logo
#

أحدث الأخبار مع #طابا

عبر طابا.. سائح كوري يتسلل سباحة إلى إسرائيل
عبر طابا.. سائح كوري يتسلل سباحة إلى إسرائيل

صحيفة الخليج

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

عبر طابا.. سائح كوري يتسلل سباحة إلى إسرائيل

في حادثة غير معتادة على الحدود المصرية الإسرائيلية، حاول سائح كوري السباحة من شبه جزيرة سيناء إلى مدينة إيلات الإسرائيلية بعد أن تم منعه من دخول البلاد عبر المعابر الرسمية. ووفقاً لتقارير إعلامية، فإن السلطات الإسرائيلية رصدت السائح أثناء محاولته عبور الحدود البحرية بطريقة غير قانونية. لم يتم الكشف عن تفاصيل إضافية حول هوية السائح أو الأهداف التي دفعته للقيام بهذه المحاولة الخطرة. حتى الآن، لم تصدر أي تصريحات رسمية من السلطات المصرية أو الإسرائيلية بشأن هذه الواقعة. ومن المتوقع أن يتم التحقيق في الحادثة لمعرفة ملابساتها واتخاذ الإجراءات المناسبة. تفاصيل واقعة تسلل سائح إلى إسرائيل أظهر التحقيق الأولي أن الأمر يتعلق بأجنبي حاول دخول إسرائيل في أبريل 2025 وتم منعه من الدخول ورفض تأشيرته. وبعد شهر حاول السائح الكوري، السباحة نحو إسرائيل، حيث بدأ من فندق طابا في مصر، على بعد حوالي 2 كم باتجاه الأردن، وتم القبض عليه. وقد رصدت دوريات بحرية في يوم الثلاثاء الماضي، شخصاً يحاول عبور الحدود من مصر إلى أراضي الإسرائيلية. وقد تم إرسال قوات بحرية إلى الموقع وتمكنت من إيقاف المشتبه فيه الذي نُقل إلى التحقيق لدى الشرطة بحسب ما ذكرته صحف عبرية. تبين أن المشتبه فيه الذي حاول التسلل إلى إسرائيل هو مواطن كوري تم رفض دخوله إلى البلاد عبر المنافذ الرسمية أكثر من مرة. وقد تم اعتقال السائح من قبل قوات الأمن البحرية بمجرد وصوله للحدود الإسرائيلية عن طريق السباحة عبر المعبر الحدودي في طابا. بعد اعتقاله، نُقل الكوري إلى إدارة تطبيق القوانين والأجانب في سلطة السكان والهجرة، حيث أُجري له جلسة استماع. في نهاية الجلسة صدر بحقه أمر إبعاد من إسرائيل. أشار مسؤولون في سلطة السكان والهجرة إلى أنه بالرغم من أنهم واجهوا عبر السنوات العديدة الماضية عدة محاولات للدخول غير القانوني بطرق مبتكرة، فإن هذه الحالة تُعتبر فريدة من نوعها بشكل خاص.

حادثة غريبة على حدود مصر.. سائح كوري يحاول السباحة إلى إيلات
حادثة غريبة على حدود مصر.. سائح كوري يحاول السباحة إلى إيلات

روسيا اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

حادثة غريبة على حدود مصر.. سائح كوري يحاول السباحة إلى إيلات

وقالت القناة العبرية "ماكو" إن السائح الكوري حاول السباحة إلي مدينة إيلات عبر مصر، ووصفت الحادث بالغريب. وتحت عنوان "لم نر شيئا كهذا من قبل"، قال تقرير القناة العبرية إن السائح الكوري، كان قد حاول دخول إسرائيل قبل نحو شهر وتم رفض طلبه، ووصل إلى سيناء هذا الأسبوع وحاول السباحة عبر مدينة طابا المصرية باتجاه إيلات، وألقت قوات الأمن البحري القبض عليه، وتم تحويله إلى إدارة تنفيذ الأحكام الخاصة بالأجانب. وأوضحت القناة العبرية أنه تم رصد أجنبي كوري هذا الأسبوع وهو يحاول التسلل إلى إسرائيل سباحة عبر معبر طابا الحدودي. وأظهر التحقيق الأولي أن الأمر يتعلق بأجنبي حاول دخول إسرائيل في أبريل 2025 وتم منعه من الدخول، وبعد شهر حاول حظه بالسباحة نحو إسرائيل، حيث بدأ السباحة من فندق طابا، على بعد حوالي 2 كم باتجاه الأردن، وتم القبض عليه. المصدر : التلفزيون الإسرائيلي

الدفاع عن الحضارة تعلن كشف أثرى بسيناء منسى منذ عام 1936
الدفاع عن الحضارة تعلن كشف أثرى بسيناء منسى منذ عام 1936

أخبار السياحة

timeمنذ 17 ساعات

  • علوم
  • أخبار السياحة

الدفاع عن الحضارة تعلن كشف أثرى بسيناء منسى منذ عام 1936

فى إطار جهود حملة الدفاع عن الحضارة المصرية برئاسة الدكتور عبد الرحيم ريحان فى فتح ملف الاكتشافات الأثرية السابقة بسيناء ومنها الاكتشافات المنسية لتحظى بمزيدة من الاهتمام ويتم ترميم وإعادة تأهيل هذه الاكتشافات ووضعها على خارطة السياحة المحلية والعالمية حيث لا يوجد فى سيناء سوى موقعين فقط مفتوحين للزيارة ومتحف وهما دير سانت كاترين وقلعة صلاح الدين بجزيرة فرعون بطابا ومتحف شرم الشيخ. تواصلت الحملة مع الدكتور السيد عبد العليم مدرس بقسم علوم الآثار والحفائر بكلية الآثار جامعة عين شمس والآثارى لمدة 22 عام بمنطقة آثار شمال سيناء والذى كشف مفاجأة كبرى للحملة وهى وجود قلعة مفقودة بالشيخ زويد شمال سيناء نشرت فى حفائر الآثارى البريطانى فلندرز بتري عام 1936. وأوضح الدكتور السيد عبد العليم أن الدلائل تشير طبقًا للمسح الأثري في منطقة الشيخ زويد إلى وجود قلعة أو أكثر من قلاع الدولة الحديثة تحت الرمال حيث كشفت حفائر فلندرز بتري عام 1936وهي الحفائر المنسية عن القلعة المفقودة ويتطابق الموقع على الأرجح مع ما أطلق عليه شوماخر 'خرائب التل'. وقد ظهر الموقع في المسح الأثري الإسرائيلي لاحقًا أثناء احتلال سيناء وأطلق عليه (R 51). ويتابع الدكتور عبد الرحيم ريحان رئيس حملة الدفاع عن الحضارة المصرية بأن الآثارى فلندرز بترى قام خلال الفترات من 11 أبريل إلى 13 مايو 1935 ومرة أخرى من 4 ديسمبر 1935 إلى 30 مارس 1936 وأخيرًا من 23 نوفمبر إلى 29 ديسمبر 1936 بأعمال حفائر في الشيخ زويد وتمكن من تحديد ثلاثة عشر طبقة أثرية لمباني وأرضيات وقام بإعطائها حروفًا لاتينية من (A – N)، والتي يرجع تاريخها إلى الفترة من عام 1350 قبل الميلاد إلى العصر الروماني المبكر ويرجع تاريخ أقدم طبقة إلى القرن الرابع عشر قبل الميلاد أى عصر الدولة الحديثة كما تم العثور على جعران من فترة حكم الهكسوس ولذلك ربما كان الموقع أقدم من طبقة عصر الدولة الحديثة. ووفقًا لبتري فقد تم تدمير طبقة عصر الدولة الحديثة بالنيران ولكن بعد مرور بعض الوقت من عام 1275 قبل الميلاد تم إعادة استيطان الموقع مرة أخرى وفي الطبقة (N) تم اكتشاف الجانب الشمالي الشرقي لقلعة من الطوب اللبن. وقد قام بترى بوصف مختصر لأهم الطبقات الأثرية الذى كشف عنها بأعمال التنقيب العلمى، قام بتري بتأريخ الطبقة (C) من 184-64 قبل الميلاد واشتملت هذه الطبقة على بقايا جدران بسمك 5 أقدام في الجنوب الغربي من التل الأثري، وربما يمثل ذلك بقايا برج والذي كان ارتفاعه وقت أعمال الحفائر بنحو 7 أقدام. وبالرغم من أن بترى قد لاحظ أن خصائص البقايا المعمارية تتفق والمعايير المصرية القديمة بالإضافة إلى العثور في هذه الطبقة على العديد من المواد الأثرية ذات الطابع المصري الخالص فإنه يرى أن المكان كان يعمل به بالكامل مصريين. والطبقة (E) ترجع لـ 362-252 قبل الميلاد، وتميزت هذه الطبقة وفقًا لبتري بجدران طويلة ومستقيمة وغرف مستطيلة مما يشهد على ازدهار كبير للمدينة يواكب انتشار خلفاء الاسكندر المقدوني وحكام البطالمة للمنطقة وتركزت المواد الأثرية بكثرة في هذه الطبقة ومنها أوزان مصرية وهي الأكثر شيوعًا كما توجد بعض الأوستراكا وعليها كتابات آرامية بالإضافة إلى عملات بطلمية منها اثنان دراخمة للإسكندر. وامتدت الطبقة (F) في الفترة التاريخية من 497-362 قبل الميلاد وتميزت بجدران طويلة ومستقيمة أيضًا وكان هناك جدار سميك يحيط بالمدينة من الغرب يبدو أنه كان قد أقيم لغرض دفاعي للمدينة من الخارج وكانت المواد الأثرية البرونزية هي الأكثر شيوعًا مما يشير إلى الهيمنة المصرية. ولعل الطبقة (G) هي الأهم وتعتبر الاكتشاف الرئيسي بالموقع حيث تم الكشف عن الجزء الشمالي الشرقي من قلعة، بنيت جدرانها من الطوب اللبن وتم تحديد عدة غرف مرتبة على طول جوانب القلعة تخص مبنى محاطًا بجدار كانت أساساته متداخلة وبارزة مكونة منحدرًا للخارج. الطبقة (L) من 1212-1064 قبل الميلاد وهي المستوى الأدنى من المدينة فقد تم الكشف عن إناء بشكل زمزمية الحجاج والتي تؤرخ طبقًا لبتري إلى 1150 قبل الميلاد أو عصر الملك رمسيس الثالث. الطبقة (M) وترجع للفترة التاريخية 1275-1212 قبل الميلاد وقد أعزى بتري هذه الطبقة لعصر الملك رمسيس الثاني والتي تشتمل على بقايا أساس بناء كبير إلى حد ما. وأوضح الدكتور سيد عبد العليم أنه على مر العصور أقيمت القلاع والحصون العسكرية على الطريق الساحلي الممتد من القنطرة شرق حتى رفح بشمال سيناء ولقد ذُكرت هذه القلاع في المصادر القديمة على جدران معبد الكرنك في النقش الشهير للملك سيتي الأول والذي يوضح وجود أحد عشرة قلعة عسكرية وتسعة آبار للمياه بالإضافة إلى النقطة المركزية المعروفة بقلعة ثارو (تل حبوة)، وهي نقطة الانطلاق للجيوش المصرية في عصر الدولة الحديثة كما ورد في حوليات الملك تحوتمس الثالث والمصادر الأدبية ونقوش المعابد من عهد الملك رمسيس الثاني. لكن ما تم كشفه بشمال سيناء عن هذه القلاع المصرية يُعتبر أقل كثيرًا من المتوقع وذلك لا يعني بعدوم وجود تلك القلاع لكن هناك صعوبات في الكشف عنها أهمها الكثبان الرملية التي تُغطي العديد من الأماكن من منطقة بئر العبد وحتى رفح. ونوه الدكتور عبد الرحيم ريحان إلى أهم المواقع التي كُشف فيها عن القلاع المصرية ومنها موقع تل حبوة (ثارو) بالقنطرة شرق وتم الكشف فيها عن أربعة قلاع على الأقل من عصر الدولة الحديثة وما قبلها وكذلك بموقع تل البرج على مقربة من تل حبوة والذي تم الكشف فيه عن قلعتين من عصر الأسرتين 18، 19. وكذلك موقع بئر العبد الذي كشفت فيه بعثة جامعة بن جوريون عن بقايا صوامع غلال من عصر الدولة الحديثة وذكرت وجود قلعة من نفس العصر ولم يُنشر لها صورة أو رسم. وكذلك تم الكشف في موقع الخروبة الذي يقع على ربوة عالية بين الشيخ زويد ورفح عن بقايا قلعة من عصر الدولة الحديثة. واختتم الدكتور ريحان بأن هذا الكشف الهام المنسى موثق علميًا فى كتاب فلندرز بتري عن حفائر بالشيخ زويد عام 1937م Petrie, Anthedon. Sinai (British School of Archaeology in Egypt – Egyptian Research Account, 42nd year, 1936, 58), London, 1937. وموسوعة مواقع آثار سيناء (تحت الطبع) للدكتور محمد عبد المقصود الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الأسبق والدكتور السيد عبد العليم ولم يتم الكشف عن الموقع نظرًا لتحويله لمزارع من قبل السكان المحليين في بداية تسعينات القرن الماضي

أحمد موسى: الحملات التي تعرضت لها بالأيام الماضية زادتني قوة وإصرارًا
أحمد موسى: الحملات التي تعرضت لها بالأيام الماضية زادتني قوة وإصرارًا

الدستور

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

أحمد موسى: الحملات التي تعرضت لها بالأيام الماضية زادتني قوة وإصرارًا

قال الإعلامي أحمد موسى، إن برنامجه 'على مسئوليتي'، والمذاع عبر فضائية 'صدى البلد'، يعمل دائمًا على تغطية الأحداث الوطنية، مثل تغطية فعاليات في طابا وسانت كاترين، مؤكدًا أن هذا التوجه جزء من رسالة القناة التي تلتزم به منذ انطلاقها، موضحًا أن الهجمات التي تعرض لها خلال الأيام الماضية بسبب غيابه عن برنامجه من بعض الجهات تعكس مدى تأثيره وتأثير القناة. وأضاف موسى، خلال حلقة برنامجه، أن هذه الحملات لم تؤثر عليه، بل زادته قوة وإصرارًا، مؤكدًا أن الدعم الجماهيري يمنحه القوة لمواصلة رسالته، مشيرًا إلى أن رسائل الدعم لم تتوقف، ووصلته من مختلف المحافظات والمدن والقرى عبر مواقع التواصل الاجتماعي والهاتف الشخصي. رسالة شكر لزملائه في الوسط الإعلامي والصحفي ووجه رسالة شكر لزملائه في الوسط الإعلامي والصحفي، وكذلك لجميع المسئولين في مجلس النواب ومجلس الوزراء والدولة المصرية، مؤكدًا امتنانه لكل من دعمه خلال الفترة الماضية.

مصر.. السجن المشدد 5 سنوات لإسرائيليَّيْن لاعتدائهما على عمال فندق في طابا والتسبُّب بإصابات خطيرة
مصر.. السجن المشدد 5 سنوات لإسرائيليَّيْن لاعتدائهما على عمال فندق في طابا والتسبُّب بإصابات خطيرة

صحيفة سبق

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة سبق

مصر.. السجن المشدد 5 سنوات لإسرائيليَّيْن لاعتدائهما على عمال فندق في طابا والتسبُّب بإصابات خطيرة

عاقبت محكمة جنايات جنوب سيناء (الدائرة الأولى)، في جلستها اليوم السبت بمدينة طور سيناء، إسرائيليَّيْن بالسجن المشدد 5 سنوات؛ لقيامهما بالاعتداء على 3 من عمال فندق في طابا، وتكسير جزء من محتوياته. وبحسب صحيفة "اليوم السابع"، تعود أحداث الواقعة إلى يوم 30 أغسطس 2024، عندما طلب المتهمان الحصول على مشروبات كحولية لهما ولذويهما بالفندق، ورفضا دفع الحساب معللَين سبب رفضهما بأن الحجز الخاص بالفندق يشمل جميع المشروبات والمأكولات، على غير الحقيقة. وعندما طلب المجنى عليهم منهم ثمن المشروبات قاما بالاعتداء على المجنى عليهم بعصا خشبية وقطعة غليظة من الألمنيوم، واستخدما في الضرب زجاجات المشروبات الكحولية؛ ما أدى لإصابة المجنى عليهم بإصابات خطيرة. وعلى الفور ألقت الشرطة القبض على المتهمَيْن الإسرائيليَّيْن، وكشفت التحقيقات أن الحجز للإسرائيليَّيْن بدون أي مشروبات كحولية. وتم نقل المصابين إلى مستشفى طابا المركزي؛ لعمل الإسعافات الأولية، وتبيَّن أن أحدهم أصيب بكسر بالجمجمة، بينما أصيب الآخر بجروح بالرأس والحاجب والرقبة. وبالعرض على جهات التحقيق بمدينة نويبع وجهت جهات التحقيق للإسرائيليَّين تهمًا عدة، منها استخدام العنف، وترويع المواطنين، وإلحاق الأذى بالعاملين بالفندق، والإضرار بممتلكات الفندق، والحصول على خدمة غير مدفوعة التكلفة، والتسبب في عاهة لأحد المصابين. وتم إحالة أوراق القضية إلى محكمة جنايات جنوب سيناء، التي أصدرت حكمها المتقدم بالسجن المشدد 5 سنوات، وإحالة القضية إلى المحكمة المدنية المختصة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store