أحدث الأخبار مع #صالحعلي


الأمناء
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الأمناء
الوزير السقطري يضع حجر الأساس لمشروع مزرعة مذهوبه النموذجية في سقطرى
قام وزير الزراعة والري والثروة السمكية اللواء سالم السقطري، ومعه وكيل محافظة أرخبيل سقطرى العميد الركن صالح علي ومدير عام مكتب الزراعة والري في المحافظة يحيى بن ماجد بوضع حجر الأساس لمشروع إنشاء واستصلاح مزرعة مذهوبه النموذجية، وذلك بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية KSR، بالشراكة مع برنامج الأغذية العالميWFP، وتنفيذ منظمة العون الإنساني والتنميةHAD. يشمل المشروع إنشاء سياج حماية حول المزرعة، بالإضافة إلى بناء خزان مياه بسعة 30 متر مكعب. كما يتضمن تأهيل الأراض الزراعية وتجهيزها بنظام ري بالتقطير، وتزويدها بمنظومة ضخ تعمل بالطاقة الشمسية، فضلاً عن حراثة مساحة 5.5 فدان. ويستفيد من المشروع 60 أسرة، ويهدف إلى دعم وتعزيز القطاع الزراعي وتحقيق تحسين في سبل العيش للمستفيدين في سقطرى. وأكد الدكتور سالم الشنقبي، مدير البرامج في منظمة العون الإنساني والتنميةHAD، أن هذا المشروع يعد جزءاً من سلسلة من المشاريع الزراعية التي تنفذها المنظمة بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانيةKSR، بالتعاون مع برنامج الأغذية العالميWFP. تشمل هذه المشاريع إنشاء مزارع نموذجية في مناطق سقطرى، مذهوبة، روكب، أفسر، حيف، وقلنسية، إضافة إلى تأهيل مزرعة جمعية معنوفة الزراعية ودعم مزارع الدخن في منطقة تروبه، وكذلك دعم 24حديقة منزلية في مديريتي قلنسية وحديبوه ويستفيد من هذه المشروع 700 أسرة بشكل مباشر. وثمن الوزير السقطري الدعم الكبير المقدم من المملكة العربية السعودية عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، مؤكداً أن هذا الدعم يساهم بشكل كبير في تطوير القطاعين الزراعي والسمكي في سقطرى. وأعرب عن شكره العميق لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، الأمير محمد بن سلمان، على حرصهم المستمر على دعم المشاريع التنموية في القطاع الزراعي والسمكي في ربوع الوطن وخاصة في الأرخبيل ، كما دعا الوزير المزارعين إلى الاستفادة القصوى من هذا الدعم والعمل على تعزيز الإنتاج المحلي من الخضار والفواكه، مشيراً إلى أن الوزارة ستعمل على تسهيل عمل المنظمات والداعمين والمستثمرين في هذا القطاعين الزراعي والسمكي ،

مصرس
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
حكاية مهنة من الزمن الجميل، رحلة داخل أقدم ورشة لصناعة طبلة المسحراتي بالغربية (فيديو)
وسط أزقة مدينة طنطا العريقة وبجوار مسجد السيد البدوى تختبئ ورشة قديمة يعود تاريخها إلى أكثر من مئة عام ، تُعد واحدة من آخر معاقل صناعة "طبلة المسحراتي" في محافظة الغربية. محافظ الغربية يفتتح معرض أهلًا رمضان بحي ثانِ طنطاأوقاف الغربية تفتتح مسجدين جديدين في قرى طنطاداخل هذه الورشة التي تفوح منها رائحة الخشب والجلد الطبيعي، يعمل "عم صالح علي" آخر الحرفيين الباقين على هذا الإرث، محافظًا على مهنة توارثها عن أجداده منذ عقود.حرفة تتحدى الزمنفي زمن باتت التكنولوجيا تطغى فيه على كل شيء، لا يزال صوت المسحراتي بطبلته الإيقاعية يحمل عبق رمضان وروحانياته يقول "عم صالح"، وهو يضبط جلد الطبلة بعناية: "زمان كان لكل حارة مسحراتي، وكانت الطبول تُصنع يدويًا بحب وإتقان أما الآن فقلة من يعرفون سر هذه الصنعة."وأضاف العم "صالح" أن صناعة طبلة المسحراتي تعتمد على خامات طبيعية، حيث تُستخدم الأخشاب المحلية مثل الزان والجميز في صنع الهيكل بينما يتم شد الجلد الطبيعي غالبًا من الماعز ليمنح الطبلة صوتها المميز بعد ذلك، يتم شد الحبال حولها لضبط الصوت وهي عملية تحتاج إلى خبرة طويلة ودقة بالغة.رمضان.. موسم الانتعاشمع اقتراب شهر رمضان، تزداد حركة العمل داخل الورشة حيث يقبل أصحاب الفرق الشعبية والمسحراتية على شراء الطبول وتجديد القديمة. يوضح "عم صالح": "في الأيام العادية يكون الإقبال ضعيفًا لكن مع حلول شعبان ورمضان يبدأ الزبائن في التوافد لشراء الطبول الجديدة أو إصلاح القديمة استعدادًا لجولات السحور."ويتابع بفخر: "زمان كنت أعمل مع والدي وكنا نصنع عشرات الطبول يوميًا اليوم تراجع الإقبال، لكنني مصرّ على الاستمرار حتى لا تندثر هذه المهنة."بين الحرفة والتراثوأكد عم "صالح" أنه لا تقتصر أهمية طبلة المسحراتي على كونها أداة إيقاعية بل تحمل قيمة تراثية تعيد للأذهان ليالي رمضان في الزمن الجميل حين كان المسحراتي يطوف الشوارع مرددًا ندائه الشهير: "اصحَى يا نايم.. وحّد الدايم!"ورغم اندثار المهنة في بعض المناطق لا يزال "عم صالح" وزملاؤه القلائل يتمسكون بها، متمنين أن تجد الأجيال الجديدة شغفًا في تعلمها والحفاظ عليها.حكاية مهنة قاومت الزمنبين جدران هذه الورشة العتيقة، يستمر نبض التراث الرمضاني يروي حكاية مهنة قاومت الزمن، ويثبت أن صوت المسحراتي سيظل حاضرًا طالما أن هناك أيادي ما زالت تصنع الطبول بحب وإخلاص. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


فيتو
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
حكاية مهنة من الزمن الجميل، رحلة داخل أقدم ورشة لصناعة طبلة المسحراتي بالغربية (فيديو)
وسط أزقة مدينة طنطا العريقة وبجوار مسجد السيد البدوى تختبئ ورشة قديمة يعود تاريخها إلى أكثر من مئة عام ، تُعد واحدة من آخر معاقل صناعة "طبلة المسحراتي" في محافظة الغربية. داخل هذه الورشة التي تفوح منها رائحة الخشب والجلد الطبيعي، يعمل "عم صالح علي" آخر الحرفيين الباقين على هذا الإرث، محافظًا على مهنة توارثها عن أجداده منذ عقود. حرفة تتحدى الزمن في زمن باتت التكنولوجيا تطغى فيه على كل شيء، لا يزال صوت المسحراتي بطبلته الإيقاعية يحمل عبق رمضان وروحانياته يقول "عم صالح"، وهو يضبط جلد الطبلة بعناية: "زمان كان لكل حارة مسحراتي، وكانت الطبول تُصنع يدويًا بحب وإتقان أما الآن فقلة من يعرفون سر هذه الصنعة." وأضاف العم "صالح" أن صناعة طبلة المسحراتي تعتمد على خامات طبيعية، حيث تُستخدم الأخشاب المحلية مثل الزان والجميز في صنع الهيكل بينما يتم شد الجلد الطبيعي غالبًا من الماعز ليمنح الطبلة صوتها المميز بعد ذلك، يتم شد الحبال حولها لضبط الصوت وهي عملية تحتاج إلى خبرة طويلة ودقة بالغة. رمضان.. موسم الانتعاش مع اقتراب شهر رمضان، تزداد حركة العمل داخل الورشة حيث يقبل أصحاب الفرق الشعبية والمسحراتية على شراء الطبول وتجديد القديمة. يوضح "عم صالح": "في الأيام العادية يكون الإقبال ضعيفًا لكن مع حلول شعبان ورمضان يبدأ الزبائن في التوافد لشراء الطبول الجديدة أو إصلاح القديمة استعدادًا لجولات السحور." ويتابع بفخر: "زمان كنت أعمل مع والدي وكنا نصنع عشرات الطبول يوميًا اليوم تراجع الإقبال، لكنني مصرّ على الاستمرار حتى لا تندثر هذه المهنة." بين الحرفة والتراث وأكد عم "صالح" أنه لا تقتصر أهمية طبلة المسحراتي على كونها أداة إيقاعية بل تحمل قيمة تراثية تعيد للأذهان ليالي رمضان في الزمن الجميل حين كان المسحراتي يطوف الشوارع مرددًا ندائه الشهير: "اصحَى يا نايم.. وحّد الدايم!" ورغم اندثار المهنة في بعض المناطق لا يزال "عم صالح" وزملاؤه القلائل يتمسكون بها، متمنين أن تجد الأجيال الجديدة شغفًا في تعلمها والحفاظ عليها. حكاية مهنة قاومت الزمن بين جدران هذه الورشة العتيقة، يستمر نبض التراث الرمضاني يروي حكاية مهنة قاومت الزمن، ويثبت أن صوت المسحراتي سيظل حاضرًا طالما أن هناك أيادي ما زالت تصنع الطبول بحب وإخلاص. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.