أحدث الأخبار مع #طاش

صحيفة عاجل
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة عاجل
مدير «الوطني للقلب»: 180 ألف مصاب بأمراض صمامات القلب في المملكة
قال مدير المركز الوطني للقلب في المجلس الصحي د. عادل طاش، إنه يوجد نحو 180 ألف مصاب بأمراض صمامات القلب في المملكة، بين المواطنين والمقيمين، وغالبا كان تشخيصهم خاطئا في وقت مبكر. وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن الحمى الروماتيزيمية إذا لم تشخص بشكل دقيق، وتعالج بالمضادات الحيوية المناسبة، فقد تؤدي إلى مرض في صمامات القلب يسمى مرض روماتيزم صمامات القلب. وأوضح طاش أن سبب أمراض صمامات القلب هو التشخيص الخاطئ في بداية الأمر، حيث أن عدم اكتشاف هذه الأمراض في وقت مبكر تجعل نتائج العلاج أقل من المأمول. مدير المركز الوطني للقلب في المجلس الصحي د. عادل طاش: 180 ألف مصاب بأمراض صمامات القلب في المملكة وغالبا كان تشخيصهم خاطئا في وقت مبكر #برنامج_اليوم — برامج الإخبارية (@alekhbariyaPROG) May 8, 2025

سعورس
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
الخضري يستعرض محطات تاريخ الرواية السعودية
جاء تنظيم هذه الفعالية ضمن برنامج "إيصال الأديب السعودي للعالمية"، الذي أطلقته هيئة الأدب والنشر والترجمة بالمملكة العربية السعودية، بهدف تعزيز الحضور الثقافي للمبدع السعودي في المحافل الإقليمية والدولية. واستعرض الدكتور خالد الخضري في محاضرته تاريخ الرواية السعودية ومراحل تطورها، مشيرا إلى أنها بدأت بخطى مترددة لكنها سرعان ما شهدت تحولات نوعية في الأسلوب والمواضيع والبناء الفني، حتى أصبحت اليوم جزءا أساسيا من الحراك الأدبي العربي. وأكد أن الرواية السعودية استطاعت أن تعبر عن المجتمع وتحولاته، بل وتخرج من محليتها إلى آفاق إنسانية أرحب. وانتقل الدكتور الخضري إلى الحديث عن العلاقة التفاعلية بين الرواية والسينما، مؤكدا أن السنوات الأخيرة شهدت اهتماما متزايدا بتحويل الأعمال الروائية السعودية إلى إنتاجات سينمائية ودرامية، واستعرض نماذج واقعية من أعماله التي تحولت إلى أفلام ومسلسلات، كجزء من هذا التوجه الثقافي الجديد. وناقش الدكتور الخضري في تحديات تحويل الرواية إلى السينما، وعلى رأسها كتابة السيناريو التي اعتبرها حلقة مفصلية في نجاح أي عمل سينمائي مقتبس عن رواية. وأوضح أن العديد من الكتّاب السعوديين واجهوا صعوبات في تحويل السرد الأدبي إلى سيناريو بصري مشوّق، وهو ما يتطلب تكوينا مشتركا وتعاونا وثيقا بين الروائي والمخرج والمنتج. كما تطرق إلى أساليب السرد الحديثة المستخدمة في الرواية السعودية، مبينا كيف يمكن توظيفها بذكاء لصناعة سينما قوية وجذابة. وأشاد بالدعم الكبير الذي تقدمه هيئة السينما في وزارة الثقافة السعودية، معتبرا أن هذا الدعم ساهم في نهضة السينما السعودية الحديثة، وأدى إلى حضورها القوي في مهرجانات عربية ودولية خلال السنوات الماضية. وعرض مجموعة من النماذج الناجحة لأعمال روائية سعودية تحولت إلى أفلام ومسلسلات، من بينها أعماله هو شخصيا مثل رواية "رعشة جسد"، وسلسلة السباعيات الإذاعية التي بثت عبر الإذاعة السعودية، ومسلسل "قصة من الأدب السعودي"، بالإضافة إلى مشاركته في كتابة مسلسل "شيرشات" الكوميدي الذي عرض على القناة السعودية عام 2018. وقدّم الخضري في ختام محاضرته مجموعة من التوصيات، من بينها تعزيز برامج التدريب في مجال السيناريو والإخراج، تشجيع الشراكات بين الأدباء والمخرجين والمنتجين، دعم الإنتاج المشترك مع دول عربية شقيقة مثل المغرب، وإنشاء صناديق دعم خاصة بتحويل الروايات إلى أفلام ومسلسلات. وشهدت الندوة حضورا مكثفا وتفاعلا لافتا من النخبة الثقافية المغربية، حيث علقت الإعلامية مريم المحافظ، رئيسة تحرير ومقدمة النشرة الإسبانية على القناة الأولى المغربية (SNRT)، بقولها إن هذه المحاضرة شكّلت مساحة خصبة للحوار والتفكير حول العلاقة بين الأدب والسينما، وفتحت أمامنا أفاقاً جديدة لفهم آليات تحويل النصوص الروائية إلى أعمال بصرية قادرة على مخاطبة وجدان المتلقي بلغة الصورة والمشهد. وأكدت مريم المحافظ أنها تابعت تتابع الدراما السعودية وأنها تفاعلت معها منذ زمن، حيث أنها معجبة كثيراً بمسلسل طاش ما طاش وغيره من الأعمال السعودية المتميزة. من جهته، قال إدريس اليعقوبي رئيس النادي السينمائي لمدينة القنيطرة إن السينما السعودية حققت طفرة نوعية بفضل رؤية 2030، وقد أصبحت الآن فاعلة في المشهد السينمائي العربي. وأهمية هذه المحاضرة تكمن في فتح أفق النقاش حول التعاون السينمائي بين المغرب والسعودية، خصوصا في مجالات عدة. وأكد اليعقوبي أننا بحاجة إلى تبادل الخبرات، وإنتاج مشترك، وبناء جسور بين الأدباء والمخرجين لتحويل الروايات إلى أفلام. فبلداننا زاخرة بأدباء من الطراز الرفيع، وكل الشروط متوفرة للنهوض بهذا القطاع. بدوره عبّر الإعلامي عبد السلام العزوزي، مركز مدير الحدث الأفريقي الإعلامي بالرباط ، عن تقديره لأهمية ما قدمه الدكتور الخضري وقال إن المحاضر نجح في تقديم ملامح دقيقة ومتكاملة لمسار السينما السعودية وتوجهاتها الدولية، مستعرضا مشاركات الفنانين السعوديين في مهرجانات عالمية، كجزء من الحراك الثقافي المتناغم مع رؤية المملكة 2030، والتحديات التي تواجه السينما السعودية، بالنظر إلى حداثتها النسبية إلى جانب التحولات الاجتماعية والثقافية التي أحدثتها رؤية المملكة والتي أدت إلى انفتاح المجتمع السعودي على القيم الكونية، مع الحفاظ على الخصوصية الثقافية والحضارية للمملكة. وفي ختام اللقاء، عبّر الدكتور خالد الخضري عن شكره وتقديره لهيئة الأدب والنشر والترجمة في المملكة العربية السعودية على تنظيم هذا اللقاء، وشكر الزميل عبدالعزيز طياش على إدارته المتميزة للندوة، ولجميع الحاضرين والمشاركين الذين أثروا النقاش بأفكارهم وتفاعلهم.


الرياض
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
الخضري يستعرض محطات تاريخ الرواية السعودية
شهد جناح المملكة العربية السعودية بمعرض الرباط الدولي للنشر والكتاب 2025 تنظيم ندوة فكرية بعنوان: "الرواية والسينما والحركية الثقافية والفنية في المملكة العربية السعودية"، قدّمها الإعلامي والكاتب الدكتور خالد الخضري، وأدارها الكاتب عبدالعزيز طياش. جاء تنظيم هذه الفعالية ضمن برنامج "إيصال الأديب السعودي للعالمية"، الذي أطلقته هيئة الأدب والنشر والترجمة بالمملكة العربية السعودية، بهدف تعزيز الحضور الثقافي للمبدع السعودي في المحافل الإقليمية والدولية. واستعرض الدكتور خالد الخضري في محاضرته تاريخ الرواية السعودية ومراحل تطورها، مشيرا إلى أنها بدأت بخطى مترددة لكنها سرعان ما شهدت تحولات نوعية في الأسلوب والمواضيع والبناء الفني، حتى أصبحت اليوم جزءا أساسيا من الحراك الأدبي العربي. وأكد أن الرواية السعودية استطاعت أن تعبر عن المجتمع وتحولاته، بل وتخرج من محليتها إلى آفاق إنسانية أرحب. وانتقل الدكتور الخضري إلى الحديث عن العلاقة التفاعلية بين الرواية والسينما، مؤكدا أن السنوات الأخيرة شهدت اهتماما متزايدا بتحويل الأعمال الروائية السعودية إلى إنتاجات سينمائية ودرامية، واستعرض نماذج واقعية من أعماله التي تحولت إلى أفلام ومسلسلات، كجزء من هذا التوجه الثقافي الجديد. وناقش الدكتور الخضري في تحديات تحويل الرواية إلى السينما، وعلى رأسها كتابة السيناريو التي اعتبرها حلقة مفصلية في نجاح أي عمل سينمائي مقتبس عن رواية. وأوضح أن العديد من الكتّاب السعوديين واجهوا صعوبات في تحويل السرد الأدبي إلى سيناريو بصري مشوّق، وهو ما يتطلب تكوينا مشتركا وتعاونا وثيقا بين الروائي والمخرج والمنتج. كما تطرق إلى أساليب السرد الحديثة المستخدمة في الرواية السعودية، مبينا كيف يمكن توظيفها بذكاء لصناعة سينما قوية وجذابة. وأشاد بالدعم الكبير الذي تقدمه هيئة السينما في وزارة الثقافة السعودية، معتبرا أن هذا الدعم ساهم في نهضة السينما السعودية الحديثة، وأدى إلى حضورها القوي في مهرجانات عربية ودولية خلال السنوات الماضية. وعرض مجموعة من النماذج الناجحة لأعمال روائية سعودية تحولت إلى أفلام ومسلسلات، من بينها أعماله هو شخصيا مثل رواية "رعشة جسد"، وسلسلة السباعيات الإذاعية التي بثت عبر الإذاعة السعودية، ومسلسل "قصة من الأدب السعودي"، بالإضافة إلى مشاركته في كتابة مسلسل "شيرشات" الكوميدي الذي عرض على القناة السعودية عام 2018. وقدّم الخضري في ختام محاضرته مجموعة من التوصيات، من بينها تعزيز برامج التدريب في مجال السيناريو والإخراج، تشجيع الشراكات بين الأدباء والمخرجين والمنتجين، دعم الإنتاج المشترك مع دول عربية شقيقة مثل المغرب، وإنشاء صناديق دعم خاصة بتحويل الروايات إلى أفلام ومسلسلات. وشهدت الندوة حضورا مكثفا وتفاعلا لافتا من النخبة الثقافية المغربية، حيث علقت الإعلامية مريم المحافظ، رئيسة تحرير ومقدمة النشرة الإسبانية على القناة الأولى المغربية (SNRT)، بقولها إن هذه المحاضرة شكّلت مساحة خصبة للحوار والتفكير حول العلاقة بين الأدب والسينما، وفتحت أمامنا أفاقاً جديدة لفهم آليات تحويل النصوص الروائية إلى أعمال بصرية قادرة على مخاطبة وجدان المتلقي بلغة الصورة والمشهد. وأكدت مريم المحافظ أنها تابعت تتابع الدراما السعودية وأنها تفاعلت معها منذ زمن، حيث أنها معجبة كثيراً بمسلسل طاش ما طاش وغيره من الأعمال السعودية المتميزة. من جهته، قال إدريس اليعقوبي رئيس النادي السينمائي لمدينة القنيطرة إن السينما السعودية حققت طفرة نوعية بفضل رؤية 2030، وقد أصبحت الآن فاعلة في المشهد السينمائي العربي. وأهمية هذه المحاضرة تكمن في فتح أفق النقاش حول التعاون السينمائي بين المغرب والسعودية، خصوصا في مجالات عدة. وأكد اليعقوبي أننا بحاجة إلى تبادل الخبرات، وإنتاج مشترك، وبناء جسور بين الأدباء والمخرجين لتحويل الروايات إلى أفلام. فبلداننا زاخرة بأدباء من الطراز الرفيع، وكل الشروط متوفرة للنهوض بهذا القطاع. بدوره عبّر الإعلامي عبد السلام العزوزي، مركز مدير الحدث الأفريقي الإعلامي بالرباط، عن تقديره لأهمية ما قدمه الدكتور الخضري وقال إن المحاضر نجح في تقديم ملامح دقيقة ومتكاملة لمسار السينما السعودية وتوجهاتها الدولية، مستعرضا مشاركات الفنانين السعوديين في مهرجانات عالمية، كجزء من الحراك الثقافي المتناغم مع رؤية المملكة 2030، والتحديات التي تواجه السينما السعودية، بالنظر إلى حداثتها النسبية إلى جانب التحولات الاجتماعية والثقافية التي أحدثتها رؤية المملكة والتي أدت إلى انفتاح المجتمع السعودي على القيم الكونية، مع الحفاظ على الخصوصية الثقافية والحضارية للمملكة. وفي ختام اللقاء، عبّر الدكتور خالد الخضري عن شكره وتقديره لهيئة الأدب والنشر والترجمة في المملكة العربية السعودية على تنظيم هذا اللقاء، وشكر الزميل عبدالعزيز طياش على إدارته المتميزة للندوة، ولجميع الحاضرين والمشاركين الذين أثروا النقاش بأفكارهم وتفاعلهم.


الرياض
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
رمضانياتأمل فلمبان: مازلت أحافظ على لمة العائلة
لشهر رمضان جولة من الفن والبرامج التي يتفاعل معها أفراد المجتمع، حيث تتسابق فيه القنوات لجذب المشاهد لشاشاتها، وفي هذه الزاوية نحفز ضيفتنا الفنانة تشكيلية أمل فلمبان، لتشاركنا وتتذكر أيام رمضان والعلاقات الاجتماعية فيه. كيف تشعرين برمضان اليوم مقابل رمضان الأمس؟ شهر رمضان في جميع الأزمنة شهر جميل له طابع مميز عن بقية الشهور سواء في الروحانيات والتواصل الاجتماعي ومشاركة الفعاليات الرمضانية المميزة، ولكن تطور الحياة وسرعة رتم الزمن ودخول العديد من الثقافات إلى المجتمع، التي أدت إلى تغير بعد العادات والتقاليد المجتمعية بعضها سلبي وهناك جانب إيجابي وبالمجمل مازال الكثير من الجيل الحديث أو الجيل القديم يحتفظ بعادات رمضانية ممتدة من عشرات السنين ما الذي تحبين أن تشاهديه؟ وما الذي ترفضي مشاهدته، داخل المجتمع أو الإعلام؟ في كل فترة من الزمن تأخذ بعض البرامج حيزاً من الوقت الرمضاني حتى تصبح جزءاً مهماً في رمضان حتى تفقد بريقها لو عرضت بقيه السنة مثلاً في الجيل السابق كان برنامج الشيخ علي الطنطاوي من أهم البرامج الرمضانية والمسابقات الرمضانية التي كانت تخلق علاقات أسرية جميلة ثم أتت فترة ليست بالبسيطة لمتابعة مسلسل طاش ما طاش وهكذا، في رأيي الشخصي في الفترة الأخيرة لم يعد هناك البرنامج أو المسلسل الذي يشعرك بما نسميه (لمة رمضام) فحاليا نتابع ما هو موجود لسد حاجة المشاهدة بعد الإفطار ولكن بعض المسلسلات أو البرامج تخرج عن الآداب الرمضانية من مشاهد أو عبارات لا تليق بروحانيات رمضان موقف حصل لك في رمضان. فطرت قبل الأذان. حياتك الأسرية كيف هي في رمضان؟ الحمد لله مازلت متمسكة بالفطور العائلي وتقديم الأكلات الرمضانية المتوارثة وأهم وقت بعد الإفطار والصلاة التجمع العائلي، اللهم أدمها نعمة. ما العمل الذي تحرصين على متابعته يوميا؟ برنامج سين لأحمد الشقيري محفز جداً. القناة التي تتابعيها وترى أنها كسبت الرهان.. من وجهة نظرك. ربما mbc هي الرابح الأكبر. هل هناك قنوات اختفت عن المنافسة؟ كثييرة. كلنا ننتظر برنامجا معينا على الشاشة، أنت ماذا تنتظرين في رمضان؟ فقد التلفاز بريقة فلم يلفتني شيء بعينه، فقط تضييع وقت. أيضا برنامج آخر تطلبين أن يتوقف ولا تشاهدي جزءًا جديدًا منه. كثير من برامج المسابقات السخيفة. من أفضل مذيع أو مذيعة؟ أفضل «الليوان» برنامج تلفزيوني حواري يقدمه الإعلامي السعودي عبد الله المديفر. ما توقعاتك لنجم الشاشة الرمضانية؟ لم أرَ في هذه السنة نجم شاشة. مسلسل تطالبين بتطويره. لم أشاهد مسلسلا يستحق التطوير أغلبها مسلسلات عابرة، ربما لأني لست من عشاقها.

سعورس
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
أمل فلمبان: مازلت أحافظ على لمة العائلة
* كيف تشعرين برمضان اليوم مقابل رمضان الأمس؟ * شهر رمضان في جميع الأزمنة شهر جميل له طابع مميز عن بقية الشهور سواء في الروحانيات والتواصل الاجتماعي ومشاركة الفعاليات الرمضانية المميزة، ولكن تطور الحياة وسرعة رتم الزمن ودخول العديد من الثقافات إلى المجتمع، التي أدت إلى تغير بعد العادات والتقاليد المجتمعية بعضها سلبي وهناك جانب إيجابي وبالمجمل مازال الكثير من الجيل الحديث أو الجيل القديم يحتفظ بعادات رمضانية ممتدة من عشرات السنين * ما الذي تحبين أن تشاهديه؟ وما الذي ترفضي مشاهدته، داخل المجتمع أو الإعلام؟ * في كل فترة من الزمن تأخذ بعض البرامج حيزاً من الوقت الرمضاني حتى تصبح جزءاً مهماً في رمضان حتى تفقد بريقها لو عرضت بقيه السنة مثلاً في الجيل السابق كان برنامج الشيخ علي الطنطاوي من أهم البرامج الرمضانية والمسابقات الرمضانية التي كانت تخلق علاقات أسرية جميلة ثم أتت فترة ليست بالبسيطة لمتابعة مسلسل طاش ما طاش وهكذا، في رأيي الشخصي في الفترة الأخيرة لم يعد هناك البرنامج أو المسلسل الذي يشعرك بما نسميه (لمة رمضام) فحاليا نتابع ما هو موجود لسد حاجة المشاهدة بعد الإفطار ولكن بعض المسلسلات أو البرامج تخرج عن الآداب الرمضانية من مشاهد أو عبارات لا تليق بروحانيات رمضان * موقف حصل لك في رمضان. * فطرت قبل الأذان. * حياتك الأسرية كيف هي في رمضان؟ * الحمد لله مازلت متمسكة بالفطور العائلي وتقديم الأكلات الرمضانية المتوارثة وأهم وقت بعد الإفطار والصلاة التجمع العائلي، اللهم أدمها نعمة. * ما العمل الذي تحرصين على متابعته يوميا؟ * برنامج سين لأحمد الشقيري محفز جداً. * القناة التي تتابعيها وترى أنها كسبت الرهان.. من وجهة نظرك. * ربما mbc هي الرابح الأكبر. * هل هناك قنوات اختفت عن المنافسة؟ * كثييرة. * كلنا ننتظر برنامجا معينا على الشاشة، أنت ماذا تنتظرين في رمضان؟ * فقد التلفاز بريقة فلم يلفتني شيء بعينه، فقط تضييع وقت. * أيضا برنامج آخر تطلبين أن يتوقف ولا تشاهدي جزءًا جديدًا منه. * كثير من برامج المسابقات السخيفة. * من أفضل مذيع أو مذيعة؟ * أفضل «الليوان» برنامج تلفزيوني حواري يقدمه الإعلامي السعودي عبد الله المديفر. * ما توقعاتك لنجم الشاشة الرمضانية؟ * لم أرَ في هذه السنة نجم شاشة. * مسلسل تطالبين بتطويره. * لم أشاهد مسلسلا يستحق التطوير أغلبها مسلسلات عابرة، ربما لأني لست من عشاقها.