logo
#

أحدث الأخبار مع #صيربونعير

أخبار العالم : الإمارات.. مبادرات ومشاريع تنتصر للبيئة محليا وعالميا
أخبار العالم : الإمارات.. مبادرات ومشاريع تنتصر للبيئة محليا وعالميا

نافذة على العالم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : الإمارات.. مبادرات ومشاريع تنتصر للبيئة محليا وعالميا

الأربعاء 7 مايو 2025 09:46 صباحاً نافذة على العالم - عربي ودولي 104 06 مايو 2025 , 10:30ص الإمارات أبوظبي أبوظبي - قنا واصلت دولة الإمارات، خلال العام 2025، جهودها لترسيخ مبادئ الاستدامة والحفاظ على البيئة عبر العديد من المبادرات والحلول الرائدة التي تضمن حماية الموارد الطبيعية، وتعزيز التنوع البيولوجي، ونشر الممارسات الصديقة للبيئة، وذلك تماشياً مع المرتكزات الوطنية المعنية بالوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2051. ونجحت الإمارات في تعزيز مكانتها كمركز عالمي لحشد الجهود والطاقات من أجل مواجهة تحدي تغير المناخ وتسريع جهود حماية البيئة وتحقيق استدامتها من خلال مجموعة من الإنجازات والمبادرات الرائدة على المستوى الدولي. وأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، حرص الإمارات على الإسهام في مسار العمل المناخي الدولي. وقال سموه في 4 فبراير الماضي، بمناسبة (يوم البيئة الوطني): نستلهم إرثنا الثري والممتد في مجال الاستدامة، ونواصل نهجنا الراسخ في حماية البيئة وصيانة مواردها، ودعم تنوعها من أجل مستقبل مستدام للأجيال المقبلة. بدوره دعا صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، إلى الحفاظ على نمط حياة صديق للطبيعة.. والحفاظ على المكتسبات الوطنية في مجال الاستدامة. وشهدت الإمارات منذ مطلع العام الجاري مجموعة من الإنجازات والمبادرات التي تعزز الاستدامة البيئية على المستويين المحلي والدولي، حيث أعلنت عن رحلة الاستكشاف البحري الأولى من نوعها لإجراء مسح شامل لجيولوجية قيعان البحر في مياه الدولة على متن سفينة الأبحاث البحرية "جيون". وأعلنت هيئة البيئة والمحميات الطبيعية في الشارقة عن إدراج محمية جزيرة صير بونعير رسميًا في القائمة الخضراء للمناطق المحمية التابعة للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة (IUCN)، كما أعلنت انضمام مركز خور كلباء لأشجار القرم رسميًا إلى الرابطة العالمية للأراضي الرطبة. وكشفت الإمارات عن تطوير منصة البيانات الجيومكانية للزراعة والموارد المائية التي تستهدف خفض استهلاك المياه الجوفية في القطاع الزراعي بنسبة 2%، وزيادة استخدام الري بمصادر مياه غير تقليدية من 8% إلى 13% بحلول عام 2027. وتعزيزاً لريادة دولة الإمارات في قطاع الاستدامة والحفاظ على البيئة، اعتمد مجلس الوزراء إطلاق البرنامج الوطني للشهادات الخضراء في المباني وهو نظام تصنيف يتم تطبيقه بشكل طوعي في مرحلته الأولى، ويُعنى بتقييم واعتماد المباني المستدامة وفق أعلى المعايير البيئية، ويستهدف المباني التجارية، والفنادق والضيافة، والمنشآت الصناعية، والمباني الحكومية، والمجمعات السكنية. ويُعد برنامج الشهادات الخضراء في المباني من البرامج الداعمة للبرنامج الوطني لإدارة الطلب على الطاقة والمياه 2050 في مجال ترشيد الاستهلاك على مستوى الدولة، والذي يهدف إلى خفض استهلاك الطاقة بنسبة (50%) وخفض استهلاك المياه بنسبة (40%) بحلول عام 2050. وكانت الإمارات قد أصدرت خلال (عام الاستدامة 2024 ) أكثر من 87 سياسة ومبادرة وقراراً تنظيمياً في قطاعات الاستدامة، شملت البرنامج الوطني (ازرع الإمارات)، القانون الاتحادي في شأن الحد من تأثيرات التغيّر المناخي، والسياسة الوطنية للوقود الحيوي في الدولة، والإطار العام لتبني التحول الرقمي المستدام، كما استضافت القمة العالمية للأمن الغذائي، إضافة إلى توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الدولية لدعم الجهود العالمية في مجال الطاقة المتجددة، وتنفيذ الإستراتيجيات الوطنية المتعلقة بالهيدروجين والطاقة، والاقتصاد الدائري، والتنوع البيولوجي. وعززت الإمارات في عام 2025 مكانتها العالمية كقوة دافعة للتحول نحو الطاقة النظيفة، عبر مشاريعها المتطورة التي تسهم في تعزيز أمن الطاقة، وتلهم العالم في الابتكار والاستدامة. وشهدت الأسابيع الأولى من العام الجاري الإعلان عن إطلاق أكبر وأول مشروع من نوعه على مستوى العالم يجمع بين الطاقة الشمسية وبطاريات تخزين الطاقة، والذي سيوفر الطاقة المتجددة على مدار 24 ساعة ويسهم في توفير نحو "1 جيجاواط يومياً " من الحمل الأساسي من الطاقة المتجددة، ويضم محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 5 جيجاواط " تيار مستمر" وأنظمة بطاريات لتخزين الطاقة بقدرة 19 جيجاواط/ساعة. وتستعد دولة الإمارات لتعزيز محفظة إنتاجها من الطاقة النظيفة بعد الاكتمال المترقب لمحطة عجبان للطاقة الشمسية الكهروضوئية في الربع الثالث من العام المقبل 2026، حيث ستسهم المحطة في إنتاج 1.5 جيجاوات من الكهرباء، معززةً أهداف الحياد الكربوني بتخفيض يصل إلى أكثر من 2.4 مليون طن سنوياً من الانبعاثات الكربونية، ولتصبح واحده من أكبر محطات الطاقة الشمسية الكهروضوئية المستقلة في العالم. وتمتلك الإمارات حاليا ثلاثة من أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم، وتستهدف تحقيق قدرة إنتاجية من الطاقة النظيفة بمعدل 14.2 جيجاوات بحلول عام 2030. ووقعت دولة الإمارات وإيطاليا وألبانيا، في يناير الماضي، اتفاقية شراكة إطارية ثلاثية للتعاون في مشاريع الطاقة النظيفة، والتي تشمل تنفيذ مشاريع طاقة متجددة واسعة النطاق في ألبانيا، مع التركيز على الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح والحلول الهجينة، كما سينقل جزء من هذه الطاقة المتجددة إلى إيطاليا. وفي فبراير الماضي، وقّعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" و"توتال إنيرجيز"، و"إي بوينت زيرو" المتخصصة في إزالة الكربون والتابعة لشركة "2 بوينت زيرو"، اتفاقية عمل إطارية لتعزيز مشاريع الطاقة النظيفة في الأسواق الناشئة والدول ذات الاقتصادات النامية في قارتي إفريقيا وآسيا. وأعلنت "مصدر"، في مارس الماضي، عن توقيع اتفاقية مع شركة "إنديسا" للاستحواذ على حصة 49.99% في أربع محطات للطاقة الشمسية في إسبانيا بقدرة إجمالية تبلغ 446 ميجاواط. وتنشط "مصدر" حالياً في أكثر من 40 دولة موزعة في 6 قارات، حيث استثمرت وتلتزم بالاستثمار في مشاريع حول العالم وتستهدف محفظة مشاريع تتجاوز قدرتها الإنتاجية الإجمالية 100 جيجاواط بحلول عام 2030 مع تطلعات بمضاعفة ذلك في السنوات التالية.

تنظيمية «القفال 34» تتجه إلى صير بونعير الأربعاء
تنظيمية «القفال 34» تتجه إلى صير بونعير الأربعاء

بلد نيوز

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بلد نيوز

تنظيمية «القفال 34» تتجه إلى صير بونعير الأربعاء

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: تنظيمية «القفال 34» تتجه إلى صير بونعير الأربعاء - بلد نيوز, اليوم السبت 26 أبريل 2025 11:12 مساءً تتوجه إلى جزيرة صير بونعير الأربعاء المقبل قافلة اللجنة التنظيمية لسباق القفال الـ 34 للمسافات الطويلة والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً، الذي سينطلق من هناك يوم الجمعة المقبل لمسافة تزيد على 50 ميلاً بحرياً نحو خط النهاية قبالة شواطئ دبي. يجمع السباق الكبير نخبة الملاك والنواخذة والبحارة المشاركين في سباقات السفن الشراعية المحلية 60 قدماً، حيث سيرسمون لوحة وطنية رائعة عندما يجتمعون في خط البداية في احتفاء استثنائي بماضي الأوّلين من الآباء والأجداد في مشهد العودة من رحلة الغوص بعد نهاية موسم البحث عن الخير والرزق الوفير في مياه الخلـــيج العربي. وأكمل نادي دبي الدولي للرياضات البحرية كافة التجهيزات والترتيبات اللوجستية بالتنسيق مع شركاء النجاح من الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية التي أخطرت بقرار إقامة السباق وتحديد موعده وكذلك الجدول الزمني الخاص بالحدث، حيث سيرفع النادي واللجنة التنظيمية من وتيرة العمل بداية من يوم الاثنين في العديد من المواقع. ويوفد نادي دبي الدولي للرياضات البحرية يوم الاثنين وفد المقدمة الذي يضم مسؤولي التحكيم واللجنة الفنية للإعداد والترتيب لوصول قافلة النادي التي ستبدأ في الوصول تباعاً عبر العديد من القطع البحرية العملاقة بداية من يوم الأربعاء المقبل بينما تكثف اللجان جهودها في ميناء راشد الذي ترسو فيه القطع البحرية الكبيرة قبل التوجه إلى جزيرة صير بونعير ويعمل فريق آخر في شاطئ أم سقيم لاستكمال بناء وتشيد قرية القفال 34. وقال محمد عبدالله حارب الفلاحي عضو اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 34 المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية إن اللجان الفرعية تباشر العمليات اللوجستية في تجهيز القطع البحرية العلاقة التي سترافق وفدها إلى جزيرة صير بونعير لمتابعة التحضيرات الأخيرة والمبيت هناك عدة ليال حتى موعد السباق والعودة مع «سنيار» بعد انطلاقة السباق يوم الجمعة المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store