أحدث الأخبار مع #صيرة


حضرموت نت
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
مدير عام صيرة يشارك في إفتتاح فرع الكنافة الملكية في كريتر المثلث بالعاصمة عدن
عدن / خديجة الكاف واسماء عبدالقادر تصوير/ إبراهيم عبدالرحمن افتتح مدير عام مديرية صيرة ورئيس المجلس المحلي الدكتور محمود نجيب بن جرادي والمالك اسعد البكري فرع كريتر المثلث مقابل المجلس التشريعي بالعاصمة عدن . حيث أن إفتتاح الكنافة الملكّية هي نقطة البداية والانطلاقة لكل حكايات الكنافة ويعتبر هذا الفرع الثالث بعدن كريتر مقابل المجلس التشريعي . وحيث تم تقديم عروض جميلة ونكهات مدهشة بمناسبة الإفتتاح وخصم 25٪ لأول 3 ايام لا تفوتوا التجربة ، وأنتظرونا في إفتتاح فرعنا الرابع قريباً . #خبراء_الكنافة_وملوك_السعادة_في_عدن. وتحدث مالك محل الكنافة الملكية أسعد سعيد البكري بهذه المناسبة السعيدة بإفتتاح محل الكنافة الملكية في كريتر بالعاصمة عدن وبحضوركم تم إفتتاحنا ونشكركم لمشاركتكم فرحتنا واعجابكم بمحلنا .. مشيرا أنه لدينا عدد من النكهات الكنافة الملكية وهي نوتيلا، بستاشيو، الملكي ، الكندر،الرافيلو،الاوريو،اللوتس، القشطة،الجبنة،الباونتي وغيرها من الأصناف ولدينا عدد جديد من النكهات ستتوفر قريباً. وقال : ( الكنافة الملكية تتميز بالجودة والصوصات الخاصة فينا ولاتوجد في محل أخرى فنحن نتميز بها عن غيرنا نكهات مميزة فينا ) .. مضيفا أن تكلفة محل الكنافة الملكية تقريبا (١٥٠) الف ريال سعودي. وأضاف انه لم تواجهنا اي صعوبات حيث قامت السلطة المحلية بمديرية صيرة بتذليل جميع الصعوبات.. شكر الجميع لحضورهم الإفتتاح. من جهته أكد الدكتور محمود نجيب بن جرادي مدير عام مديرية صيرة ورئيس المجلس المحلي على ان السلطة المحلية تسعى إلى تشجيع مثل هذه المشاريع التي تعطي إنطباع للمدينة .. مشيرا إلى السلطة المحلية تعمل على دعم المشاريع التي تعمل إضافة جديدة ومتنوعة للمدينة . وقال : ( نهنئ ونبارك للأخوة في الكنافة الملكية هذا الإفتتاح لفرع كريتر هو مطلوب بالسوق ويستمروا بتنفيذ مثل هذه المشاريع التي تعطي طابع جميل لما يقدموا لزبائنهم فيه ).


اليمن الآن
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
إفتتاح الكنافة الملكية في كريتر المثلث بالعاصمة عدن
عدن (عدن توداي) خديجة الكاف واسماء عبدالقادر ت/ إبراهيم عبدالرحمن افتتح والد المالك سعيد البكري محل الكنافة الملكية ومدير عام مديرية صيرة ورئيس المجلس المحلي الدكتور محمود نجيب بن جرادي والمالك اسعد البكري فرع كريتر المثلث مقابل المجلس التشريعي بالعاصمة عدن . حيث أن إفتتاح الكنافة الملكّية هي نقطة البداية والانطلاقة لكل حكايات الكنافة ويعتبر هذا الفرع الثالث بعدن كريتر مقابل المجلس التشريعي . وحيث تم تقديم عروض جميلة ونكهات مدهشة بمناسبة الإفتتاح وخصم 25٪ لأول 3 ايام لا تفوتوا التجربة ، وأنتظرونا في إفتتاح فرعنا الرابع قريباً . #خبراء_الكنافة_وملوك_السعادة_في_عدن. وتحدث مالك محل الكنافة الملكية أسعد سعيد البكري بهذه المناسبة السعيدة بإفتتاح محل الكنافة الملكية في كريتر بالعاصمة عدن وبحضوركم تم إفتتاحنا ونشكركم لمشاركتكم فرحتنا واعجابكم بمحلنا .. مشيرا أنه لدينا عدد من النكهات الكنافة الملكية وهي نوتيلا، بستاشيو، الملكي ، الكندر،الرافيلو،الاوريو،اللوتس، القشطة،الجبنة،الباونتي وغيرها من الأصناف ولدينا عدد جديد من النكهات ستتوفر قريباً. مقالات ذات صلة رئيس اتحاد الشرطة يزور لاعب الشرطة السابق علي نشطان في مستشفى البريهي بعدن مدير أمن عدن يقر الخطة الامنية خلال شهر رمضان المبارك وقال : ( الكنافة الملكية تتميز بالجودة والصوصات الخاصة فينا ولاتوجد في محل أخرى فنحن نتميز بها عن غيرنا نكهات مميزة فينا ) .. مضيفا أن تكلفة محل الكنافة الملكية تقريبا (١٥٠) الف ريال سعودي. وأضاف انه لم تواجهنا اي صعوبات حيث قامت السلطة المحلية بمديرية صيرة بتذليل جميع الصعوبات.. شكر الجميع لحضورهم الإفتتاح. من جهته أكد الدكتور محمود نجيب بن جرادي مدير عام مديرية صيرة ورئيس المجلس المحلي على ان السلطة المحلية تسعى إلى تشجيع مثل هذه المشاريع التي تعطي إنطباع للمدينة .. مشيرا إلى السلطة المحلية تعمل على دعم المشاريع التي تعمل إضافة جديدة ومتنوعة للمدينة . وقال : ( نهنئ ونبارك للأخوة في الكنافة الملكية هذا الإفتتاح لفرع كريتر هو مطلوب بالسوق ويستمروا بتنفيذ مثل هذه المشاريع التي تعطي طابع جميل لما يقدموا لزبائنهم فيه ).


اليمن الآن
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
إفتتاح الكنافة الملكية في كريتر بالعاصمة عدن
عدن / خديجة الكاف واسماء عبدالقادر تصوير/ إبراهيم عبدالرحمن افتتح والد المالك سعيد البكري محل الكنافة الملكية ومدير عام مديرية صيرة ورئيس المجلس المحلي الدكتور محمود نجيب بن جرادي والمالك اسعد البكري فرع كريتر مقابل المجلس التشريعي بالعاصمة عدن . حيث أن إفتتاح الكنافة الملكّية هي نقطة البداية والانطلاقة لكل حكايات الكنافة ويعتبر هذا الفرع الثالث بعدن كريتر مقابل المجلس التشريعي . وحيث تم تقديم عروض جميلة ونكهات مدهشة بمناسبة الافتتاح وخصم 25٪ لأول 3ايام لا تفوتوا التجربة ، وأنتظرونا في افتتاح فرعنا الرابع قريباً . #خبراء_الكنافة_وملوك_السعادة_في_عدن. وتحدث مالك محل الكنافة الملكية اسعد سعيد البكري بهذه المناسبة السعيدة بافتتاح محل الكنافة الملكية في كريتر بالعاصمة عدن وبحضوركم تم افتتاحنا ونشكركم لمشاركتكم فرحتنا إعجابكم بمحلنا .. مشيرا أنه لدينا عدد من النكهات الكنافة الملكية وهي نوتيلا، البياشيو، الملكي ، الكندره،الرابيلوه،الكاني،الوريو ،وغيرها من الأصناف ولدينا عدد جديد من النكهات ستوفر قريبا . وقال : ( الكنافة الملكية تتميز بالجودة والصوصات الخاصة فينا ولاتوجد في محل أخرى فنحن نتميز بها عن غيرنا نكهات مميزة فينا ) .. مضيفا أن تكلفة محل الكنافة الملكية تقريبا (١٥٠) الف ريال سعودي. واضاف انه لم تواجهنا اي صعوبات حيث قامت السلطة المحلية بمديرية صيرة بتذليل جميع الصعوبات.. شكر الجميع لحضورهم الافتتاح. من جهته أكد الدكتور محمود نجيب بن جرادي مدير عام مديرية صيرة ورئيس المجلس المحلي على ان السلطة المحلية تسعى إلى تشجيع مثل هذه المشاريع التي تعطي إنطباع للمدينة .. مشيرا إلى السلطة المحلية تعمل على دعم المشاريع التي تعمل إضافة جديدة ومتنوعة للمدينة . وقال : ( نهنئ ونبارك للأخوة في الكنافة الملكية هذا الإفتتاح لفرع كريتر هو مطلوب بالسوق ويستمروا بتنفيذ مثل هذه المشاريع التي تعطي طابع جميل لما يقدموا لزبائنهم فيه ).

يمرس
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- يمرس
موائد رمضانية في عدن تغيث الفقراء وتنشر أجواء الألفة في المدينة
قبيل أذان المغرب، يخرج شباب عدن إلى الشوارع لتوزيع وجبات إفطار خفيفة على المارة، في مشهد متجدد يُلاحظ سنويًا خلال شهر رمضان المبارك. وفي مختلف الأحياء، يقيم الأهالي والمتطوعون موائد إفطار مفتوحة تجمع الصائمين في أجواء من الألفة والتعاون. رسالة حب ورغم التحديات الاقتصادية التي تواجه الكثيرين، تظل هذه المبادرات التي تُنظم بعضها من قِبل جمعيات خيرية، فيما تنطلق أخرى بجهود فردية وشبابية، شاهداً على أصالة عدن وأهلها، ورسالة حب تُعبّر عن قيم التكافل التي يُعززها الشهر الفضيل. يقول علي محسن، أحد المتطوعين في تنظيم هذه الموائد، ل صحيفة "صيرة":"ما نقوم به ليس مجرد توزيع طعام، بل هو تجسيد لمعاني الأخوة. كبرنا في عدن على هذه العادات، ونرى في رمضان فرصة لتعزيز الألفة والتلاحم الاجتماعي ومساعدة من هم في حاجة." هذه المبادرات، رغم بساطتها، تساهم في رسم الابتسامة على وجوه العابرين، وخاصة أولئك الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى منازلهم قبل موعد الإفطار. كما أنها توفر فرصة للتواصل المباشر بين مختلف فئات المجتمع، حيث يجلس العمال والمحتاجون جنبًا إلى جنب مع المتطوعين وأبناء الحي، في مشهد يُذيب الفوارق الطبقية ويؤكد أن رمضان شهر الرحمة. غيث للفقراء لا تقتصر هذه الموائد على أبناء المدينة فقط، بل تمتد لتشمل النازحين والفئات الأكثر احتياجًا. تقول أم أحمد، النازحة من محافظة الحديدة منذ ثماني سنوات:"هذه الموائد رحمة من الله لنا، فأحيانًا لا أجد ما أفطر عليه مع أولادي، ولكن بفضل هذه المبادرات، نشعر أننا جزء من مجتمع متكاتف لا يترك أحدًا وحده." ورغم الظروف الاقتصادية الصعبة، يحرص أهالي عدن على استمرار هذه المبادرات، متجاوزين التحديات مثل نقص التمويل أو الارتفاع المستمر في أسعار المواد الغذائية. تقليد عدني أصيل عرفت عدن هذه العادة منذ عقود، حيث يجتمع الجيران وأبناء الأحياء حول موائد الإفطار المشتركة، يتبادلون الطعام والابتسامات، ويعيشون لحظات روحانية تعزز المحبة بينهم. ورغم الأوضاع المتغيرة، فإن هذا التقليد لم يندثر، بل تزايدت المبادرات خلال السنوات الأخيرة، في إصرار واضح على إبقاء روح التكافل حية. يقول محمد السعدي، أحد القائمين على مبادرة إفطار جماعي في مدينة الشعب:"كل عام يزداد عدد المشاركين، وهذا دليل على أن الخير ما زال في أهل عدن. رمضان يعيد إلينا أجمل ما في مجتمعنا من تكافل ومحبة." ويضيف في حديث مع صحيفة "صيرة" أن استمرار هذه المبادرات يعتمد على دعم المجتمع ورجال الأعمال، والتمويل قد يكون تحديًا، لكن عزيمة الشباب وإيمانهم بأهمية العمل الخيري يجعل هذه المبادرات تستمر رغم كل الصعوبات." وتبقى موائد رمضان في عدن أكثر من مجرد موائد إفطار؛ إنها رسالة محبة وسلام يرسلها أبناء المدينة إلى كل من يمر بها. إنها عنوان للألفة والتراحم، ودليل على أن روح العطاء أقوى من أي تحديات. ورغم تغير الظروف، تظل هذه المبادرات أحد أوجه الخير المتجذرة في المدينة ، حيث يُثبت أبناء عدن عامًا بعد عام أن التضامن هو جوهر المجتمع الحقيقي.

يمرس
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- يمرس
أزمات تخنق المواطن وتبدد فرحة الصائمين في عدن
وتعيش المدينة ظروفًا اقتصادية صعبة ونقصًا حادًا في الخدمات الأساسية، زادت حدتها مع حلول شهر رمضان المبارك، ليجد الأهالي أنفسهم أمام تحديات يومية تفقدهم بهجة الشهر الفضيل. أزمة غاز خانقة مع بداية رمضان بدلًا من أن يكون رمضان شهرًا للراحة والتكافل، افتُتح في عدن بأزمة خانقة في غاز الطبخ، حيث اختفت الأسطوانات من محطات التموين، وارتفع سعرها إلى 16 ألف ريال في ظل غياب تام للرقابة الحكومية. يقول وليد خالد 35 عاما، من سكان مديرية كريتر: "لم نعد نعرف كيف ندبر أمورنا، فالغاز الذي نعتمد عليه في الطبخ أصبح سلعة نادرة وبأسعار باهظة. يضيف لصحيفة "صيرة": "رمضان الذي كان رمزًا للفرح والتآزر تحول إلى معركة يومية من أجل البقاء." ارتفاع أسعار الوقود وتفاقم الأعباء لم تقتصر الأزمة على الغاز، بل شهدت المدينة ارتفاعًا حادًا في أسعار المشتقات النفطية خلال الأيام الماضية. وأفاد مواطنون لصحيفة "صيرة" أنهم فوجئوا بارتفاع سعر دبة البترول (20 لترًا) إلى 34,000 ريال بعد أن كانت تباع ب 32,000 ريال. يؤكد المواطنون أن هذه الزيادة فرضت أعباء إضافية على كاهلهم، في ظل وضع معيشي متردٍّ، متخوفين من استمرار ارتفاع الأسعار دون حلول ملموسة. ويشيرون إلى أن ارتفاع أسعار الوقود ينعكس مباشرة على تكاليف المواصلات، ما يزيد الضغط على الأسر ويضاعف معاناتها. ويطالب المواطنون الجهات المعنية بالتدخل العاجل لضبط الأسعار ومنع التلاعب بها، خاصة في ظل غياب استقرار اقتصادي واضح يزيد من قلقهم حيال المستقبل. غلاء الأسعار يلتهم دخل الأسر لا يقتصر الأمر على ارتفاع أسعار الوقود، بل تشهد الأسواق ارتفاعًا حادًا في أسعار السلع الأساسية، في ظل غياب أي دور حكومي. يقول أحمد سعيد، 42 عامًا، موظف حكومي: "منذ أشهر والأسعار في ازدياد مستمر. اليوم الواحد لا يكفي لتغطية احتياجات أسرتي من الطعام، بينما راتبي بالكاد يكفي لدفع الإيجار." المواد الأساسية مثل الأرز والزيت والدقيق أصبحت بأسعار لا تُحتمل." أما "أم فاطمة"، فتعبّر لصحيفة "صيرة" عن حالها قائلة: "أسعار المواد الغذائية تتصاعد بشكل يفوق قدرتنا، ولا نجد من يدعمنا في هذه الظروف الصعبة. "كل يوم نعد ميزانيتنا بدقة خوفًا من نفاد قوت يومنا." انقطاع الكهرباء والمياه.. معاناة أخرى إلى جانب الغلاء، يعاني سكان عدن من انقطاع متكرر للكهرباء ونقص في إمدادات المياه، ما يزيد من صعوبة الحياة اليومية. وفي هذا السياق يقول علي السقاف، شاب ثلاثيني يكافح لتأمين لقمة عيشه: "انقطاع الكهرباء المتكرر يجعل من الصعب علينا حتى الاستمتاع بأجواء رمضان. "الظلام والحرارة الشديدة تهيمن على أيامنا وليالينا." وتشهد العاصمة حالة من الترقب بشأن وضع الكهرباء الذي يتدهور باستمرار، ما دفع السكان إلى الاحتجاج، خاصة في مناطق مثل " المنصورة"، حيث خرج الأهالي في تظاهرات شعبية تنديدًا بتدهور الخدمات الأساسية. ومع استمرار ارتفاع الأسعار، وانقطاع الخدمات الأساسية، وتدهور الوضع الأمني، يتساءل سكان عدن: إلى متى ستستمر هذه المعاناة؟ ومتي تتحرك الحكومة والسلطات المحلية في المدينة لمعالجة هذه الأزمات؟