أحدث الأخبار مع #صالحسليم،


الدولة الاخبارية
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
'أنا ركبى حديد والأهلى حديد'.. الزعيم عادل إمام يحتفل بعيد ميلاده اليوم
السبت، 17 مايو 2025 10:57 صـ بتوقيت القاهرة يحتفل الزعيم عادل إمام اليوم، السبت، بعيد ميلاده الـ "85" بعد رحلة فنية حافلة بالأعمال التى أصبحت راسخة فى أذهان المشاهدين المصريين والعرب؛ واستحق من خلالها أن يتربع على عرش الكوميديا والفن فى مصر والعالم العربى، النجم الذى لا يختلف على موهبته اثنان، ولاعلى اجتهاده للوصول إلى القمة، فقد استمر فى تقديم أدوار الكومبارس لأعوام، ولم يغضب لأنه يعلم أن لكل مجتهد نصيب، حتى أصبح الزعيم عادل إمام والذى أعلن فى أكثر من مناسبة تشجعيه للنادى الأهلى. المثير للدهشة أن الراحل صالح سليم، رئيس القلعة الحمراء الأسبق، كان سبباً فى عشق عادل إمام للنادى الأهلى، حيث كانا يسيران فى إحدى الطرقات بين المقابر ولم يكن عادل إمام مهتماً بالكرة بشدة ووقتها داعبه صالح سليم بأنه لو كان متاحاً للأموات التشجيع لاختاروا النادى الأهلى. "أنا ركبى حديد، والأهلى حديد".. كان هذا الهتاف الشهير الذى قاله الزعيم عادل إمام فى فيلم "رجل فقد عقله" من أشهر الهتافات الكروية لمشجعى الأهلى، ويكشف أيضاً عن قصة حب الزعيم للفريق الأحمر. الفيلم الذى شارك في بطولته الفنان فريد شوقي وكل من عادل إمام وإكرامي، حيث لعب الثنائي الأخير دور لاعبين فى النادي الأهلي، واشتهر خلاله عادل إمام بشخصية كابتن زيزو بينما قدم إكرامي شخصيته الحقيقية كحارس مرمي للأهلى. وقدم الزعيم عادل إمام عدداً من الأفلام التي لاتنسى في ذاكرة الفن المصرى ومن أبرزها ، "النمر والأنثى" (1987)، و"سلام يا صاحبي" (1987)، و"خلي بالك من عقلك" (1985)، و"رمضان فوق البركان" (1985)، و"زوج تحت الطلب" (1985)، "واحدة بواحدة" (1984)، "والهلفوت" (1984)، "الحريف" (1984)، و"احترس من الخُط" (1984)، و"2 على الطريق" (1984)، و"مين فينا الحرامي" (1984)، و"حتى لا يطير الدخان (1984)، و"أنا اللي قتلت الحنش" (1984)، و"المتسول" (1983)، و"خمسة باب" (1983)، و"حب في الزنزانة" (1983)، "ولا من شاف ولا من دري" (1983)، و"الغول" (1983)، و"عنتر شايل سيفه" (1983)، و"عصابة حمادة وتوتو" (1982)، و"ليلة شتاء دافئة" (1981)، "الإنسان يعيش مرة واحدة" (1981)، و"أمهات في المنفى" (1981)، و"المشبوه" (1981)، و"انتخبوا الدكتور سليمان عبدالباسط" (1981)، و"شعبان تحت الصفر" (1980)، و"الجحيم" (1980)، و"رجل فقد عقله" (1980)، و"غاوي مشاكل" (1980)، و"أذكياء لكن أغبياء" (1980) ، "الواد محروس بتاع الوزير (1999)، و"رسالة إلى الوالي (1998)، و"بخيت وعديلة 2: الجردل والكنكة" (1996)، و"النوم في العسل" (1996)، و"بخيت وعديلة (1995)، و"مسجل خطر" (1991)، و"شمس الزناتي" (1991)، و"اللعب مع الكبار" (1991)، و"حنفي الأبهة" (1990)، و"جزيرة الشيطان" (1990).


مستقبل وطن
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- مستقبل وطن
في مثل هذا اليوم.. صالح سليم يقود الأهلي للفوز على الزمالك في نهائي كأس مصر 1953
في مثل هذا اليوم، 8 مايو 1953، توج النادي الأهلي ببطولة كأس مصر بعد فوزه الكبير على غريمه التقليدي نادي الزمالك بأربعة أهداف مقابل هدف واحد. المباراة شهدت تألق نجوم الأهلي وعلى رأسهم المايسترو صالح سليم، تقدم الزمالك أولًا عن طريق اللاعب أحمد أبوحسين في الدقيقة 29، ولكن سرعان ما تعادل الأهلي عن طريق أحمد مكاوي في الدقيقة 33، بعدها، أضاف صالح سليم هدفين في الدقيقة 38 و43، واختتم عبد الوهاب سليم الرباعية في الدقيقة 87. تعد هذه البطولة واحدة من اللحظات البارزة في تاريخ الأهلي، الذي يعتبر واحدًا من أنجح الأندية في تاريخ كرة القدم المصرية والإفريقية.


الدستور
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
في الذكرى الـ23 لرحيله.. صالح سليم "المايسترو" الذي صنع مجد الأهلي وكان نجمًا على الشاشة
تمر اليوم 6 مايو 2025 الذكرى الثالثة والعشرون على وفاة أسطورة النادي الأهلي وأحد رموز الرياضة والفن في مصر، الكابتن صالح سليم، المعروف بلقب "المايسترو"، الذي ترك بصمة لا تُنسى في الملاعب والإدارة وحتى في عالم السينما. بدايته في الأهلي وبطولاته كلاعب وُلد صالح سليم في 11 سبتمبر عام 1930، وبدأ مشواره الكروي في قطاع الناشئين بالنادي الأهلي، ثم انتقل للفريق الأول ليبدأ مسيرة ذهبية مع القلعة الحمراء. استطاع المايسترو أن يحقق مع الأهلي 11 بطولة دوري من أصل 15 موسمًا شارك فيها منذ انطلاق الدوري المصري عام 1948. كما أحرز مع الفريق 8 بطولات لكأس مصر، وساهم في الفوز بكأس الجمهورية العربية المتحدة عام 1961، وهو إنجاز فريد يعكس مدى تأثيره كقائد للفريق داخل الملعب. مسيرته الدولية وإنجازاته مع منتخب مصر لم يقتصر نجاح صالح سليم على الساحة المحلية، بل امتد إلى المنتخب الوطني. انضم إلى منتخب مصر في عام 1950، وشارك في عدة بطولات قارية ودولية. وكان من أبرز إنجازاته قيادة المنتخب للفوز بكأس الأمم الإفريقية عام 1959، بالإضافة إلى مشاركته في دورة الألعاب الأولمبية بروما عام 1960. نجم سينمائي بموهبة كروية امتلك صالح سليم كاريزما خاصة مكنته من دخول عالم الفن بسلاسة. شارك في ثلاثة أفلام سينمائية، من أبرزها: الشموع السوداء، أمام الفنانة نجاة الصغيرة الباب المفتوح، أمام سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة رغم قصر مشواره الفني، إلا أن حضوره على الشاشة كان قويًا ومؤثرًا، واعتبره النقاد "لاعبًا بدرجة فنان"، وهو لقب يعكس ازدواجيته في الإبداع الرياضي والفني. رئاسة الأهلي وبناء الإمبراطورية بعد اعتزاله اللعب، واصل صالح سليم خدمته للنادي الأهلي من موقع مختلف، حيث تولى رئاسته وحقق معه نجاحات إدارية غير مسبوقة. تحت قيادته، أصبح الأهلي مؤسسة رياضية احترافية متكاملة، ونجح في تحقيق العديد من البطولات القارية والمحلية، فضلًا عن تطوير البنية التحتية للنادي. وفاته وخلوده في الذاكرة رحل صالح سليم عن عالمنا في 6 مايو 2002، بعد أن سطر اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ الكرة المصرية والعربية، وترك إرثًا رياضيًا وإنسانيًا وفنيًا كبيرًا، وسيبقى "المايسترو" رمزًا للولاء والانتماء، واسمًا خالدًا في ذاكرة عشاق الرياضة. اقرأ المزيد: بين الملاعب والشاشة.. الوجه الآخر للمايسترو صالح سليم انطلاق مبادرة "صحة إبنك تهمنا" للكشف على الأطفال بطنطا


بلد نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- بلد نيوز
'23 عامًا على رحيل صالح سليم".. الأهلي يحيي ذكرى المايسترو الأب الروحي
يُصادف اليوم الثلاثاء 6 مايو، مرور 23 عامًا على رحيل أسطورة النادي الأهلي ورئيسه الأسبق صالح سليم، الذي وافته المنية في مثل هذا اليوم من عام 2002 بعد صراع طويل مع المرض. ونشر الحساب الرسمي للنادي عبر موقع "فيس بوك" صورة للمايسترو، مرفقة بتعليق: "تحل اليوم ذكرى رحيل صالح سليم.. أسطورة الأهلي والأب الروحي.. لن ننساك يا مايسترو." يُعد صالح سليم أحد أعظم الشخصيات في تاريخ النادي الأهلي، حيث وُلد في 11 سبتمبر 1930 بحي الدقي في القاهرة، في أسرة تنتمي إلى السلالة الهاشمية. بدأ مشواره الرياضي في فرق المدارس، ثم انضم إلى ناشئي الأهلي في عام 1944، ليصعد سريعًا إلى الفريق الأول وهو في السابعة عشرة من عمره. وخاض صالح أول مباراة رسمية له مع الأهلي في 5 نوفمبر 1948 أمام المصري البورسعيدي، حيث سجل هدفه الأول في انتصار الأهلي بثلاثية نظيفة. استمر في صفوف الفريق حتى 1963، ثم انتقل للاحتراف في فريق جراتس النمساوي، قبل أن يعود ليواصل تألقه مع الأهلي حتى اعتزاله في 1966. خلال مسيرته، سجل صالح سليم 99 هدفًا في أكثر من 185 مباراة مع الأهلي، محققًا 11 بطولة دوري من أصل 15 شارك فيها، بالإضافة إلى 8 بطولات كأس مصر، ولقب كأس الجمهورية العربية المتحدة. كما يُعد صاحب الرقم القياسي في تسجيل 7 أهداف في مباراة واحدة أمام الإسماعيلي عام 1958، وهو أيضًا صاحب الرقم القياسي في الفوز المتتالي بلقب الدوري (9 مواسم). بعد اعتزاله، تولى صالح سليم رئاسة النادي الأهلي، وأسهم في تحقيق إنجازات إدارية كبيرة، ليظل اسمه خالداً في تاريخ النادي والقلوب.


الدستور
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
بين الملاعب والشاشة.. الوجه الآخر للمايسترو صالح سليم
في ذكرى وفاته.. في السادس من مايو لعام 2002، غيب الموت صالح سليم، أحد أبرز رموز الرياضة والفن في مصر، ليس فقط باعتباره "المايسترو" الذي قاد النادي الأهلي لاعبًا ورئيسًا، بل أيضًا بوصفه شخصية متعددة الأوجه تركت بصمتها في مجالات متعددة، ورغم شهرته الطاغية في عالم كرة القدم، فإن له وجوهًا أخرى نسلط عليها الضوء خلال السطور التالية.. صالح سليم.. الرياضي الذي عشق التمثيل بعيدًا عن المستطيل الأخضر، خاض صالح سليم تجربة فنية فريدة، فشارك في أفلام سينمائية بارزة، أبرزها "الشموع السوداء" (1962) أمام نجاة الصغيرة، حيث قدّم شخصية مركبة لرجل فاقد للبصر، استطاع أن يؤديها بحس عالٍ، وأثبت أنه يمتلك حضورًا سينمائيًا لا يقل عن نجوميته الرياضية، كما ظهر في فيلم "السبع بنات"، وكذلك "الباب المفتوح" أمام سيدة الشاشة العربية الفنانة فاتن حمامة. لم تكن تلك التجربة مجرد نزوة فنية، بل كانت انعكاسًا لثقافته واهتمامه بالمسرح والفنون، وهو ما عبّر عنه لاحقًا بقوله: "الكرة والفن كلاهما يحتاج إلى إحساس وتقدير للجمال، لكنني اخترت أن أُخلص لكرة القدم أكثر". صالح سليم.. الإنسان الحاسم والهادئ عرفه الجميع بصرامته وانضباطه، لكنه كان خلف الكواليس إنسانًا شديد التواضع، محبًا للثقافة والفن، وكان مجلسه يضم كُتّابًا ومبدعين، كما كان قارئًا نهمًا، مهتمًا بالفكر والسياسة، ويتحدث الفرنسية بطلاقة، ما ساعده لاحقًا في تمثيل الأهلي في المحافل الدولية. لم يكن يحب الأضواء، وكان يبتعد عن الصحافة رغم كونه مادة دسمة لها. لم يكن يتحدث كثيرًا، لكنه حين يتكلم يُصغي الجميع، وكان يمتلك كاريزما تستند إلى الاحترام لا الاستعراض. صالح سليم.. رائد الإدارة الرياضية الحديثة عندما تولّى صالح سليم رئاسة النادي الأهلي، أحدث ثورة إدارية حقيقية، اعتمد فيها على التخطيط والمؤسسية والشفافية، ولم يكن رجل مناصب، لكنه قبل التحدي ليخدم النادي الذي عشقه، ورفض خوض الانتخابات أكثر من مرة، مؤمنًا أن المناصب وسيلة لا غاية. كانت إدارته تتميز بالحزم والانضباط، ورفض الخضوع لأي ضغوط سياسية أو إعلامية، حتى قيل إنه كان يحظى باحترام الخصوم قبل الأنصار، وكان وراء إنشاء العديد من المنشآت الرياضية التي ما زالت قائمة، وتأسيس قاعدة إدارية للنادي الأهلي لا تزال مرجعًا في الإدارة الرياضية.