أحدث الأخبار مع #صوان


البورصة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
شل تدرس الاستحواذ على بي بي وتنتظر تراجع الأسعار قبل التحرك
تجري شركة شل مشاورات مع مستشاريها لتقييم جدوى الاستحواذ على منافستها البريطانية «بي بي»، لكنها تنتظر تراجعاً إضافياً في أسهم بي بي وأسعار النفط قبل اتخاذ قرار نهائي بشأن تقديم عرض محتمل. وذكرت مصادر لوكالة «بلومبرج» أن النقاشات داخل شل بشأن إمكانية وفاعلية صفقة الاستحواذ أصبحت أكثر جدية خلال الأسابيع الأخيرة، في وقت يعتمد المضي قدماً في العملية على استمرار تراجع أسهم بي بي. وأشارت الوكالة إلى أن شل أصبحت حالياً تقريباً ضعف حجم بي بي في القيمة السوقية، إذ تبلغ قيمتها نحو 149 مليار جنيه استرليني، بعد أن كانتا متساويتين تقريباً قبل سنوات وفقا لسي إن إن. عند سؤاله يوم الجمعة عن احتمال التقدم بعرض لشراء بي بي، صرح الرئيس التنفيذي لشل، وائل صوان، لصحيفة «فاينانشال تايمز» أنه يفضل التركيز على إعادة شراء أسهم شل. وأكد متحدث باسم شل هذه التصريحات. كما أضاف صوان خلال مكالمة الأرباح أن شل تحتاج إلى «ترتيب بيتها الداخلي أولاً»، رغم التقدم المحقق في الأعوام الأخيرة، قبل التفكير في صفقات كبرى. في حال تم المضي في الصفقة، فإن استحواذ شل على منافستها اللندنية من شأنه أن يجعلها قوة أكبر في سوق الطاقة العالمي، ما يقربها من مستوى عمالقة القطاع مثل إكسون موبيل وشيفرون. إلا أن مثل هذه الصفقة الكبيرة ستجلب معها رقابة تنظيمية مشددة بسبب تأثيرها على المنافسة. أعلنت شل هذا الأسبوع عن نتائج قوية للربع الأول فاقت التوقعات في الأرباح، وأطلقت برنامجاً جديداً لإعادة شراء الأسهم بقيمة 3.5 مليار دولار، لكن رغم ذلك، تشير مصادر «بلومبرج» إلى أن الشركة قد تنتظر مبادرة من بي بي أو دخول طرف آخر قبل التحرك، في ما تهدف من مشاوراتها الحالية إلى الاستعداد لأي سيناريو. ورغم تلك الاحتمالات، لا تزال الأمور في مراحل مبكرة، وقد تختار شل الاستمرار في استراتيجيتها الحالية التي تركز على إعادة شراء الأسهم وعمليات استحواذ أصغر حجماً بدلاً من الاندماج الضخم. وقال متحدث باسم شل «كما أكدنا مراراً، نحن نركز بشكل حاد على تحقيق قيمة مضافة عبر تحسين الأداء والانضباط والتبسيط»، في حين امتنعت شركة بي بي عن التعليق. تخضع شركة بي بي لضغوط متزايدة لتحسين الربحية وخفض التكاليف، إذ أعلن مديرها التنفيذي موري أوشينكلوس عن خطة لبيع أصول بقيمة 20 مليار دولار بحلول عام 2027، بالإضافة إلى تخفيضات في الإنفاق وبرامج لإعادة شراء الأسهم. وشهدت الشركة هذا الأسبوع أيضاً مغادرة رئيس قسم الاستراتيجية، في خطوة فُسرت بأنها استجابة لمطالب مستثمرين نشطين، وعلى رأسهم شركة إليوت إنفستمنت مانجمنت التي تسعى لتعزيز التدفقات النقدية الحرة عبر تقليص النفقات.وقد رفعت إليوت حصتها في بي بي إلى أكثر من 5%، ما يضعها بين أكبر المساهمين إلى جانب بلاك روك وفانغارد، وفقاً لإفصاح تنظيمي حديث.


جريدة المال
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
مترقبة تراجع أسهم منافستها وسعر النفط.. «شل» تدرس الاستحواذ على «بي بي»
تجري شركة شل مشاورات مع مستشاريها لتقييم جدوى الاستحواذ على منافستها البريطانية «بي بي»، لكنها تنتظر تراجعاً إضافياً في أسهم بي بي وأسعار النفط قبل اتخاذ قرار نهائي بشأن تقديم عرض محتمل، وفقا لشبكة CNN. وذكرت مصادر لوكالة «بلومبرج» أن النقاشات داخل شل بشأن إمكانية وفاعلية صفقة الاستحواذ أصبحت أكثر جدية خلال الأسابيع الأخيرة، في وقت يعتمد المضي قدماً في العملية على استمرار تراجع أسهم بي بي. وأشارت الوكالة إلى أن شل أصبحت حالياً تقريباً ضعف حجم بي بي في القيمة السوقية، إذ تبلغ قيمتها نحو 149 مليار جنيه استرليني، بعد أن كانتا متساويتين تقريباً قبل سنوات. إعادة شراء الأسهم بدلاً من الاستحواذعند سؤاله يوم الجمعة عن احتمال التقدم بعرض لشراء بي بي، صرح الرئيس التنفيذي لشل، وائل صوان، لصحيفة «فاينانشال تايمز» أنه يفضل التركيز على إعادة شراء أسهم شل. وأكد متحدث باسم شل هذه التصريحات. كما أضاف صوان خلال مكالمة الأرباح أن شل تحتاج إلى «ترتيب بيتها الداخلي أولاً»، رغم التقدم المحقق في الأعوام الأخيرة، قبل التفكير في صفقات كبرى. في حال تم المضي في الصفقة، فإن استحواذ شل على منافستها اللندنية من شأنه أن يجعلها قوة أكبر في سوق الطاقة العالمي، ما يقربها من مستوى عمالقة القطاع مثل إكسون موبيل وشيفرون. إلا أن مثل هذه الصفقة الكبيرة ستجلب معها رقابة تنظيمية مشددة بسبب تأثيرها على المنافسة. وأعلنت شل هذا الأسبوع عن نتائج قوية للربع الأول فاقت التوقعات في الأرباح، وأطلقت برنامجاً جديداً لإعادة شراء الأسهم بقيمة 3.5 مليار دولار، لكن رغم ذلك، تشير مصادر «بلومبرغ» إلى أن الشركة قد تنتظر مبادرة من بي بي أو دخول طرف آخر قبل التحرك، في ما تهدف من مشاوراتها الحالية إلى الاستعداد لأي سيناريو.


أرقام
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
شل تدرس الاستحواذ على بي بي وتنتظر تراجع الأسعار قبل التحرك
تجري شركة شل مشاورات مع مستشاريها لتقييم جدوى الاستحواذ على منافستها البريطانية «بي بي»، لكنها تنتظر تراجعاً إضافياً في أسهم بي بي وأسعار النفط قبل اتخاذ قرار نهائي بشأن تقديم عرض محتمل. وذكرت مصادر لوكالة «بلومبرغ» أن النقاشات داخل شل بشأن إمكانية وفاعلية صفقة الاستحواذ أصبحت أكثر جدية خلال الأسابيع الأخيرة، في وقت يعتمد المضي قدماً في العملية على استمرار تراجع أسهم بي بي. وأشارت الوكالة إلى أن شل أصبحت حالياً تقريباً ضعف حجم بي بي في القيمة السوقية، إذ تبلغ قيمتها نحو 149 مليار جنيه استرليني، بعد أن كانتا متساويتين تقريباً قبل سنوات. إعادة شراء الأسهم بدلاً من الاستحواذ عند سؤاله يوم الجمعة عن احتمال التقدم بعرض لشراء بي بي، صرح الرئيس التنفيذي لشل، وائل صوان، لصحيفة «فاينانشال تايمز» أنه يفضل التركيز على إعادة شراء أسهم شل. وأكد متحدث باسم شل هذه التصريحات. كما أضاف صوان خلال مكالمة الأرباح أن شل تحتاج إلى «ترتيب بيتها الداخلي أولاً»، رغم التقدم المحقق في الأعوام الأخيرة، قبل التفكير في صفقات كبرى. في حال تم المضي في الصفقة، فإن استحواذ شل على منافستها اللندنية من شأنه أن يجعلها قوة أكبر في سوق الطاقة العالمي، ما يقربها من مستوى عمالقة القطاع مثل إكسون موبيل وشيفرون. إلا أن مثل هذه الصفقة الكبيرة ستجلب معها رقابة تنظيمية مشددة بسبب تأثيرها على المنافسة. نتائج قوية لشركة شل أعلنت شل هذا الأسبوع عن نتائج قوية للربع الأول فاقت التوقعات في الأرباح، وأطلقت برنامجاً جديداً لإعادة شراء الأسهم بقيمة 3.5 مليار دولار، لكن رغم ذلك، تشير مصادر «بلومبرغ» إلى أن الشركة قد تنتظر مبادرة من بي بي أو دخول طرف آخر قبل التحرك، في ما تهدف من مشاوراتها الحالية إلى الاستعداد لأي سيناريو. ورغم تلك الاحتمالات، لا تزال الأمور في مراحل مبكرة، وقد تختار شل الاستمرار في استراتيجيتها الحالية التي تركز على إعادة شراء الأسهم وعمليات استحواذ أصغر حجماً بدلاً من الاندماج الضخم. وقال متحدث باسم شل «كما أكدنا مراراً، نحن نركز بشكل حاد على تحقيق قيمة مضافة عبر تحسين الأداء والانضباط والتبسيط»، في حين امتنعت شركة بي بي عن التعليق. ضغط من المستثمرين تخضع شركة بي بي لضغوط متزايدة لتحسين الربحية وخفض التكاليف، إذ أعلن مديرها التنفيذي موري أوشينكلوس عن خطة لبيع أصول بقيمة 20 مليار دولار بحلول عام 2027، بالإضافة إلى تخفيضات في الإنفاق وبرامج لإعادة شراء الأسهم. وشهدت الشركة هذا الأسبوع أيضاً مغادرة رئيس قسم الاستراتيجية، في خطوة فُسرت بأنها استجابة لمطالب مستثمرين نشطين، وعلى رأسهم شركة إليوت إنفستمنت مانجمنت التي تسعى لتعزيز التدفقات النقدية الحرة عبر تقليص النفقات.وقد رفعت إليوت حصتها في بي بي إلى أكثر من 5 في المئة، ما يضعها بين أكبر المساهمين إلى جانب بلاك روك وفانغارد، وفقاً لإفصاح تنظيمي حديث.


البورصة
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
شل تخفّض الإنفاق على مشاريع الطاقة النظيفة
تعتزم 'شل' خفض التكاليف والإنفاق، خاصة في مجال الطاقة النظيفة، في إطار خطة لتعزيز الأرباح التي تعيدها إلى المساهمين، حيث تتطلع الشركة إلى تضييق فجوة التقييم مع منافسيها الأمريكيين 'إكسون موبيل' و'شيفرون'. وقال 'وائل صوان'، الرئيس التنفيذي للشركة، في مقابلة مع صحيفة 'فايننشال تايمز'، الثلاثاء: 'التغييرات ستخلق فجوة أكبر مع نظرائنا الأوروبيين، وأقرب إلى مستوى نظرائنا الأمريكيين في الوقت الحالي'. وتُتداول أسهم 'شل' حاليًا بسعر يقل تقريبًا عن نصف سعر مضاعفات التدفق النقدي الحر لشركتي 'إكسون موبيل' و'شيفرون'. وتعهد 'صوان' بخفض التكاليف السنوية بما يتراوح بين 5 مليارات و7 مليارات دولار بحلول عام 2028، مقارنةً بعام 2022، وخفض النفقات الرأسمالية إلى ما بين 20 مليار و22 مليار دولار سنويًا. كما تخطط الشركة لخفض الإنفاق الجديد على الطاقة النظيفة بشكل كبير، فيما تركز على تحسين ربحية مشاريعها الحالية منخفضة الكربون. وأكد 'صوان' أن 'شل' ستتمكن من دفع الأرباح حتى في حال انخفاض أسعار النفط، مضيفًا: 'نقطة التعادل لدينا هي 40 دولارًا للبرميل، ونتوقع أن نتمكن من مواصلة إعادة شراء الأسهم حتى 50 دولارًا للبرميل'.


أرقام
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
شل تخفّض الإنفاق على مشاريع الطاقة النظيفة
تعتزم "شل" خفض التكاليف والإنفاق، خاصة في مجال الطاقة النظيفة، في إطار خطة لتعزيز الأرباح التي تعيدها إلى المساهمين، حيث تتطلع الشركة إلى تضييق فجوة التقييم مع منافسيها الأمريكيين "إكسون موبيل" و"شيفرون". وقال "وائل صوان"، الرئيس التنفيذي للشركة، في مقابلة مع صحيفة "فايننشال تايمز"، الثلاثاء: "التغييرات ستخلق فجوة أكبر مع نظرائنا الأوروبيين، وأقرب إلى مستوى نظرائنا الأمريكيين في الوقت الحالي". وتُتداول أسهم "شل" حاليًا بسعر يقل تقريبًا عن نصف سعر مضاعفات التدفق النقدي الحر لشركتي "إكسون موبيل" و"شيفرون". وتعهد "صوان" بخفض التكاليف السنوية بما يتراوح بين 5 مليارات و7 مليارات دولار بحلول عام 2028، مقارنةً بعام 2022، وخفض النفقات الرأسمالية إلى ما بين 20 مليار و22 مليار دولار سنويًا. كما تخطط الشركة لخفض الإنفاق الجديد على الطاقة النظيفة بشكل كبير، فيما تركز على تحسين ربحية مشاريعها الحالية منخفضة الكربون. وأكد "صوان" أن "شل" ستتمكن من دفع الأرباح حتى في حال انخفاض أسعار النفط، مضيفًا: "نقطة التعادل لدينا هي 40 دولارًا للبرميل، ونتوقع أن نتمكن من مواصلة إعادة شراء الأسهم حتى 50 دولارًا للبرميل".