logo
#

أحدث الأخبار مع #صفقة_الأسرى

اجتماع أمني إسرائيلي اليوم للبت في الصفقة وضغوط دولية للتوصل لاتفاق
اجتماع أمني إسرائيلي اليوم للبت في الصفقة وضغوط دولية للتوصل لاتفاق

الجزيرة

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

اجتماع أمني إسرائيلي اليوم للبت في الصفقة وضغوط دولية للتوصل لاتفاق

يستعد مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي لفترة حاسمة تمتد 24 ساعة في المفاوضات مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وفي حين تحدثت تقارير عن ضغوط دولية على طرفي التفاوض للتوصل إلى اتفاق، قالت حماس إن مرحلة الصفقات الجزئية انتهت. ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مسؤولين إسرائيليين أن طرفا التفاوض يواجهان ضغوطا دولية متزايدة للتوصل إلى اتفاق، مشيرين إلى أن الحكومة تمنح المفاوضات فرصة حقيقية ويتوقع اتخاذ القرار النهائي مساء اليوم الأحد. وقال المسؤولون الإسرائيليون للصحيفة إنهم منفتحون على إدخال تغييرات طفيفة على إطار المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف ويرفضون أي تعديلات جوهرية، مشيرين إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يريد الإفراج عن جميع الأسرى في غزة دون وقف الحرب. كما نقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيلي كبير أن المفاوضات الآن ليست عرضا مسرحيا ويتعين اتخاذ قرار الاتفاق أو الحرب. وذكر موقع والا الإخباري نقلا عن مسؤول أميركي مطلع على تفاصيل المفاوضات أنه تم إحراز تقدم في مفاوضات الدوحة التي تتناول سبل التوصل إلى صفقة تبادل أسرى ووقف لإطلاق النار في غزة، لكن قد نكون بحاجة إلى عدة أيام حتى نعرف إذا كان التوصل إلى صفقة أمرا ممكنا. من جانبه، نقل موقع "والا" الإخباري الإسرائيلي عن مصادر أن حركة حماس وافقت على نقاش يتيح لكل طرف عرض موقفه بشأن صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار. وفي سياق متصل قالت مصادر للجزيرة إن الوفد الإسرائيلي المفاوض في الدوحة غير مخول بصلاحيات كافية للبت في القضايا العالقة بشأن التوصل إلى صفقة. مفاوضات بلا شروط كما ذكرت قناة "كان" الإسرائيلية أن حماس وإسرائيل وافقتا على إجراء مفاوضات من دون شروط متبادلة، في محاولة لتحقيق أي تقدم في المحادثات المتعثرة. وبالتزامن مع ذلك، أفاد موقع أكسيوس بأن فريق التفاوض الإسرائيلي أوصى نتنياهو بالمضي قدما في المفاوضات، مشيرا إلى وجود فرصة للتوصل إلى اتفاق. في السياق ذاته، يجري نتنياهومشاورات مع وزير الدفاع يسرائيل كاتس بشأن المفاوضات واحتمال توسيع القتال في غزة. وطالبت عائلات الأسرى أمس السبت نتنياهو ووفد التفاوض الإسرائيلي الموجود بالدوحة بإنهاء الحرب وإعادة الأسرى. وقالت عائلات الأسرى، في مؤتمر صحفي إن نتنياهو يخوض الحرب لاعتبارات سياسية، ويقود الإسرائيليين إلى حرب أبدية، وإلى إقامة مستوطنات في غزة؛ وأوضحت أنه يخدم بذلك أقلية متطرفة، محذرة من أن استمرار الحرب سيقتل باقي الأسرى. وشددت عائلات الأسرى على أن إعادة الاسرى، وإنهاء الحرب، مصلحة إسرائيلية. في هذه الأثناء، تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب تضامنا مع عائلات الأسرى المحتجزين في غزة وللمطالبة بوقف الحرب. ويطالب المتظاهرون الحكومة الإسرائيلية بوقف الحرب وإبرام صفقة تعيد الأسرى، ويؤكدون أن استمرار الحرب سيقتل باقي الأسرى. وقد اعتدى أنصار للحكومة الإسرائيلية بالضرب على عدد من المتظاهرين المعارضين لها، وذلك خلال وقفة احتجاجية في مدينة رحوفوت جنوب تل أبيب، دعما لعائلات الأسرى الإسرائيليين. وقد أظهرت مقاطع فيديو اعتداء شبان على المتظاهرين بالضرب والشتائم وانتزاع العلم الإسرائيلي من أيديهم قبل أن يغادروا الموقع. وقد أثار ذلك ردود فعل غاضبة في أوساط المعارضة التي حمّلت حكومة نتنياهو مسرولية مثل هذه الممارسات. من جانبه، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك إن حكومة نتنياهو غير مؤهلة وغير قادرة على الحسم ويجب إسقاطها. واعتبر باراك في كلمة أمام آلاف المتظاهرين المتضامنين مع عائلات الأسرى الإسرائيليين في تل أبيب ، أن السبيل لتحقيق ذلك يتمثل بإعلان العصيان المدني. تصريحات روبيو في غضون ذلك قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو لشبكة "سي بي إس" نيوز إنه بحث في اتصال مع نتنياهو الوضع في غزة والجهود المشتركة لإطلاق سراح الأسرى. وعبر روبيو عن أمله في أن يسمع أخبارا سارة قريبا بشأن غزة ويعتقد أن بعض العوائق لا تزال قائمة، مشيرا إلى أن واشنطن لم تتوقف عن السعي لتحقيق حل سلمي في غزة يحمي أمن إسرائيل وينهي حكم حماس. وأكد روبيو أن جهود الولايات المتحدة مستمرة من أجل إنهاء الصراع في غزة ولم تتوقف أبدا، مؤكدا أن المبعوث الرئاسي إلى الشرق الأوسط يعمل على ملف غزة بشكل دائم. واشار إلى أن بلاده لم تهمل الأضرار الجانبية في غزة حين قصفت إسرائيل مستشفى مؤخرا، إذا وجدت إمكانية تنهي الحرب بطريقة تمكن سكان غزة من السير على طريق السلام فستبحث ذلك.\ وشدد الوزير الأميركي على أنه لا يمكن أن تنعم غزة بالسلام والازدهار ما دامت حماس تحكمها بالسلاح، ورأى أن حرب غزة يمكن أن تنتهي فورا إذا استسلمت حماس وسلمت أسلحتها وأطلقت سراح جميع الاسرى. ولفت روبيو إلى أن واشنطن تبذل كل ما في وسعها وبكل الوسائل لإنهاء الصراع في غزة بطريقة تنهي حماس، مشيرا إلى أنه واشنطن تسعى بعد القضاء على حماس إلى البدء في العمل على مستقبل غزة وضمان أمن إسرائيل. وتوقع الوزير الأميركي أن تواصل إسرائيل عملياتها العسكرية بقطاع غزة في ظل غياب اتفاق. موقف حماس وفي المقابل قال القيادي في حماس طاهر النونو إن مرحلة الصفقات الجزئية انتهت ووافقنا على الجولة الحالية من المفاوضات من دون شروط مسبقة. وأضاف النونو أن حماس تعاملت بجدية وحسن نية مع الإدارة الأميركية من أجل الضغط لإدخال المساعدات الإنسانية إلى شعبنا، معتبرا أن موقف الإدارة الأميركية بعدم الضغط لإدخال المساعدات مستهجن وغير مقبول. وأكد أن حماس ليست نادمة على إطلاق سراح الأسير عيدان وأثبتت للعالم أنها لسيست الطرف المعطل للاتفاق. كما نقلت رويترز عن النونو تأكيده أن المفاوضات غير المباشرة مع الجانب الإسرائيلي في الدوحة تناقش جميع القضايا "دون شروط مسبقة"، مشيرا إلى جولة جديدة من المحادثات غير المباشرة مع الوفد الإسرائيلي حول وقف إطلاق النار بدأت أمس السبت في الدوحة. وأكد النونو أن الجانبين يناقشان جميع القضايا دون "شروط مسبقة". من جهته قال القيادي بحركة حماس محمود مرداوي إن المفاوضات تجري بشكل مكثف في الدوحة، مؤكدا أن مطالب الحركة لم تتغير، وعلى رأسها وقف العدوان، وانسحاب الجيش الإسرائيلي وإعادة الإعمار. وتقدر إسرائيل وجود 58 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، وكثف جيش الاحتلال خلال الأيام الأربعة الماضية من وتيرة قصفه القطاع، بالتزامن مع توجه الوفد المفاوض للدوحة وزيارة ترامب للمنطقة. ومطلع مارس/آذار الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه يوم 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بوساطة مصرية قطرية ودعم أميركي. وتنصل نتنياهو من بدء المرحلة الثانية للاتفاق واستأنف الإبادة الجماعية بالقطاع في 18 مارس/آذار الماضي. وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت نحو 173 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

بعد لقائهما عائلات الأسرى.. مبعوثا ترامب سيغادران إسرائيل إلى الدوحة للمشاركة في المفاوضات
بعد لقائهما عائلات الأسرى.. مبعوثا ترامب سيغادران إسرائيل إلى الدوحة للمشاركة في المفاوضات

روسيا اليوم

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

بعد لقائهما عائلات الأسرى.. مبعوثا ترامب سيغادران إسرائيل إلى الدوحة للمشاركة في المفاوضات

وتحدث ويتكوف وبولر مع عائلات الأسرى الإسرائيليين لمدة ساعتين، وقالت عائلات الأسرى: "قال ويتكوف إنه لم يكن ليسافر إلى الدوحة لو لم تكن هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاق". وقال مبعوثا الرئيس الأمريكي لعائلات الأسرى اليوم إنهم سيغادرون إلى الدوحة للانضمام إلى المفاوضات مع حركة "حماس". وأوضح المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف للعائلات: "جميعنا يريد رؤية حل دبلوماسي والحقيقة هي أن كل المختطفين المفرج عنهم أعيدوا في إطار هذا الحل". وأضاف للعائلات أن "المفاوضات التي أدت إلى إطلاق سراح عيدان ألكسندر استمرت تسعة أسابيع"، مشيرا إلى أن إطلاق سراحه "قد يفتح الباب أمام المزيد من التقدم". وقال مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لشؤون الأسرى، آدم بولر من ساحة الأسرى في تل أبيب اليوم الثلاثاء: إن هناك فرصة حقيقية لصفقة كبيرة". في حين قال والد أحد المختطفين، بعد الاجتماع إن ويتكوف وعد الأسر بأنه لن يترك القضية "حتى آخر شخص مختطف" مضيفا أن "موقف ويتكوف تجاه العائلات يختلف كثيرا عما نحصل عليه من الحكومة هنا في إسرائيل، وهذا أمر مؤسف". من جهتها أفادت القناة "12" العبرية بأن مبعوثا ترامب، ستيف ويتكوف وآدم بولر، سيتوجهان إلى الدوحة الليلة أو صباح الغد، للمشاركة في محادثات صفقة الأسرى. المصدر: RT+هآرتسأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الجيش الإسرائيلي سيدخل غزة قريبا "بكل قوته لإكمال العملية وسحق حركة "حماس"، رافضا إنهاء الحرب. أعلن المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أن الرهينة المُفرج عنه إيدان ألكسندر تحدث مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أثناء وجوده في مركز سوراسكي الطبي في تل أبيب. كشف وقع "أكسيوس" تفاصيل إطلاق سراح الأسير الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر، مشيرا إلى رسالة من مسؤول في "حماس" إلى الرئيس السابق لمنظمة "العرب الأمريكيون من أجل ترامب".

"ترامب بدأ يفقد صبره"... يديعوت: واشنطن أمهلت نتنياهو "مدَّةً محدَّدةً" لإنهاء الحرب بغزَّة
"ترامب بدأ يفقد صبره"... يديعوت: واشنطن أمهلت نتنياهو "مدَّةً محدَّدةً" لإنهاء الحرب بغزَّة

فلسطين أون لاين

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فلسطين أون لاين

"ترامب بدأ يفقد صبره"... يديعوت: واشنطن أمهلت نتنياهو "مدَّةً محدَّدةً" لإنهاء الحرب بغزَّة

متابعة/ فلسطين أون لاين كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأ يفقد صبره تجاه استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، مشيرة إلى أنه وجه رسالة مباشرة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يمنحه فيها مهلة زمنية محدودة لإنهاء العمليات العسكرية. وبحسب ما نقلته الصحيفة عن مصادر مطلعة، فإن ترامب يعمل على بلورة "صفقة شاملة" من شأنها أن تفضي إلى إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس، وإنهاء الحرب بشكل كامل في القطاع. وأكدت مصادر أمريكية لعائلات الأسرى، بحسب الصحيفة العبرية، أن الملف كان على رأس أولويات لقاء ترامب بنتنياهو الذي عقد يوم الإثنين في البيت الأبيض. ووفقًا للتقرير، فإن الإدارة الأمريكية تكثف ضغوطها على الحكومة الإسرائيلية للتوصل إلى اتفاق تبادل أسرى، ضمن خطة أوسع تتعلق بترتيبات إقليمية تشمل أيضًا محادثات مباشرة مع إيران بشأن ملفها النووي، وهو ما يتم رغم التحفظات الإسرائيلية. وأضافت الصحيفة أن ترامب، الذي يتبنى نهجًا عمليًا وسريعًا، منح نتنياهو وقتًا إضافيًا لمواصلة القتال، لكنه أشار بوضوح إلى أن هذه المهلة قصيرة – لا تتجاوز أسبوعين إلى ثلاثة – مع تأكيده على ضرورة إنهاء الحرب في أقرب وقت. وفي تصريح علني خلال لقائه بنتنياهو، قال ترامب: "نسعى لإطلاق سراح الرهائن... أريد أن أرى نهاية لهذه الحرب، وآمل أن يتحقق ذلك قريبًا"، مؤكدًا في الوقت ذاته أن واشنطن بصدد الدخول في محادثات نووية مباشرة مع طهران، في خطوة قد تزيد من تعقيد العلاقة مع إسرائيل. أثارت زيارة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الولايات المتحدة انتقادات عديدة من وسائل إعلام عبرية، وسط استياء من ما وصف بأنه "أسوأ لقاءات" نتنياهو مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وحسب تقرير نشره موقع "واللا"، بدا أن نتنياهو يخرج من الاجتماع بخيبة أمل واضحة، عكس موقفه في مؤتمر فبراير الماضي عندما خرج مبتسمًا وملئ بالتفاؤل. وأضاف الموقع العبري، أن ترامب وجه لنتنياهو "كرات صعبة" تتعلق بقضايا سياسية وأمنية واقتصادية حساسة بالنسبة لإسرائيل، إلا أن نتنياهو أخفق في التعامل مع هذه القضايا واحدة تلو الأخرى، مما كشف عن ضعفه السياسي وعجزه عن التأثير على سياسات ترامب. وبدعم أميركي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، وتنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من بدء مرحلته الثانية. وسعى نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، لإطلاق سراح مزيد من الأسرى الإسرائيليين بغزة دون تنفيذ التزامات المرحلة الثانية، لا سيّما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب الكامل من القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store