أحدث الأخبار مع #صحيفةنيويوركتايمز،


نافذة على العالم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : بلوسكي يضيف قريبًا نظام التحقق بـ"العلامة الزرقاء"
السبت 19 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - يدرس بلوسكي إطلاق نظامًا جديدًا للتحقق من العلامة الزرقاء قريبا، وذلك وفقًا للتغييرات التي أُجريت على مستودع GitHub العام للتطبيق، والتي رصدها المهندس وقد يكون للعلامات الزرقاء مظهر مشابه للنظام الذي ابتكره تويتر، المعروف الآن باسم X، ولكن يبدو أن إصدار بلوسكي سيعمل بشكل مختلف تمامًا. وقد يعتمد نظام بلوسكي للتحقق من العلامة الزرقاء على عدة جهات لتوزيعها، وفقًا لتغييرات قاعدة البيانات البرمجية، و هذا يشير إلى أن بلوسكي ستتحقق بنشاط من الحسابات البارزة، ولكنها ستُصنّف أيضًا جهات معينة على أنها "جهات تحقق موثوقة"، وتمنحها صلاحية إصدار العلامات الزرقاء بنفسها. وقد يتم الإعلان عن التغييرات على نظام التحقق الخاص بشركة بلوسكي يوم الاثنين، وفقًا لرابط منشور مدونة موجود في طلب السحب الصادر يوم الجمعة بعنوان "التحقق"، وفي حين أن بلوسكي تتيح بالفعل للمستخدمين التحقق من هوياتهم من خلال ربط حساباتهم بمواقع إلكترونية رسمية، فقد ألمح الرئيس التنفيذي جاي جرابر إلى أن الشركة ستجرب أنواعًا أخرى من التحقق، وفي العام الماضي، صرّح جرابر بأن بلوسكي قد تجرّب نظامًا لا تكون فيه المجموعة الوحيدة القادرة على التحقق من هويات المستخدمين. يُظهر طلب السحب أيضًا رمزًا، دائرة زرقاء تحتوي على علامة اختيار بيضاء، يظهر على ملفات تعريف المستخدمين الذين تم التحقق منهم. وفي الوقت نفسه، ستظهر دوائر زرقاء مزخرفة تحتوي على علامة اختيار بيضاء على ملفات تعريف المستخدمين الموثوق بهم. وتشير صورة رُصدت في إعلان بلوسكي القادم إلى أن صحيفة نيويورك تايمز، وغيرها من ناشري الأخبار الموثوق بهم، وقد تتمكن قريبًا من التحقق من هويات المستخدمين في نظام التحقق الأزرق، وبالنقر على علامة التحقق الزرقاء الخاصة بمستخدم، يمكن للمستخدمين الآخرين معرفة المؤسسات التي منحت التحقق، وفقًا للتغييرات. كيف سيعمل نظام التحقق؟ يختلف نهج Bluesky في التحقق اختلافًا كبيرًا عن كيفية تشغيل X لخدمات التحقق الخاصة بها. فبينما كانت X توزع علامات التحقق الزرقاء على الحسابات المشهورة والأصلية، قرر إيلون ماسك إصلاح النظام بالكامل والتحقق فقط من المستخدمين الذين يدفعون اشتراكًا شهريًا. وتراجع ماسك منذ ذلك الحين عن هذا القرار، مانحًا علامات التحقق الزرقاء لبعض المستخدمين المؤثرين الذين لا يدفعون ثمنها، مع السماح للآخرين بالدفع مقابلها. جادل البعض بأن X قد قللت من قيمة علامة التحقق الزرقاء على منصتها تمامًا، حتى أنها سمحت بالتحقق من بعض حسابات الروبوتات، وبدو أن Bluesky تتبنى نهجًا لامركزيًا للتحقق من خلال توزيع سلطة اتخاذ القرار على عدة مؤسسات. وقد يعني هذا أن العديد من المستخدمين على Bluesky يتم التحقق منهم، ولكن يبقى أن نرى كيف سيعمل هذا النهج في الممارسة العملية.


اليمن الآن
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- اليمن الآن
اكتشاف جديد صادم حول نماذج الذكاء الاصطناعي من "OpenAI"
أعطت نتائج دراسة جديدة مصداقية للادعاءات بأن شركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI" دربت على الأقل بعض نماذج الذكاء الاصطناعي التي طورتها على محتوى محمي بحقوق الطبع والنشر. وتواجه الشركة بالفعل دعاوى قضائية رفعها مؤلفون ومبرمجون وأصحاب حقوق آخرون، متهمين "OpenAI" باستخدام أعمالهم -كتبهم وقواعد بياناتهم البرمجية وما إلى ذلك- لتطوير نماذجها دون إذن. ولطالما تحججت "OpenAI" بدفاع الاستخدام العادل، لكن المدعين في هذه القضايا يجادلون بأنه لا يوجد استثناء في قانون حقوق الطبع والنشر الأميركي لبيانات التدريب. وتتعلم نماذج الذكاء الاصطناعي، بتدريبها على كميات كبيرة من البيانات، الأنماط، وهكذا تتمكن من إنشاء المقالات والصور وغيرها. ومعظم النتائج التي تعطيها النماذج ليست نسخًا حرفية لبيانات التدريب، ولكن نظرًا لطريقة "تعلم" النماذج، فإن بعضها يكون كذلك حتمًا. ووُجِد أن نماذج الصور تكرر لقطات شاشة من أفلام تدربت عليها، بينما لُوحظ أن نماذج اللغة تنتحل محتوى مقالات إخبارية بفعالية. على سبيل المثال، تُعتبر كلمة "رادار" في جملة "جلستُ أنا وجاك ساكنين تمامًا مع صوت أزيز الرادار" ذات مستوى مفاجأة عالية لأنها أقل احتمالًا إحصائيًا من كلمات مثل "محرك" أو "راديو" أن تظهر قبل كلمة "أزيز". وفحص المشاركون في الدراسة العديد من نماذج شركة "OpenAI"، بما في ذلك "GPT-4" و"GPT-3.5"، بحثًا عن علامات الحفظ من خلال إزالة الكلمات ذات المفاجأة العالية من مقتطفات من كتب الخيال ومقالات صحيفة نيويورك تايمز، ودفع النماذج إلى محاولة "تخمين" الكلمات التي تم حجبها. وخلص الباحثون إلى أنه إذا نجحت النماذج في التخمين بشكل صحيح، فمن المرجح أنها حفظت المقتطف أثناء عملية التدريب. ووفقًا لنتائج الاختبارات، أظهر نموذج "GPT-4" علامات على حفظ أجزاء من كتب الخيال الشهيرة، بما في ذلك كتب في مجموعة بيانات تحتوي على عينات من كتب إلكترونية محمية بحقوق الطبع والنشر. وأظهرت النتائج أيضًا أن النموذج حفظ أجزاء من مقالات صحيفة نيويورك تايمز، وإن كان بمعدل أقل نسبيًا. قالت أبيلاشا رافيشاندر، طالبة الدكتوراه في جامعة واشنطن والمؤلفة المشاركة في الدراسة، لموقع "TechCrunch"، إن النتائج تُلقي الضوء على "البيانات المثيرة للجدل" التي ربما تم تدريب النماذج عليها. وأضافت: "عملنا يهدف إلى توفير أداة لفحص النماذج اللغوية الكبيرة، ولكن هناك حاجة حقيقية إلى مزيد من شفافية البيانات في النظام البيئي بأكمله". ولطالما دعت "OpenAI" إلى تخفيف القيود على تطوير النماذج باستخدام بيانات محمية بحقوق الطبع والنشر.


المغرب اليوم
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- المغرب اليوم
اكتشاف جديد صادم حول نماذج الذكاء الاصطناعي من "OpenAI"
أعطت نتائج دراسة جديدة مصداقية للادعاءات بأن شركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI" دربت على الأقل بعض نماذج الذكاء الاصطناعي التي طورتها على محتوى محمي بحقوق الطبع والنشر. وتواجه الشركة بالفعل دعاوى قضائية رفعها مؤلفون ومبرمجون وأصحاب حقوق آخرون، متهمين "OpenAI" باستخدام أعمالهم -كتبهم وقواعد بياناتهم البرمجية وما إلى ذلك- لتطوير نماذجها دون إذن. ولطالما تحججت " OpenAI" بدفاع الاستخدام العادل، لكن المدعين في هذه القضايا يجادلون بأنه لا يوجد استثناء في قانون حقوق الطبع والنشر الأميركي لبيانات التدريب. وتقترح دراسة، شارك فيها باحثون من جامعة واشنطن وجامعة كوبنهاغن وجامعة ستانفورد، طريقة جديدة لتحديد بيانات التدريب التي "تتذكرها" نماذج تعتمد على واجهة برمجة تطبيقات، مثل نماذج "OpenAI"، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وتتعلم نماذج الذكاء الاصطناعي، بتدريبها على كميات كبيرة من البيانات، الأنماط، وهكذا تتمكن من إنشاء المقالات والصور وغيرها. ومعظم النتائج التي تعطيها النماذج ليست نسخًا حرفية لبيانات التدريب، ولكن نظرًا لطريقة "تعلم" النماذج، فإن بعضها يكون كذلك حتمًا. ووُجِد أن نماذج الصور تكرر لقطات شاشة من أفلام تدربت عليها، بينما لُوحظ أن نماذج اللغة تنتحل محتوى مقالات إخبارية بفعالية. تعتمد منهجية الدراسة على كلمات يُطلق عليها المؤلفون المشاركون "high-surprisal" أي "ذات مفاجأة عالية"، وهي الكلمات التي تبرز على أنها غير شائعة في سياق أكبر. على سبيل المثال، تُعتبر كلمة "رادار" في جملة "جلستُ أنا وجاك ساكنين تمامًا مع صوت أزيز الرادار" ذات مستوى مفاجأة عالية لأنها أقل احتمالًا إحصائيًا من كلمات مثل "محرك" أو "راديو" أن تظهر قبل كلمة "أزيز". وفحص المشاركون في الدراسة العديد من نماذج شركة "OpenAI"، بما في ذلك "GPT-4" و"GPT-3.5"، بحثًا عن علامات الحفظ من خلال إزالة الكلمات ذات المفاجأة العالية من مقتطفات من كتب الخيال ومقالات صحيفة نيويورك تايمز، ودفع النماذج إلى محاولة "تخمين" الكلمات التي تم حجبها. وخلص الباحثون إلى أنه إذا نجحت النماذج في التخمين بشكل صحيح، فمن المرجح أنها حفظت المقتطف أثناء عملية التدريب. ووفقًا لنتائج الاختبارات، أظهر نموذج "GPT-4" علامات على حفظ أجزاء من كتب الخيال الشهيرة، بما في ذلك كتب في مجموعة بيانات تحتوي على عينات من كتب إلكترونية محمية بحقوق الطبع والنشر. وأظهرت النتائج أيضًا أن النموذج حفظ أجزاء من مقالات صحيفة نيويورك تايمز، وإن كان بمعدل أقل نسبيًا. قالت أبيلاشا رافيشاندر، طالبة الدكتوراه في جامعة واشنطن والمؤلفة المشاركة في الدراسة، لموقع "TechCrunch"، إن النتائج تُلقي الضوء على "البيانات المثيرة للجدل" التي ربما تم تدريب النماذج عليها. وأضافت: "عملنا يهدف إلى توفير أداة لفحص النماذج اللغوية الكبيرة، ولكن هناك حاجة حقيقية إلى مزيد من شفافية البيانات في النظام البيئي بأكمله". ولطالما دعت "OpenAI" إلى تخفيف القيود على تطوير النماذج باستخدام بيانات محمية بحقوق الطبع والنشر.

العربية
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
اكتشاف جديد صادم حول نماذج الذكاء الاصطناعي من "OpenAI"
أعطت نتائج دراسة جديدة مصداقية للادعاءات بأن شركة الذكاء الاصطناعي " OpenAI" دربت على الأقل بعض نماذج الذكاء الاصطناعي التي طورتها على محتوى محمي بحقوق الطبع والنشر. وتواجه الشركة بالفعل دعاوى قضائية رفعها مؤلفون ومبرمجون وأصحاب حقوق آخرون، متهمين "OpenAI" باستخدام أعمالهم -كتبهم وقواعد بياناتهم البرمجية وما إلى ذلك- لتطوير نماذجها دون إذن. ولطالما تحججت "OpenAI" بدفاع الاستخدام العادل، لكن المدعين في هذه القضايا يجادلون بأنه لا يوجد استثناء في قانون حقوق الطبع والنشر الأميركي لبيانات التدريب. وتقترح دراسة، شارك فيها باحثون من جامعة واشنطن وجامعة كوبنهاغن وجامعة ستانفورد، طريقة جديدة لتحديد بيانات التدريب التي "تتذكرها" نماذج تعتمد على واجهة برمجة تطبيقات، مثل نماذج "OpenAI"، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وتتعلم نماذج الذكاء الاصطناعي، بتدريبها على كميات كبيرة من البيانات، الأنماط، وهكذا تتمكن من إنشاء المقالات والصور وغيرها. ومعظم النتائج التي تعطيها النماذج ليست نسخًا حرفية لبيانات التدريب، ولكن نظرًا لطريقة "تعلم" النماذج، فإن بعضها يكون كذلك حتمًا. ووُجِد أن نماذج الصور تكرر لقطات شاشة من أفلام تدربت عليها، بينما لُوحظ أن نماذج اللغة تنتحل محتوى مقالات إخبارية بفعالية. تعتمد منهجية الدراسة على كلمات يُطلق عليها المؤلفون المشاركون "high-surprisal" أي "ذات مفاجأة عالية"، وهي الكلمات التي تبرز على أنها غير شائعة في سياق أكبر. على سبيل المثال، تُعتبر كلمة "رادار" في جملة "جلستُ أنا وجاك ساكنين تمامًا مع صوت أزيز الرادار" ذات مستوى مفاجأة عالية لأنها أقل احتمالًا إحصائيًا من كلمات مثل "محرك" أو "راديو" أن تظهر قبل كلمة "أزيز". وفحص المشاركون في الدراسة العديد من نماذج شركة "OpenAI"، بما في ذلك "GPT-4" و"GPT-3.5"، بحثًا عن علامات الحفظ من خلال إزالة الكلمات ذات المفاجأة العالية من مقتطفات من كتب الخيال ومقالات صحيفة نيويورك تايمز، ودفع النماذج إلى محاولة "تخمين" الكلمات التي تم حجبها. وخلص الباحثون إلى أنه إذا نجحت النماذج في التخمين بشكل صحيح، فمن المرجح أنها حفظت المقتطف أثناء عملية التدريب. ووفقًا لنتائج الاختبارات، أظهر نموذج "GPT-4" علامات على حفظ أجزاء من كتب الخيال الشهيرة، بما في ذلك كتب في مجموعة بيانات تحتوي على عينات من كتب إلكترونية محمية بحقوق الطبع والنشر. وأظهرت النتائج أيضًا أن النموذج حفظ أجزاء من مقالات صحيفة نيويورك تايمز، وإن كان بمعدل أقل نسبيًا. قالت أبيلاشا رافيشاندر، طالبة الدكتوراه في جامعة واشنطن والمؤلفة المشاركة في الدراسة، لموقع "TechCrunch"، إن النتائج تُلقي الضوء على "البيانات المثيرة للجدل" التي ربما تم تدريب النماذج عليها. وأضافت: "عملنا يهدف إلى توفير أداة لفحص النماذج اللغوية الكبيرة، ولكن هناك حاجة حقيقية إلى مزيد من شفافية البيانات في النظام البيئي بأكمله". ولطالما دعت "OpenAI" إلى تخفيف القيود على تطوير النماذج باستخدام بيانات محمية بحقوق الطبع والنشر.


الدستور
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
في ذكراها.. كيف تناولت الصحف المصرية والأجنبية ظهور العذراء بالزيتون؟ (صور نادرة)
يحتفى الكثير من المصريين اليوم الموافق 2 أبريل عام 1968، بذكرى ظهور السيدة العذراء فوق قباب كنيستها بالزيتون، وقد أمر البابا كيرلس السادس وقتها، بتشكيل لجنة برئاسة الأنبا غريغوريوس الأسقف العام للدراسات العليا اللاهوتية والثقافة القبطية والبحث العلمي، تضم عدد من آباء الكنيسة، لتقصي حقيقة ظهور العذراء مريم بالزيتون. ظهور العذراء مريم على قباب كنيستها بالزيتون وقدمت اللجنة الكنسية، للبابا كيرلس السادس، تقريرا مكتوبًا تم علي أثره اعتراف البابا كيرلس بصحة الظهور، ونشرت الصحف المصرية والأجنبية ردود الفعل المحلية والعالمية على إثر الواقعة التي ذيع خبرها في مصر وجميع أنحاء العالم. ونشرت جريدة "الأهرام" ملفًا معدًا من عدد من الصفحات، حول واقعة ظهور العذراء مريم على قباب كنيسة الزيتون، وكتبت الصحيفة: أمام 150 صحفيًا عالميًا أعلن البابا كييرلس السادس صحة ظهور السيدة العذراء. وفي عنوان آخر كتبت الجريدة: "ظهور العذراء يشير بأن الله سيكون في نصرتنا وإن السماء لم تتخل عنا"، ولفتت الجريدة على لسان شهود العيان: العذراء تظهر كاملة أحيانًا وعلى شكل نور روحاني أحيانًا أخرى. كيف تناولت الصحف المصرية واقعة ظهور العذراء بكنيسة الزيتون؟ أما في جريدة الجمهورية، فقد تناولت ظهور العذراء مع آباء الكنيسة، وكتبت عنوانًا: أسقف بني سويف يروي كيف شاهد السيدة العذراء لمدة ساعتين ونصف؟ وبعد الظهور، اجتمعت لجنة خاصة من قيادات المحافظة، وقامت بزيارة خاصة لكنيسة العذراء بالزيتون بعد ظهر يوم 5 مايو 1968، وأصدرت تعليمات بوضع نظام خاص للمرور بهذه المنطقة، ونشرت الصحف مقترحات المسؤولين التي طالبت بـ إنشاء مدرج كبير في مواجهة الكنيسة، غزالة كل الأشجار التي تحجب الرؤية، وإعادة تنظيم المرور بالمنطقة، منع استغلال الوافدين بأي صورة. كما كشف جريدة الأخبار، بتوجه 20 ألف شخصًا إلى كنيسة العذراء الزيتون، بعد بيان البابا، وفي عنوان آخر كتبت الجريدة: محافظ القاهرة ومدير الأمن ووكيل الإسكان يبحثون تحوييل منطقة الكنيسة إلى مركز سياحي. تغطية خاصة لـ وسائل الإعلام الأجنبية لظهور العذراء في الستينات كما أذاع خبر ظهور العذراء، عدد كبر من وسائل الأذاعات الأجنبية ومنها إذاعة لبنان وصوت أمريكا، ونشرت خبر عنه صحف الفاتيكان، كما أوفد التلفزيون الإلماني بعثة خاصة إلي كنيسة العذراء بالزيتون ألتقطت خلاله فيلما وثائقيا عن الظهور. وكتبت عنه جريدة البروجريه ديمانش الفرنسية، كما خصصت صحيفة نيويورك تايمز، ملفًا لتغطية تفاصيل ظهور العذراء، وأيضًا نشرت جريدة إجبشيان جازيت الصادرة الإنجليزية، كلمة البابا كيرلس بالإضافة إلى تفاصيل آخرى بعنوان رئيسي "العذراء ظهرت في الزيتون". كما كتبت صحيفة Sunday world hearld عنوان رئيسي: الأقباط المصريين يؤكدون رؤيتهم للعذراء مريم.