logo
#

أحدث الأخبار مع #صالونروشن

"غنى" تُضيء سماء روشن: براعم الإبداع تزهر في فضاء رؤية ٢٠٣٠
"غنى" تُضيء سماء روشن: براعم الإبداع تزهر في فضاء رؤية ٢٠٣٠

المدينة

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المدينة

"غنى" تُضيء سماء روشن: براعم الإبداع تزهر في فضاء رؤية ٢٠٣٠

في خطوة لافتة تجسد الاهتمام المتزايد بالمواهب الشابة وتعزيز المشهد الثقافي والأدبي في المملكة، يستضيف صالون روشن الثقافي الروائية الطفلة #غنى_خليل، التي تُعد أصغر روائية في المملكة. هذه الاستضافة ليست مجرد حدث عابر، بل هي علامة فارقة تحمل في طياتها دلالات عميقة تتناغم مع أهداف رؤية المملكة ٢٠٣٠، وتأتي في صميم جهود هيئة الأدب والنشر والترجمة الرائدة.إن استقبال صالون روشن الثقافي، الذي يندرج بكل فخر ضمن نطاق الشريك الأدبي الذي أطلقته وقادته ونشرته بكل اقتدار هيئة الأدب والنشر والترجمة التابعة لوزارة الثقافة، لموهبة أدبية يافعة كغنى خليل، يمثل اعترافًا رسميًا بأهمية رعاية وتشجيع الإبداع الأدبي منذ الصغر. ففي الوقت الذي تسعى فيه المملكة إلى بناء جيل مثقف وواعٍ، يبرز دور هذه المبادرات النوعية في اكتشاف المواهب الناشئة وتقديم الدعم اللازم لها لتزدهر وتساهم في إثراء الحراك الثقافي الذي تقوده الهيئة.تأتي هذه الاستضافة في سياق رؤية ٢٠٣٠ الطموحة، التي تولي اهتمامًا خاصًا بتنمية القدرات البشرية وتعزيز جودة الحياة. فالأدب والفنون عمومًا، والكتابة الروائية بشكل خاص، تلعب دورًا حيويًا في توسيع مدارك الأفراد، وتحفيز التفكير النقدي، وتعزيز قيم الإبداع والابتكار. وعندما يتم الاحتفاء بموهبة طفلة روائية من خلال منصة شريكة فاعلة كصالون روشن، فإن ذلك يبعث برسالة قوية إلى الأجيال الشابة بأن أحلامهم وطموحاتهم الإبداعية محل تقدير واهتمام من قبل المؤسسات الثقافية الرائدة في المملكة. علاوةً على ذلك، تتكامل هذه الاستضافة بسلاسة مع مبادرات وزارة الثقافة ممثلة في هيئة الأدب والنشر والترجمة التي تهدف إلى خلق بيئة محفزة للإبداع والتعبير الثقافي من خلال شراكاتها الاستراتيجية.إن توفير منصات مثل صالون روشن الثقافي، التي تستضيف الخبراء، والمواهب على اختلاف أعمارها ومجالاتها، يسهم في بناء مجتمع حيوي ومتفاعل مع المنتج الثقافي والأدبي، وهو ما تسعى إليه الهيئة جاهدة لتحقيقه.إن رؤية غنى خليل وهي تشارك تجربتها الأدبية في هذا الصرح الثقافي الشريك، وتلهم أقرانها والكبار على حد سواء، هي تجسيد حقيقي لأهداف الهيئة في تعزيز المشاركة الثقافية وتمكين الأفراد من التعبير عن ذواتهم.إن استضافة غنى خليل ليست فقط تكريمًا لموهبتها الفردية، بل هي استثمار واعد في مستقبل الأدب السعودي، وهو الهدف الذي تسعى هيئة الأدب والنشر والترجمة لتحقيقه من خلال مبادراتها المختلفة. فمن خلال توفير الدعم والتقدير لهذه البراعم الأدبية عبر شركائها الأدبيين، يتم غرس بذور الإبداع في جيل جديد سيحمل على عاتقه مسؤولية إثراء المشهد الثقافي في المستقبل. إنها خطوة استراتيجية نحو بناء قاعدة صلبة من المبدعين القادرين على المساهمة في تحقيق أهداف رؤية ٢٠٣٠ في بناء مجتمع حيوي ومزدهر ثقافيًا، وذلك تحت مظلة ودعم هيئة الأدب والنشر والترجمة.في الختام، فإن استضافة صالون روشن الثقافي للروائية الطفلة غنى خليل تمثل حدثًا ثقافيًا أدبيًا ذا دلالة عميقة، يعكس الدور المحوري الذي تلعبه هيئة الأدب والنشر والترجمة في قيادة الحراك الثقافي والأدبي في المملكة. إنها تجسد التوجه الوطني نحو رعاية المواهب الشابة، وتتوافق مع أهداف رؤية ٢٠٣٠ في بناء جيل مبدع ومثقف، وتنسجم مع مبادرات الهيئة في خلق بيئة محفزة للتعبير الثقافي. إنها لحظة فخر واعتزاز بالمواهب الأدبية الناشئة، وبداية واعدة لمستقبل أدبي أكثر إشراقًا، يرعاه ويدعمه رواد مثل هيئة الأدب والنشر والترجمة وشركائهم الأدبيين المنتشرين ببراعة وجمال في مختلف مدن مملكتنا الحبيبة.*مستشار إعلامي

"غنى" تُضيء سماء "روشن"
"غنى" تُضيء سماء "روشن"

المدينة

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المدينة

"غنى" تُضيء سماء "روشن"

في خطوة لافتة تجسد الاهتمام المتزايد بالمواهب الشابة وتعزيز المشهد الثقافي والأدبي في المملكة، يستضيف صالون روشن الثقافي الروائية الطفلة #غنى_خليل، التي تُعد أصغر روائية في المملكة. هذه الاستضافة ليست مجرد حدث عابر، بل هي علامة فارقة تحمل في طياتها دلالات عميقة تتناغم مع أهداف رؤية المملكة ٢٠٣٠، وتأتي في صميم جهود هيئة الأدب والنشر والترجمة الرائدة.إن استقبال صالون روشن الثقافي، الذي يندرج بكل فخر ضمن نطاق الشريك الأدبي الذي أطلقته وقادته ونشرته بكل اقتدار هيئة الأدب والنشر والترجمة التابعة لوزارة الثقافة، لموهبة أدبية يافعة كغنى خليل، يمثل اعترافًا رسميًا بأهمية رعاية وتشجيع الإبداع الأدبي منذ الصغر. ففي الوقت الذي تسعى فيه المملكة إلى بناء جيل مثقف وواعٍ، يبرز دور هذه المبادرات النوعية في اكتشاف المواهب الناشئة وتقديم الدعم اللازم لها لتزدهر وتساهم في إثراء الحراك الثقافي الذي تقوده الهيئة.تأتي هذه الاستضافة في سياق رؤية ٢٠٣٠ الطموحة، التي تولي اهتمامًا خاصًا بتنمية القدرات البشرية وتعزيز جودة الحياة. فالأدب والفنون عمومًا، والكتابة الروائية بشكل خاص، تلعب دورًا حيويًا في توسيع مدارك الأفراد، وتحفيز التفكير النقدي، وتعزيز قيم الإبداع والابتكار. وعندما يتم الاحتفاء بموهبة طفلة روائية من خلال منصة شريكة فاعلة كصالون روشن، فإن ذلك يبعث برسالة قوية إلى الأجيال الشابة بأن أحلامهم وطموحاتهم الإبداعية محل تقدير واهتمام من قبل المؤسسات الثقافية الرائدة في المملكة. علاوةً على ذلك، تتكامل هذه الاستضافة بسلاسة مع مبادرات وزارة الثقافة ممثلة في هيئة الأدب والنشر والترجمة التي تهدف إلى خلق بيئة محفزة للإبداع والتعبير الثقافي من خلال شراكاتها الاستراتيجية.إن توفير منصات مثل صالون روشن الثقافي، التي تستضيف الخبراء، والمواهب على اختلاف أعمارها ومجالاتها، يسهم في بناء مجتمع حيوي ومتفاعل مع المنتج الثقافي والأدبي، وهو ما تسعى إليه الهيئة جاهدة لتحقيقه.إن رؤية غنى خليل وهي تشارك تجربتها الأدبية في هذا الصرح الثقافي الشريك، وتلهم أقرانها والكبار على حد سواء، هي تجسيد حقيقي لأهداف الهيئة في تعزيز المشاركة الثقافية وتمكين الأفراد من التعبير عن ذواتهم.إن استضافة غنى خليل ليست فقط تكريمًا لموهبتها الفردية، بل هي استثمار واعد في مستقبل الأدب السعودي، وهو الهدف الذي تسعى هيئة الأدب والنشر والترجمة لتحقيقه من خلال مبادراتها المختلفة. فمن خلال توفير الدعم والتقدير لهذه البراعم الأدبية عبر شركائها الأدبيين، يتم غرس بذور الإبداع في جيل جديد سيحمل على عاتقه مسؤولية إثراء المشهد الثقافي في المستقبل. إنها خطوة استراتيجية نحو بناء قاعدة صلبة من المبدعين القادرين على المساهمة في تحقيق أهداف رؤية ٢٠٣٠ في بناء مجتمع حيوي ومزدهر ثقافيًا، وذلك تحت مظلة ودعم هيئة الأدب والنشر والترجمة.في الختام، فإن استضافة صالون روشن الثقافي للروائية الطفلة غنى خليل تمثل حدثًا ثقافيًا أدبيًا ذا دلالة عميقة، يعكس الدور المحوري الذي تلعبه هيئة الأدب والنشر والترجمة في قيادة الحراك الثقافي والأدبي في المملكة. إنها تجسد التوجه الوطني نحو رعاية المواهب الشابة، وتتوافق مع أهداف رؤية ٢٠٣٠ في بناء جيل مبدع ومثقف، وتنسجم مع مبادرات الهيئة في خلق بيئة محفزة للتعبير الثقافي. إنها لحظة فخر واعتزاز بالمواهب الأدبية الناشئة، وبداية واعدة لمستقبل أدبي أكثر إشراقًا، يرعاه ويدعمه رواد مثل هيئة الأدب والنشر والترجمة وشركائهم الأدبيين المنتشرين ببراعة وجمال في مختلف مدن مملكتنا الحبيبة.*مستشار إعلامي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store