل العلم والتأصيل، لما فيه من أثر بالغ في حياة الناس. كما شدد الطرفان خلال اللقاء على أهمية تعزيز التنسيق المؤسسي بين الهيئات الإفتائية في العالم الإسلامي، مؤكدين ضرورة العمل على إصدار ميثاق شرف يُنظِّم العمل الإفتائي، ويضبط الإطار الأخلاقي والمهني للفتوى، بما يحول دون استخدامها العشوائي في القضايا العامة. وفي ختام اللقاء، وجَّه مفتي الجمهورية، دعوة رسمية إلى رئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي؛ لحضور المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء، المقرر عقده في القاهرة خلال أغسطس المقبل، تحت عنوان "صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي"، ويهدف المؤتمر إلى بحث مستقبل الإفتاء في ظل التحولات التقنية المتسارعة، وسبل تطوير أدوات الفتوى وآليات التواصل مع الجمهور. فتاة تؤذن داخل مسجد قلعة صلاح الدين بالقاهرة.. الإفتاء: الأذان لا يشرع للمرأة
النهار المصرية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار المصرية
مفتي الجمهورية ورئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي يؤكدان في الدوحة ضرورة إصدار ميثاق شرف لضبط العمل الإفتائي
أكَّد فضيلة أ.د. نظير محمد عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن الفتوى ليست رأيًا شخصيًّا أو اجتهادًا فرديًّا، بل هي بيان عن الله تعالى تستوجب تأصيلًا علميًّا راسخًا وفهمًا دقيقًا للواقع، مشيرًا إلى ضرورة صيانتها من العبث والتسيب، وحصرها في المتخصصين المؤهلين علميًّا و شرعيًّا. جاء هذا خلال لقاء فضيلته بسماحة الشيخ الدكتور صالح بن حميد، رئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي، مستشار الديوان الملكي السعودي، على هامش أعمال دورة مجمع الفقه الإسلامي الدولي المنعقدة في العاصمة القطرية الدوحة. وأشار مفتي الجمهورية إلى أهمية التمييز بين الفتاوى الفردية التي ترتبط بظروف السائل، والفتاوى العامة التي تخاطب الأمة وتؤثر في الشأن العام، معتبرًا أن هذا التمييز يُسهم في ضبط الخطاب الديني وتوازنه، ويمنع إسقاط الأحكام الشرعية على غير محلِّها. من جانبه أكد الشيخ، صالح بن حميد، رئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي، أن منصب الإفتاء من المناصب الجليلة التي اختصت بها أمتنا الإسلامية دون غيرها، وهو منازل العلماء ومراتب الراسخين، ولا يليق أن يتصدر له إلا أهل العلم والتأصيل، لما فيه من أثر بالغ في حياة الناس. كما شدد الطرفان خلال اللقاء على أهمية تعزيز التنسيق المؤسسي بين الهيئات الإفتائية في العالم الإسلامي، مؤكدين ضرورة العمل على إصدار ميثاق شرف يُنظِّم العمل الإفتائي، ويضبط الإطار الأخلاقي والمهني للفتوى، بما يحول دون استخدامها العشوائي في القضايا العامة. وفي ختام اللقاء، وجَّه فضيلة مفتي الجمهورية، دعوة رسمية إلى رئيس مجمع الفقه الإسلامي الدولي؛ لحضور المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء، المقرر عقده في القاهرة خلال أغسطس المقبل، تحت عنوان "صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي"، ويهدف المؤتمر إلى بحث مستقبل الإفتاء في ظل التحولات التقنية المتسارعة، وسبل تطوير أدوات الفتوى وآليات التواصل مع الجمهور.
