أحدث الأخبار مع #صواريخ_بالستية


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- أعمال
- الشرق الأوسط
عقوبات أميركية تستهدف جهود إيران لتصنيع مكونات للصواريخ الباليستية محلياً
قالت وزارة الخزانة الأميركية إن الولايات المتحدة فرضت عقوبات جديدة متعلقة بإيران، اليوم الأربعاء. وأفاد مكتب مراقبة الأصول الأجنبية بالوزارة بأن العقوبات تستهدف أفراداً وكيانات في الصين وإيران، حسبما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء. وقال بيان وزارة الخزانة الأميركية إن العقوبات تستهدف مساعي إيران لتصنيع مكونات رئيسية للصواريخ الباليستية محلياً. وذكرت الوزارة أن العقوبات شملت 6 أفراد و12 كياناً بسبب تورطهم في جهود لمساعدة النظام الإيراني في الحصول على مواد أساسية لازمة لبرنامج الصواريخ الباليستية. ونقل البيان عن وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت قوله إنه لا يمكن للولايات المتحدة أن تسمح لإيران بتطوير صواريخ باليستية عابرة للقارات. وأضاف «إن سعي النظام الإيراني الدؤوب وغير المسؤول لتطوير قدرات صاروخية باليستية، بما في ذلك جهوده لتوطين قدراته الإنتاجية، يمثل تهديداً غير مقبول للولايات المتحدة ولاستقرار المنطقة»، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة ملتزمة التزاماً راسخاً بتعطيل هذه المخططات.

سكاي نيوز عربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
الزعيم كيم يشرف على تدريبات تحاكي شنّ هجمات نووية مضادة
ويأتي هذا الإعلان غداة تجارب صاروخية أجرتها كوريا الشمالية وشملت، وفقا لسيول، "أنواعا مختلفة" من الصواريخ البالستية القصيرة المدى. ورجّح الجيش الكوري الجنوبي أن تكون هذه التجارب الصاروخية مرتبطة بصادرات الأسلحة الكورية الشمالية إلى روسيا. من جهتها، قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية إن التدريبات شملت نظاما صاروخيا وصاروخا بالستيا تكتيكيا. وبحسب الوكالة فإن المناورات شملت تدريبات مفصّلة على "الإجراءات والعمليات للانتقال السريع إلى وضع الهجوم النووي المضاد". وأوضحت الوكالة أنه "تمّ تحقيق هدف التدريب وتمّ التحقّق من موثوقية نظام القيادة والتعبئة القادر على الاستجابة السريعة لأي أزمة نووية". وتخضع بيونغيانغ لعقوبات فرضتها عليها الأمم المتحدة بسبب برنامجها النووي. وتحظر هذه العقوبات على كوريا الشمالية امتلاك صواريخ بالستية. وتأتي هذه التدريبات بعد نحو أسبوع من إصدار الزعيم الكوري الشمالي أمرا بتسريع التسلّح النووي لقواته البحرية. وتملك كوريا الشمالية السلاح النووي الذي تؤكد باستمرار أنه ضروري في مجال الردع إزاء المناورات "العدوانية" التي تجريها واشنطن وسول. وفي أبريل الماضي، كشفت بيونغيانغ عن مدمّرة زنتها 5000 طن أطلقت عليها اسم "تشوي هيون" ورجّح بعض المحللين أن تكون مجهّزة بصواريخ نووية تكتيكية قصيرة المدى. ونظريا، لا تزال الكوريتان في حالة حرب إذ إن الحرب التي دارت بينهما بين عامي 1950 و1953 انتهت بهدنة وليس بمعاهدة سلام.


البيان
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
كيم يشرف على تدريبات تحاكي شنّ هجمات نووية مضادّة
أعلنت بيونغ يانغ الجمعة أنّ الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون أشرف على تدريبات تحاكي شنّ هجمات نووية مضادّة ضدّ سيول وواشنطن. ويأتي هذا الإعلان غداة تجارب صاروخية أجرتها كوريا الشمالية وشملت، وفقا لسيول، "أنواعا مختلفة" من الصواريخ البالستية القصيرة المدى. ورجّح الجيش الكوري الجنوبي أن تكون هذه التجارب الصاروخية مرتبطة بصادرات الأسلحة الكورية الشمالية إلى روسيا. من جهتها، قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية إنّ التدريبات شملت نظاما صاروخيا وصاروخا بالستيا تكتيكيا. وبحسب الوكالة فإنّ المناورات شملت تدريبات مفصّلة على "الإجراءات والعمليات للانتقال السريع إلى وضع الهجوم النووي المضادّ". وأوضحت الوكالة أنّه "تمّ تحقيق هدف التدريب وتمّ التحقّق من موثوقية نظام القيادة والتعبئة القادر على الاستجابة السريعة لأي أزمة نووية". وتخضع بيونغ يانغ لعقوبات فرضتها عليها الأمم المتحدة بسبب برنامجها النووي. وتحظر هذه العقوبات على كوريا الشمالية امتلاك صواريخ بالستية. وتأتي هذه التدريبات بعد نحو أسبوع من إصدار الزعيم الكوري الشمالي أمرا بتسريع التسلّح النووي لقواته البحرية. وتملك كوريا الشمالية السلاح النووي الذي تؤكد باستمرار أنه ضروري في مجال الردع إزاء المناورات "العدوانية" التي تجريها واشنطن وسيول. وفي أبريل الماضي، كشفت بيونغ يانغ عن مدمّرة زنتها 5000 طن أطلقت عليها اسم "تشوي هيون" ورجّح بعض المحلّلين أن تكون مجهّزة بصواريخ نووية تكتيكية قصيرة المدى. ونظريا، لا تزال الكوريتان في حالة حرب إذ إنّ الحرب التي دارت بينهما بين عامي 1950 و1953 انتهت بهدنة وليس بمعاهدة سلام. والعلاقات بين بيونغ يانغ وسيول في أدنى مستوياتها منذ سنوات. وفي العام الماضي أطلقت كوريا الشمالية العديد من الصواريخ البالستية في انتهاك واضح لعقوبات الأمم المتحدة.


المدى
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المدى
القوات المسلحة اليمنية: استهدفنا حاملة الطائرات الأميركية يو أس أس هاري ترومان
اعلنت القوات المسلحة اليمنية تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت حاملة الطائرات الأميركية يو أس أس هاري ترومان بثمانية عشر صاروخا بالستيا ومجنحا وطائرة مسيرة ردا على العدوان الأميركي الذي استهدف عدداً من المحافظات اليمنية بأكثر من 47 غارة جوية مخلفا عددا من المجازر وسقوط وجرح العشرات من المدنيين.