أحدث الأخبار مع #صوفيإليسبيكستور


العين الإخبارية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
صوفي إليس بيكستور: التنمر يلاحق أطفالي في المدرسة بسبب الوراثة
تم تحديثه الثلاثاء 2025/4/15 04:18 م بتوقيت أبوظبي المغنية البريطانية صوفي إليس بيكستور تكشف أن أبناءها الخمسة يعانون من التنمر في المدرسة بسبب شعرهم الأحمر، وتوضح كيف تواجه الأمر بالحوار. صرّحت المغنية الإنجليزية صوفي إليس بيكستور، البالغة من العمر 46 عامًا، بأن أبناءها الخمسة يعانون من التنمر في المدرسة، وذلك بسبب شعرهم الأحمر الذي ورثوه عن والدهم الموسيقي ريتشارد جونز. وأوضحت خلال ظهورها في حلقة من بودكاست Salon Confidential، أن المشكلة تبرز بوضوح أكبر لدى الأطفال في المرحلة الثانوية، حيث يكون الاندماج مع الأقران مسألة حساسة. وفي حديثها، لفتت إليس بيكستور إلى أن الاختلافات الجسدية، مثل لون الشعر، قد تكون سببًا في تعرض الأطفال للمضايقات، خاصة في سن المراهقة. وأكدت أهمية التعامل مع هذه الحالات من خلال الحوارات الدائمة مع الأبناء، بهدف مساعدتهم على الحفاظ على ثقتهم بأنفسهم والابتعاد عن المشاعر السلبية. الحوار أداة لمواجهة التنمر وأشارت الفنانة إلى أن الأسلوب الذي تتبعه مع أطفالها هو مراقبة الوضع دون الانجرار للإحباط، قائلة: "بدلًا من أن تشعر بالإحباط، نأمل أن تتمكن من خلال الحوار من مراقبة المشكلة وإبقائها في الاتجاه الصحيح". وأضافت أن الزمن كفيل بتغيير نظرتهم لأنفسهم، ومع مرور السنوات سيتعلمون تقبّل ما يجعلهم مختلفين، مؤكدة: "في الواقع، كل ما يميزني هو ما سأمنحه الآن مساحةً وأستثمر فيه وأستمتع بحياتي". موقف طريف وسط التحديات وعلى نحوٍ يحمل طابعًا خفيفًا، عبّرت المغنية عن حبها لشعر أطفالها الأحمر، معتبرة أنه ميزة فريدة تساعدها على تمييزهم في الأماكن العامة، قائلة: "إنه رائعٌ للغاية، ويمكنني دائمًا العثور عليهم بسهولة في الملعب". الحياة العائلية والزواج ترتبط إليس بيكستور بالموسيقي ريتشارد جونز منذ عام 2002، وتزوجا عام 2005. ولديهما خمسة أولاد، تتراوح أعمارهم بين 4 و19 عامًا، وهم: 19، 14، 11، 7، و4 سنوات. تجربة صحية سابقة في مقابلة سابقة مع صحيفة إندبندنت البريطانية نُشرت في عام 2023، تحدّثت صوفي إليس بيكستور عن فترة حملها الأول، التي واجهت خلالها حالة صحية صعبة تمثّلت في الإصابة بتسمم الحمل، وهي الحالة ذاتها التي سبق أن عانت منها كلٌّ من ميغان ماركل وكيم كارداشيان. aXA6IDgyLjI5LjI0Mi4yMjQg جزيرة ام اند امز GB


أخبار ليبيا
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
لبضع دقائق فقط.. نشاط شائع قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية
وكشفت الدراسة أن الرقص في المنزل، حتى لبضع دقائق يوميا، قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية، تعادل في تأثيرها التمارين التقليدية كالركض أو السباحة. بدأت الفكرة خلال جائحة 'كوفيد-19″، عندما قدمت المغنية صوفي إليس بيكستور عروضا موسيقية عبر الإنترنت، ساهمت في تحسين مزاج الجمهور خلال فترات العزل. لكن تأثيرها لم يقتصر على الجانب النفسي فقط، إذ يبدو أنها ساهمت في إدخال ترند جديد للياقة البدنية. وأجرى فريق البحث في جامعة نورث إيسترن في بوسطن دراسة شملت 48 مشاركا، تتراوح أعمارهم بين 18 و83 عاما، من بينهم مبتدئون في الرقص وآخرون يتمتعون بخبرة تصل إلى 56 عاما. وخضع المشاركون لجولات من الرقص الحر لمدة 5 دقائق، مع الموسيقى وبدونها، بينما تم قياس معدل ضربات القلب واستهلاك الأكسجين لديهم لتحديد شدة التمارين. وأظهرت النتائج أن جميع المشاركين تمكنوا من تحقيق مستوى النشاط البدني المعتدل على الأقل أثناء الرقص، لكن التأثير كان أكبر عند الرقص مع الموسيقى، حيث ارتفعت معدلات ضربات القلب والتنفس لديهم بشكل ملحوظ. ووجد الباحثون أن تخصيص 20 دقيقة يوميا للرقص يمكن أن يساعد البالغين في تحقيق الكمية الموصى بها من النشاط البدني الأسبوعي، والتي تبلغ 150 دقيقة من التمارين المعتدلة إلى القوية. وأوضح الدكتور أستون ماك كولوتش، قائد الدراسة، في مؤتمر الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم أن 'الرقص الحر وحده كاف للوصول إلى مستوى النشاط البدني المعزز للصحة، دون الحاجة إلى توجيه محدد بشأن الشدة'. وأضاف: 'يعتقد معظم الناس أن الرقص نشاط خفيف، لكنه في الواقع يمكن أن يكون تمرينا مكثفا يعادل ما قد يطلبه منك مدرب رياضي شخصي'. وأشار إلى أن الرقص لا يقتصر على كونه نشاطا هوائيا فقط، بل يمكن أن يتضمن تمارين مقاومة وتدريبات وزن الجسم، ما يجعله وسيلة فعالة للحفاظ على اللياقة البدنية حتى في المنزل. المصدر: ديلي ميل


البوابة
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
دراسة حديثة تكشف عن نشاط شائع قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية
كشفت دراسة حديثة قام بإجرائها فريق من الباحثين بجامعة نورث إيسترن في بوسطن عن نشاط شائع قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية تعادل في تأثيرها التمارين التقليدية كالركض أو السباحة، وفقا لما نشرته مجلة ديلي ميل. وشملت الدراسة 48 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 18 و83 عاما من بينهم مبتدئون في الرقص وآخرون يتمتعون بخبرة تصل إلى 56 عاما، وخضع المشاركون لجولات من الرقص الحر لمدة 5 دقائق مع الموسيقى وبدونها بينما تم قياس معدل ضربات القلب واستهلاك الأكسجين لديهم لتحديد شدة التمارين. وأظهرت الدراسة أن الرقص في المنزل حتى لبضع دقائق يوميا قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية تعادل في تأثيرها التمارين التقليدية كالركض أو السباحة وبدأت الفكرة خلال جائحة "كوفيد-19"عندما قدمت المغنية صوفي إليس بيكستور عروضا موسيقية عبر الإنترنت ساهمت في تحسين مزاج الجمهور خلال فترات العزل و لكن تأثيرها لم يقتصر على الجانب النفسي فقط إذ يبدو أنها ساهمت في إدخال تريند جديد للياقة البدنية. وأظهرت النتائج أن جميع المشاركين تمكنوا من تحقيق مستوى النشاط البدني المعتدل على الأقل أثناء الرقص، لكن التأثير كان أكبر عند الرقص مع الموسيقى؛ حيث ارتفعت معدلات ضربات القلب والتنفس لديهم بشكل ملحوظ ووجد الباحثون أن تخصيص 20 دقيقة يوميا للرقص يمكن أن يساعد البالغين في تحقيق الكمية الموصى بها من النشاط البدني الأسبوعي، والتي تبلغ 150 دقيقة من التمارين المعتدلة إلى القوية. ومن جانب آخر، أوضح الدكتور أستون ماك كولوتش: أن الرقص الحر وحده كاف للوصول إلى مستوى النشاط البدني المعزز للصحة دون الحاجة إلى توجيه محدد بشأن الشدة حيث يعتقد معظم الناس أن الرقص نشاط خفيف ولكنه في الواقع يمكن أن يكون تمرينا مكثفا يعادل ما قد يطلبه منك مدرب رياضي شخصي. وأشار إلى أن الرقص لا يقتصر على كونه نشاطا هوائيا فقط؛ بل يمكن أن يتضمن تمارين مقاومة وتدريبات وزن الجسم ما يجعله وسيلة فعالة للحفاظ على اللياقة البدنية حتى في المنزل.

الجمهورية
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
الرقص في المنزل .. وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية
وكشفت الدراسة أن الرقص في المنزل، حتى لبضع دقائق يوميا، قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية ، تعادل في تأثيرها التمارين التقليدية كالركض أو السباحة. بدأت الفكرة خلال جائحة " كوفيد-19"، عندما قدمت المغنية صوفي إليس بيكستور عروضا موسيقية عبر الإنترنت، ساهمت في تحسين مزاج الجمهور خلال فترات العزل. لكن تأثيرها لم يقتصر على الجانب النفسي فقط، إذ يبدو أنها ساهمت في إدخال ترند جديد للياقة البدنية. وأجرى فريق البحث في جامعة نورث إيسترن في بوسطن دراسة شملت 48 مشاركا، تتراوح أعمارهم بين 18 و83 عاما، من بينهم مبتدئون في الرقص وآخرون يتمتعون بخبرة تصل إلى 56 عاما. وخضع المشاركون لجولات من الرقص الحر لمدة 5 دقائق، مع الموسيقى وبدونها، بينما تم قياس معدل ضربات القلب واستهلاك الأكسجين لديهم لتحديد شدة التمارين. وأظهرت النتائج أن جميع المشاركين تمكنوا من تحقيق مستوى النشاط البدني المعتدل على الأقل أثناء الرقص ، لكن التأثير كان أكبر عند الرقص مع الموسيقى، حيث ارتفعت معدلات ضربات القلب والتنفس لديهم بشكل ملحوظ. ووجد الباحثون أن تخصيص 20 دقيقة يوميا للرقص يمكن أن يساعد البالغين في تحقيق الكمية الموصى بها من النشاط البدني الأسبوعي، والتي تبلغ 150 دقيقة من التمارين المعتدلة إلى القوية. وأوضح الدكتور أستون ماك كولوتش، قائد الدراسة، في مؤتمر الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم أن " الرقص الحر وحده كاف للوصول إلى مستوى النشاط البدني المعزز للصحة، دون الحاجة إلى توجيه محدد بشأن الشدة". وأضاف: "يعتقد معظم الناس أن الرقص نشاط خفيف، لكنه في الواقع يمكن أن يكون تمرينا مكثفا يعادل ما قد يطلبه منك مدرب رياضي شخصي". وأشار إلى أن الرقص لا يقتصر على كونه نشاطا هوائيا فقط، بل يمكن أن يتضمن تمارين مقاومة وتدريبات وزن الجسم، ما يجعله وسيلة فعالة للحفاظ على اللياقة البدنية حتى في المنزل.


ليبانون 24
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
لبضع دقائق فقط.. نشاط شائع قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية
سلّطت دراسة حديثة الضوء على أحد الأنشطة الشائعة التي يمارسها الكثيرون دون وعي بتأثيرها المحتمل على صحتهم ولياقتهم. وكشفت الدراسة أن الرقص في المنزل، حتى لبضع دقائق يوميا، قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية، تعادل في تأثيرها التمارين التقليدية كالركض أو السباحة. بدأت الفكرة خلال جائحة "كوفيد-19"، عندما قدمت المغنية صوفي إليس بيكستور عروضا موسيقية عبر الإنترنت، ساهمت في تحسين مزاج الجمهور خلال فترات العزل. لكن تأثيرها لم يقتصر على الجانب النفسي فقط، إذ يبدو أنها ساهمت في إدخال ترند جديد للياقة البدنية. وأجرى فريق البحث في جامعة نورث إيسترن في بوسطن دراسة شملت 48 مشاركا، تتراوح أعمارهم بين 18 و83 عاما، من بينهم مبتدئون في الرقص وآخرون يتمتعون بخبرة تصل إلى 56 عاما. وخضع المشاركون لجولات من الرقص الحر لمدة 5 دقائق، مع الموسيقى وبدونها، بينما تم قياس معدل ضربات القلب واستهلاك الأكسجين لديهم لتحديد شدة التمارين. وأظهرت النتائج أن جميع المشاركين تمكنوا من تحقيق مستوى النشاط البدني المعتدل على الأقل أثناء الرقص، لكن التأثير كان أكبر عند الرقص مع الموسيقى، حيث ارتفعت معدلات ضربات القلب والتنفس لديهم بشكل ملحوظ. ووجد الباحثون أن تخصيص 20 دقيقة يوميا للرقص يمكن أن يساعد البالغين في تحقيق الكمية الموصى بها من النشاط البدني الأسبوعي، والتي تبلغ 150 دقيقة من التمارين المعتدلة إلى القوية. وأوضح الدكتور أستون ماك كولوتش، قائد الدراسة، في مؤتمر الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم أن "الرقص الحر وحده كاف للوصول إلى مستوى النشاط البدني المعزز للصحة، دون الحاجة إلى توجيه محدد بشأن الشدة". وأضاف: "يعتقد معظم الناس أن الرقص نشاط خفيف، لكنه في الواقع يمكن أن يكون تمرينا مكثفا يعادل ما قد يطلبه منك مدرب رياضي شخصي". وأشار إلى أن الرقص لا يقتصر على كونه نشاطا هوائيا فقط، بل يمكن أن يتضمن تمارين مقاومة وتدريبات وزن الجسم، ما يجعله وسيلة فعالة للحفاظ على اللياقة البدنية حتى في المنزل. (روسيا اليوم)